السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

عاجل من فضلكم اريد بحث عن التسرب المدرسي"مذكرات او بحوث او كتب "عاجل من فضلكم

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 1، 2015 في تصنيف المواقع والبرامج بواسطة حسان (165,890 نقاط)

9 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 23، 2015 بواسطة ذو اتزان (155,620 نقاط)
 
أفضل إجابة
بحث جاهز عن التسرب المدرسي
تعد ظاهرة التسرب المدرسي من أصعب المشاكل التي تعاني منها دول العالم بصفة عامة والدول العربية بصفة خاصة لما لهذه الظاهرة من آثار سلبية تؤثر في تقدم المجتمع الواحد وتطوره وتقف حجر صلب أمامه ،ولا سيما
أنها تساهم بشكل كبير وأساسي في تفشي الأمية وعدم اندماج الأفراد في التنمية ، بحيث يصبح المجتمع الواحد خليط من فئتين فئة المتعلمين وفئة الأميين مما يؤدي إلي تأخر المجتمع عن المجتمعات الأخرى وذلك نتيجة
لصعوبة التوافق بين الفئتين في الأفكار والآراء فكلا يعمل حسب شاكلته .
والهدف من هذا البحث وهو تعريف المتعلم بظاهرة التسرب ،وأسبابها سواء كانت أسباب داخلية أو أسباب خارجة وكذلك المقترحات التي وضعة للحد من هذه الظاهرة والآثار المترتبة عليها .
ومما دفعنا للاهتمام بهذا الموضوع يأتي نتيجة للاعتبارات التالية : -
الرغبة في الوقوف على أسباب التسرب المدرسي .
من حيث أنه موضوع تربوي يدخل في صلب العملية التعليمية إذ يساهم في إيقاف نزيف التدهور المعرفي لدى الناشئة.
من الناحية الاجتماعية يؤدي التسرب الدراسي إلى ارتباك في بنية المجتمع حيث يساهم في تفاقم ظاهرة البطالة.
الرغبة في الوقف على هذه الظاهرة التي لاحظناها أيام الدراسة .
تساؤلات البحث :-
1-) ما هو تعريف التسرب الدراسي ؟
2-) ما هي أسباب التسرب الدراسي ؟
3-) هل أسباب التسرب الدراسي أسباب داخلية أم خارجية أم الاثنين معا
4-) مـا هي المقترحات التي تقلل من ظاهرة التسرب المدرسي
5-) ما هي الآثار السلبية المترتبة على ظاهرة التسرب ؟
تعريف التسرب:
التسرب هو الانقطاع عن المدرسة قبل إتمامها لأي سبب (باستثناء الوفاة) وعدم الالتحاق بأي مدرسة أخرى.
لقد أثار تفشي هذه الظاهرة قلق الكثير من المربين والمثقفين والسياسيين ولقد أولت الكثير من الحكومات هذه المشكلة اهتماماً خاصاً من أجل دراسة هذه الظاهرة التي تؤثر سلباً ليس على المتسربين فقط بل على
المجتمع ككل لأن التسرب يؤدي إلى زيادة تكلفة التعليم ويزيد من معدل البطالة وانتشار الجهل والفقر وغير ذلك من المشاكل الاجتماعية والاقتصادية.
المراد بالتسرب الدراسي: إن الانقطاع المبكر عن الدراسة معضلة، وبمفهومها اللغوي الامتناع والرفض والعزوف عن الدراسة في وقت ما زال فيه التلميذ له الحق في متابعة تعليمه، ومن جهة أخرى العزوف الكلي أو عدم
الالتحاق بالمؤسسة التعليمية لأسباب ذاتية أو موضوعية مرتبطة بالمستهدف/ التلميذ أو بمحيطه رغم إلحاح الإدارة على جلبه لتكميل تعليمه ومواكبة برامج وزارة التربية الوطنية، ولا نقصد هنا بالانقطاع المبكر ذلك
الفعل الجماعي أو الفردي الذي تعاني منه العديد من المؤسسات التعليمية بالمنطقة القروية والذي تكون الغاية منه الهروب المبكر من المدرسة وفي غير وقت قانوني ، فإن ظاهرة الانقطاع المبكر اشتدت واستفحلت مما
يفرض طرح مجموعة من الأسئلة المشروعة: فهل الانقطاع ناتج عن ضعف الرغبة في التعلم، أم ضعف المستوى؟ هل له علاقة بقلة المراقبة أو انعدامها من طرف الآباء؟ أم أن الظاهرة مرتبطة بالفقر وبعد المؤسسة عن
المستهدف، أم هي الحاجيات التي يفرضها الوسط القروي، على الآباء الذين يعطون أسبقية لموسم الحصاد وجني الشمندر ورعي الأغنام والأبقار؟
هناك من يتجاوز كل هذه الأسئلة ليؤكد أن العزوف عن الدراسة والانقطاع المبكر وعدم الرغبة في متابعة الدراسة هو نتيجة لمرحلة المراهقة حيث يميل المراهق للمجازفة والمخاطرة إلى درجة التهور، وتتسم تصرفاتهم
باللامبالاة وغياب الشعور بالمسؤولية و اللاواقعية، وعدم إدراك الأخطار التي قد تترتب على سلوكهم ويتجلى ذلك من خلال ما يصدر عن بعض المراهقين خارج منزل الأسرة لاسيما في الشوارع من سلوكيات يغلب عليها طابع
الاندفاع وعدم التروي، وأحيانا الخروج عن الآداب العامة وعن ما هو متعارف عليه من تقاليد وقيم أخلاقية واجتماعية (1)، ولا نرى أن مرحلة المراهقة عامل واحد ووحيد في تفشي الظاهرة بقدر ما نؤكد أن الإشكال
أكبر مما نتصور، فهو تتداخل فيه عوامل متعددة سنحاول جاهدين حصر بعضها.
وإننا لا نقصد بالانقطاع المبكر الفشل الدراسي ((Echec scolaire فكما هو معلوم عرف موضوع الفشل الدراسي عدة تعريفات وتسميات نذكر منها: ـ التخلف الدراسي ـ المتخلف دراسيا ـ التخلف الناتج عن التكرار (2)،
وقد حدد عبد الدائم هذا المفهوم في "الانقطاع النهائي عن المدرسة لسبب من الأسباب، قبل نهاية السنة الأخيرة من المرحلة التعليمية التي سجل فيها التلميذ". والانقطاع الدراسي (Abondon scolaire) هو توقف
متابعة الدراسة من طرف المتعلم، وقد يكون هذا التوقف قبل نهاية مرحلة من مراحل التعليم، وللتسرب أو الانقطاع الدراسي عدة أسباب وعوامل منها: ـ الانقطاع عن رغبة وطواعية ـ الانقطاع لظروف أسرية ـ الانقطاع
بقرار من المؤسسة وسنركز بالأساس على نزعة التغيب المدرسي (Absentéisme scolaire) وهو ميل إلى التغيب الإرادي عن المدرسة والذي يرجع لأسباب اجتماعية أو نفسية أو إدارية : ـ اجتماعية مثل ضعف مستوى الأسرة ـ
نفسية مثل الإحساس بإحباط أو انعزال ـ إدارية: موقف الوسط الإداري وتعامله (3).
أسباب التسرب :
هناك عوامل كثيرة تتسبب في انقطاع الطالب عن المدرسة وبعض هذه الأسباب متـداخلة إذ إنـه لا يمكن أن نجـزم بأن هـذا الطالب ترك المدرســة لسبب بعينه دون الأسباب أو المؤثرات الأخرى التي ساهمـت فـي انقطاعـه
عــن المدرسـة.
فمثلاً قد يترك الطالب المدرسة لشعوره بأنه أكبر سناً من زملائه على الرغم من أنه لم يرسب أو يعيد أي سنة أما سبب تأخره الدراسي فيعود إلى أمية والـده الـذي لم يلتحق بالمدرسـة فـي حياتـه ، ولـذا فهـو لـم
يلحق ابــنه بالمدرسة إلا في سن متأخرة بعد أن أصبح عمره 8 سنوات. وهنا لا يـكون السبب المباشر في مغادرة هذا الطالب للمدرسة لأنه أكبر عمراً من زملائه بل السبب الحقيقـي هـو تأخـر دخوله المدرسة بسبب جهـل
أو إهمـال والده وهذا بالطبع يؤثـر علـى نفسيـته لـشعوره بأنـه أكبر زملائه في الفصل وأن أترابه قد سبـقوه ويتسبب ذلك فـي إصابتـه بالإحباط الأمـــر الذي يؤدي في النهاية لانقطاعه عن المدرسة.
وبعــد فليس هذا هــو السبب الوحيد بـل قد يتسرب الطــلاب لأسباب كثيرة ومختلفــة وقد ركــزت معظـم البحوث والدراسات خلال السنوات الماضية على الأسباب التاليــة : -
أولاً: المنهج الدراسي:
1- طول المنهج.
2- كثرة المواد المقررة وصعوبتها.
3- عدم ارتباط المنهج ببيئة الطالب.
4- عدم تلبية احتياجات الطلاب ومراعاة ميولهم الشخصية.
ثانياُ: طرق التدريس:
1- عدم استعمال الوسائل التعليمية التي تجذب الطلاب.
2- اقتصار بعض المعلمين على طريقة تدريس واحدة تفتقر لعنصر التشويق.
3- يعتمد بعض المعلمين على طرق تدريس مملة لا تجذب الطلاب.
4- عدم التزام بعض المعلمين بالخطة الدراسية.
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 3، 2015 بواسطة وائل (146,520 نقاط)
تسرب التعليم
طاهر العدوان
4/23/2008
تُستخدم كلمة "تسرب" لوصف هروب التلاميذ من المدارس خاصة في المراحل الالزامية. ونسبة التسرب في المدارس الاردنية ليست كبيرة, والسبب ان الاردنيين يتميزون بوعي خاص تجاه تعليم ابنائهم, فالدولة كما هي
العائلات انفقت الكثير من اجل تعميم التعليم حتى اصبحت الامية محاصرة وهامشية.
غير انه مع كثرة عدد المدارس والجامعات توطنت ظواهر سلبية عديدة في ميادين التعليم واصبحت هذه الظواهر اكثر خطورة في ساحات التعليم الجامعي. بعضها يشاركنا العالم بها, وغيرها تكاد تقتصر على جامعاتنا.
ما نشارك العالم فيه تراجع مستوى تلقي الطلاب لمواد التعليم. وعلى سبيل المثال, من الحقائق المعترف بها اليوم, ان هناك صفوفاً طويلة من الطلبة المتخرجين من التوجيهي والجامعات الذين لا يجيدون القراءة او
الكتابة باللغة العربية. كما انهم بعيدون جدا عن الالمام بميادين الاختصاص التي تُعنون بها شهادات التخرج.
مثل هذا التراجع لا يقتصر على الجامعات والمدارس الاردنية. وقد قرأت تقارير عن تراجع مشابه في المدارس والجامعات الامريكية والاوروبية. وتعود الاسباب كما يرى الباحثون الى ان شبكة التعليم في عصر ما بعد
الحداثة لم تعد مقتصرة على المدارس والجامعات. انما هناك من يقتطع وقتا اطول من اوقات التلاميذ, مثل التلفزيون الذي يجلس امامه الشباب والاطفال مئات الساعات سنويا واكثر مما يقضون في غرف التعليم.
وسائل الاعلام والانترنت اصبح لها تأثير كبير على خيارات الشباب وتساهم في تحديد وعيهم واحيانا كثيرة جرهم بعيدا عن مناهل العلم الحقيقية واساليب التنشئة التربوية, تعليميا واجتماعيا واكاديميا.
مثل هذا التراجع يستحق وصف (تسرب التعليم), وعندما نقرأ بأن الجامعات العربية ليس من بينها جامعة واحدة على قائمة الالف جامعة الاولى في العالم, فهذا يعني ان التسرب في التعليم بلغ مستويات خطيرة في العالم
العربي. وهو ما يستحق ايضا وقفة من الخبراء والمفكرين والتربويين وحتى السياسيين لبحث الظاهرة ومحاولة اكتشاف اسبابها.
ومن مظاهر تسرب التعليم في الجامعات الاردنية, تحولها الى مرتع خصب للعصبيات الجهوية والعشائرية, بعد ان كانت طوال النصف الثاني من القرن الماضي مدرسة تخرج الملتزمين بالوطن وبالافكار الوحدوية العربية.
وعندما استمع الى مسؤولين يبررون قرارات تعيين بعض رؤساء الجامعات من العشيرة التي توجد الجامعة في منطقتها, او تعيينهم استنادا الى اعتبارات سياسية غير اكاديمية في اطار من المحاصصة الجهوية بحجة التوازن
في التعيينات, فإن ذلك بالتأكيد اكبر عامل على تسرب التعليم وتردي اوضاعه في الجامعات.
يقال بأن المجتمعات لا تصلح ولا تتطور الا بصلاح مؤسستين, 1) البرلمان 2) الجامعات. ويبدو ان ما كان من انجاز قبل خمسين عاماً في هاتين المؤسستين بات شيئا نتحسر عليه. لانه في القرن الماضي كانت الجامعات
تُسمى بالاوطان فيقال, الجامعة الاردنية والجامعة المصرية والجامعة العراقية وهكذا. اما اليوم فليس بين الجامعات والاوطان الا خيوط العنكبوت.
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 11، 2015 بواسطة فادي (162,910 نقاط)
- تطوير العلاقة بين المنزل والمدرسة واستعمال جميع قنوات الاتصال من أجل توثيق العلاقة لتحقيق الأهداف المعنوية المنشودة.
10- توعية أولياء الأمور بأهمية اتصالهم بالمدرسة ومواصلة الزيارات للتعرف على أحوال ومستوى تحصيل أبنائهم الطلاب.
11- تفعيل دور المنزل من أجل تحفيز الطالب وترغيبه فـــي المدرســـة والتعاون مع منسوبي المدرسة وخاصة المرشد الطلابي لحل المشاكل الشخصية والصعوبات التعليمية التي قد تواجه الطالب.
12- على المرشد الطلابي فتح ملف خاص بكل طالب يتصف بأي من الصفات والخصائص التي إلى أنه عرضة لترك المدرسة على أن يقوم المرشد بتحديد وتدوين المشاكل الدراسية والشخصية والاجتماعية التي يعاني منها الطالب
فيصبح هذا الملف بمثابة المرجع الذي يتم من خلاله متابعة حالة الطالب الدراسية و ملاحظة التغيرات السلوكية ويتم مناقشة تلك التغيرات والتطورات مباشرة مع ولي أمره من أجل العمل معاً لحل المشاكل التي قد
تواجه الطالب وحثه على البقاء في المدرسة لإتمام تعليمه لأن ذلك يعود بالنفع عليه في الحاضر والمستقبل.
المراجــــــــــــــــع
1 ـ انظر التنشئة الاجتماعية للطفل د. محمد عباس نور الدين ـ المعرفة للجميع 1.
2 ـ معجم علوم التربية مصطلحات البيداغوجية والديداكتيك ـ علوم التربية 10 - 9 ص 81.
3 ـ نفس المرجع ص 7.
4 ـ المراهق والعلاقات المدرسية د. أحمد أوزي ص 93.
5 ـ نفس المرجع ص 96 بتصرف شديد
6 ـ انظر سلسلة التكوين التربوي مرجع سابق ص 50 - 49 بتصرف.
7 ـ نفس المرجع ص 52 – 51 .
8- الإنترنت .
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 11، 2015 بواسطة المشرقة الوجه (151,220 نقاط)
اليمن الأعلى عربياً في التسرب من التعليم تليها السودان والعراق
السبت 14 يوليو-تموز 2007 الساعة 04 مساءً / مأرب برس - رأي نيوز
 
وضع المجلس العربي للطفولة والتنمية اليمن في صدارة قائمة الدول عربياً التي تعاني من التسرب في التعليم وتضم القائمة إلى جانب اليمن, السودان، جيبوتي، الصومال، العراق.
وقالت ثائرة شعلان مديرة برامج الطفل بالمجلس العربي للطفولة والتنمية أن اليمن لا تزال بعيدة عن تحقيق هدف التعليم للجميع بحلول العام 2015م وهو أحد الأهداف الأساسية الإنمائية للألفية.
مضيفة في تصريح لموقع (رأي نيوز) أن اليمن يفترض بها أن تكون في مرحلة متقدمة في مجال التعليم وخاصة التعليم الأساسي قياساً بالدول الأخرى في القائمة والتي تعاني عدم استقرار داخلي بعكس الحال في اليمن
.
ونوهت شعلان إلى أن انجاز الحكومة إستراتيجية وطنية للتعليم الأساسي وإستراتيجية الطفولة المبكرة لا يعد كافياً ما لم يقترن ذلك بنوعية جيدة من التعليم تمكن من الحد من التسرب في المراحل التعليمية.
واعتبرت مديرة برامج الطفل بالمجلس العربي للطفولة أن إحدى أهم استراتيجيات مكافحة الفقر هو توفير نوعية جيدة من التعليم تمكن من خلق أطفال مبدعين قادرين على تغيير أوضاع مجتمعهم في المستقبل وإحداث تأثير
كبير في عملية التنمية.
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 18، 2015 بواسطة لؤي (151,940 نقاط)
أي دولة ؟؟؟
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 19، 2015 بواسطة هديل (161,680 نقاط)
الاردن: تراجع نسب التسرب من مدارس (اربد الثانية)
سجلت مدارس مديرية التربية والتعليم لمنطقة اربد الثانية اعلى نسبة تراجع في تسرب الطلبة من مدارسها للعام الدراسي الحالي مقارنة بأعوام ماضية.
وقالت مديرة المديرية الدكتورة حفيظة ارسلان شابسوغ ان نسب الطلبة المتسربين في مدارس المديرية للعام الدراسي الحالي بلغ 58 طالباً منهم 35 من الذكور و23 من الاناث مقارنة بما مجموعه 227 طالباً وطالبة
تسربوا من المدارس خلال عام 2003.
واتخذت المديرية اجراءات وقائية في اطار خطتها السنوية لمواجة ظاهرة تسرب الطلبة في مدارسها المنتشرة في مناطق لواءي المزار الشمالي وبني عبيد والحد منها.
وأشارت الدكتورة شابسوغ الى ان المديرية تبذل جهوداً كبيرة كغيرها من المديريات ومركز الوزارة للتصدي والحد ما أمكن من مشكلة التسرب حيث خاطبت مديريات التنمية الاجتماعية في اللوائين لدعم أسر الطلبة
الفقراء والمحتاجين لتمكينهم من ممارسة حقهم في الحصول على الخدمات التربوية والتعليمية وعدم تركهم المدارس. واضافت ان المخاطبات شملت كذلك مديرية العمل للايعاز بعدم تشغيل أي من الطلبة المتسربين في سوق
العمل حماية لحقوقهم في التعليم ومواصلة دراستهم والحد من الأمية اضافة الى التنسيق والتعاون مع الحكام الإداريين للتصدي المشترك لظاهرة التسرب وعمالة الاطفال وتوفير سبل العيش الكريم لهؤلاء الطلبة من أجل
ان يتفرغوا لدراستهم.
ودعت الى أهمية الابلاغ عن أية حالات للتسرب لاتخاذ الإجراءات اللازمة وتوعية أولياء الامور لمخاطره وآثاره من خلال الاجتماعات التي تعقدها المدارس مع أولياء الأمور والمطويات التوعوية التي تعدها وتفعيل
الدور الارشادي في اجراء الدراسات والابحاث الميدانية للوقوف على أسباب تسرب الطلبة ووضع الحلول المناسبة لها وتوفير قاعدة بيانات حول هذه الفئة.
من جهته أوضح رئيس قسم التعليم في المديرية أسعد قزق ان المديرية تتابع استمرار واقع التسرب بالدراسات والزيارات الميدانية والتغذية الراجعة مشيراً الى ان عدد الطلبة المتسربين من المدارس يزيد على اعداد
الطالبات والذي يعزى الى قيام هؤلاء الطلاب باعالة اسرهم فيما تعود اسباب التسرب بالدرجة الاولى بالنسبة للاناث غير الظروف والعوامل المادية المشتركة مع الذكور الى زواج الطالبة او ضعف تحصيلها.
وقال ان مشروع التغذية المدرسية يساهم في الحد من الظاهرة وانتظام الطلبة في المدارس حيث يغطي المشروع 71 مدرسة و15 الف طالب اضافة الى فتح مدارس للطلبة الذين يذهبون الى مدارس بعيدة عن مناطق سكناهم
ويواجهون صعوبات النقل او نتيجة أوضاعهم الاقتصادية بهدف توفير مدارس قريبة من أماكن سكناهم.
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 22، 2015 بواسطة رهف (151,760 نقاط)
بشرى لكل طالب و أخصائى الأعلام التربوى موقع الاعــــــلام التربوى
موقع الاعــــــلام التربــــوي أول موقع عربى فى الشرق الاوسط متخصص لطلاب وخريجى قسم الاعلام التربوى و لمشرفي وأخصائى الصحافة والآذاعة المدرسية والمسرح المدرسى ، من هنا تبدأ أول خطواتك نحو التفوق
.
www.ei4eg.yoo7.com
فما هى معنى كلمة الآعلام التربوى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الإعلام التربوي مصطلح جديد نسبياً ، ظهر في أواخر السبعينات عندما استخدمته المنظمة الدولية للتربية والثقافة والعلوم (اليونسكو)، للدلالة على التطور الذي طرأ على نظم المعلومات التربوية، وأساليب توثيقها،
وتصنيفها، والإفادة منها، وذلك أثناء انعقاد الدورة السادسة والثلاثين للمؤتمر الدولي للتربية عام 1977م .
ومع التطور التقني الهائل الذي طرأ على وسائل الإعلام في العقود الثلاثة الأخيرة، والذي تمثل في إلغاء الحواجز الزمنية والمكانية من خلال تقنية البث الفضائي عبر الأقمار الاصطناعية، تطور مفهوم الإعلام
التربوي، وامتد ليشمل الواجبات التربوية لوسائل الإعلام العامة، المتمثلة في السعي لتحقيق الأهداف العامة للتربية في المجتمع، والالتزام بالقيم الأخلاقية
و يعني بالإعلام التربوي " التطور الذي طرأ على نظم المعلومات التربوية، وأساليب توثيقها وتصنيفها والإفادة منها ."
و يؤخذ على هذا التعريف أنه يحمل دلالة هي أقرب ما تكون لمفهوم نظم المعلومات التربوية، وليس لمفهوم الإعلام التربوي، فمجالات الإعلام التربوي هي نفسها مجالات العملية التربوية، وحيث أن كل المعارف العلمية
والمهنية والاجتماعية يمكن أن تكون موضوعاً للعملية التربوية والبحث التربوي، فإنها بالتالي يمكن أن تكون مادة للإعلام التربوي .
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 26، 2015 بواسطة عنود (162,340 نقاط)
ثالثاً: المعلم:
1- قلة خبرة بعض المعلمين.
2- عدم مراعاة الفروق الفردية للطالب من قبل بعض المعلمين.
3- عدم قدرة بعض المعلمين على فهم مشاكل الطلاب التعليمية والتعامل معها
بطريقة صحيحة.
4- استعمال الشدة على الطلاب من قبل بعض المعلمين مما يسبب تنفيرهم من
الدراسة.
رابعاً: الطالب:
1- بعض الطلاب قدراتهم محدودة.
2- البعض من الطلاب ليس عنده الاستعداد للتعلم.
3- عدم المبالاة بأعمال المدرسة وأنظمتها.
4- الانشغال بأعمال أخرى خارج المدرسة.
5- الرسوب المتكرر للطالب.
6- كثرة المغريات في هذا العصر والتي تشد الطالب وتجذبه إليها.
خامساً: المرشد الطلابي:
1- عدم المتابعة الدقيقة من المرشد الطلابي.
2- القصور في العمل الإرشادي والتوجيه.
3- ضعف التنسيق بين المرشد الطلابي وإدارة المدرسة والمنزل.
4- ضعف إعداد وتأهيل بعض المرشدين الطلابيين.
سادساً: المدرسة:
المدرسة: إن المدرسة تسعى إلى تكوين وتنمية شخصية المتعلم فكريا، ووجدانيا وجسديا وذلك عن طريق ما يتلقاه من علوم ومعارف ومهارات متنوعة، مما يعطيه قوة جسدية وقدرات فكرية وتوازنا عاطفيا وجدانيا يمكنه من
أداء دوره الاجتماعي ووظيفته في الحياة.. والمدرسة لا تنجح في أداء وظيفتها إلا إذا جمعت بين عمليتي التربية والتعليم" إن دمج المراهق في الوسط المدرسي الجديد الذي ينخرط فيه، يستدعي منه ابتكار أساليب
جديدة من التكيف قد تختلف عن الأساليب التي كان يواجه بها مختلف مواقف المؤسسات التي كان ينتمي إليها(4 ) فما الذي تتيحه المؤسسة المدرسية للمراهق؟ إنها تتيح له فرص التدرب على الاستقلال الذاتي، وفرص
الاحتكاك بالمشاكل المختلفة داخل الفصل الدراسي وبناء الهوية الذاتية والهوية الثقافية، وبناء نسقه الفكري.
كل هذه المعطيات واكتساب المهارات والقدرات تساهم في بناء شخصيته في مختلف جوانبها الجسمية والنفسية والاجتماعية والأخلاقية(5) وهكذا تصبح وظيفة المدرسة ليس التعليم فقط بل التربية بمفهومها الشامل، فهي
مجال نفسي اجتماعي، مجال لتأثر المتعلم بسلوك الآخرين وتأثيره فيهم.
وحتى ينشأ الطفل نشأة سليمة صحيحة ولا يحس تناقضا بين المدرسة والأسرة يجب أن يكون هناك تقارب وتوازن بين البيئتين، ولعل هذا التباعد بين المدرسة ومحيطها بالمجال القروي يعتبر من أهم الأسباب المؤدية إلى
العزوف عن الدراسة بل الانقطاع عنها كلية، إن غياب الشروط الكفيلة بإحداث التوازن "تجعل المدرسة المشيدة في نقطة الوسط عن الكل، أي أنها على المستوى النظري تنتمي للجميع، ولكنها على مستوى الواقع لا تنتمي
لأية جهة، إذ لا أحد يشعر بمسؤولياته إزاءها... إنها حلقة مفرغة، والنتيجة هي أن المدرسة تبقى بعيدة بالنسبة للكل... إن جل الدراسات والبحوث تميل إلى التأكيد على أن المدرسة عبر نظامها وبنيتها ومقرراتها
تمرر النموذج الأسري ويمكن توضيح هذا من خلال: توقيت العمل، ووتيرته داخل الأسرة في البادية ومدرستها،والكتاب المدرسي الذي يتواصل برومانسية مع الواقع القروي(6).
ولعل فتور العلاقة بين المدرسة ومحيطها هو الذي أدى إلى فتور علاقة الأسرة القروية بالمدرسة إذ يلاحظ عزوف الأسرة عن تمدرس أبنائها وخاصة بناتها .والمؤسف حقا أن العزوف عن التمدرس تصاحبه هجرة الإناث عن
القرى نحو المدن مما يتيح في نهاية المطاف هذا التساؤل: هل قريتنا أصبحت فضاء ذكوريا بامتياز (7) ولعل الأمر يفرض شراكه بين المدرسة والأسرة في العالم القروي لتجاوز العقبات.
إلى جانب ما ذكر بخصوص البيئة المدرسية تجب الإشارة إلى نقطة أخرى في هذا المجال وهي طرق وأساليب التعليم ثم مضامينه ومحتوياته فالتعليم يجب أن يسعى إلى إعداد المتعلم للحياة وليس إلى تلقينه مجموعة من
المعارف والمعلومات النظرية البعيدة عن محيطه وبيئته وحياته، وأن تحدث مراقبا تربويا نفسيا يقوم بدراسة الحالات الاجتماعية والنفسية للتلاميذ قصد اقتراح الحلول، ونقول مع المصلح الاجتماعي السويسري بستا
لوتزي" ليس الهدف الأسمى من التربية الوصول إلى درجة الكمال في الأعمال المدرسية ولكن الصلاحية للحياة" كما يجب تحسيس الآباء وتحميلهم مسؤولياتهم تجاه أبنائهم وتطبيق تعاليم الإسلام الحنيف لرسم الطرق
والمناهج والسبل الكفيلة لتنشئة الطفل تنشئة سليمة صالحة، ولن يتحقق لنا ذلك إلا بتطبيق المحددات التربوية التي حددها المصطفى عليه السلام حيث قال "لاعبه سبعا وأدبه سبعا وصاحبه سبعا ثم اترك حبله على
غاربــــه". وهنا أيضا عدة أسباب عيرها هي :-
1- بعد المدرسة عن مكان إقامة الطلاب.
2- قلة المدارس في منطقة سكن الطالب.
3- عدم توفر المواصلات.
4- عدم تكيف الطالب مع جو المدرسة لأمر ما وبالتالي ينقطع عنها.
سابعاً: الامتحانات:
صعوبة بعض الامتحانات ينتج عنه الرسوب المتكرر للطالب وبالتالي ترك المدرسة.
ثامناً: العلاقة بن المنزل والمدرسة:
1- ضعف العلاقة بين المنزل والمدرسة.
2- عدم متابعة بعض أولياء الأمور لأبنائهم.
3- عدم حضور أولياء الأمور إلى مجالس الآباء لمتابعة أبنائهم.
4- عدم تواجد الأب في المنزل باستمرار والحرج من مخاطبة والدة الطالب.
تاسعاً: أسباب عائلية:
قبل أن نتطرق إلى الأسباب العائلية لا بد من تعريف الأسرة: إنها أول محيط اجتماعي يحتك به الطفل، وهي ـ كما يقرر علماء التربية ـ العامل الأساسي في بناء مستقبل سليم للطفل وتحقيق سعادته، ذلك أن البيئة
الأسرية بكل ظروفها وأحوالها ومشاكلها وعلاقات أفرادها تؤثر في شخصية الطفل المستقبلية سلبا أو إيجابا، حيث أن تماسك الأسرة واستقرارها ماديا ومعنويا، وارتباط أفرادها بعضهم ببعض من شأنه أن يساعد على نشأة
الطفل نشأة هادئة، فالطفل أو المراهق يتأثر بكل الذين يحيطون به ويعتبرهم مثلا يحاكيهم ويتأثر بطبيعة العلاقات بين أفراد الأسرة: العلاقة بين الوالدين، والعلاقة بين الأخوة والعلاقة بالمحيط.
1- اعتقاد بعض أولياء الأمور أن التربية والتعليم هو من اختصاص المدرسة فقط.
2- انشغال الأسرة وعدم متابعة دراسة ابنهم لمعرفة أدائه الدراسي.
3- مشاكل وظروف عائلية أخرى كالطلاق مثلاً.
وهناك جملة من الأسباب الأخرى لظاهرة التسرب المدرسي يمكن تقسيمها إلى أسباب داخلية ,أسباب خارجية .
@من الأسباب الداخلية :-
1 ـ المظاهر السكانية: إن من المظاهر السكانية في دولة الإمارات الهجرة الخارجية غير العربية, مما سبب زيادة سكانية استطاعت أن تؤثر على التجارة والصناعة عامة, وثقافيا واجتماعيا خاصة, ومن آثرها تربويا
وجود فجوة بين البناء القيمي المتعارف عليه بين الآباء والأبناء, والتحصيل الدراسي ومن ثم التسرب.
2 ـ اكتشاف النفط: فقد أدى اكتشاف النفط إلي حدوث تغيرات عديدة, منها الزيادة الطبيعية في نسبة السكان وذلك نتيجة زيادة المواليد وانخفاض الوفيات. مما أدى على المدى البعيد إلى أن اصبح مجموع الأفراد في
المنزل الواحد يصل من 8 إلى 12 فردا دون الحفاظ على مستوى الدخل الكافي فأصبح الجو المنزلي تكثر فيه الخلافات لعدم استطاعة سد الحاجات المدرسية الضرورية, فالانخفاض في دخل الأسرة يؤدي إلى اضطراب الطالب
والبحث عن عمل, مما يعجزه عن متابعة الدراسة ثم تسربه.
3 ـ الجو المدرسي: أن الضعف في إدارة المدرسة قد يؤدي إلى استهتار الطالب ولعبه وعدم اهتمامه بمتابعة دروسه, كما أن رفاق السوء لهم تأثير واضح على سلوك الطالب داخل المدرسة مما يفوت عليه كثيرا من الدروس
بالمدرسة, ويؤدي بالتالي إلى فشله. ناهيك عن ذاتية التعلم في الطالب نفسه, وضعف المدرس علميا وثقافيا وأخلاقيا, وعدم ملاءمة المنهج والامتحانات وازدحام الفصول, كل هذه العوامل تساعد على التسرب.
4 ـ نقص المعلومات: إن كثيرا من الأسر تمتنع عن تقديم معلومات دقيقة حول حالة الطالب وتصرفاته, مما يؤدي إلى ضعف تحصيله الدراسي وتكرار الرسوب ثم التسرب في النهاية.
5 ـ تعدد الزوجات: أن زواج الأب لأكثر من واحدة أحياناً يخلق خلافات عائلية, تؤدي إلى تفكك أسري والى عدم الاستقرار لدى الطالب, نتيجة تعاطف الأب مع البيت الأول أو البيت الثاني أو البيت الثالث, فيصبح
الطالب مشتت الأفكار شارد الذهن, مما يؤدي إلى تسربه.
6 ـ الطلاق: إن الطلاق له أثره السيئ والخطير في بنية المجتمع, وفي تشتيت الأبناء, وتشردهم النفسي بين الأبوين, و المنعكسات الخطيرة لهذا التشرد تؤدي إلى ضعف التحصيل الدراسي ثم التسرب.
7 ـ التقليد: إن ظاهرة التقليد خطيرة جداً, فكثير من الطلاب تركوا المقاعد الدراسية نتيجة الإهمال واللامبالاة, وانخرطوا في العمل دون وعي, مما أدى على المدى البعيد إلى تحريض زملائهم على التسرب من المدرسة
ثم العمل معهم.
8 ـ الزواج من أجنبيات: تترتب على الزواج من أجنبيات آثار اجتماعية وثقافية مختلفة, منها تأثير ثقافة الأم على الطالب وتأثر الطالب بلغة الأم واعتماد لغتها في التحدث سواء في المنزل أو المدرسة أو الشارع,
مما أفقده روح التعليم ومن ثم التسرب.
@الأسباب الخارجية: أما الأسباب التي تنتج عن عوامل خارجية, فيمكن اختصارها فيما يلي:
1 ـ التقدم في المواصلات والاتصالات: إن هذا التقدم بلا شك يؤثر على نقل الثقافات من قريب أو بعيد, وبالتالي تشكل خطراً على النسق الثقافي والاجتماعي والقيمي في البلاد. فعلى سبيل المثال لا الحصر نظام
(الإنترنت) يتم استخ
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 31، 2015 بواسطة دانية: (161,770 نقاط)
مصر : حملة لمقاومة تسرب الأطفال من التعليم
مصر
أطفال مدارس محافظة الجيزة وقفوا علي خشبة مسرح مدرسة الجيزة الثانوية ليوجهوا كلمة لأفراد المجتمع يناشدونهم فيها دعم التعليم والحد من التسرب.‏
جاء ذلك من خلال مشاركتهم في منتدى المعلم وتطوير العملية التعليمية الذي تنظمة جمعية المرأة والمجتمع بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم والجمعيات الأهلية وبحضور معلمي المدارس وأساتذة الجامعات‏.
وصرحت سهام نجم المنسق العربي للتعليم لمنظمات المجتمع المدني ورئيسة الجمعية بان المنتدي يأتي في إطار دفع المجتمع للمشاركة في تطوير التعليم الاساسي بهدف الحد من تسرب التلاميذ من التعليم من خلال برنامج
تنمية مهاراتهم ومحو أميتهم وتدريب المعلمين والإداريين والإخصائيين الاجتماعيين ومعلمي الحاسب الآلي‏.
أضافت:‏ وأيضا من خلال دعم وإنشاء جماعات الانشطة التربوية وتحسين البنية المدرسية وإعداد دورات تدريبية لمجالس الامناء‏,‏ وذلك لتقوية الروابط بين المدرسة وافراد المجتمع‏.
‏كما يسعي البرنامج لتبني حملة دعم مهارات القراءة والكتابة لأطفال المدارس من أجل مستقبل أفضل بجهود المتطوعين والمعلمين ومديري المدارس وأعضاء الجمعيات الأهلية‏.‏
وتتضمن أعمال المنتدي مناقشة ورقة عمل حول المعلم اساس تطوير التعليم للدكتور كمال نجيب استاذ التربية بجامعة الاسكندرية‏,‏ وتنظيم مسابقة ثقافية وإبداعية بين المدارس الابتداتية بمحافظة الجيزة‏.
...