علمت من مصادر من داخل الجريدة الشروق اليومي ما يلي
تم تعيين مشرفين جدد ومشرف عام جديد في منتديات الشروق اليومي الجزائرية
التابعة لجريدة الشروق اليومي وكان في وقت من الاوقات السيد مدير عام جريدة
الشروق الشروق اليومي: علي فضيل قد قبل طلب من المشرف العام لمنتديات
الشروق اليومي بان يلتقي به وببعض المشرفين للاستماع لطلباتهم
في ما يخص تطوير منتدى الشروق وكان من بين الحاضرين المشرف في المنتدى
( نبع الوفاء- امينة) هذه الفتاة الجامعية الجميلة الدلوعة,حيث اعجب بجمالها ودلعها
السيد علي فضيل فقام في وقت لاحق بطلب من المشرف العام لمنتدى الشروق
بترقيتها وجعلها على راس اهم الصفحات في منتدى الشروق وتوسيع سلطاتها
في المنتدى ,,ثم علمت ايضا انه تم تنظيم بعض الخرجات الى معرض الكتاب وزريارة
معرض جريدة الشروق وهنا ايضا كان السيد علي فضيل فراي المشرفة
نبع الوقاء (امينة ) باهى حلتها فعلمت ان السيد علي فضيل بدا يغازلها وتبادلا ارقام
الموبايل ويبدو ان هناك علاقة اصبحت بينها وقد عينها في ما بعد السيد علي فضيل
برتبت المشرف العام المساعد وقد اعطاها كل السلطات وحرية التصرف في المنتدى
كما يحلو لها فقامت بالكثير منها ايقاف العديد من العضويات من دون اسباب وحسب
احد الاعضاء الموقوفين تكلمت معه فقال( لقد قامت بايقافي من دون سبب والفقت
بي تهمة وقحة , فقط لاني لااتفاعل مع مواضيعها ولا حتى اتفاعل معها , فكل من
تفاعل معها ومدح فيها وفي مواضيعها يحصل على وسام التميز , وغير هذا يحصل
على المضايقة)وبعد تطور العلاقة الغرامية بين السيد علي فضيل مدير جريدة الشروق
و مساعدة المشرف العام لمنتديات الشروق التابعة لجريدة الشروق اليومي قام
السيد علي فضيل بالاستغناء عن المشرف العام السابق (ع .ب )صاحب التطور الكبير
في منتديات الشروق ارضاءا لرغبات عشيقته (نبع الوفاء (أمينة))لتصبح هي بعضويتها
المشرف العام المساعد وايضا اصبحت بعضوية المشرف العام لمنتدى الشروق.
ورغم الشكاوى عليها الا ان ادارة الجريدة لا تحرك ساكنا,
المدير العام لجريدة الشروق قد اغرم بجمالها. فلم يحدث ان تم تنبيهها مثلما حدث
مع مشرفين عامين قبلها اقل ديكتاتورية منها اذ تم ايقافهم وسحب سلطاتهم منهم
لمجرد حذف بعض المواضيع للاعضاء.
يعني فضيحة علاقة غرامية ويمكن ايضا علاقة مشينة بين مدير عام جريدة الشروق
اليومي الجزائرية السيد (علي فضيل)
وعضوة في منتديات الشروق اليومي (نبع الوفاء(امينة))
هذا الخبر حقيقى وموثق وتم التاكد منه قبل النشر عبر الاتصال بالعديد من الشهود