السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جميعا ..
هالسؤال كان محور نقاشي مع إخواني وكانت الآراء متضاربة لين وصلنا إلى هههههههههه
المهم .. السؤال كان كالتالي:
– لو انك عرفت شخص كان على معصية ثم تاب .. هل تتقبل صداقته والتعرف عليه أو تزويجه لأحد بناتك أو خواتك أم إنك ستنفر منه وبتمشي بعيد عنه ؟؟!!
– يعني افرض هالشخص موظف / موظفة في العمل … أو جار لكم .. أو واحد حب يناسبك .. فشووووو راح يكون موقفك؟؟!!
طبعا باختلاف نوع المعصية المرتكبة ( زنى .. مخدرات .. خمر .. سرقة .. مغازلة ….. الخ )
خاصة إن هالناس موجودين في مجتمعنا وااايد ..
انتظر سماع آراء وردود الأعضاء / والعضوات ..
اشكر الجميع على مداخلاته .. وأدري إنه في فرق بين المصاهرة والصداقة .. بس البعض ما يتقبل الشخص التائب خير شر .. بغض النظر عن معصيته .. وفي بعض الناس لو درى إن فلان / فلانه كانت ع معصية بيذكروهم بها ع أدنى خلاف يصير بينهم .. ( يعني لو واحد يفكر يتوب بيكفر بسببهم هههههه )
التوبه حلوة ولا ربي ما فتح بابها لعباده .. بل يمكن يكون الإنسان التائب أفضل مني مستقبلا .. لإن وايد ناس كانوا طايحين في معاصي لكنهم تابوا وصاروا ناجحين في حياتهم بل دعاة لدينهم بعد ..
ومثل ما تفضل الأخ s3ed ناس عاصيين بس لهم جوانب إيجابية .. وفي ناس ملتزمين لكنهم ما يسوون اهم شي في حياتهم وهو بر الوالدين أو احترامهم ..
أشكر كل من مر ع موضوعي وزينه برده الجميل .. وبانتظار مشاركات الأعضاء الكرام الآخرين ( لإني أشوف هالموضوع مهم بصراحة في حياتنا )
اذا ربي يسامح عبيده اذا غلطوا فمنوو انا عشان ما اسامحه وااتقبل صداقته
اذا تاب اعامله معاملة انسان محترم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اسمحيلي اقول رائي
اختي اول شي لازم نفرق بين الصداقة والنسب
اذا انسان على معصية وتاب مافية مشكلة بمشي معاة وبشجعة على الصبر وترك المعصية ودائما بخلية يتاكد اني انا هب احسن عنة
دائما سبحان الله انشوف اعمارنا احسن من اللي يسون معاصي مع انة الله عز وجل يغفر مابينة وبين عبادة
واهم شي تعامل الانسان مع اخوانة واهلة
مرات انشوف واحد زناي مدمن مخدرات بس يحب اهلى وبار بامة وابوة بس مبتلى بهالسم
ومرات نشوف واحد مربي لحيتة ويصلي بس فية شر الشيطان يتعوذ منة
نرجع للسؤال الصداقة ممكن بس النسب
على حسب المعصية ومدة ترك المعصية والله غفور رحيم
اشكرج على الموضوع الجميل اللي خلاني اكتب
.
موضوع مهم حاليا ما برد
وانتبهوا وفرقوا ما بين:
صداقة التائب والمصاهرة
بسم الله الرحمن الرحيم
انا عن نفسي بتقبل صداقته وبكون له نعم الصديق لان هالانسان ماغلط إلا في حق نفسه والحمد لله انه تاب مدام ان الله سامحه وتاب عليه وكل انسان يخطي ومعرض للغلط ومافيه انسان معصوم عن الغلط