كما أضاف بأنه معظم أسعار الأسهم إن لم يكن كلها لا تتناسب مطلقاً مع ما حققتها الشركات المساهمة من أرباح بالاضافة إلى أن تفاعل المستثمرين مع نتائح كل شركة على حدى ضعيف حيث هناك نتائج جيدة لبعض الشركات وأسعار أسهمها تحت الدرهم الأمر الذي يثير تساؤلات كثيرة عن وضع السوق وإلى أي شكل سيكون وضع في الأسواق مستقبلاً.كما أضاف بأنه من الأمور الغريبة والتي لا يمكن أن يكون المستثمر فيها هو المتهم الوحيد مثل أن هناك فجوة كبيرة ما بين وضع السوق وحجم وقيم التداولات وأسعار الأسهم بالمقارنة مع قوة اقتصاد الدولة وخصوصاً سوق أبوظبي ثم دبي لذلك يجب أن تتدافر الجهود لحل تلك المشاكل.
وأكد على أن المشكلة الأساسية في الأسواق الآن هي الثقة والتي من المفترض بأن تزيد لدى المستثمرين ولكن تحتاج إلى بعض الوقت والصبر في ظل أخبار حقيقية ايجابية. وأضاف على أنه نتائج الشركات القيادية ربما تكون بداية بث الثقة في نفوس المستثمرين.
اقترب موعد الحقيقة
باقي من الزمن 8 ايام و ننتهي من نوضوع الاعلانات