من إعجــــــاز الطب النبــــــــوي
التلبينـــــــــة النبــويـــــــــــة
هديــــة النبي لأمتــــــــــــه
قال الرسول صلى الله عليه وسلم: (( التلبينة مجمة لفؤاد المريض تذهب ببعض الحزن)) رواه البخاري ومسلم
التـلبيـنـــــــــــــــــــة
مشروب النبي صلى الله عليه وسلم الذى وصفه لأمته الأصحاء و المرضى
حتى يخلصهم من 16 مرض:
مشروب النبي صلى الله عليه وسلم الذى وصفه لأمته الأصحاء و المرضى
حتى يخلصهم من 16 مرض:
1. علاج الهموم والحزن
2. مهم لمرضى السكر
3. أمراض القلب
4. علاج الأرق وعدم النوم
5. الضعف العام
6. ضعف الكبد
7. إلتهاب الأمعاء
8. إلتهاب المثانة والكلى
9. ارتفاع ضغط الدم
10. سرطان القولون
11. بطء النمو عند الأطفال
12. يجلو المعدة وينظفها
13. يدر البول
14. هشاشة العظام
15. يحمى من الزهايمر ويؤخر الشيخوخة
16. علاج ضعف الخصوبة عند الرجال
2. مهم لمرضى السكر
3. أمراض القلب
4. علاج الأرق وعدم النوم
5. الضعف العام
6. ضعف الكبد
7. إلتهاب الأمعاء
8. إلتهاب المثانة والكلى
9. ارتفاع ضغط الدم
10. سرطان القولون
11. بطء النمو عند الأطفال
12. يجلو المعدة وينظفها
13. يدر البول
14. هشاشة العظام
15. يحمى من الزهايمر ويؤخر الشيخوخة
16. علاج ضعف الخصوبة عند الرجال
سعر التلبينه 40 درهم
التوصيل عن طريق شركة توصيل 25 درهم
للطلب ارسال رساله على 0509682774
التوصيل عن طريق شركة توصيل 25 درهم
للطلب ارسال رساله على 0509682774
او رساله ع الخاص
ولا تنسو الاسم ورقم التلفون والاماره
ولا تنسو الاسم ورقم التلفون والاماره
المنتج موثوق بالأبحاث العلمية القاطعة
[MOVE=”down”]بالتوفيق إن شــاء الله[/MOVE]
بالتوفيق ان شاء الله
موفقة ان شاء الله
هذا فيديو عن التلبينه ومكوناتها
YouTube – ط§ظ„طھظ„ط¨ظٹظ†ط© طŒط؛ط°ط§ط، ظˆط¹ظ„ط§ط¬طŒ ظˆط³ظ†ط© ط¹ظ† ط§ظ„ط±ط³ظˆظ„ (ط·ط±ظٹظ‚ط© ط§ظ„طµظ†ط§ط¹ظ‡)
الفيديو طبعا للي ما وده يشتريها ويحب يويها في البيت
طريقة عملها
بس انا يبتها وهي زاهبه للاستخدام للي حاب يطلب حياه
ورد ذِكر ” التلبينة ” في أحاديث صحيحة ، منها :
أ. عَنْ عَائِشَةَ زَوْجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهَا كَانَتْ إِذَا مَاتَ الْمَيِّتُ مِنْ أَهْلِهَا فَاجْتَمَعَ لِذَلِكَ النِّسَاءُ ، ثُمَّ تَفَرَّقْنَ إِلا أَهْلَهَا وَخَاصَّتَهَا ، أَمَرَتْ بِبُرْمَةٍ مِنْ تَلْبِينَةٍ فَطُبِخَتْ ، ثُمَّ صُنِعَ ثَرِيدٌ فَصُبَّتْ التَّلْبِينَةُ عَلَيْهَا ، ثُمَّ قَالَتْ : كُلْنَ مِنْهَا ، فَإِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُول : ( التَّلْبِينَةُ مُجِمَّةٌ لِفُؤَادِ الْمَرِيضِ ، تَذْهَبُ بِبَعْضِ الْحُزْنِ ) رواه البخاري ( 5101 ) ومسلم ( 2216 ) .
ب. وعنها رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا أَنَّهَا كَانَتْ تَأْمُرُ بِالتَّلْبِينِ لِلْمَرِيضِ وَلِلْمَحْزُونِ عَلَى الْهَالِكِ ، وَكَانَتْ تَقُولُ : إِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ ( إِنَّ التَّلْبِينَةَ تُجِمُّ فُؤَادَ الْمَرِيضِ ، وَتَذْهَبُ بِبَعْضِ الْحُزْنِ ) رواه البخاري ( 5365 ) ومسلم ( 2216 ) .
قال النووي :
” ( مَجَمَّةٌ ) وَيُقَال : ( مُجِمَّةٌ ) أَيْ : تُرِيح فُؤَاده , وَتُزِيل عَنْهُ الْهَمّ , وَتُنَشِّطهُ ” انتهى .
وواضح من الحديثين أنه يعالج بها المريض ، وتخفف عن المحزون حزنه ، وتنشط القلب وتريحه .
والتلبينة : حساء يُعمل من ملعقتين من مطحون الشعير بنخالته ، ثم يضاف لهما كوب من الماء ، وتطهى على نار هادئة لمدة 5 دقائق .
وبعض الناس يضيف عليها ملعقة عسل .
وسمِّيت ” تلبينة ” تشبيهاً لها باللبن في بياضها ورقتها .
قال ابن القيم :
” وإذا شئتَ أن تعرف فضل التلبينة : فاعرف فضل ماء الشعير ، بل هي ماء الشعير لهم ؛ فإنها حساء متخذ من دقيق الشعير بنخالته ، والفرق بينها وبين ماء الشعير أنه يطبخ صحاحاً ، والتلبينة تطبخ منه مطحوناً ، وهي أنفع منه لخروج خاصية الشعير بالطحن ، وقد تقدم أن للعادات تأثيراً في الانتفاع بالأدوية والأغذية ، وكانت عادة القوم أن يتخذوا ماء الشعير منه مطحوناً لا صحاحاً ، وهو أكثر تغذية ، وأقوى فعلاً ، وأعظم جلاءً …. ” انتهى .
” زاد المعاد ” ( 4 / 120 ) .
وقال الحافظ ابن حجر رحمه الله في تعريف التلبينة :
” طعام يتخذ من دقيق أو نخالة ، وربما جُعل فيها عسل ، سميت بذلك لشبهها باللبن في البياض والرقة ، والنافع منه ما كان رقيقاً نضيجاً ، لا غليظاً نيئاً ” انتهى .
” فتح الباري ” ( 9 / 550 ) .
ومما لا شك فيه أن للشعير فوائد متعددة ، وقد أظهرت الدراسات الحديثة بعضها ، منها : تخفيض الكولسترول ، ومعالجة القلب ، وعلاج الاكتئاب ، وعلاج ارتفاع السكر والضغط ، وكونه مليِّناً ومهدِّئاً للقولون ، كما أظهرت نتائج البحوث أهمية الشعير في تقليل الإصابة بسرطان القولون .
قالت الدكتورة صهباء بندق – وقد ذكرت العلاجات السابقة وفصَّلتها – :
وعلى هذا النحو يسهم العلاج بـ ” التلبينة ” في الوقاية من أمراض القلب والدورة الدموية ؛ إذ تحمي الشرايين من التصلب – خاصة شرايين القلب التاجية – فتقي من التعرض لآلام الذبحة الصدرية وأعراض نقص التروية ، واحتشاء عضلة القلب .
أما المصابون فعليّاً بهذه العلل الوعائية والقلبية : فتساهم ” التلبينة ” بما تحمله من خيرات صحية فائقة الأهمية في الإقلال من تفاقم حالتهم المرضية ، وهذا يُظهر الإعجاز في قول النبي صلى الله عليه وسلم : ” التلبينة مجمة لفؤاد المريض … ” أي : مريحة لقلب المريض