السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

هل صحيح ان اليهود يصومون يوم عاشوراء؟؟؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 15، 2015 في تصنيف مواضيع عامة بواسطة محمد (155,860 نقاط)
اولا وقبل كل شي انا سني سني اقصد مو وهابي يعني معظم آل البيت عليهم السلام اكثر من الشيعة اتوسل واستغيث واعتقد فيهم العصمة المطلقة ثانيا حديث يوم عاشوراء حديث اموي مفبرك لكي لا
يحزن الناس على الحسين عليه السلام ويكون يوم فرح ثالثا في السند هو مكذوب وكيف عرف النبي بيوم عاشوراء في السنة الاخرة وهو عاش في المدينة ١٠ سنوات وكيف يتبع النبي اليهود وهو الذي قال كما قال عليه وال
الصلاة والسلام ان كان موسى موجود ما وسعه الا اتباعي يعني النبي ما يتبع اليهود وان اخذ منهم فهذا ذليل  على صدق اليهود يعني حديث اسرائيلي خامسا اليهود يتعاملووون في السنة الكبسية وكيف تتفق مع
تاريخنا نحن ولماذا لا نرى اليهود في الزمن المعاصر يصومنه ومتى كان اليهود يعظمون انبيائهم!! عاشوراء قيل انه كان يصام قبل الجاهلية فكيف يصام الان وايظا من صام يوم عرفه يكفر لك السنة السابقة والقادمة
اذا يكفيك عن عاشوراء اذا كيف يجمع الله الاجر مرتيين هل نسي الله ما قاله لنا في يوم عرفة استغفر الله العظيم انه يوم جعل للفرح من قبل الامويييين الحاقدين على ال البيت وقد يضن القارى انني  شيعي بل
والله اني سني محمدي وان كان حب ال البيت تشيعا فانا اول شيعي وان كان كفرا وفانا اول الكافرين ليس هذا فحسب بل قيل ان يوم عاشوراء ايظا يوم ما ابصر ابى يعقوب ويوم ما غفر الله فيه لادم وغيره من الاكاذيب
التي صدقناها من سبب تاريخنا المزور ارجو من يرد علي او يعارضني ان لا يقول اي شي الا بدليل قوي عقلي ومنطقي لا بحديث مفبرك كغيره من الاحاديث المزعومة الى رسول الله والحمد لله رب العالمين
تحديث للسؤال برقم 1

البعض رد علي من الحديث المعروف انا اعرف الحديث وهو حدث ضعيف وان كان من البخاري هل البخاري معصوم ارجو بدليل عقلي منطقي

تحديث للسؤال برقم 2

بعض الاخوة يرد بكلام تقليدي منسوخ انا ابي كلام منطقي موزون

14 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 9، 2015 بواسطة الحسناء (161,230 نقاط)
 
أفضل إجابة
هل تحاول التشكيك في الدين الاسلامي يارافضي ؟؟؟
لم يكن الدرك الاسفل من النار جزاءا لكم ايها المنافقين من فراغ ... فهذه صنائع ايديكم
وغدا لناظره قريب .. والنار مثواكم  وبئس المصير   فلا عجب
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 16، 2015 بواسطة زيدون (157,330 نقاط)
اولا وقبل كل شي انا سني سني اقصد مو وهابي يعني معظم آل البيت عليهم السلام اكثر من الشيعة اتوسل واستغيث واعتقد فيهم العصمة المطلقة  ...
كذبت .. فأهل السنة لا يؤمنون بهذه الخرافات
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 19، 2015 بواسطة دانية: (161,770 نقاط)
الاجابة على تساؤلاتك تكمن ربما هنا :
الٱيتين 36 و 37 من سورة التوبة
إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِندَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَات وَالأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلاَ تَظْلِمُواْ فِيهِنَّ
أَنفُسَكُمْ وَقَاتِلُواْ الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ
إِنَّمَا النَّسِيءُ زِيَادَةٌ فِي الْكُفْرِ يُضَلُّ بِهِ الَّذِينَ كَفَرُواْ يُحِلُّونَهُ عَامًا وَيُحَرِّمُونَهُ عَامًا لِّيُوَاطِؤُواْ عِدَّةَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ فَيُحِلُّواْ مَا حَرَّمَ اللَّهُ
زُيِّنَ لَهُمْ سُوءُ أَعْمَالِهِمْ وَاللَّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ
إبحث عن النسئ و ما هو ... و إكتشف التقويم الذي حرمته الٱياتان، و ما جاء في خطبة الوداع :
"أيها الناس إنما النسيء زيادة في الكفر، يضل به الذين كفروا، يحلونه عاما ليواطئوا قد استدار كهيئة يوم خلق السموات والأرض، وأن عدة الشهور عند الله اثنا عشر، منها أربعة حرم، ثلاثة متوالية: ذو القعدة،
وذو الحجة، والمحرم، والرابع هو رجب مضر الذي بين جمادى وشعبـــــان"
إن تقويم العرب قبل الإسلام مطابق لتقويم اليهود و هو ما يوافق ما رواه اهل العلم بالسند لا بالاستخراج حيث قالوا ان العرب قد إستعارت من يهود الحجاز هذا النظام فإتخذته في طريقة النسئ (  نظام النسئ
عند العرب لكاتبه الشيخ موسى بن جار الله التركستاني القازاني الروسي 1875ـ 1949).
إذا إعتبرنا حجة الوداع في ذي الحجة السنة العاشرة للهجرة هي نقطة التحول من تقويم مطابق للتقويم العبري الى التقويم الإسلامي. فسنصل الى "التقابل" التالي بين شهور العرب و اليهود :
نيسان = محرم
و في السنوات الكبيسة:
ادار1 = شهر النسئ
ادار2 = ذي الحجة
الذكرى المخلدة هي ذكرى نجاة موسى و بني إسرائيل، و لا نعرف ذكرى نجاة لموسى و قومه غير الخلاص و الخروج من مصر، و شهر الخلاص هذا هو شهر نيسان (ابيب في التوراة). و نيسان هو شهر الفرح و الإبتهاج عند
اليهود، تمنع فيه الأحزان و يمنع فيه الصيام ما عدا فاتحه و عاشره و السادس و العشرين منه. و العاشر من نيسان لسنة خروج اليهود من مصر يصادف يوم سبت يصفونه بالسبت العظيم "سبت هاڭدول" و لا زالوا يخلدونه
الى يومنا كل سنة في السبت الذي يسبق عيد الفصح ( 14 نيسان ). العاشر من نيسان يصادف ايضا يوم موت مريم اخت موسى و هارون في الصحراء حسب معتقدات اليهود، و لذلك يسمح بصيامه رغم وقوعه في شهر الفرح و
الإبتهاج. و مظاهر البهجة المشار إليها في الحديث التالي تؤكد ما ذهبنا إليه و تفند مقولة الكيبور  :
" جاء في حديث أبي موسى رضي الله عنه قال: كان يوم عاشوراء تعده اليهود عيدا يلبسون نساءهم فيه حليهم وشارتهم فقال النبي ء صلى الله عليه وسلم: فصوموه أنتم.رواه البخاري "
في منظورنا، كان يهود الجزيرة يخلدون السبت العظيم بتأريخه ( 10 نيسان ) كما يخلد اليهود اليوم هذه الذكرى بموقع سبتها ( السبت الذي يسبق اسبوع الفصح). اما صيامه، فلا زال ليومنا قائما عند اليهود تخليدا
منهم لذكرى وفاة مريم اخت موسى، و كما سبقت الإشارة فإن شهر نيسان عند اليهود هو شهر بهجة، حيث يمنع فيه الذهاب الى المقابر و تلاوة الأدعية و التضرعات، كما منع الصيام إلا في الثلاثة أيام السالفة الذكر،
لأنها تصادف وفاة أشخاص يقدسهم اليهود.
أما السبت العظيم، الموافق للعاشر من نيسان لسنة الخروج من مصر لموسى و بني إسرائيل، فيقول اليهود أن هذا اليوم شهد معجزات عدة و منه إنطلق التحضير للخروج من مصر.
إن القرائن التي سردناها، و أخرى لم نسردها تفيد لا محالة أن العاشوراء أخدت عن السبت العظيم اليهودي.
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 21، 2015 بواسطة ذو اتزان (155,620 نقاط)
احاديث عن الحسين بن علي عليه السلام
عن عبد الله بن عباس رأيت النبي صلى الله عليه وسلم في المنام بنصف النهار أشعث أغبر معه قارورة فيها دم يلتقطه أو يتتبع فيها شيئا فقلت ما هذا قال دم الحسين وأصحابه فلم أزل أتتبعه منذ اليوم
الراوي: - المحدث: الهيثمي  - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 9/196
خلاصة حكم المحدث: رجال أحمد رجال الصحيح‏‏
قال لي عبد الملك أي واحد أنت إن أعلمتني أي علامة كانت يوم قتل الحسين بن علي فقال قلت لم ترفع حصاة ببيت المقدس إلا وجد تحتها دم عبيط فقال لي عبد الملك إني وإياك في هذا الحديث لقرينان
الراوي: محمد بن شهاب الزهري المحدث: الهيثمي  - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 9/199
خلاصة حكم المحدث: رجاله ثقات
 لما قتل الحسين بن علي انكسفت الشمس كسفة حتى بدت الكواكب نصف النهار حتى ظننا أنها هي
الراوي: أبو قبيل المحدث: الهيثمي  - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 9/200
خلاصة حكم المحدث: إسناده حسن‏‏
لما ولد الحسن سماه حمزة فلما ولد الحسين سماه بعمه جعفر قال فدعاني رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال إني أمرت أن أغير اسم ابني هذين قلت الله ورسوله أعلم فسماهما حسنا وحسينا
الراوي: علي بن أبي طالب المحدث: الهيثمي  - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 8/55
خلاصة حكم المحدث: فيه عبد الله بن محمد بن عقيل وحديثه حسن وبقية رجاله رجال الصحيح
رأيت النبي صلى الله عليه وسلم فيما يرى النائم بنصف النهار وهو قائم أشعث أغبر بيده قارورة فيها دم فقلت: بأبي أنت وأمي يا رسول الله ماهذا ؟ قال: هذا دم الحسين وأصحابه لم أزل ألتقطه منذ اليوم قال:
فأحصينا ذلك اليوم فوجدوه قتل في ذلك اليوم
الراوي: ابن عباس المحدث: البوصيري  - المصدر: إتحاف الخيرة المهرة - الصفحة أو الرقم: 7/238
خلاصة حكم المحدث: سنده صحيح
كان النبي صلى الله عليه وسلم نائما في بيتي فجاء الحسين يدرج قالت: فقعدت على الباب فأمسكته مخافة أن يدخل فيوقظه قالت: ثم غفلت في شيء فدب فدخل فقعد على بطنه قالت: فسمعت نحيب رسول الله صلى الله عليه
وسلم فجئت فقلت: يا رسول الله ما علمت به فقال: إنما جاءني جبريل عليه السلام وهو على بطني قاعد فقال لي: أتحبه ؟ فقلت: نعم قال: إن أمتك ستقتله ألا أريك التربة التي يقتل بها ؟ قال: فقلت: بلى قال: فضرب
بجناحه فأتاني هذه التربة قالت: فإذا في يده تربة حمراء وهو يبكي ويقول: ليت شعري من يقتلك بعدي
الراوي: أم سلمة المحدث: البوصيري  - المصدر: إتحاف الخيرة المهرة - الصفحة أو الرقم: 7/238
خلاصة حكم المحدث: سنده صحيح
لما أُتي برأسِ الحسينِ إلى عُبيدِ اللهِ بنِ زيادٍ جعل ينكتُ بالقضيبِ ثناياه فقلتُ: واللهِ لأسوءَنَّك إني رأيتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يلثمُ حيث يقعُ قضيبُك قال: فانقبضَ.
الراوي: أنس المحدث: ابن الوزير اليماني  - المصدر: العواصم والقواصم - الصفحة أو الرقم: 8/54
خلاصة حكم المحدث: رجاله وثقوا
قالت دخلتُ على أمِّ سلمةَ وَهيَ تبكي قلتُ ما يبكيكِ? قالت رأيتُ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ تعني في المنامِ وعلى رأسِه ولحيتِه التُّرابُ فقلتُ ما لَكَ يا رسولَ اللَّهِ قالَ شَهدتُ قتلَ
الحسينِ آنِفًا
الراوي: سلمى المحدث: ابن حجر العسقلاني  - المصدر: تخريج مشكاة المصابيح - الصفحة أو الرقم: 5/456
خلاصة حكم المحدث: [حسن كما قال في المقدمة]

 رأيتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ في المنامِ بنصفِ النهارِ أشْعثَ أغْبرَ معَهُ قارورةٌ فيها دمٌ يلتَقِطُهُ أو يَتَتَبَّعُ فيها شيئًا قال : قلتُ : يا رسولَ اللهِ ما هذا قال : دمُ الحسينِ
وأصحابِهُ لم أزلْ أتَتَبَّعُهُ منذُ اليومِ قال عمارُ : فحَفَظْنا ذلك اليومَ فوجدناهُ قُتلَ ذلك اليومَ
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: أحمد شاكر  - المصدر: مسند أحمد - الصفحة أو الرقم: 4/26
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح
عن عبد الله بن نجي عن أبيه أنه : سار مع علي رضي الله عنه وكان صاحب مطهرته فلما حاذى نينوى وهو منطلق إلى صفين فنادى علي رضي الله عنه : اصبر أبا عبد الله اصبر أبا عبد الله بشط الفرات قلت : وماذا قال :
دخلت على النبي صلى الله عليه وسلم ذات يوم وعيناه تفيضان قلت : يا نبي الله أغضبك أحد ما شأن عيناك تفيضان قال : بل قام من عندي جبريل قبل فحدثني أن الحسين يقتل بشط الفرات قال : فقال : هل لك إلى أن أشمك
من تربته قال : قلت : نعم فمد يده فقبض قبضة من تراب فأعطانيها فلم أملك عيني أن فاضتا
الراوي: شرحبيل بن مدرك المحدث: أحمد شاكر  - المصدر: مسند أحمد - الصفحة أو الرقم: 2/60
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح
حسين مني ، و أنا منه ، أحب الله من أحب حسينا ، الحسن و الحسين من الأسباط
الراوي: يعلى بن مرة المحدث: الألباني  - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 3146
خلاصة حكم المحدث: صحيح
أتاني جبريل ، فأخبرني أن أمتي ستقتل ابني هذا يعنى الحسين ، وأتاني بتربة من تربته حمراء
الراوي: أم الفضل لبابة بنت الحارث المحدث: الألباني  - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 61
خلاصة حكم المحدث: صحيح
أتاني جبريل عليه الصلاة و السلام ، فأخبرني أن أمتي ستقتل ابني هذا يعني الحسين ، فقلت : هذا ؟ فقال : نعم ، وأتاني بتربة من تربته حمراء
الراوي: أم الفضل لبابة بنت الحارث المحدث: الألباني  - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 821
خلاصة حكم المحدث: صحيح بشواهده
كان يصلي ، فإذا سجد وثب الحسن و الحسين على ظهره ، فإذا أرادوا أن يمنعوهما ، أشار إليهم أن دعوهما ، فلما قضى الصلاة وضعهما في حجره ، وقال : من أحبني فليحب هذين
الراوي: عبدالله بن مسعود المحدث: الألباني  - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 312
خلاصة حكم المحدث: إسناده حسن
قام من عندي جبريلُ قبل : فحدَّثني أنَّ الحسينَ يُقْتَلُ بشَطِّ الفراتِ
الراوي: نجي بن سلمة الحضرمي المحدث: الألباني  - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 1171
خلاصة حكم المحدث: صحيح بمجموع طرقه
عن ابن عباس قال : رأيت النبي – صلى الله عليه وعلى آله وسلم – فيما يرى النائم بنصف النهار قائل أشعث أغبر بيده قارورة فيها دم فقال : بأبي أنت وأمي يارسول الله ما هذا ؟ قال : دم الحسين وأصحابه فلم أزل
ألتقطه منذ اليوم ، فأحصينا ذلك اليوم فوجدوه قتل في ذلك اليوم عليه السلام
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: الوادعي  - المصدر: الصحيح المسند - الصفحة أو الرقم: 591
خلاصة حكم المحدث: صحيح على شرط مسلم
رأيت النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم في المنام بنصف النهار أشعث أغبر معه قارورة فيها دم يلتقطه أو يتتبع فيها شيئا قلت : يا رسول الله ما هذا قال دم الحسين وأصحابه لم أزل أتتبعه منذ اليوم قال عمار
فحفظنا ذلك فوجدناه قتل ذلك اليوم
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: الوادعي  - المصدر: صحيح دلائل النبوة - الصفحة أو الرقم: 372
خلاصة حكم المحدث: صحيح على شرط مسلم
أنهم خرجوا مع النبي صلى الله عليه وسلم إلى طعام دعوا له فإذا حسين يلعب في السكة قال فتقدم النبي صلى الله عليه وسلم أمام القوم وبسط يديه فجعل الغلام يفر ها هنا وها هنا ويضاحكه النبي صلى الله عليه وسلم
حتى أخذه فجعل إحدى يديه تحت ذقنه والأخرى في فأس رأسه فقبله وقال حسين مني وأنا من حسين أحب الله من أحب حسينا حسين سبط من الأسباط
الراوي: يعلى بن مرة المحدث: الألباني  - المصدر: صحيح ابن ماجه - الصفحة أو الرقم: 118
خلاصة حكم المحدث: حسن
أن مروان أتاه في مرضه الذي مات فيه فقال مروان لأبي هريرة ما وجدت عليك في شيء منذ اصطحبنا إلا في حبك الحسن والحسين قال فتحفز أبو هريرة فجلس فقال أشهد لخرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى إذا كنا
ببعض الطريق سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم الحسن والحسين وهما يبكيان وهما مع أمهما فأسرع السير حتى أتاهما فسمعته يقول ما شأن ابني فقالت العطش قال فأخلف رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى شنة يبتغي
فيها ماء وكان الماء يومئذ أغدارا والناس يريدون فنادى هل أحد منكم معه ماء فلم يبق أحد إلا أخلف بيده إلى كلامه يبتغي الماء في شنه فلم يجد أحد منهم قطرة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ناوليني أحدهما
فناولته إياه من تحت الخدر فرأيت بياض ذراعيها حين ناولته فأخذه فضمه إلى صدره وهو يضغو ما يسكت فأدلع لسانه فجعل يمصه حتى هدأ أو سكن فلم أسمع له بكاء والآخر يبكي كما هو ما يسكت ثم قال ناوليني الآخر
فناولته إياه ففعل به كذلك فسكتا فلم أسمع لهما صوتا ثم قال سيروا فصدعنا يمينا وشمالا عن الظعائن حتى لقيناه على قارعة الطريق فأنا لا أحب هذين وقد رأيت هذا من رسول الله صلى الله عليه وسلم
الراوي: أبو هريرة المحدث: الهيثمي  - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 9/183
خلاصة حكم المحدث: رجاله ثقات
قدم على النبي صلى الله عليه وسلم العاقب والطيب , فدعاهما إلى الملاعنة فواعداه على أن يلاعناه الغداة . قال : فغدا رسول الله صلى الله عليه وسلم , فأخذ بيد علي وفاطمة والحسن والحسين , ثم أرسل إليهما
فأبيا أن يجيبا , وأقرا له بالخراج , قال : فقال رسول الله صلى الله
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 24، 2015 بواسطة لمى (162,260 نقاط)
بالطبع يصوم اليهود يوم عاشوراء لانه يوم نجاة قوم موسى من فرعون واتباعه
وايهود هم اتباع موسى و داوود
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 25، 2015 بواسطة كرمة العنب. (150,770 نقاط)
انا كفلسطيني من اهل ال1948 وبحكم الحياه القسريه بينهم اعرف عنهم الكثير من الامور وبسبب طبيعتي اني احب التعلم والتعرف على ما اصادف وافهمه   اعلم بصيام
اليهود صيام عاشوراء وهو صيام اليوم العاشر في راس سنتهم العبريه(شهر تي .ش . ري  تيشري) ويسمى بيوم الغفران وهو صيام وارد في التورات  لذا يسمى بلغتهم (تسوم  مي .كرا . ئي  ميكرائي)
,ولديهم عاشوراء اخرى وهي العاشر من الشهر الرابع(العاشر بالترتيب التوراتي) (شهر طباط  بالطاء)وهو ذكرى خراب الهيكل الاول لانه في هذا اليوم ابتدا حصار البابليين للقدس واللذي استمر سنه ونصف حتى
حطموا اسوارها ودخلوها وهدموا الهيكل وقد اقر الصيام النبي يحسقيل
وحدده في اليوم العاشر اما تاريخ دخول البابليين للقدس وتحطيم اسوارها قبيل هدم الهيكل فهو 17 تموز وهو يوم صيام ايضا وتموز هو الشهرالعاشر في التقويم العبري ويلفظ كما بالعربيه  .وهم يصوموا التاسع من
اب وهو ذكرى خراب الهيكل الثاني ايضا . وهذه هي اربعه ايام الصيام الواجبه لديهم وتستمر من دخول اليوم قمريا في مغرب نهار اليوم السابق حتى مغرب نهار اليوم المعني اي يوم وليله . وهناك صيام ايام اخرى
ولكنها غير واجبه لديهم
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 27، 2015 بواسطة رائحة قوية (161,360 نقاط)
هذه فتوى علمائك الروافض
السؤال: ما حكم الصيام في يوم عاشوراء؟
الجواب:لا يحرم صومه و لكن الافضل الإمساك فيه حزناً إلى ما بعد صلاة العصر و الافطار آنذاك بشربة من الماء.
http://www.al-sistani.org/local.php?...show=1&cid=224‏
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 29، 2015 بواسطة حسنة المظهر (163,590 نقاط)
تحية طيبه وبعد ..
المعروف أن بني أمية بعد اغتصاب الخلافة وجعلها ملكاً عضوضاً وملكية مستبدة قاموا بوضع أحاديث تسيء لاهل البيت (عليهم السلام) وتنال من شخصيتهم وتزوير مناسباتهم وما جاء في صيام عاشوراء مثلاً. وهو أمر
مستهجن لمن أنصف وتأمل وفكر ولو قليلاً.
وأذكر بعض الأحاديث التي تمسك بها أهل السنة والجماعة على وجوب صيام العاشر من محرم .
ــ عن عائشة: انّ قريشاً كانت تصوم يوم عاشوراء في الجاهلية ثم أمر رسول الله بصيامه حتى فرض رمضان، وقال (صلى الله عليه وسلم): «من شاء فليصمه، ومن شاء أفطر» . (صحيح البخاري رقم 1794) .
ــ عن الربيع، قالت: أرسل النبي (صلى الله عليه وسلم) غداة عاشوراء إلى قرى الانصار: «من اصبح مفطراً فليتم بقية يومه، ومن اصبح صائماً فليصم » (صحيح البخاري رقم 1759 كتاب الصوم) .
ــ عن ابن عباس: قدم النبي المدينة فرأى اليهود تصوم يوم عاشوراء، فقال: «ماهذا». قالوا يوم صالح، هذا يوم نجّى الله بني اسرائيل من عدوهم فصامه موسى. قال: «فانا أحقّ بموسى منكم» فصامه وأمر بصيامه (صحيح
البخاري رقم 1900 وانظر 3727) .
ــ وعن أبي موسى: كان يوم عاشوراء تعده اليهود عيداً، قال النبي: «فصوموه انتم» (صحيح البخاري رقم 1901) .
ــ والحديث السابق له نقل آخر، وفيه: «نحن أحق بصومه» فأمر بصومه (صحيح البخاري رقم 3726) .
ــ عن ابن عباس: ما رأيت النبي يتحرى صيام يوم فضّله على غيره إلاّ هذا اليوم يوم عاشوراء، وهذا الشهر، يعني شهر رمضان (صحيح البخاري رقم 190) .
ــ وعن عائشة: كان عاشوراء يوماً تصومه قريش في الجاهلية، وكان النبي يصومه، فلّما قدم المدينة صامه وأمر بصيامه، فلّما نزل رمضان كان من شاء صامه ومن شاء لا يصومه (صحيح البخاري رقم 3619 كتاب فضائل
الصحابة , اقول : (انظر صحيح مسلم 8 : 4 ـ 13) .
أقول: المستفاد من رواية عائشة وعبدالله بن عمر وغيرهما انّ أهل الجاهلية كانوا يصومون يوم عاشوراء، فصامه النبي (صلى الله عليه وسلم) ثم أمر الناس بصومه حين قدم المدينة، ثم فرض صوم رمضان ونسخ وجوبه وبقي
مستحباً. ولكن المستفاد من خبر عبد الله بن عباس وأبي موسى انّ النبي لم يكن ملتفتاً الى صوم عاشوراء وانّما علم به بعد قدومه المدينة من اليهود، فأمر به لاَحقيّته من اليهود بموسى (عليه السلام)،
فالاَحاديث بين ما يسند صومه وصوم المسلمين بأمره (صلى الله عليه وسلم) الى تقليد أهل الجاهلية، وبين ما يسنده الى تقليد اليهود، وهذا مع الاسف حينما يؤخذ على علاته يثير الاستغراب والعجب وهل أن النبي يأخذ
دينه من اليهود وهل أنّ النبي هو المشرع؟ أم الله المشرع. هذا فضلاً عن أن اليهود لا يصومون يوم عاشوراء ولم يسبق لهم أن صاموه.
وهنا تناقض آخر نقل في كتاب مسلم عن عبدالله بن عباس، واليك نصّه:
ــ حين صام رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يوم عاشوراء وأمر بصيامه قالوا: يارسول الله انّه يوم تعظّمه اليهود والنصارى، فقال رسول الله (صلى الله عليه وسلم): «فإذا كان العام المقبل ان شاء الله صمنا
اليوم التاسع» قال فلم يأت العام المقبل حتى توفّى رسول الله (صلى الله عليه وسلم) (صحيح مسلم 8: 12 كتاب الصيام ) .
فترى الحديث يقول: انّ النبي لم يكن عالماً بأنّ اليهود والنصارى يعظّمون يوم عاشوراء، فلمّا علم به عزم على ترك صومه وقصد صوم اليوم التاسع، لكنّه توفي قبل حلول العام المقبل. وفي هذا الحديث امور اخر،
منها: انّ امره بصوم يوم عاشوراء كان باقياً الى قبل سنة من موته لا انّه نسخه وجوب صوم رمضان.
و انّ النبي لم يصم اليوم التاسع أصلاً، لكن هنا حديثاً آخر يقول انّه (صلى الله عليه وسلم) كان يصوم اليوم التاسع!، واليك نصّه من كتاب مسلم:
ــ عن الحكم... فقال (عبدالله بن عباس): إذا رأيت هلال المحرم فاعدد واصبح يوم التاسع صائماً.قلت: هكذا كان رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يصومه. قال: نعم (صحيح مسلم 8: 11 ) .
وأقول أيعقل ان يقلد النبى (صلى الله عليه وآله) اليهود ويصوم عاشوراء ويأمر أصحابه بصيامه وهو اليوم الذي صامه اليهود حسب «الادعاء» بينما ينهانا عن اتباع سنن أهل الكتاب!
إذ روى مسلم في صحيحه عن أبي سعيد الخدري عن النبي (صلى الله عليه وآله) قال: لتتبعن سـنن من كان قبلكم شـبراً شـبراً حتى لو دخلوا جحر ضب اتبعتموهم، قلت يا رسول الله اليهود والنصارى؟ قال: فمن؟
وجاء في البخاري في باب قول النبي (صلى الله عليه وآله) «لا تسألوا أهل الكتاب عن شيء ».
وعن أبي هريرة انه قال «كان أهل الكتاب يقرؤون التوراة بالعبرانية ويفسرونها بالعربية لأهل الاسلام. فقال النبى (صلى الله عليه وآله) لا تصدقوا أهل الكتاب ولا تكذبوهم وقولوا آمنا بالله وما أنزل الينا وما
أنزل اليكم...»
وأن البخاري أكد في حديث مروي في صحيحه عن ابن عباس قال: كيف تسأل أهل الكتاب عن شىء وكتابكم الذي أنزل على رسول الله احدث تقرأ محصنا لم يشب، وقد حدثكم أن أهل الكتاب بدلوا كتاب الله وغيروه وكتبوا بأيديهم
الكتاب وقالوا هو من عند الله ليشتروا به ثمناً قليلاً ولا رأينا منهم رجلا يسألكم عن الذي أنزل اليكم.
فكيف رسول الله (صلى الله عليه وآله) يتبع اليهود وهو الذي ينهانا عن أتباعهم ، و أن اليهود لم تصم عاشوراء لأن تواريخها لا توافق هذا اليوم لما لهم حساب غير ثابت بسبب اضافة شهر الى الشهور الاثني عشر كل
مدة من الزمان حتى تتوافق أعيادهم بالربيع أو الشتاء.
ولعل القرآن يشير الى ذلك في قوله تعالى (( ان عدة الشهور عند الله اثنى عشر شهراً في كتاب الله يوم خلق السموات والارض منها اربعة حرم ذلك الدين القيم فلا تظلموا فيهن أنفسكم ))[ التوبة:36] ثم يقول تعالى
في آية أخرى (( إنما النسيء زيادة في الكفر يضل به الذين كفروا يحلونه عاماً ويحرمونه عاما ليواطئوا عدة ما حرم الله فيحلوا ما حرم الله زين لهم سوء أعمالهم والله لا يهدي القوم الكافرين
))[التوبة:37].
وبالتالي على فرض أن اليهود صامت عاشوراء فهذا يستدعي التلاعب بسنتهم مما يجعلهم يضيفون أو يزيدون ليوافقوا عاشوراء وهذا النسيء أشار اليه القرآن ووصفه بالكفر (( انما النسيء زيادة في الكفر ))حيث النسيء
بمعنى الزيادة وهذا يستدعي فيما اذا قلدهم المسلمون أن يوافقون اليهود ويقروهم على النسيء وهو ليس كفراً فقط بل زيادة بالكفر.
أقول: المتأمّل في هذه الروايات المتعارضة المتضاربة يفهم انّها موضوعة مجعولة من قبل بني أميّة ، ويزيد في وضوح كذبها انّه لا أثر لهذا الصوم في ما نقل عن آثار أهل الجاهلية، وهؤلاء اليهود والنصارى لا
يعرفون يوم عاشوراء ولا صومه وهم ببابك!، لعن الله الكاذبين المفترين على رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وعلى سنته. هل اليهود تصوم يوم عاشوراء؟
ان المستفاد من مراجعة التاريخ و كلمات اللغويين و الفقهاء و المحققين و غيرهم ان مدار السنة عند اليهود ليست قمرية بل شمسية و لم يكن صومهم فى عاشوراء و لا فى محرم كما ان اليوم الذى غرق فيه فرعون لم
يتقيد بكونه دائماً هو عاشوراء المحرم. و انما هو فى اليوم العاشر من شهر هم الاول: تشرى، و يسمونه يوم كيپور «kipur» - اى الكافرة و هو اليوم الذى تلقى فيه الاسرائيليون اللوح الثانى من الشريعة.
ثم على الفرض - البعيد انه اتفق ذلك اليوم مع قدوم النبى (صلى الله عليه وآله) الكريم المدينة وعاشوراء المحرم فهو محض اتفاق.
اضف الى ذلك ان كيفية الصوم عندهم ايضا تختلف عن الصوم عندنا فانهم يصومون من غروب الشمس الى غروبها فى اليوم التالى.
وعليه فلا وجه و لا اساس لما نسب فى المرويات الى النبى(صلى الله عليه وآله) من ان صوم عاشوراء كان ذا اصل يهودى و انهم كانوا يصومونه فى هذا اليوم. ولنعرض بعض الاقوال فى هذا الشأن:
1- قال الدكتور جواد على: «و يقصدون بصوم اليهود يوم عاشوراء ما يقال له«يوم الكفارة» و هو يوم صوم و انقطاع و يقع قبل عيد المظال بخمسة أيام اى فى يوم عشرة تشري و هو يوم الكبور «kipur» و يكون الصوم فيه
من غروب الشمس الى غروبها فى اليوم التالى و له حرمة كحرمة السبت و فيه يدخل الكاهن الاعظم قدس الاقداس لاداء الفروض الدينية المفروضة فى ذلك اليوم.» (المفصل فى تاريخ العرب 6:339. دارالملايين - انظر كتاب
المقدس 2:2660) .
2- و قال السقاف: «فى واقعنا الحاضر لانجد اى يهودى يصوم فى العاشر من محرم او يعده عيداًو لم يوجد فى السجلات التاريخيه ما يشير الى انهم صاموا فى العاشر من محرم او عدوه عيداً بل اليهود يصومون يوم العاشر
من شهر تشرين و هو الشهر الاول من سنتهم فى تقويمهم و تاريخهم الا انهم لا يسمونه يوم عاشوراء بل يوم او عيد كيپور.» (مجلة الهادى 7 ع 2:37) .
3- قال السقاف ايضا:«ان لليهود تقويماًخاصاًبهم يختلف عن تقويمنا العربى الاسلامى اختلافاً بيناً و يبتدى بشهر (تشرى) ثم (حشران) و ينتهى بشهر (ايلول) و هو الشهر الثانى عشر، و فى كل سنة الكبيسة يضاف اليها
شهر واحد حتى يكون للسنة الكبيسة ثلاثة عشر شهراً و هو شهر (آذار الثانى) الذى يتخلل بين آذار الشهر السادس و بين نيسان الشهر الثامن و يكون (آذار الثانى) الشهر السابع و عدد ايام السنة فى السنوات العادية
353 او 354، او 355 يوما و فى الكبيسة 383 او 384 او 385 يوماًو التقويم اليهودى المستعمل الان شهور قمرية و سنواته شمسية.» (مجلة الهادى 7 ع2: 36) .
4- و قال محمود باشا الفلكى فى تقويم العرب قبل الاسلام: «يظهر ان اليهود من العرب كانوا يسمون ايضا عاشو
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 29، 2015 بواسطة لؤي (151,940 نقاط)
نعم و لهذا امرنا رسول الله صلى الله علية و سلم ان نخافهم بان نصوم يوم بعده او قبلة
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 5، 2015 بواسطة الغازلة (154,830 نقاط)
وعن عبد اللَّه بن عباس رضي اللَّه عنهما قال: " قدم رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم المدينة فرأى اليهود تصوم يوم عاشوراء، فقال: ما هذا؟ قالوا: هذا يوم صالح،
نجّى اللَّه فيه موسى وبني إسرائيل من عدوهم، فصامه، فقال: أنا أحق بموسى منكم فصامه وأمر بصيامه" .
وفي رواية: " فصامه موسى شكراً، فنحن نصومه" .
وفي رواية أخرى: " فنحن نصومه تعظيماً له" .
أخرجه البخاري (4/244) ح(2004) ، ومسلم (1130)، وأبو داود (2/426) (ح2444) ، وابن ماجه (1/552) ح(1734) ، والبيهقي (4/286).
وأخرجه أحمد (2/359)
وعن ابن عباس رضي اللَّه عنهما قال: قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم : "لئن بقيت إلى قابل لأصومن التاسع" .
وفي رواية قال: " حين صام رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم يوم عاشوراء، وأمر بصيامه، قالوا: يا رسول اللَّه إنه يوم تعظّمه اليهود والنصارى؟ فقال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم : فإذا كان العام القابل -
إن شاء اللَّه - صمنا اليوم التاسع، قال: فلم يأت العام المقبل، حتى توفي رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم " .
أخرجه مسلم (1134) ، وأبو داود (2/327) (ح2445)، وأحمد (1/236)، وابن أبي شيبة (2/314)، (ح9381)، والطحاوي (2/78)، والطبراني (11/16)، (ح10891)، والبيهقي (4/287).
...