الروايب جمع رايبة ؛ وهي الجزء العلوي من أصابع اليد بحجم نصف سم ،وقد جرت العادة على استخدام المرأة سابقاً الحناء لتزيين بها رؤوس أصابعها ( روايبها ) وعمل ( القصة ) وهي رسمة تقليدية ، في راحة كفها .وتسمى المرة الأولى التي تضع فيها عجينة الحناء في يدها ب( الطرق ) الأول ،وبعده يصبح لون الروايب أصفر مائلاً إلى البرتقالي ،ثم تضيف عليه المرأة ( طرق )آخر ليصبح مائلاً إلى البني أوالأحمر الغامق ،حيث لم تكن سابقاً المواد متوافرة لتركيز لون الحناء من المرة الأولى بل كان على المرأة إعادة وضع الحناء في يدها مرات لتتوصل إلى اللون المرغوب . وفي قصيدة ابن عتيج ( علة ثلاث اسطور ) أي أن الحناء موضوع (3طروق) ولونه غامق داكن .والجدير بالذكر أن الحناء يصاحب الفتاة منذ صغرها إلى أن تصبح أماً وجدة ،وكانت النسوة سابقاً يتوقفن عن وضع الحناء وأزواجهن في الغوص ، وإنما يضعنه مع قرب ( القفال ) ورجوعهم ،أما باقي أيام السنة فتكون (الروايب ) محمره كوضع طبيعي بالنسبة للمرأة المتزوجة
مثل ماقالت أختي
الحناء صاروا يحطون فيه بترول
تحنيت شهر 3 وكانوا حاططين بترول واااايد
لدرجه انه لين الحين النقشه محفوره في الايد من فوق ومبين شكل الورده
واللى يشوفها يقول وشم
يحطوون بترول . فيه …!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
أنا امووووووووت في الحنه وفي ريحة الحنه
من يخوز الحنه من ايدي ارد اتحنه ما استغنى عنها
الســــــلااام عليــــــكم
أهـلاً عــدد مــا انهـلّـي مــن امـــزون الـغـمـام
او شرتـاً هـواه امطلّـي بـــرّي ســــوّى كــتــام
بالـجـيـل لـــي عـانـلّــي مــوزون أو لــه نـظـام
دكــتــورنــا شــاكــلّــي وانــــا لــــه بـالــتــزام
يقول الشاعر سعيد بن عتيق الهاملي
حنا يتلا الروايب في كفه عله ثلاث اسطور
ويقول في قصيدة أخرى :
روس اصبوع الروايب حنا تبع لكفـــــــــوف
الروايب جمع رايبة ؛ وهي الجزء العلوي من أصابع اليد بحجم نصف سم ،وقد جرت العادة على استخدام المرأة سابقاً الحناء لتزيين بها رؤوس أصابعها ( روايبها ) وعمل ( القصة ) وهي رسمة تقليدية ، في راحة كفها .وتسمى المرة الأولى التي تضع فيها عجينة الحناء في يدها ب( الطرق ) الأول ،وبعده يصبح لون الروايب أصفر مائلاً إلى البرتقالي ،ثم تضيف عليه المرأة ( طرق )آخر ليصبح مائلاً إلى البني أوالأحمر الغامق ،حيث لم تكن سابقاً المواد متوافرة لتركيز لون الحناء من المرة الأولى بل كان على المرأة إعادة وضع الحناء في يدها مرات لتتوصل إلى اللون المرغوب . وفي قصيدة ابن عتيج ( علة ثلاث اسطور ) أي أن الحناء موضوع (3طروق) ولونه غامق داكن .والجدير بالذكر أن الحناء يصاحب الفتاة منذ صغرها إلى أن تصبح أماً وجدة ،وكانت النسوة سابقاً يتوقفن عن وضع الحناء وأزواجهن في الغوص ، وإنما يضعنه مع قرب ( القفال ) ورجوعهم ،أما باقي أيام السنة فتكون (الروايب ) محمره كوضع طبيعي بالنسبة للمرأة المتزوجة
يحطوون بترول . فيه …!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
اول مره اعرف ..؟