السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

مفهوم الرؤية والرسالة

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 18، 2015 في تصنيف مواضيع عامة بواسطة خلدون (158,210 نقاط)
ماهى الرؤية والرسالة للمنشأة

5 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 20، 2015 بواسطة عنود (162,340 نقاط)
 
أفضل إجابة
الرؤيه هي اهداف المؤسسه لفتره زمنيه محدده اما الرساله الهدف العام للموسسه ويشارك في وضعها المركز التطويرى لهذه المؤسسه
* الرسالة (mission):
يحلو للبعض أن يسميها المهمة أو الدور وهي ما تود أن تسير عليه في الحياة وتقول لشخص: " ما رسالتك في الحياة.... أو دورك في الحياة؟؟" والرسالة دائما تكون عن شيء عام وطريق دائم.
* الرؤية (vision):
هي النتيجة النهائية التي تسعى شخصياُ لصنعها، يعني هو ما تود الوصول إلية. والرؤية كلمة عامة للاهداف .
الرسالة = مهمة
الرؤية = خطة قصيرة ومتوسطة وبعيدة المدى
ما الفرق بين الرسالة والرؤية ...؟؟؟
الرسالة:-
غير محددة بهدف. مثال " رسالتي أن أعلم الناس" فذلك شيء لا ينتهي.
- غاية. – نوعية - تُحسس وتُستشعر.
الرؤية:
- مقصد وهدف تصل إليه مثال "رؤيتي أن أكون مديراً"
- شيء محدد ويجب أن ينتهي. فبعد أن تكون مديراً تكون قد أنهيت مهمتك.
- وسيلة وليست غاية.
- كمية وليست نوعية.
فمثلا رؤيه المدرسه التربويه ان ترفع نسبه نجاح الطلاب في الامتحانات الرسميه الى 90%
اما الرساله ان تبنى جيلا واعيا مثقفا يحترم المواطنه ويلم بثقافه دولته
ارجو ان اكون وفيت بالموضوع وكل عام وانتم بخير
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 24، 2015 بواسطة معاذ (157,740 نقاط)
[align=center]الرؤية .. والرسالة[/align]من نحن؟ وماذا نريد أن نصير إليه ؟ وماذا نريد أن نكون ولماذا؟
إن الخطوة الأولى لوضع خطط إستراتيجية ناجحة لأية منظمة، هي التحديد الدقيق من نحن؟ وماذا نريد؟
أي التعريف الدقيق لأسباب وجود هذه المنظمة والدور الذي يمكن أن تقوم به.
الفرق بين الرؤية و الرسالة:
الرؤية: هي طموحات المنظمة وآمالها في المستقبل والتي لا يمكن تحقيقها في ظل الموارد الحالية. في حين أن الرسالة تتضمن أهدافًا عامة يمكن تحقيقها في ظل الموارد الحالية. وباختصار فإن رؤية المنظمة تصف الناس
والمنظمات ليس كما هم الآن ولكن كما يرغبون ويتطلعون في المستقبل.
عند صياغة الرؤية فكر بالنقاط الآتية:1.
كيف تريد للمنظمة أن تبدو بعد عشر سنوات من الآن؟ وما هي صورتها بعد عشر سنوات؟ هذه الصورة ينبغي أن تكون مختلفة عما هي عليه الآن.
2. هل الاتجاه الذي رسمته هذه الصورة هو الاتجاه الصحيح؟
3. هل هناك شيء ينقصك في هذا التوجه؟
4. هل هذا الاتجاه وهذا التوجه يقوي التزامك ويحفزك؟
5. هل تثير فيك هذه الصورة تجاوبا في مشاعرك وعواطفك تجاه المنظمة؟
6. هل هذه الرؤية ممكنة وقابلة للتحقيق؟
7. هل هذه الرؤية مفهومة ويمكن استيعابها من الفرد العادي وتثير دافعيتهم للعمل؟
ولصياغة الرؤية ينبغي أن تتمكن من الإجابة على الأسئلة التالية:1.
ما هو شكل النجاح المطلوب أن تحققه المنظمة؟
2. ما هي الفرص المتاحة أمام المنظمة والتي لم تأخذ بها بعد؟
3. ما الذي يمكن أن تفعله المنظمة إذا توافرت لها موارد اكبر؟
4. الذي تريد المنظمة أن تُعرف به في مجتمع الأعمال في الواقع والمستقبل؟
5. ما هي ثقافة المنظمة واستراتيجياتها؟
وللصياغة الكاملة للرؤية ينبغي أن:1.
تكون طموحة .. حيث ينبغي إيصالها إلى العاملين على مستويين: المستوى العقلي والإدراكي ومستوى عواطفهم ومشاعرهم.
2. واضحة .. بحيث يستطيع الفرد أن يراها وان يتصورها في مخيلته حتى يمكن العمل على تحقيقها.
3. أن تصف مستقبلا أفضل .. فالعاملون يتفاعلون مع الرؤية حينما يجدون المستقبل الذي تصوره لهم يقدم لهم شيئا يريدونه وليس شيئا بيديهم الآن.
4. أن يتم اختيار كلماتها بعناية وتفكير وان يتم وزن الدلالات الخاصة بكل عبارة فلا تكون مملة ولا سطحية باهتة ولكن صادقة ومخلصة حتى تثير الطموح لدى من يقرؤها وتدفعه إلى العمل كما أن هذه الكلمات ينبغي أن
تعكس قيم المنظمة التي تريد إرساءها.
أما الرسالة فهي تصف الحاضر وتصف المنظمة اليوم وما الذي تفعله قيادة المنظمة لتحقيق وتنفيذ رؤيتها للمستقبل؟
الرسالة : كيف سنمضي إلى تحقيق رؤيتنا؟
وهكذا نجد أن الجزأين ـ الأول والثاني ـ يوضحان الاتجاهات والتوجهات أمام المنظمة ويركزان الاهتمام على توجيه العمل اليومي لتحقيق الرسالة حتى تتحقق رؤية المستقبل التي هي القصد النهائي طويل الأمد
للمنظمة.
شروط الرسالة: 1.
الرسالة مستمرة , تأتي كفعل , مثل: تأمين أو إسعاد , أو تقوية , أو تعليم , أو مساعدة , أو رفع , أو تحقيق....
2. الرسالة في المضارع وليست في الماضي , ولا في المستقبل , بل هي الآن وكل زمان.
3. الرسالة مختصرة ولكن تشتمل على عدة معاني.
فوائد وجود الرسالة:1.
تعمل على توحيد الجهود داخل المنظمة في سعيها لتحقيق الأهداف الشاملة.
2. تحدد المعيار الذي يستخدم في تخصيص الموارد بين الاستخدامات البديلة.
3. تسهل تعامل الأهداف الخارجية والداخلية مع المنظمة.
4. تسهل عملية اتخاذ القرارات لوجود مرشد واضح لها.
5. تحدد اتجاهات التوسع والنمو.
6. تساعد على تصميم وسائل إعلانية تركز على نواحي القوة.
7. تشعر العاملين بجدية الإدارة العليا وإصرارها على تحقيق أهداف معينة.
   
ما هو الفرق بين الرؤية والرسالة
• الرؤية:
– تهتم بتحديد التوجه المستقبلي للمنظمة
• النوع (أو الشكل) الذي تريد المنظمة أن تتقمصه في المستقبل
• احتياجات العملاء التي تسعى المنظمة إلى إشباعها في المستقبل
• الرسالة:
– تهتم بتحديد التوجه الحالي للمنظمة
• الأعمال (أو الأنشطة) التي تؤديها المنظمة في الوقت الحاضر
• احتياجات العملاء التي تعمل المنظمة على إشباعها حالياً
تحديد الرؤية الإستراتيجية وصياغة الرسالة
نقطة البداية :
تصميم رؤية المنظمة ورسالتها وأهدافها تبدأ بالتفكير الإستراتيجي في التالي :
1- طبيعة الأعمال التي تود المنظمة أن تعمل فيها.
2- تحديد إلى أين تود أن تتجه المنظمة.
3- تحديد نوع المنظمة التي نرغب في إنشائها.
ما هو أهمية تصميم رؤية ورسالة للمنظمة ؟
1- لا يستطيع المدير تأدية دوره بفعالية ما لم يكن عنده تصور مستقبلي واضح عن المنشأة التي يقودها:
 ما هي الأمور التي يجب على المنظمة فعلها.
 ما هي الأمور التي يجب على المنظمة تجنبها.
 ما هو الاتجاه الذي يجب على المنظمة أن تسير فيه.
2- أنهما متطلب للقيادة الإستراتيجية المؤثرة:
 توجه عملية صنع القرار داخل المنظمة.
 ترفع من درجة تقبل أفراد المنظمة للمهام الموكلة لهم.
 تعمل على التزامهم بتنفيذ هذه المهام على أكمل وجه.
 تهيئ المنظمة للمستقبل.
العلاقة بين الرؤية والرسالة والأهداف
قالوا عن الرؤية / الرسالة :
• ” إن آخر شيء تحتاجه IBM الآن هو رؤية جديدة للشركة“ (يوليه 1993)
” إن أهم ما تحتاجه IBM الآن هو رؤية جديدة للشركة“ (مارس 1996) المدير التنفيذي لشركة IBM
• ” كيف يمكن لك أن تقود المنظمة إذا كنت عاجزاً عن معرفة المكان الذي تريد أن تصل إليه“
George Newman, the Conference Board
• ” ليس واجب الإدارة أن ترى الموقع الحالي للمؤسسة فقط، ولكن كيف يمكن أن تكون“
جون تييتس (رئيس شركة جريهاوند)
ما هو الفرق بين الرؤية والرسالة ؟
الرؤية:
تهتم بتحديد التوجه المستقبلي للمنظمة, مثل تحديد :
النوع (أو الشكل) الذي تريد المنظمة أن تتقمصه في المستقبل.
احتياجات العملاء التي تسعى المنظمة إلى إشباعها في المستقبل.
الرسالة:
تهتم بتحديد التوجه الحالي للمنظمة, في :
الأعمال (أو الأنشطة) التي تؤديها المنظمة في الوقت الحاضر0
احتياجات العملاء التي تعمل المنظمة على إشباعها حالياً.
السمات المميزة للرؤية الإستراتيجية :
1- التوجه المستقبلي.
2- الخصوصية أو التحديد.
3- الرؤية / الرسالة ليست ”تحقيق الربح“.
تحديد الرؤية الإستراتيجية للمنظمة :
هناك ثلاثة عناصر للتعريف الجيد:
1- احتياجات العملاء : ما هي الحاجة التي يراد إشباعها؟
2- مجموعات العملاء : من هم العملاء الذين يراد إشباع حاجاتهم؟
3- التقنية المستخدمة: كيف سيتم إشباع هذه الحاجات؟
هل يجب أن يتسم تعريف النشاط بالاتساع أم الضيق؟
التعريف الضيق:
المشروبات الغازية, القطارات, لعب الأطفال, الرحلات النيلية, ملابس الأطفال.
التعريف الواسع:
المشروبات, المواصلات, منتجات الأطفال, السفر والسياحة, الملابس الجاهزة.
ولكن: شركة ميرك (Merk):
وهي التي تقوم بتزويد المجتمع بمنتجات وخدمات متميزة – ابتكارات وحلول ترقى إلى إشباع احتياجات العملاء وتحسين جودة حياتهم, تذكر ما يلي:
 ضيق بالقدر الكافي ليحدد مساحة العمل التي تهتم بها المنظمة.
 على المنظمات ذات الأعمال المتنوعة (Diversified Companies) استخدام تعريف واسع لرؤيتها / رسالتها.
بعض نماذج صياغة الرؤية الإستراتيجية للرسالة
رؤية ماكدونالدز
تتلخص رؤية ماكدونالدز في السيطرة على سوق الوجبات السريعة على مستوى العالم.
إن تحقيق السيطرة العالمية يعني وضع معايير للأداء تحقق أقصى رضاء للعملاء
وتعمل في ذات الوقت على زيادة حصتنا السوقية وأرباحنا
رؤية شركة أوتيس
تكمن مهمتنا في تزويد أي عميل بوسائل لنقل الأفراد والأشياء إلى فوق، تحت، وإلى الجوانب لمسافات قصيرة
بأعلى درجات الاعتمادية والتميز.
رؤية مايكروسوفت
هناك رؤية واحدة تقف وراء كل ما نفعله: كمبيوتر لكل مكتب وفي كل منزل يستخدم برامجنا كأداة لتحقيق الفاعلية والقيمة.
رؤية شركة الكهرباء السعودية
تلتزم الشركة السعودية للكهرباء بتزويد مشتركيها بخدمة كهربائية مأمونة ذات موثوقية عالية مع الاهتمام بموظفيها وتحقيق تطلعات المساهمين من خلال الاستخدام الأمثل للموارد المتاحة.
رؤية الخطوط السعودية
أن تكون ناقلاً جوياً عالمي المستوى، سعودي السمات، فائق العناية بعملائه، حريصاً على رعاية موظفيه.
كيف تفكر بطريقة إستراتيجية ؟
الجواب يكمن في الثلاثة الأسئلة الرئيسية:
1. أين نحن الآن ؟ (ما هو وضعنا الحالي)
2. أين نريد أن نكون ؟
– الأعمال التي نريد أن نقوم بها والمركز التسويقي الذي نطمح إليه
– احتياجات العملاء وشرائح المستهلكين الذين نرغب في خدمتهم.
– النتائج التي نطمح إلى تحقيقها.
3. كيف يمكن أن نصل إلى هناك ؟
الأطراف ذات المصلحة ورسالة الشركة
الأطراف ذات المصلحة وعلاقتها بالشركة :
عناصر الرؤية الإستراتيجية:
1- ت
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 24، 2015 بواسطة تيم (154,510 نقاط)
مع احترامي ل A.Qasem
اجابات خاطئة
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 25، 2015 بواسطة صوت الحمام (153,980 نقاط)
الرؤية
يعرفها عبد العزيز مخيمر (2004) بأنها : تصورات أو توجهات أو طموحات لما يجب أن تكون عليه المنظمة في المستقبل، وإلى أين تريد الذهاب من واقعها الحالي الآن؟ وتنبع أهمية الرؤية المستفبلية من التساؤل
:
How can you lead if you don't know where you are going?
بمعنى ، كيف تقود إذا لم تكن تعرف إلى أين تريد الذهاب ؟ كما تستند إلى أن مهمة الإدارة ليست رؤية المنظمة كما هي الآن ، بل رؤيتها كما يجب أن تكون .
Management's job is not to see the organization as it is …But as it should be. ((
ويؤكد حشمت قاسم (1998) على ضرورة أن يكون صياغة بيان الرؤية : موحياً، مثيراً باعثاً على التحدي، قادراً على الصمود، على ألا يحد من فرص الاختيار، كما ينبغي أن يصمد لمدة خمس سنوات أو عشر سنوات أو أكثر
(ويتوقف ذلك على طبيعة المؤسسة). ووفقاً لهذا النموذج فإن بيان الرؤية يهدف إلى الإمساك بزمام جوهر المؤسسة أو مغزاها الاستراتيجي، في جملة أو عبارة واحدة موجزة .
الرسالة
تُعّرف نادية العارف (2003) الرسالة بأنها  " الغرض الذي يميز الشركة (المنظمة) عن غيرها من الشركات (المنظمات) المشابهة ، وتحدد الرسالة مجال عمليات المنظمة من منظور المنتج أو السوق .
تتناول الرسالة التساؤل الرئيسي الذي يواجه كل الاستراتيجيون : ما هو مجال عملنا ؟ .
تصف الرسالة الواضحة : القيم والأولويات في المنظمة ، تجبر عملية وضع رسالة المنظمة الاستراتيجيون على التفكير  في طبيعة العمليات الحالية ونطاقها بالإضافة إلى تقييم جاذبية الأسواق والأنشطة
المستقبلية حيت إن الرسالة الواضحة تصور الاتجاه المستقبلي للمنظمة .
وقد أوضحت بعض الدراسات في الولايات المتحدة الأميركية أن 60% من المنظمات تلتزم بالرسالة الرسمية التي تضعها ، وأن الشركات (المنظمات) الناجحة تكون قد أعدت رسالة واضحة بالمقارنة بالشركات (المنظمات) ذات
الأداء الضعيف " ( ) .
أما عبد العزيز مخيمر (2004) فيعرفها بأنها : الغرض أو السبب في وجود المنظمة (لماذا أنشئت؟) ، ويمكن صياغة الرسالة على نطاق ضيق أو واسع لتشمل بعض أو كل العناصر التالية ، وهي :
المتعاملون مع المنظمة، والعاملون بها، الخدمات أو المنتجات التي تقدمها، المكان أو الأماكن التي تمارس فيها أنشطتها، فلسفة العمل بها، التقنيات التي تستخدمها، الميزات التي تنفرد بها، الفلسفة التي
تعتنقها، التزاماتها نحو المجتمع، صورتها العامة أو الهوية الخاصة بها .
ويلخص حشمت قاسم (1998) ما يجب أن يرد في بيان الرسالة وذلك من واقع إجابات السؤالين  التاليين :
لماذا توجد المكتبة ؟ ما دورها وما طبيعة نشاطها ؟
من هم المستفيدون ؟ ما هي الاحتياجات التي تعمل المكتبة على تلبيتها ؟ ( ) .
طبيعة العلاقة بين الرسالة والرؤية الإستراتيجية
تتمثل أهمية وجود الرسالة والرؤية الإستراتيجية بإعتبارهما إحدى مكونات الإدارة الإستراتيجية، فيما يلي:
(1) تيسير تحديد الأغراض التنظيمية وترجمتها إلى أهداف تفصيلية.
(2) تيسير وضع أسس واضحة ومعايير محددة لعملية الإختيار الإستراتيجي.
(3) تحديد القيم والإتجاهات التنظيمية التي يعتنقها أعضاء المؤسسة.
(4) بناء إطار موحد لخدمة أغراض التنظيم وأهدافه والحد من الجهود الضائعة أو المضادة.
(5) توفير مقومات الإجماع على غايات وأغراض المؤسسة وأهدافها من أعضاء المؤسسة والأطراف ذات العلاقة.
(6) التأكد من الإلتزام باعتبارات الوقت والتكلفة ومعايير الأداء بما يسهل من عمليات التقييم والرقابة.
(7) تيسير وضمان جودة عملية ترجمة الأهداف طويلة وقصيرة الأجل إلى هيكل أعمال ومسئوليات وواجبات وصلاحيات.
(8) وضع معايير وأسس واضحة لتخصيص موارد المؤسسة وإمكانياتها بما يخدم رسالة المؤسسة وأهدافها.
(9) تفعيل مناخ تنظيمي محفز لأعضاء المؤسسة.
(10) بناء صورة ذهنية إيجابية عن المؤسسة لدى الأطراف ذوي العلاقة.
المصدر
الإدارة الاستراتيجية (رسالة دكتوراه)
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 13، 2015 بواسطة مرام (150,640 نقاط)
مفهومها هو ان تتباين الأهداف لدى كل من المعلمين ودافعي الضرائب والمديرين وأولياء الأمور والطلاب والسياسيين، ويختلفون بشأن الأسلوب الأمثل لتطوير التعليم. ترى
الخلاصة أن التغيير ممكن، وأن معرفة ما يجب عمله هي البداية، وأن حث الناس على التعاون صعب جدًا ما لم يكن الحافز نابعًا منهم. هناك ثلاثة احتمالات للنجاح: لغة الحوار، وتحمل السلطة للمسؤولية، والفصل بين
الأطراف، ليتم تطوير التعليم القديم كما يتم تطوير المنتجات الجديدة.
...