السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

ما أهمية الانترنت فى حياتنا اليومية ؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 20، 2015 في تصنيف الكمبيوتر والإنترنت بواسطة أخزم (149,980 نقاط)

141 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 24، 2015 بواسطة ذات السمرة (151,370 نقاط)
كل شئ هو دلوقتى بيكون كل شيئ ورأيسى كمان
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 25، 2015 بواسطة صوت الحمام (153,980 نقاط)
تعتبر الانترنت من أهم الوسائل والتقنيات المعاصرة التي تساهم في تعميم المعرفة ونشرها على مساحات واسعة من العالم واهم وسيلة لتبادل الخبرات والمعارف ونشر
الثقافة ومد جسور التواصل والصداقة بين أقطاب العالم المختلفة كما تعتبر الوسيلة الأسرع في نشر الأخبار والتقارير. دخلت الانترنت العالم العربي دون مقدمات وربما دون دراسات مسبقة لدخوله مما جعل شريحة كبيرة
من المجتمع تنفر منها في البداية واعتبارها أداة لتخريب العقول بما تحمله معها من أفكار غربية مسمومة تهدف إلى تخريب العقول العربية وتفتح لهم نوافذ ليطلوا منها على عوالم غربية غريبة عن مجتمعاتنا وقيمنا.
هذه النظرة الضيقة المحدودة أبقت العالم العربي حتى وقت قصير في ركن قصي من العالم المتطور بما فيه من تقنيات وإنجازات علمية وحضارية. ولكن مع ازدياد المعرفة ووجود مثقفين ومهتمين ودارسين في مجال التقنية
الرقمية بدأت الدول العربية بالاهتمام بالانترنت وميزاته من خلال إقامة بعض الندوات واللقاءات التي تظهر أهميته ومزاياه المتعددة ولكن رغم ذلك فقد أشارت الدراسات الأخيرة إلى تواضع نسبة عدد مستخدمي
الإنترنت العرب قياسا إلى العدد الإجمالي للسكان في الوطن العربي، منوهة بوجود ضعف في البنية الأساسية لشبكات الاتصالات إضافة إلى بعض العوائق الاجتماعية والثقافية والاقتصادية، ما أدى إلى تأخير في
الاستفادة من خدمات شبكة الإنترنت ومن ميزاتها المتعددة وخصوصا النشر الرقمي والذي يعتبر في الوقت الراهن أداه تنافس النشر الو رقي من حيث سرعة انتشارها وسهولة إيصال الأفكار إلى عدد كبير من القراء في اقصر
وقت ممكن. ولكن وبسبب قصور الانترنت في العالم العربي فلازالت هناك شرائح مختلفة من المجتمع لا تستخدم الانترنت كوسيلة للمعرفة والإطلاع وتعتمد اعتمادا كلي على النشر المطبوع والكتب والدراسات الورقية والتي
كثيرا ما يعجز القارئ عن شرائها بسبب ارتفاع أسعارها وتشكلت في المجتمع فئتان فئة الثقافة الكترونية وكتابها وفئة مثقفي المطبوعات الورقية وكتابها ويفصل بين الفئتين حاجز من التوجس والتشكيك كل في مقدرة
الاخر و كان لابد من استطلاع بعض الآراء للوقوف عند أفكار الكتاب من كلتا الفئتين. وفي احد اللقاءات مع الشاعر الأستاذ إبراهيم ياسين وهو شاعر سوري معروف له ما يزيد عن عشرون ديوانا مطبوعا إضافة إلى
الجوائز التي حصل عليها منها جائزة سعاد الصباح وجائزة الشيخة أنجال وحضوره العديد من المهرجانات والأمسيات الشعرية منها مهرجان المربد في العراق سؤل عن أهمية الانترنت في حياته. أجاب بابتسامة باهتة عبرت
عن استخفافه بتلك التقنية قائلا "انه أداة خاصة بالمراهقين والشباب ليتابعوا من خلالها اخر صيحات الموضة والكليبات السخيفة" معربا من خلال ردوده العدائية لتلك التقنية عن جهله بالانترنت ومزاياه وأهميته في
نشر المعرفة والثقافة منكرا معرفته بكتاب الانترنت ومنشوراتهم. في مقر اتحاد الكتاب فرع درعا التقيت بالصحفي الشاعر الأستاذ راسم المدهون الذي أصدر أكثر من مجموعة شعرية وله مقالات منتشرة في عدد كبير من
الصحف السورية والعربية وعلى الرغم من انه يرسل مواده إلى دور النشر عن طريق البريد الالكتروني بمساعدة صاحب في المقهى إلى انه أبدى جهله وعدم معرفته بأسماء كثيرة لامعة في عالم الأدب الرقمي إذا جاز لنا أن
نطلق على كتاب الانترنت هذا الاسم فأبدى استغرابه وتساؤله قائلا "اعتذر لم اسمع بتلك الأسماء قبل الآن". في الجانب الآخر كان لابد لنا من استطلاع أراء مستخدمي الانترنت وسؤالهم عن عدد من كتاب المطبوعات
الورقية أبدى الأغلبية عدم معرفة بشريحة واسعة منهم إلا بعض الكتاب المشاهير والتي قدمهم الأعلام بشكل ملفت للنظر. من هذه النقطة لابد من التفكير الجدي بإيجاد وسائل وطرق لمزج العالمين الورقي والرقمي بطريق
مختلفة منها: - إقامة الندوات والأمسيات على ارض الواقع وإقامة أمسيات أدبية هدفها الأول التعارف بين جميع المثقفين. - دعوة كافة الكتاب والشعراء لإقامة دورات تثقيفية تهدف إلى تعليمهم طرق التواصل وجلب
المعلومة عن طريق الانترنت. - إقامة المسابقات الأدبية المختصة في أدب الواقعية الرقمية في مسعى للفت أنظار جميع الكتاب إلى مستقبل هذا الأدب. - دعوة وسائل الأعلام للاهتمام بتلك التكنولوجيا العصرية والتي
سبقتنا الغرب إليها بخطوات واسعة. - توثيق اتحاد كتاب الانترنت العرب والاعتراف به على ارض الواقع كهيئة ثقافية عربية موجودة في الأرض العربية تهدف إلى نشر الثقافة والكلمة الحرة
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 26، 2015 بواسطة بوران (152,510 نقاط)
تعتبر الانترنت من أهم الوسائل والتقنيات المعاصرة التي تساهم في تعميم المعرفة ونشرها على مساحات واسعة من العالم واهم وسيلة لتبادل الخبرات والمعارف ونشر
الثقافة ومد جسور التواصل والصداقة بين أقطاب العالم المختلفة كما تعتبر الوسيلة الأسرع في نشر الأخبار والتقارير. دخلت الانترنت العالم العربي دون مقدمات وربما دون دراسات مسبقة لدخوله مما جعل شريحة كبيرة
من المجتمع تنفر منها في البداية واعتبارها أداة لتخريب العقول بما تحمله معها من أفكار غربية مسمومة تهدف إلى تخريب العقول العربية وتفتح لهم نوافذ ليطلوا منها على عوالم غربية غريبة عن مجتمعاتنا وقيمنا.
هذه النظرة الضيقة المحدودة أبقت العالم العربي حتى وقت قصير في ركن قصي من العالم المتطور بما فيه من تقنيات وإنجازات علمية وحضارية. ولكن مع ازدياد المعرفة ووجود مثقفين ومهتمين ودارسين في مجال التقنية
الرقمية بدأت الدول العربية بالاهتمام بالانترنت وميزاته من خلال إقامة بعض الندوات واللقاءات التي تظهر أهميته ومزاياه المتعددة ولكن رغم ذلك فقد أشارت الدراسات الأخيرة إلى تواضع نسبة عدد مستخدمي
الإنترنت العرب قياسا إلى العدد الإجمالي للسكان في الوطن العربي، منوهة بوجود ضعف في البنية الأساسية لشبكات الاتصالات إضافة إلى بعض العوائق الاجتماعية والثقافية والاقتصادية، ما أدى إلى تأخير في
الاستفادة من خدمات شبكة الإنترنت ومن ميزاتها المتعددة وخصوصا النشر الرقمي والذي يعتبر في الوقت الراهن أداه تنافس النشر الو رقي من حيث سرعة انتشارها وسهولة إيصال الأفكار إلى عدد كبير من القراء في اقصر
وقت ممكن. ولكن وبسبب قصور الانترنت في العالم العربي فلازالت هناك شرائح مختلفة من المجتمع لا تستخدم الانترنت كوسيلة للمعرفة والإطلاع وتعتمد اعتمادا كلي على النشر المطبوع والكتب والدراسات الورقية والتي
كثيرا ما يعجز القارئ عن شرائها بسبب ارتفاع أسعارها وتشكلت في المجتمع فئتان فئة الثقافة الكترونية وكتابها وفئة مثقفي المطبوعات الورقية وكتابها ويفصل بين الفئتين حاجز من التوجس والتشكيك كل في مقدرة
الاخر و كان لابد من استطلاع بعض الآراء للوقوف عند أفكار الكتاب من كلتا الفئتين. وفي احد اللقاءات مع الشاعر الأستاذ إبراهيم ياسين وهو شاعر سوري معروف له ما يزيد عن عشرون ديوانا مطبوعا إضافة إلى
الجوائز التي حصل عليها منها جائزة سعاد الصباح وجائزة الشيخة أنجال وحضوره العديد من المهرجانات والأمسيات الشعرية منها مهرجان المربد في العراق سؤل عن أهمية الانترنت في حياته. أجاب بابتسامة باهتة عبرت
عن استخفافه بتلك التقنية قائلا "انه أداة خاصة بالمراهقين والشباب ليتابعوا من خلالها اخر صيحات الموضة والكليبات السخيفة" معربا من خلال ردوده العدائية لتلك التقنية عن جهله بالانترنت ومزاياه وأهميته في
نشر المعرفة والثقافة منكرا معرفته بكتاب الانترنت ومنشوراتهم. في مقر اتحاد الكتاب فرع درعا التقيت بالصحفي الشاعر الأستاذ راسم المدهون الذي أصدر أكثر من مجموعة شعرية وله مقالات منتشرة في عدد كبير من
الصحف السورية والعربية وعلى الرغم من انه يرسل مواده إلى دور النشر عن طريق البريد الالكتروني بمساعدة صاحب في المقهى إلى انه أبدى جهله وعدم معرفته بأسماء كثيرة لامعة في عالم الأدب الرقمي إذا جاز لنا أن
نطلق على كتاب الانترنت هذا الاسم فأبدى استغرابه وتساؤله قائلا "اعتذر لم اسمع بتلك الأسماء قبل الآن". في الجانب الآخر كان لابد لنا من استطلاع أراء مستخدمي الانترنت وسؤالهم عن عدد من كتاب المطبوعات
الورقية أبدى الأغلبية عدم معرفة بشريحة واسعة منهم إلا بعض الكتاب المشاهير والتي قدمهم الأعلام بشكل ملفت للنظر. من هذه النقطة لابد من التفكير الجدي بإيجاد وسائل وطرق لمزج العالمين الورقي والرقمي بطريق
مختلفة منها: - إقامة الندوات والأمسيات على ارض الواقع وإقامة أمسيات أدبية هدفها الأول التعارف بين جميع المثقفين. - دعوة كافة الكتاب والشعراء لإقامة دورات تثقيفية تهدف إلى تعليمهم طرق التواصل وجلب
المعلومة عن طريق الانترنت. - إقامة المسابقات الأدبية المختصة في أدب الواقعية الرقمية في مسعى للفت أنظار جميع الكتاب إلى مستقبل هذا الأدب. - دعوة وسائل الأعلام للاهتمام بتلك التكنولوجيا العصرية والتي
سبقتنا الغرب إليها بخطوات واسعة. - توثيق اتحاد كتاب الانترنت العرب والاعتراف به على ارض الواقع كهيئة ثقافية عربية موجودة في الأرض العربية تهدف إلى نشر الثقافة والكلمة الحرة
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 26، 2015 بواسطة كمال (154,150 نقاط)
كيف عاشوا اهالينا من قبل بدون انترنت ؟؟؟
لا تقولون الحياة تغيرت .. احنا اللي تغيرنا والا لو علي انا والله اعيش من دون الكمبيوتر من أصله .. بس الدنيا صارت تطفش
باختصار هو كمالي وليس اساسي
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 26، 2015 بواسطة مباركة (157,190 نقاط)
مواكبة العصر
فكل شئ الان يدخل فيه الانترنت
وكل معلومه تحتار فيها
تجدها وبكل سهوله على الانترنت
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 26، 2015 بواسطة رزان (160,640 نقاط)
الإنترنت أضحى ضرورة كوسيلة ثقافية وتعليمية وللترفيه أيضا
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 26، 2015 بواسطة غزل (150,340 نقاط)
سبحان الله الذي سخر لنا هذا
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 27، 2015 بواسطة طويلة العنق (157,220 نقاط)
الى ماعنده نت,,,يحس انه انسان مغيب عن الدنيا.....الان.الانترنت,,,اصبح,,اسهل وسائل للنقل المعلومات...ومعرفة كل مايصير في العالم الى من حولك
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 27، 2015 بواسطة أخزم (149,980 نقاط)
وسيله للتواصل الاجتماعي _ للمعرفه الواسعه في عدة نواحي _ مثل الثقافه العامه _معرفة امور دينك من كبيرها الى صغيرها _ تواصل مع اصدقائك اخوانك مجتمع _ معرفة لاخر
الاخبار  المحليه والعالميه
وفيه الكثير والكثير من المزايا
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 27، 2015 بواسطة طويلة العنق (157,220 نقاط)
كل شيء
...