الشيعة يعدون الفتوحات ظلم وما يصلح إلا مع معصوم ،،، لكن إذا فتح الصحابة بلدا ما ،، جاء الشيعة إلى الناس وقالوا ،، ترى نحن نحب الإسلام ! الإسلام الحقيقي
هو أن ضلع الزهراء المبعثر يدبر الكون ، الإسلام الحقيقي أن السرداب فيه الوصي والقرآن ،، الإسلام هو أن علي خالق الملاعق والأزهار ،، طيب يا شيعة اتركوا الناس في حالهم ؟ الصحابة يزرعون وأنتم تقطفون ؟ ما
يصلح .
قرآنكم وزكاتكم وجهادكم وجمعتكم مربوطة بالسرداب المقدس ع ، خلاص انتظروا المسردب روحي له الفداء ، أنتم الآن متقاعدين لحد اللحظة .
القرآن في السرداب :
روى الكليني في الكافي:2/633: عن عبد الرحمن بن أبي هاشم ، عن سالم بن سلمة قال: قرأ رجل على أبي عبد الله عليه السلام وأنا أستمع حروفاً من القرآن ليس على ما يقرؤها الناس ، فقال أبو عبدالله: كف عن
هذه القراءة ، إقرأ كما يقرأ الناس حتى يقوم القائم فإذا قام القائم عليه السلام قرأ كتاب الله عز وجل على حده ، وأخرج المصحف الذي كتبه علي عليه السلام .
وقال: أخرجه علي عليه السلام إلى الناس حين فرغ منه وكتبه فقال لهم: هذا كتاب الله عز وجل كما أنزله الله على محمد صلى الله عليه وآله وقد جمعته من اللوحين فقالوا: هو ذا عندنا مصحف جامع فيه القرآن لا حاجة
لنا فيه فقال أما والله ما ترونه بعد يومكم هذا أبداً، إنما كان علي أن أخبركم حين جمعته لتقرؤوه
الجهاد مع المسردب فقط :
السؤال: هل الجهاد في سبيل الله واجب ؟
الجواب: الجهاد مع المعصوم (علیه السلام) أو نائبه الخاص واجب وهو حكم شرعي.
http://www.sistani.org/arabic/qa/0429/
الجمعة في السرداب :
قال ابن حمزة في الوسيلة الى نيل الفضيلة وابن زهرة في الغنية والطبرسي في مجمع البيان في تفسير القرآن و ابن ادريس في السرائر بتعطيل اقامة صلاة الجمعة في عصر الغيبة وعدم وجوبها لانعدام شرط حضور الامام
او اذنه الخاص .
الخمس للمسردب ،، ولكنهم قشوشوه عساهم المر .
يا شيعة السرداب ع