سوال شو الفرق بين الشارجه ونيويورك !!!
نيويورك فيها تمثال الحريه
والشارجه فيها خالد حريه
نجم المدرجات والمطابخ خالد حرية :” أعرف أناسا بنوا عمارات من المطابخ الشعبية ”
اليوم جايب لكم موضوع عن شخصية احببناها وأحببنا تشجيعها وتواصلها ومنافستها في التشجيع انها شخصية اماراتيه احبت الجميع فأحبها
إنه ” خالـــد حرية “
مشجع اماراتي وين ما يروح المنتخب خالد حرية موجود وأتحداك لو ما تلقاه بدفه بطبله بهتافه بالمايك والاصوات الشجية ……… والمفاجأة الكبيرة أنه ………….. تعالوا اقرو الموضوع
*·~-.¸¸,.-~*لاعب وسط ميدان الهريس *·~-.¸¸,.-~*
ينافس فالديفيا
تجمهر الزبائن أمام الباب الزجاجي لمطعم ربان الخليج بأبوظبي الذي التصقت عليه لافتة تقول ” مغلق للصلاة “ طوال صلاة التراويح ، مع أن المطعم الشعبي رفع اسعاره بنسبة 33% فاصبح صحن مندي اللحم 40 درهما ، إلا أن أول زبون في الطابور طلب 12 صحن مندي ” سفري ” ليتدفق سيل الطلبات الذي أخذ استراحة منذ أذان المغرب لالتقاط الأنفاس بعد ضغط شديد يبدأ يوميا من الظهر إلى وقت الإفطار . إنها الهجرة الرمضانية للأكلات الشعبية التي وصفها خالد حرية بأنها : ” تغطي لأصحاب المطاعم جفاف ستة أشهر قبل الشهر الكريم ، وستة أشهر بعده ” . فالعائدات تسلك خطا تصاعديا معاكسا لأغلب القطاعات المصابة بالركود في رمضان .
نجومية خالد حرية في المدرجات لاتقل عنها في الطبخ الشعبي ، حيث يجلس في مكتبه بالشارجة ذي الطابع التراثي المكون من سعف النخيل والمطل من زجاجه الجانبي على حركة الزبائن المكتظين في قاعة استقبال تعرض صور وجبات شعبية مثل : برياني ، جشيد ، ثريد ، هريس ، خبيص ، إلى جانب شهادات تقديرية ، وصور حرية بملابسه الملونة حاملا كاس الخليج التي فاز بها منتخب الامارات .
قصته مع الطبخ الشعبي والكرة
بدات بالتزامن حين كان عمره 14 سنة ، إذ تتلمذ كما يقول على أشهر طباخي خورفكان حينها : المرحومان عبدالحمن عبدالغني ومسعود الملا ، لكن ممارسته المبكرة للكرة تأثرت بأصابته في اليد عندما كان حارسا ، فانسحب إلى المدرجات لكنه في الطبخ واصل أداءه كلاعب وسط الميدان ، فهو سبعة من أشهر المطاعم الشعبية موزعة على مناطق عدة في الدولة ، تدر عليه خلال رمضان مبالغ ” محترمة ” امتنع الكشف عنها خوفا من العين ، مو العين النادي خخخخخخخخخ لا العين يعني الحسد ، لكنه يقول : ” اعرف اناسا بنوا عمارات من المطابخ الشعبية ”
زبائن المطاعم الشعبية ، الذين يرون انه يستحيل عليهم الافطار على كنتاكي أو ماكدونالد ، يعللون الإقبال على الوجبات الشعبية ، كونها تتناسب والعادات الرمضانية ، عكس المطاعم العالمية الاخرى ، يقول خليفة أحمد المحرزي احد الزبائن : ” لو دعاني أحد في رمضان على حمص ومشاوي لكان الامر غير مناسب ” .
عشرات الآلاف من وجبات إفطار الصيام تقدم يوميا في المساجد والخيم الرمضانية تمثل هي الاخرى احد العوامل المساهمة في تنشيط هذا القطاع ، كما ان اغلب البيوت تعتمد على تلك المطاعم في بعض اصناف مائدة الفطور ، خاصة الهريس الذي يتطلب إعداده في المنزل جهدا كبيرا ، يقول المحرزي :” نشتري يوميا من المطاعم الشعبية الهريس والباكورة والسمبوسه ”
بعض الصور لمنزل خالد حرية
هذه الصورة مصغرة ، اضغط على الشريط لمشاهدتها بحجمها الاصلي وهو 666×444 ، الحجم 186 كيلوبايت .
كانت جولتنا مع مشجع منتخب الامارات المشاغب الشرجاوي خالد حرية اتمنى أن ينال الموضوع على اعجابكم
سوال شو احسن المطابخ الشعبيه في اماراتك
يستاهل بو محمد والله يوفجه دنيا وأخره .
يرزق من يشاء بغير حساب
ما فيه حيلة بو محمد .. ريال طيب و كريم و اجتماعي ..
عجيييييييييييييييييييييب بو حممووووووووووووود
بس حلوه هاي يوم قاله المذيع ليش شليت الشنب ؟
رد عليه حريه وقاله النظافه من الايمان هههههه سوالفي الريال
ومشكور يالسنقباسي على الموضوع ويستاهل حريه ليش لا ^_^