السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

هل يجوز شرعا أن تمص الزوجة ذكر زوجها و أن يلعق الزوج فرجها افتوني يرحمكم الله؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 10، 2015 في تصنيف الفتاوى بواسطة سهى الكوكب (154,250 نقاط)

11 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 19، 2015 بواسطة يمنى (161,630 نقاط)
 
أفضل إجابة
لعق أحد الزوجين لفرج الآخر، وما زاد على ذلك من سبل الاستمتاع المذكورة في السؤال - فلا حرج فيه: للأدلة التالية:
- أنه مما يدخل تحت عموم الاستمتاع المباح.
- ولأنه لما جاز الوطء وهو أبلغ أنواع الاستمتاع، فغيره أولى بالجواز.
- ولأن لكل من الزوجين أن يستمتع بجميع بدن الآخر بالمس والنظر، إلا ما ورد الشرع باستثنائه كما قدمنا.
- قال تعالى: {نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ وَقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ مُلَاقُوهُ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ}
[البقرة:223]،
قال ابن عابدين – الحنفي - في "رد المحتار": "سَأل أبو يوسف أبا حنيفة عن الرجل يمس فرج امرأته وهي تمس فرجه ليتحرك عليها هل ترى بذلك بأساً؟ قال: لا, وأرجو أن يعظم الأجر".
وقال القاضي ابن العربي – المالكي -: "قد اختلف الناس في جواز نظر الرجل إلى فرج زوجته على قولين: أحدهما: يجوز: لأنه إذا جاز له التلذذ فالنظر أولى ...
وقال أصبغ من علمائنا: يجوز له أن يلحسه – الفرج – بلسانه".
وقال في "مواهب الجليل شرح مختصر خليل": "قيل: لأصبغ: إن قوماً يذكرون كراهته: فقال من كرهه إنما كرهه بالطب لا بالعلم، ولا بأس به وليس بمكروه, وقد روي عن مالك أنه قال: "لا بأس أن ينظر إلى الفرج في حال
الجماع"، وزاد في رواية: "ويلحسه بلسانه".
وقال الفناني - الشافعي -: "يجوز للزوج كل تمتع منها بما سوى حلقة دبرها, ولو بمص بظرها".
وقال المرداوي – الحنبلي – في "الإنصاف": "قال القاضي في "الجامع": يجوز تقبيل فرج المرأة قبل الجماع, ويكره بعده... ولها لمسه وتقبيله بشهوة، وجزم به في "الرعاية" وتبعه في "الفروع" وصرح به ابن
عقيل".
ولكن إذا تُيقن أن تلك المباشرة تسبب أمراضاً أو تؤذي فاعلها، فيجب عليه حينئذ الإقلاع عنها: لقوله - صلى الله عليه وسلم ـ : "لا ضرر ولا ضرار": رواه ابن ماجه، وكذلك إذا كان أحد الزوجين يتأذى من ذلك وينفر
منه: وجب على فاعله أن يكف عنه: لقوله تعالى: {وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ} [النساء:19].
وينبغي هنا أن يراعي المقصد الأصلي من العلاقة بين الزوجين، وهو دوامها واستمرارها، فالأصل في عقد النكاح أنه على التأبيد، وقد أحاط الله – تعالى - هذا العقد بتدابير تحفظ قوامه، وتشد من أزره، بما يوافق
الشرع لا بما يخالفه، ويدخل في هذا عموم حل الاستمتاع بينهما،، والله أعلم.
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 15، 2015 بواسطة لؤي (151,940 نقاط)
يأخى السائل فى كل بلد مفتى ويجب طرح سؤالك عليه
ولايجوز الافتاء بدون علم
الأخ الخالدى هل يستطيع الأفتاء من دون الرجوع إلى النت ؟ يعنى هل هو مؤهل شريعياً للأفتاء ومجاز بذلك ؟ أم نسخ المعلومة من النت ونشرها بدون ذكر المصدر والقائل بالفتوى ؟
يعلم الله أنى أحب الخير للناس وخوفاً من العزيز الجبار .
ولا شك أن الفتيا في دين الله تعالى بغير علم من أكبر الكبائر وأعظم الذنوب لأنها من القول على الله بغير علم الذي نظمه القرآن الكريم في سلك الكبائر وقرنه بالشرك بالله تعالى، قال الله تعالى: {وَلا
تَقُولُوا لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هَذَا حَلالٌ وَهَذَا حَرَامٌ لِتَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ لا يُفْلِحُونَ* مَتَاعٌ قَلِيلٌ
وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ} (النحل: 116 ـ 117)
وخطر الفتوى بغير علم لا يقتصر على صاحبه بل ربما يتعداه إلى المجتمع فيفسده ويضله عن دين الله تعالى، وهنا يكون الخطر أعظم والإثم أكبر لأن المعصية المتعدية أعظم من المعصية القاصرة.
فقد جاء في الصحيحين أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إن الله لايقبض العلم انتزاعا ينتزعه من العباد ولكن يقبض العلم بموت العلماء حتى إذا لم يُبق عالما اتخذ الناس رءوسا جهالا فسئلوا فأفتوا بغير علم
فضلوا وأضلوا.
والمفتى بغير علم إذا أخطأ يكون إثمه على من أفتاه على من أفتاه لقوله صلى الله عليه وسلم : من أفتي بغير علم كان إثمه على من أفتاه. رواه أبوداود وابن ماجه وغيرهما من حديث أبي هريرة رضي الله عنه
وهذا ما استوعبه أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم والسلف الصالح رضوان الله عليهم ـ فكانوا يتحرجون من الفتوى ويتهربون منها مع كثرة علمهم وحرصهم على تعليم الناس وحب الخير لهم والحرص على إيصال النفع
للعباد، ولكن لخطورة الفتوى كان بعضهم يحيلها إلى بعض وربما عادت إلى الأول وكان أكثر ما يحملهم على الفتوى هو الخوف من كتمان العلم .. المذموم في كتاب الله وعلى لسان رسوله صلى الله عليه وسلم..
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 21، 2015 بواسطة تاني (159,380 نقاط)
لا تكتم علماً عن المسلمين:http://www.scribd.com/doc/4804287/-
أشداء على الكفار رحماء بينهم
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 22، 2015 بواسطة داود (149,400 نقاط)
لا هو مش حرام ولكن مش ليه لزمه استمتع بزوجتك في حدود الاسلام يسهل الله عليك حياتك ويرزقك بالذرية الصالحة
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 22، 2015 بواسطة يمنى (161,630 نقاط)
هل ترضى ان زوجتك تمص ذكرك امام الناس
او هل ترضى ان تلعق فرج زوجتك امام الناس
شيء لاتقدر على فعله في العلن هو محرم
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 25، 2015 بواسطة صوت الحمام (153,980 نقاط)
من قال لا فقد افتى
واسألوا اهل الذكر
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 1، 2015 بواسطة حسان (165,890 نقاط)
نعم يجوز ولكن هذا الشيء يسبب النجاسات
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 5، 2015 بواسطة لؤي (151,940 نقاط)
والله دى حاجات استوردناها من الافلام الاجنبى
الله يخرب بيتهم
ولكن لازم نواجهها
اعتقد ان المحرم اتيان المره فى دبرها
هذا على حد علمى
امات بقيه سبل الاستمتاع فلا مانع
دا على حد علمى القليل جدا
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 5، 2015 بواسطة قريبة من القلوب (160,650 نقاط)
ما حكم لعق فرج الزوجة من قبل زوجها ؟
الفتوى :
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين . أما بعد :
فيجوز لكل من الزوجين أن يستمتع بجسد الآخر. قال تعالى: (هن لباس لكم وأنتم لباس لهن) [البقرة: 187]. وقال: (نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم) [البقرة: 223]. لكن يراعى في ذلك أمران :
الأول: اجتناب ما نُص على تحريمه وهو: 1- إتيان المرأة في دبرها، فهذا كبيرة من الكبائر، وهو نوع من اللواط. 2- إتيان المرأة في قبلها وهي حائض، لقوله تعالى: (فاعتزلوا النساء في المحيض) [البقرة: 222].
والمقصود اعتزال جماعهن، وكذا في النفاس حتى تطهر وتغتسل.
الأمر الثاني مما ينبغي مراعاته : أن تكون المعاشرة والاستمتاع في حدود آداب الإسلام ومكارم الأخلاق وأما ما سألت عنه فهو مخالف للآداب الرفيعة ، والأخلاق النبيلة ، ومناف لأذواق الفطر السوية ، ولذلك
فالأحوط تركه.
والله أعلم
المصدر
شبكة نور الإسلامhttp://www.islamlight.net/index.php?option=com_ftawa&task=view&id=19909‏
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 5، 2015 بواسطة هل اليمين (155,700 نقاط)
حرام لان كل هذا نجاسات
...