السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

ماهى الصلاة الوسطى؟ أرجو تأكيد الأجابة بحديث صحيح

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 3، 2015 في تصنيف مواضيع عامة بواسطة مباركة (157,190 نقاط)
تحديث للسؤال برقم 1

وهل صلاة الفجر هى المقصود بها صلاة الصبح؟

تحديث للسؤال برقم 2

youz أنا كنت فاكر أنها العصر .لكن نتظر حتى نتأكد وليس عيب أن كونا مخطئين

9 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 10، 2015 بواسطة حسان (165,890 نقاط)
 
أفضل إجابة
بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام  علي سيدنا محمد وعلي اله وصحبه وسلم
في الاغلب انها صلاة العصر والله اعلم
اللهم يا عزيز يا جبار اجعل قلوبنا تخشع من تقواك واجعل عيوننا تدمع من خشياك واجعلنا يا رب من أهل التقوى وأهل المغفرة يا رب اجعلنا مع حبيبك ورسولك المصطفى صلى الله عليه و على اله وسلم تسليما كثيرا
واجعل اخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين  امين .... ولمن قال امين
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 3، 2015 بواسطة abdul202 (159,670 نقاط)
انها العصر
هذا معروف
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 8، 2015 بواسطة بوران (152,510 نقاط)
ما هي الصلاة الوسطى ؟
الشيخ مشهور حسن سلمان
السؤال : 445؟ ما هي الصلاة الوسطى ؟
الجواب : الخلاف في الصلاة الوسطى والكلام فيها كثير . وقد ألف الدمياطي مجلداً فبها، وهو مطبوع وألف غير واحد من أهل العلم كتباُ خاصة في الصلاة الوسطى . فالدمياطي له كتاب أسمى كتابه ((  كشف المغطى
في تبين الصلاة الوسطى )) ذكر فيه تسعة عشر قولاً في الصلاة الوسطى . والحافظ ابن حجر في الفتح ذكرها جميعاً ملخصة عنه، وزاد عليها قولاً فاته فأتمهم عشرين قولاً .
   والراجح أن الصلاة الوسطى هي صلاة العصر. وهنا مذهب الجماهير من السلف\، والأئمة الاربعة. ويستدلون بما ثبت عن قوله صلى الله عليه وسلم، يوم الأحزاب : {قاتلهم الله ، شغلونا عن الصلاة الوسطى؛
صلاة العصر } وسميت الوسطى لأنها وسطى بين صلاتي الليل والنهار؛ فالنهار الفجر والظهر والليل المغرب والعشاء.
       ووقت العصر معظم في جميع الأديان، وكان الناس قبل الإسراء والمعراج يصلون وقت العصر . ومن قبلنا كانوا مكلفين بالعصر ، كما يذكر العلماء. الغزالي في كتابه ((المستصفى )) أن جميع
الأديان عظمت وقت العصر. وقد ثبت في صحيح الإمام البخاري أن النبي صلى الله عليه وسلم،قال: {ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا ينظر إليهم؛ رجل حلف على سلعة لقد أعطر بها أكثر مما أعطى وهو كاذب ؛ ورجل
حلف على يمين كاذبة بعد العصر ليقطع بها مال رجل مسلم؛ ورجل منع فضل ماءه فيقول الله : "اليوم امنعك فضلي كما منعت فضل مالم تعمل يداك"  ويقول العلماء : إثم المعصية بعد العصر أشد منه ما قبله. فالإثم
قد يتضاعف بالمكان أو بالزمان أو بالحال. فليس إثم العالم كالجاهل، وليس إثم ما يفعل بمكة كإثم ما يفعل في غيرها، وكذلك العصر ولذا أقسم الله عز وجل ، بالعصر . والله أعلم .
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 10، 2015 بواسطة لمى (162,260 نقاط)
اما عن الصلاة الوسطي فقال بعض العلماء ان كل صلاه هي وسطي بين التي قبلها والتي تليها وان المقصود بها كل الصلوات
وبعضهم من قال انها صلاة العصر
والله ورسوله اعلم
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 19، 2015 بواسطة معاذ (157,740 نقاط)
لفظ صلاة الصبح يقصد به صلاة الفجر اي ان تصلي الصلاه في وقتها قبل بزوغ الفجر وان بمفهوم كثير منا  ما نصليه بعد ان نستيقظ من النوم هو صلاة الصبح بل هو قضاء
عن صلاة الفجر لمن نام وفاتته الصلاة وهذا حرام وقد قال الله تعالي:
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم ((ان الصلاة كانت علي المؤمنين كتابا موقوتا))
فيجب علي الانسان ان يجاهد نفسه فكما ينادي المؤذن -وقليل من يسمعه- ((الصلاة خير من النوم))
فلن ينفعك النوم والغفلة يوم الحساب ولن يكون عذرا لك عند الله
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 22، 2015 بواسطة نرمين (149,350 نقاط)
ما هي الصلاة الوسطى؟
[السُّؤَالُ]
ـ[ما هي بداية اليوم هل الفجر أم المغرب ؟ وما هي الصلاة الوسطى ؟ إذا كانت صلاة العصر فالفجر هو بداية اليوم . أرجو التفصيل .]ـ
[الْجَوَابُ]
الحمد لله
تحديد الصلاة الوسطى الواردة في قوله تعالى : (حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ الْوُسْطَى وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ) البقرة/238 ، من المسائل الخلافية المشهورة بين العلماء ، والتي تنوعت
فيها الأقوال إلى نحو عشرين قولا - كما عدها الحافظ ابن حجر رحمه الله في " فتح الباري " (8/197) - ، وألف فيها الحافظ عبد المؤمن الدمياطي رحمه الله كتابا بعنوان " كشف المُغَطَّى في تبيين الصلاة الوسطى "
وأقوى هذه الأقوال قولان :
القول الأول : أنها صلاة الصبح .
"وهو قول أبي أمامة ، وأنس ، وجابر ، وأبي العالية ، وعبيد بن عمير ، وعطاء ، وعكرمة ، ومجاهد ، وغيرهم ، وهو أحد قولي ابن عمر وابن عباس .
وهو قول مالك والشافعي فيما نص عليه في "الأم" " انتهى من " فتح الباري " (8/196) باختصار.
القول الثاني : أنها صلاة العصر .
وهذا قول أكثر أهل العلم ، وهو القول الصحيح المعتمد ، لدلالة السنة الصحيحة عليه .
"وهو قول علي بن أبي طالب ، فقد روى الترمذي والنسائي من طريق زر بن حبيش قال :
قلنا لعبيدة : سل عليا عن الصلاة الوسطى . فسأله فقال : كنا نرى أنها الصبح ، حتى سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول يوم الأحزاب : (شَغَلُونَا عَنْ الصَّلَاةِ الْوُسْطَى ، صَلَاةِ الْعَصْرِ) .
وهذه الرواية نص في أن كونها العصر من كلام النبي صلى الله عليه وسلم ، وأن شبهة من قال إنها الصبح قوية ، لكن كونها العصر هو المعتمد .
وبه قال ابن مسعود وأبو هريرة ، وهو الصحيح من مذهب أبي حنيفة ، وقول أحمد ، والذي صار إليه معظم الشافعية لصحة الحديث فيه .
قال الترمذي : هو قول أكثر علماء الصحابة .
وقال الماوردي : هو قول جمهور التابعين .
وقال ابن عبد البر : هو قول أكثر أهل الأثر .
وبه قال من المالكية ابن حبيب وابن العربي وابن عطية" انتهى من " فتح الباري " (8/196) .
وقال النووي رحمه الله :
"الذي تقتضيه الأحاديث الصحيحة أنها العصر ، وهو المختار" انتهى.
" المجموع " (3/61) .
وقد ذكر الحافظ الدمياطي بعض الخصائص والفضائل التي اختصت بها صلاة العصر :
"فمنها : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم غلظ المصيبة في فوتها بذهاب الأهل والمال في قوله صلى الله عليه وسلم : (من فاتته صلاة العصر فكأنما وتر أهل وماله) .
ومنها : حبوط عمل تاركها .
ومنها : أنها كانت أحب إليهم من أنفسهم وآبائهم وأبنائهم وأهليهم وأموالهم .
ومنها : أنها أول صلاة شرعت فيها صلاة الخوف .
ومنها : أنها أول صلاة توجه فيها النبي صلى الله عليه وسلم إلى الكعبة .
ومنها : قوله صلى الله عليه وسلم : (ورجل أقام سلعة بعد العصر فحلف بالله .. الحديث) . وقد عظم الله الأيمان التي يحلف بها العباد بعد صلاة العصر .
ومنها : أن سليمان عليه الصلاة والسلام أتلف مالاً عظيماً من الخيل لما شغله عرضها عن صلاة العصر إلى أن غابت الشمس .
ومنها : ما جاء في قوله تعالى : (وَالْعَصْرِ * إِنَّ الْإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ) .
ومنها : أنها وسطى في الوجوب ، لأن أول الصلوات وجوبا كانت الفجر ، وآخرها العشاء ، فكانت العصر هي الوسطى في الوجوب" انتهى .
" كشف المغطى " (ص/126-132) .
أما السؤال عن بداية اليوم ، هل هو الليل أم النهار؟
فالجواب : أن الليل يسبق النهار ، فإذا غربت الشمس فقد دخلت ليلة اليوم التالي ، ولهذا إذا رؤي هلال رمضان صلى الناس التراويح لأن هذه الليلة من رمضان ، وإذا رأوا هلال العيد لم يصلوا التراويح لأنها من
شوال .
غير أن ذلك لا يستلزم ترجيح القول بأن صلاة الفجر هي الصلاة الوسطى ، لأن المراد بـ "الوسطى" الفضلى ، مؤنث "أفضل" وليس المراد : المتوسطة بين شيئين .
انظر : "التحرير والتنوير" (15/253) ، "تفسير سورة البقرة" لابن عثيمين (2/178) .
والله أعلم .
[الْمَصْدَرُ]
الإسلام سؤال وجواب
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 23، 2015 بواسطة مرام (150,640 نقاط)
تحديد الصلاة الوسطى الواردة في قوله تعالى : ( حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ الْوُسْطَى وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ ) البقرة/238 ، من المسائل
الخلافية المشهورة بين العلماء ، والتي تنوعت فيها الأقوال إلى نحو عشرين قولا – كما عدها الحافظ ابن حجر رحمه الله في " فتح الباري " (8/197) - ، وألف فيها الحافظ عبد المؤمن الدمياطي رحمه الله كتابا
بعنوان " كشف المُغَطَّى في تبيين الصلاة الوسطى " وأقوى هذه الأقوال قولان :
القول الأول : أنها صلاة الصبح .
"وهو قول أبي أمامة ، وأنس ، وجابر ، وأبي العالية ، وعبيد بن عمير ، وعطاء ، وعكرمة ، ومجاهد ، وغيرهم ، وهو أحد قولي ابن عمر وابن عباس .
وهو قول مالك والشافعي فيما نص عليه في "الأم" " انتهى من " فتح الباري " (8/196) باختصار.
القول الثاني : أنها صلاة العصر .
وهذا قول أكثر أهل العلم ، وهو القول الصحيح المعتمد ، لدلالة السنة الصحيحة عليه .
"وهو قول علي بن أبي طالب ، فقد روى الترمذي والنسائي من طريق زر بن حبيش قال :
قلنا لعبيدة : سل عليا عن الصلاة الوسطى . فسأله فقال : كنا نرى أنها الصبح ، حتى سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول يوم الأحزاب : (شَغَلُونَا عَنْ الصَّلَاةِ الْوُسْطَى ، صَلَاةِ الْعَصْرِ).
وهذه الرواية نص في أن كونها العصر من كلام النبي صلى الله عليه وسلم ، وأن شبهة من قال إنها الصبح قوية ، لكن كونها العصر هو المعتمد .
وبه قال ابن مسعود وأبو هريرة ، وهو الصحيح من مذهب أبي حنيفة ، وقول أحمد ، والذي صار إليه معظم الشافعية لصحة الحديث فيه .
قال الترمذي : هو قول أكثر علماء الصحابة .
وقال الماوردي : هو قول جمهور التابعين .
وقال ابن عبد البر : هو قول أكثر أهل الأثر .
وبه قال من المالكية ابن حبيب وابن العربي وابن عطية" انتهى من " فتح الباري " (8/196) .
وقال النووي رحمه الله :
"الذي تقتضيه الأحاديث الصحيحة أنها العصر ، وهو المختار" انتهى.
" المجموع " (3/61).
وقد ذكر الحافظ الدمياطي بعض الخصائص والفضائل التي اختصت بها صلاة العصر :
"فمنها : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم غلظ المصيبة في فوتها بذهاب الأهل والمال في قوله صلى الله عليه وسلم : (من فاتته صلاة العصر فكأنما وتر أهل وماله) .
ومنها : حبوط عمل تاركها .
ومنها : أنها كانت أحب إليهم من أنفسهم وآبائهم وأبنائهم وأهليهم وأموالهم .
ومنها : أنها أول صلاة شرعت فيها صلاة الخوف .
ومنها : أنها أول صلاة توجه فيها النبي صلى الله عليه وسلم إلى الكعبة .
ومنها : قوله صلى الله عليه وسلم : (ورجل أقام سلعة بعد العصر فحلف بالله .. الحديث) . وقد عظم الله الأيمان التي يحلف بها العباد بعد صلاة العصر .
ومنها : أن سليمان عليه الصلاة والسلام أتلف مالاً عظيماً من الخيل لما شغله عرضها عن صلاة العصر إلى أن غابت الشمس .
ومنها : ما جاء في قوله تعالى : (وَالْعَصْرِ * إِنَّ الْإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ ) .
ومنها : أنها وسطى في الوجوب ، لأن أول الصلوات وجوبا كانت الفجر ، وآخرها العشاء ، فكانت العصر هي الوسطى في الوجوب" انتهى .
" كشف المغطى " (ص/126-132) .
أما السؤال عن بداية اليوم ، هل هو الليل أم النهار؟
فالجواب : أن الليل يسبق النهار ، فإذا غربت الشمس فقد دخلت ليلة اليوم التالي ، ولهذا إذا رؤي هلال رمضان صلى الناس التراويح لأن هذه الليلة من رمضان ، وإذا رأوا هلال العيد لم يصلوا التراويح لأنها من
شوال .
غير أن ذلك لا يستلزم ترجيح القول بأن صلاة الفجر هي الصلاة الوسطى ، لأن المراد بـ "الوسطى" الفضلى ، مؤنث "أفضل" وليس المراد : المتوسطة بين شيئين .
انظر : "التحرير والتنوير" (15/253) ، "تفسير سورة البقرة" لابن عثيمين (2/178) .
والله أعلم .
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 28، 2015 بواسطة فادي (162,910 نقاط)
الصلاة الوسطى هي صلاة العصر. وهنا مذهب الجماهير من السلف\، والأئمة الاربعة. ويستدلون بما ثبت عن قوله صلى الله عليه وسلم، يوم الأحزاب : {قاتلهم الله ، شغلونا
عن الصلاة الوسطى؛ صلاة العصر } وسميت الوسطى لأنها وسطى بين صلاتي الليل والنهار؛ فالنهار الفجر والظهر والليل المغرب والعشاء.
  ووقت العصر معظم في جميع الأديان، وكان الناس قبل الإسراء والمعراج يصلون وقت العصر . ومن قبلنا كانوا مكلفين بالعصر ، كما يذكر العلماء. الغزالي في كتابه ((المستصفى )) أن جميع الأديان عظمت وقت
العصر. وقد ثبت في صحيح الإمام البخاري أن النبي صلى الله عليه وسلم،قال: {ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا ينظر إليهم؛ رجل حلف على سلعة لقد أعطر بها أكثر مما أعطى وهو كاذب ؛ ورجل حلف على يمين كاذبة
بعد العصر ليقطع بها مال رجل مسلم؛ ورجل منع فضل ماءه فيقول الله : "اليوم امنعك فضلي كما منعت فضل مالم تعمل يداك"  ويقول العلماء : إثم المعصية بعد العصر أشد منه ما قبله. فالإثم قد يتضاعف بالمكان
أو بالزمان أو بالحال. فليس إثم العالم كالجاهل، وليس إثم ما يفعل بمكة كإثم ما يفعل في غيرها، وكذلك العصر ولذا أقسم الله عز وجل ، بالعصر . والله أعلم هذا ما قرأته
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 1، 2015 بواسطة صبا (149,700 نقاط)
ذهب الشافعي إلى أنها صلاة الفجر واستدل بقوله تعالى:  وَالصَّلَاةِ الْوُسْطَى وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ  ففهم أن الأمر بالقيام والقنوت يختص بتلك
الصلاة، وهو الذي يفعل في صلاة الفجر، وذهب الإمام أحمد إلى أنها صلاة العصر، ووردت بذلك الأحاديث الكثيرة، ونظرًا لصحتها فإنها هذا القول هو المُختار، والله أعلم
...