السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

ما هو المذى و متي ينزل و ما طهارته ؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 7، 2015 في تصنيف الفتاوى بواسطة أريج (158,550 نقاط)
انا اذا رايت صور مثيره بعدها بخمس دقائق ارى ماده لاذجه في ملابسي ما هى و ما طهارتها ؟
تحديث للسؤال برقم 1

لكن ما ينزل عقب مشاهدة فيلم جنس هو مذى ام مني ؟

11 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 19، 2015 بواسطة كاظم (163,120 نقاط)
 
أفضل إجابة
المذي ماء رقيق يخرج من الذكر عند الإنعاظ -قيام الذكر- سواء بتفكر أو غيره
يجب منه غسل العضو والملابس التي أصابها ثم الوضوء
وأنصحك أخي الكريم أن تبتعد عن مشاهدة الصور المثيرة والأفلام الجنسية
واستعن على التغلب على الشهوة بالابتعاد عن هذه الأشياء
وبالالتزام بأوامر الله والابتعاد عن نواهيه أتمنى لك التوفيق
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 9، 2015 بواسطة تالة (148,890 نقاط)
اخى الكريم
المذى باختصار هو سائل ابيض خفيف يسبق نزول المنى وهوناقض للوضوء
يجب الوضوء منه وليس الاغتسال
وهو ينزل عادة للاحساس ببوادر الشهوه مثل الكلام عن الجنس او رؤية الشخص لمناظر جنسيه
او عند بدا المعاشرة بين الرجل والمراه
تقبل تحياتى
د/ايهاب خطاب
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 15، 2015 بواسطة بسام (150,850 نقاط)
المذى هو ماده صفراء لزجه تنزل بعد التفكير فى الجنس أو المداعبه أو ما شابه
وطهارته هى (غسل العضو بالماء ثم الوضوء ونضح مكانه على الملابس بالماء)
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 16، 2015 بواسطة هديل (161,680 نقاط)
علما أنه لا يجوز مشاهدة أفلام جنس أو صور مثيرة
غفر الله لنا و لكم
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 21، 2015 بواسطة أسيل (155,710 نقاط)
المذي : هو سائل خفيف لزج لونه شفاف مايل للأبيض و هو غير طاهر و يغسل و يتوضى .
المني : هو سائل لزج ثقيل لونه ابيض مايل للأصفر و هو طاهر و يجب الأغتسال .
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 27، 2015 بواسطة راشد (150,700 نقاط)
نعم اخى الكريم
المذى والودى حكمهم واحد فى ابطال الوضوء
والمذى وهوسائل ابيض خفيف يسبق الودى عند وقوع المثير المشهى للانسان بعوامل الاثارة والشهوه
والودى :وهوسائل اصفر رقيق يسبق المنى عند وقوع المثير للشهوه
تقبل الله منك الصيام والقيام وسائر الاعمال
د/ايهاب خطاب
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 29، 2015 بواسطة رهف (151,760 نقاط)
السؤال مهم جدا
لاكن الصيغه الذى قمت بها فضحت نفسك والله سترك
وكما افادك الاخ استريس
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 29، 2015 بواسطة لمى (162,260 نقاط)
انا اريد تصحيح معلومه للأخ الي قبلي  وقول لك ان الي طرح السؤال اعجبني بسؤاله ولم يخجل من نفسه وكان يريد فعل الخير ولكن ان تقول فضح نفسه وهو ما فضح نفسه
ولا شي وبعدين المسلم لازم يسأل عن الاحكام في جميع مجال حياته والاسلام ي بهذا الشيئ وانا اريد اخبر الكل بأن حلل الأسئله في هذه الأشياء واكبر دليل ان الرسول لم ينهى صحبته عن السؤال في المذي ولا
المني
وشكرا
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 30، 2015 بواسطة ورندا (151,320 نقاط)
المني الذي ينزل عقب الجماع اما المذي هو الذي ينزل عند التفكير في الجماع
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 1، 2015 بواسطة لينا (152,490 نقاط)
هو ماء أبيض لزج يخرج عند التفكير في الجماع أو إرادته ولا يجد لخروجه منه شهوة ولا دفعا ولا يعقبه فتور، يكون ذلك للرجل والمرأة وهو في النساء أكثر من الرجال قاله
الإمام النووي في شرح مسلم ( 3/213 ).
الفرق الثاني: في الحكم المترتب على خروجه من الإنسان:
المنيّ يوجب الغسل من الجنابة سواء كان خروجه يقظة بجماع أو غيره أو كان في المنام بالاحتلام.
أما المذي فإنه يوجب الوضوء فقط ودليل ذلك ما رواه علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال: كنت رجلا مذّاء فأمرت المقداد أن يسأل رسول الله صلى الله عليه وسلم فسأله فقال: "فيه الوضوء " [متفق عليه واللفظ
للبخاري]. قال ابن قدامة في المغني (1/168): قال ابن المنذر: أجمع أهل العلم على أن خروج الغائط من الدبر وخروج البول من ذكر الرجل وقُبل المرأة وخروج المذي وخروج الريح من الدبر أحداث ينقض كل واحد منها
الطهارة.
الفرق الثالث: الحكم من جهة طهارتهما ونجاستهما:
المني طاهر على القول الراجح من أقوال العلماء ودليل ذلك ما روته عائشة رضي الله عنها قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يغسل المني ثم يخرج إلى الصلاة في ذلك الثوب وأنا أنظر إلى أثر الغسل فيه. [متفق
عليه] وفي رواية لمسلم "ولقد كنت أفركه من ثوب رسول الله صلى الله عليه وسلم فركاً فيصلي فيه وفي لفظ "لقد كنت أحكّه يابساً بظفري من ثوبه". بل ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يترك غسله وهو رطب ويكتفي
بمسحه بعود ونحوه كما روى الإمام أحمد في مسنده ( 6/243 ) عن عائشة رضي الله عنه قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يسلت "يزيل ويميط" المني من ثوبه بعرق الأذخر ثم يصلي فيه ويَحتّه من ثوبه يابساً ثم
يصلي فيه" [ورواه ابن خزيمة في صحيحه وحسنه الشيخ الألباني في الإرواء ( 1/197 )].
أما المذي فإنه نجس لحديث علي المتقدم ذكره والذي جاء في بعض طرقه أن النبي صلى الله عليه وسلم أمر بغسل الذكر والأنثيين (أي الخصيتين) ويتوضأ كما أخرجه أبو عوانة في مستخرجه وقال ابن حجر في التلخيص: وهذا
إسناد لا مطعن فيه. فهو نجس يجب غسل الذكر والأنثيين من خروجه ويُبطل الطّهارة.
حكم الثوب إذا أصابه المني والمذي
على القول بطهارة المني فإنه لو أصاب الثوب لا ينجّسه ولو صلى الإنسان بذلك الثوب فلا بأس بذلك قال ابن قدامة في المغني (1/763): "وإن قلنا بطهارته أستحب فركه وإن صلى من غير فرك أجزأه".
أما المذي: فإنه يكتفى بنضح الثوب للمشقة في ذلك ودليل ذلك ما رواه أبو داود في سننه عن سهل بن حنيف قال: كنت ألقى من المذي شدة وكنت اكثر من الاغتسال فسألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ذلك فقال "إنما
يجزئك من ذلك الوضوء. قلت: يا رسول الله فكيف بما يصيب ثوبي منه؟ قال: يكفيك بأن تأخذ كفاً من ماء فتنضح بها ثوبك حيث تُرى (أي تظنّ) أنه أصابه" [ورواه الترمذي وقال: هذا حديث حسن صحيح و لا نعرفه إلا من
حديث محمد بن إسحاق في المذي مثل هذا .ا.هـ.]
قال صاحب تحفة الأحوذي (1/373): واستدل به على أن المذي إذا أصاب الثوب يكفي نضحه ورشّ الماء عليه ولا يجب غسله. والله تعالى أعلم.
...