جَاءَ العيد
والكل يعلَمُ تماماً أن العيدَ ليسَ في المالِ والنَّقدْ !
ولَا في الإحصاءِ والعدّ
العيد لمسةُ حبٍ من البشر إلى راحة اليدْ !
ترحَمُنا مِن عذابٍ القسوة اللى جوه القلبِ و وجعٌ بِلَا حَدْ !
ثانيَةٌ يتوقّف فيها دَورانُ الكواكب والأرضْ
ننسَى فيها الظلم
ما مضى مِنهُ وما استجدْ
هل نحلم بهذا العيد؟
تحديث للسؤال برقم 1
عضويتى محذوفة دودى ولد وعمره 12 سنه