السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

ما الفائدة من اجابات !!!!!

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 10، 2015 في تصنيف المواقع والبرامج بواسطة رشا (156,930 نقاط)
عندما دخلت اجابات اول مرة تسائلت لماذا غوغل تصنع مثل هذه الخدمة وهناك المثل العصري القائل
don't ask a stupid question before you google it .......
أليس هذا يدعو الى الحيرة !!!!

3 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 8، 2015 بواسطة تالة (148,890 نقاط)
 
أفضل إجابة
شكرا لك
رأيك يهمنى!
نشرت هذه الدعوه لنشر الخير والالفه واستجاب كل المجاوبين
وحدث التالى
تم حذف سؤالك "السلام عليكم ورحمة الله وبركاته دعوه لنشر الخير والالفه والمحبه والسلام والوئام والحب فى الله...!!!" نظرًا لأنه من نوع "إعلان".
من وراء الاحداث!!!
للتوضيح أحبائى فىالله هذه نماذج من أسئله واجابات واشعارات أمس ليس بها ما يشين
الا الذين فى قلوبهم مرض -الحمد لله الذى عافنا مما ابتلى به غيرنا وفضلنا على كثير ممن خلق تفضيلا-ولله الحمد لم أغضب أبدا لهذا الامر الذى يوكد ما نحن فيه من واقع مخزى
ولله الحمد أتحسس على كلامى بشده وأطلب من الله المعين الرضا بالقضاء والقدر
والصبر بكل معانيه الى أن يقضى الله أمرا كان مفعولا
أطلب من الله العلى القدير أن يبصر عباده الصالحين ولمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد
واستودعكم الله الذى لا تضيع معه الودائع
واستودع الله دينكم وأمانتكم وخواتيم أعمالكم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وهل فى ذلك ما يشين!
أرجو معرفة policy واللوبى الداخلى والخارجى لنفسك أولا!http://ejabat.google.com/ejabat/thread?tid=1f84daacce515115‏‏
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 21، 2015 بواسطة كمال (154,150 نقاط)
انا متأكد ان جوجل اجابات سوف يكون من المواقع الاولى عربياً ..لانه ساحات حوارات كبيرة جداً ..
في اقل من شهرين وصل عدد الاجابات 600000 اجابة
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 1، 2015 بواسطة حنان (161,790 نقاط)
السـؤال:
ما رأيُ الإسلامِ فيما يُعرف الآن باسم: (Bonne Année)؟ أجيبونا مأجورين.
الجـواب:
الحمدُ لله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام على من أرسله اللهُ رحمةً للعالمين، وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين، أمّا بعد:
فيَجُدُرُ التَّنبيهُ أَوَّلاً إلى أنّه ليس للإسلام رأيٌ في المسائل الفقهية والعقائدية على ما جاء في سؤالكم كشأن المذاهبِ والفِرَقِ، وإنّما له حُكْمٌ شَرْعِيٌّ يَتَجَلَّى في دليله وأمارته. ثمّ اعلم
أنّ كلَّ عملٍ يُرادُ به التقرُّب إلى الله تعالى ينبغي أن يكون وِفْقَ شَرْعِهِ وعلى نحو ما أدّاه نبيُّهُ صَلَّى اللهُ عليه وآله وسَلَّمَ، مُراعيًا في ذلك الكمِّيةَ والكيفيةَ والمكانَ والزمانَ
المعيَّنِين شرعًا، فإن لم يهتد بذلك فتحصل المحدثات التي حذَّرنا منها النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وآله وسَلَّمَ في قوله: «وَإِيَّاكُمْ وَمُحْدَثَاتِ الأُمُورِ فَإِنَّ كُلَّ مُحْدَثَةٍ بِدْعَةٌ وَكُلَّ
بِدْعَةٍ ضَلاَلَةٌ وَكُلَّ ضَلاَلَةٍ فِي النَّارِ»(١- أخرجه أبو داود في «السُّنَّة»: (4609)، وأحمد: (17608)، والدارمي: (96)، من حديث العرباض بن سارية رضي الله عنه، وصحَّحه الألباني في «صحيح الجامع»:
(2549)، و«السلسلة الصحيحة»: (6/526) رقم: (2735).)، وقد قال تعالى: ﴿وَمَا آتَاكُم الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا﴾ [الحشر: 7]، وقوله تعالى: ﴿فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ
عَنْ أَمْرِهِ أَن تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ﴾ [النور: 63].
ومَوْلِدُ المسيحِ لا يَخْتَلِفُ في حُكْمِهِ عن الاحتفال بالمولدِ النبويِّ إذ هو في عُرْفِ النَّاس لم يكن موجودًا على العهد النبويِّ، ولا في عَهْدِ أصحابِه وأهل القرون المفضَّلة، وإنّ كلَّ ما لم يكن
على عهد رسولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وآله وسَلَّمَ وأصحابِه دينًا لا يكون اليوم دينًا على ما أشار إليه مالكٌ -رحمه الله- وقال: «مَنِ ابْتَدَعَ فِي الإِسْلاَمِ بِدْعَةً يَرَاهَا حَسَنَةً فَقَدْ
زَعَمَ أَنَّ مُحَمَّدًا صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآلِهِ وَسَلَّمَ قَدْ خَانَ الرِّسَالَةَ، وَذَلِكَ لأَنَّ اللهَ تَعَالَى قَالَ: ﴿اليَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي
وَرَضِيتُ لَكُمْ الإِسْلاَمَ دِينًا﴾ [المائدة: 3]». فضلاً عن أنَّ مثلَ هذه الأعمالِ هي من سُنَنِ النَّصارى من أهلِ الكتاب الذين حذَّرنا الشرعُ من اتباعهم بالنصوص الآمرة بمخالفتهم وعدمِ التشبُّهِ بهم،
لذلك ينبغي الاعتصام بالكتاب والسُّنَّة اعتقادًا وعِلْمًا وعَمَلاً؛ لأنّه السبيلُ الوحيدُ للتخلُّص من البدع وآثارها السيِّئةِ.
والعلمُ عند الله تعالى، وآخر دعوانا أنِ الحمد لله ربِّ العالمين، وصلى الله على نبيّنا محمّد وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين، وسلّم تسليمًا.
...