السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

ما سبب خروج السيدة عائشة على سيدنا على وماهى تفاصيل موقعة الجمل وبماذا انتهت

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 18، 2015 في تصنيف مواضيع عامة بواسطة الحسناء (161,230 نقاط)

13 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 17، 2015 بواسطة يامن (155,700 نقاط)
 
أفضل إجابة
فإن معتقد أهل السنة والجماعة الإمساك عما جرى بين أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، والترضي عنهم جميعاً، واعتقاد أنهم
مجتهدون في طلب الحق، للمصيب منهم أجران، وللمخطئ أجر واحد.
ولما كانت كتب التاريخ مشحونة بكثير من الأخبار المكذوبة التي تحط من قدر هؤلاء الأصحاب الأخيار، وتصور ما جرى بينهم على أنه نزاع شخصي أو دنيوي، لما كان الأمر كذلك فإننا نسوق إليك جملة من الأخبار الصحيحة
حول هذه المعركة، وبيان الدافع الذي أدى إلى اقتتال الصحابة الأخيار رضي الله عنهم.
أولاً: بويع علي رضي الله عنه بالخلافة بعد مقتل عثمان رضي الله عنه، وكان كارهاً لهذه البيعة رافضاً لها، وما قبلها إلا لإلحاح الصحابة عليه، وفي ذلك يقول رضي الله عنه: (ولقد طاش عقلي يوم قتل عثمان،
وأنكرت نفسي، وجاءوني للبيعة فقلت: والله إني لأستحي من الله أن أبايع قوماً قتلوا رجلاً قال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ألا أستحي ممن تستحي منه الملائكة"، وإني لأستحي من الله أن
أبايع وعثمان قتيل على الأرض لم يدفن بعد، فانصرفوا، فلما دفن رجع الناس فسألوني البيعة، فقلت: اللهم إني مشفق مما أقدم عليه، ثم جاءت عزيمة فبايعت، فلقد قالوا: يا أمير المؤمنين، فكأنما صدع قلبين، وقلت:
اللهم خذ مني لعثمان حتى ترضى). رواه الحاكم وصححه على شرط الشيخين ووافقه الذهبي.
ثانياً: لم يكن علي رضي الله عنه قادراً على تنفيذ القصاص في قتلة عثمان رضي الله عنه لعدم علمه بأعيانهم، ولاختلاط هؤلاء الخوارج بجيشه، مع كثرتهم واستعدادهم للقتال، وقد بلغ عددهم ألفي مقاتل كما في بعض
الروايات، كما أن بعضهم ترك المدينة إلى الأمصار عقب بيعة علي.
وقد كان كثير من الصحابة خارج المدينة في ذلك الوقت، ومنهم أمهات المؤمنين رضي الله عنهن، لانشغال الجميع بالحج، وقد كان مقتل عثمان رضي الله عنه يوم الجمعة لثمان عشرة خلت من ذي الحجة، سنة خمسة وثلاثين
على المشهور.
ثالثاً: لما مضت أربعة أشهر على بيعة علي دون أن ينفذ القصاص خرج طلحة والزبير إلى مكة، والتقوا بأم المؤمنين عائشة رضي الله عنها، واتفق رأيهم على الخروج إلى البصرة ليققوا بمن فيها من الخيل والرجال، ليس
لهم غرض في القتال، وذلك تمهيداً للقبض على قتلة عثمان رضي الله عنه، وإنفاذ القصاص فيهم.
ويدل على ذلك ما أخرجه أحمد في المسند والحاكم في المستدرك: أن عائشة رضي الله عنها لما بلغت مياه بني عامر ليلاً نبحت الكلاب، قالت: أي ماء هذا؟ قالوا: ماء الحوأب، قالت: ما أظنني إلا راجعة، إن رسول الله
صلى الله عليه وسلم قال لنا: "كيف بإحداكن تنبح عليها كلاب الحوأب". فقال لها الزبير: ترجعين!! عسى الله عز وجل أن يصلح بك بين الناس.
قال الألباني: إسناده صحيح جداً، صححه خمسة من كبار أئمة الحديث هم: ابن حبان، والحاكم، والذهبي، وابن كثير، وابن حجر (سلسلة الأحاديث الصحيحة رقم 474).
رابعاً: وقد اعتبر علي رضي الله عنه خروجهم إلى البصرة واستيلاءهم عليها نوعاً من الخروج عن الطاعة، وخشي تمزق الدولة الإسلامية فسار إليهم رضي الله عنه (وكان أمر الله قدراً مقدوراً).
خامساً: وقد أرسل علي رضي الله عنه القعقاع بن عمرو إلى طلحة والزبير يدعوهما إلى الألفة والجماعة، فبدأ بعائشة رضي الله عنها فقال: أي أماه، ما أقدمك هذا البلد؟ فقالت: أي بني الإصلاح بين الناس.
قال ابن كثير رحمه الله في البداية والنهاية: فرجع إلى علي فأخبره، فأعجبه ذلك، وأشرف القوم على الصلح، كره ذلك من كرهه، ورضيه من رضيه، وأرسلت عائشة إلى علي تعلمه أنها إنما جاءت للصلح، ففرح هؤلاء وهؤلاء،
وقام علي في الناس خطيباً، فذكر الجاهلية وشقاءها وأعمالها، وذكر الإسلام وسعادة أهله بالألفة والجماعة، وأن الله جمعهم بعد نبيه صلى الله عليه وسلم على الخليفة أبي بكر الصديق، ثم بعده على عمر بن الخطاب،
ثم على عثمان، ثم حدث هذا الحدث الذي جرى على الأمة، أقوام طلبوا الدنيا وحسدوا من أنعم الله عليه بها، وعلى الفضيلة التي منَّ الله بها، وأرادوا رد الإسلام والأشياء على أدبارها، والله بالغ أمره، ثم قال:
ألا إني مرتحل غدا فارتحلوا، ولا يرتحل معي أحد أعان على قتل عثمان بشيء من أمور الناس، فلما قال هذا اجتمع من رؤوسهم جماعة كالأشتر النخعي، وشريح بن أوفى، وعبد الله بن سبأ المعروف بابن السوداء... وغيرهم
في ألفين وخمسمائة، وليس فيهم صحابي ولله الحمد، فقالوا: ما هذا الرأي؟ وعلي والله أعلم بكتاب الله ممن يطلب قتلة عثمان، وأقرب إلى العمل بذلك، وقد قال ما سمعتم، غداً يجمع عليكم الناس، وإنما يريد القوم
كلهم أنتم، فكيف بكم وعددكم قليل في كثرتهم.
فقال الأشتر: قد عرفنا رأي طلحة والزبير فينا، وأما رأي علي فلم نعرفه إلا اليوم، فإن كان قد اصطلح معهم، فإنما اصطلح على دمائنا... ثم قال ابن السوداء قبحه الله: يا قوم إن عيركم في خلطة الناس، فإذا التقى
الناس فانشبوا الحرب والقتال بين الناس، ولا تدعوهم يجتمعون...) انتهى كلام ابن كثير.
وذكر ابن كثير أن علياً وصل إلى البصرة، ومكث ثلاثة أيام، والرسل بينه وبين طلحة والزبير، وأشار بعض الناس على طلحة والزبير بانتهاز الفرصة من قتلة عثمان فقالا: إن علياً أشار بتسكين هذا الأمر، وقد بعثنا
إليه بالمصالحة على ذلك.
ثم قال ابن كثير: (وبات الناس بخير ليلة، وبات قتلة عثمان بشر ليلة، وباتوا يتشاورن، وأجمعوا على أن يثيروا الحرب من الغلس، فنهضوا من قبل طلوع الفجر، وهم قريب من ألفي رجل، فانصرف كل فريق إلى قراباتهم،
فهجموا عليهم بالسيوف، فثارت كل طائفة إلى قومهم ليمنعوهم، وقام الناس من منامهم إلى السلاح، فقالوا: طرقتنا أهل الكوفة ليلاً، وبيتونا وغدروا بنا، وظنوا أن هذا عن ملأ من أصحاب علي، فبلغ الأمر علياً فقال:
ما للناس؟ فقالوا: بيتنا أهل البصرة، فثار كل فريق إلى سلاحه، ولبسوا اللأمة، وركبوا الخيول، ولا يشعر أحد منهم بما وقع الأمر عليه في نفس الأمر، وكان أمر الله قدراً مقدراً، وقامت على الحرب على ساق وقدم،
وتبارز الفرسان، وجالت الشجعان، فنشبت الحرب، وتواقف الفريقان، وقد اجتمع مع علي عشرون ألفاً، والتف على عائشة ومن معها نحوا من ثلاثين ألفاً، فإنا لله وإنا إليه راجعون، والسابئة أصحاب ابن السوداء قبحه
الله لا يفترون عن القتل، ومنادي علي ينادي: ألا كفوا ألا كفوا، فلا يسمع أحد...) انتهى كلام ابن كثير رحمه الله.
سادساً: وإن أهم ما ينبغي بيانه هنا، ما كان عليه هؤلاء الصحابة الأخيار من الصدق والوفاء والحب لله عز وجل رغم اقتتالهم، وإليك بعض النماذج الدالة على ذلك:
1- روى ابن أبي شيبة في مصنفه بسند صحيح عن الحسن بن علي قال: (لقد رأيته - يعني علياً - حين اشتد القتال يلوذ بي ويقول: يا حسن، لوددت أني مت قبل هذا بعشرين حجة أو سنة).
2- وقد ترك الزبير القتال ونزل وادياً فتبعه عمرو بن جرموز فقتله وهو نائم غيلة، وحين جاء الخبر إلى علي رضي الله عنه قال: بشر قاتل ابن صفية بالنار. وجاء ابن جرموز معه سيف الزبير، فقال علي: إن هذا السيف
طال ما فرج الكرب عن وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم.
3- وأما طلحة رضي الله عنه، فقد أصيب بسهم في ركبته فمات منه، وقد وقف عليه علي رضي الله عنه، فجعل يمسح عن وجهه التراب، وقال: (رحمة الله عليك أبا محمد، يعز علي أن أراك مجدولاً تحت نجوم السماء، ثم قال:
إلى الله أشكو عجري وبجري، والله لوددت أني كنت مت قبل لهذا اليوم بعشرين سنة). وقد روي عن علي من غير وجه أن قال: إني لأرجو أن أكون أنا وطلحة والزبير وعثمان ممن قال الله فيهم: (وَنَزَعْنَا مَا فِي
صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ إِخْوَاناً عَلَى سُرُرٍ مُتَقَابِلِينَ) [الحجر:47].
4- وقيل لعلي: إن على الباب رجلين ينالان من عائشة، فأمر القعقاع بن عمرو أن يجلد كل واحد منهما مائة، وأن يخرجهما من ثيابها.
5- وقد سألت عائشة رضي الله عنه عمن قتل معها من المسلمين، ومن قتل من عسكر علي، فجعلت كلما ذكر لها واحداً منهم ترحمت عليه ودعت له.
6- ولما أرادت الخروج من البصرة، بعث إليها علي بكل ما ينبغي من مركب وزاد ومتاع، واختار لها أربعين امرأة من نساء أهل البصرة المعروفات، وسيرَّ معها أخاها محمد بن أبي بكر - وكان في جيش علي - وسار علي
معها مودعاً ومشيعاً أميالاً، وسرَّح بنيه معها بقية ذلك اليوم.
7- وودعت عائشة الناس وقالت: يا بني لا يعتب بعضنا على بعض، إنه والله ما كان بيني وبين علي في القدم إلا ما يكون بين المرأة وأحمائها، وإنه على معتبتي لمن الأخيار، فقال علي: صدقت، والله ما كان بيني
وبينها إلا ذاك، وإنها لزوجة نبيكم صلى الله عليه وسلم في الدنيا والآخرة.
8- ونادى مناد لعلي: (لا يقتل مدبر، ولا يدفف على جريح، ومن أغلق باب داره فهو آمن، ومن طرح السلاح فهو آمن). وأمر علي بجمع ما وجد لأصحاب عائشة رضي الله عنها في العسكر، وأن يحمل إلى مسجد البصرة، فمن عرف
شيئاً هو لأهلهم فليأخذه.
فهذا - وغيره - يدل على فضل هؤلاء الصحابة الأخيار ونبلهم واجتهادهم في طلب الحق، وسلامة صدورهم من الغل والحقد والهوى، فرضي الله عنهم أجمعين.
وأما الكتب التي ينصح بقراءتها في هذا الموضوع فمنها كتاب (العواصم من القواصم لابن العربي)، ومنها (منهاج السنة لابن تيمية)، (والبداية والنهاية لابن كثير)، (وعصر الخلافة الراشدة للدكتور أكرم ضياء
العمري). و
تعتبر واقعة موقعة الجمل والتي حدثت في اليوم العاشر من جمادى الأول سنة 36 هجري من
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 20، 2015 بواسطة زيدون (157,330 نقاط)
موضوع قديم وخلص
خليك مع غزه
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 27، 2015 بواسطة abdul202 (159,670 نقاط)
عفواً، مين انت علشان تحكم على أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها.
ألم تعلم أنها زوجة رسولك، ألم تعلم انها كانت أحب الناس اليه، هل تعلم عدد لاأحاديث التي نقلتها عنه صلى الله عليه وسلم.
ثم هل كنت معهم لتعلم مالذي جرى و ماكانت الظروف، لقد كانت فتنة عظيمة و أثرها حتى الآن.
احترم دينك و احترم رسولك، و احترم نفسك، مين انت عشان تقول ان عائشة (رضي الله عنها) على خطأ؟؟؟!!!
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 28، 2015 بواسطة رمزي (156,260 نقاط)
هيدي امور الله رحمنا و  ما شفناها بعينا لانّا فتنه لشو لكان الخوض و الكلام فيها
خلص  السيده عائشه ام المؤمنين بشر و معرضه للخطأ بس مو معنات هلحكي نضلنا نعيد و نزيد بهيك مواضيع
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 31، 2015 بواسطة حمادة (153,490 نقاط)
عفوا يا أهل السنة و الجماعة ...
لماذا تمسكون عن التدخل فيما جرى بينهم ؟؟؟
أليس الساكت عن الحق
شــــــــــــــــــــــــــــيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــطــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــان
أخـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررس
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 1، 2015 بواسطة أسيل (155,710 نقاط)
خرجت عائشة حسب مدعاها ضد علي طلبا لدم عثمان
السؤال : هل عائشة هي من يمثل ولي عثمان لكي تطالب بدمه و ممن من علي عليه السلام ؟؟
أليس علي هو ولي المسلمين يومها و هو من يحق له أن يطلب بدم قتلة عثمان و ليس غيره ؟؟
لماذا لم يطالب علي بدم عثمان و يقتل قاتليه ؟؟
لماذا لم يدافع أحد من الصحابة عن عثمان مدة حصار بيته 50 يوم على بعض الروايات ؟؟
كل ما سبق يدل على أن عثمان كان شخصية غير مرغوب فيها من قبل الصحابة و عائشة عندما خرجت على علي لأنها كانت تكره و هو زوج بنت ضرتها خديجة الكبرى عليها السلام أم الزهراء عليها السلام .
و هذه روايات و نصوص تؤكد ما نذهب إليه :
إبن حجر - فتح الباري بشرح صحيح البخاري - الجزء : ( 13 ) - رقم الصفحة : ( 46 )
- وأخرج البزار من طريق زيد بن وهب قال بينا نحن حول حذيفة إذ قال كيف أنتم وقد خرج أهل بيت نبيكم فرقتين يضرب بعضكم وجوه بعض بالسيف قلنا يا أبا عبد الله فكيف نصنع إذا أدركنا ذلك قال انظروا إلى الفرقة
التي تدعو إلى أمر علي بن أبي طالب فانها على الهدى.
الرابط:http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=12&CID=630&SW=فرقتين#SR1
--------------------------------------------------------------------------------
مستدرك الحاكم - كتاب معرفة... - ذكر إسلام... - حديث رقم : ( 4628 )
4604 - أخبرنا أبو بكر محمد بن عبد الله الحفيد ، ثنا أحمد بن محمد بن نصر ، ثنا عمرو بن طلحة القناد الثقة المأمون ، ثنا علي بن هاشم بن البريد ، عن أبيه قال حدثني أبو سعيد التيمي ، عن أبي ثابت مولى أبي
ذر قال : كنت مع علي ( ر ) يوم الجمل فلما رأيت عائشة واقفة دخلني بعض ما يدخل الناس فكشف الله عني ذلك عند صلاة الظهر فقاتلت مع أمير المؤمنين فلما فرغ ذهبت إلى المدينة فأتيت أم سلمة فقلت إني و الله ما
جئت أسأل طعاما ولا شرابا ولكني مولى لأبي ذر فقالت . مرحبا فقصصت عليها قصتي فقالت : أين كنت حين طارت القلوب مطائرها قلت : إلى حيث كشف الله ذلك عني عند زوال الشمس قال : أحسنت سمعت رسول الله (ص) يقول :
علي مع القرآن و القرآن مع علي لن يتفرقا حتى يردا علي الحوض ، هذا حديث صحيح الإسناد و أبو سعيد التيمي هو عقيصاء ثقة مأمون و لم يخرجاه .
الرابط:http://www.islamweb.net/ver2/archive/showHadiths2.php?BNo=190&BkNo=13&KNo=33&startno=40http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=523547
و الحمد لله وحده
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 2، 2015 بواسطة كاظم (163,120 نقاط)
لا اله الا الله ----------------اتقوا الله واهل بيته الشرفاء ----من نكون نحن حتى نخطأ عليهم--- حاسبوا انفسكم---------------و اتقوا النار التى وقودها
الناس و الحجارة
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 4، 2015 بواسطة شربل (152,460 نقاط)
النفيس في بيان رزية الخميس ج 1 - ص 231 -
21 - خروج عائشة على أمير المؤمنين علي (ع)
كذب الكاتب ما روي من أن عائشة كانت راجعة من مكة عندما أعلموها في الطريق أن عثمان بن عفان قتل ففرحت فرحا شديدا ولكنها عندما علمت بأن الناس بايعوا عليا غضبت وقالت وددت أن السماء انطبقت على الأرض قبل أن
يليها ابن أبي طالب " .
نقول : ذكر القصة ابن الأثير في تاريخه ( الكامل ) قال : " وكان سبب اجتماعهم بمكة أن عائشة خرجت إليها وعثمان محصور ثم خرجت من مكة تريد المدينة ، فلما كانت بسرف لقيها رجل من أخوالها من بني ليث
يقال له عبيد بن أبي سلمة وهو ابن أم كلاب فقال : له مهيم ؟ قال : قتل عثمان وبقوا ثمانيا ، قالت : ثم صنعوا ماذا ؟ قال : اجتمعوا على بيعة علي فقالت : ليت هذه انطبقت على هذه إن تم الأمر لصاحبك ردوني
ردوني ، فانصرفت إلى مكة وهي تقول : قتل والله عثمان مظلوما والله لأطلبن بدمه فقال لها : ولم ؟ والله إن أول من أمال حرفه لأنت ، ولقد كنت تقولين : اقتلوا نعثلا فقد كفر ، قالت : إنهم استتابوه ثم قتلوه ،
وقد قلت وقالوا وقولي الأخير خير من قولي الأول ، فقال لها ابن أم كلاب :
فمنك البداء ومنك الغــير       ومنك الرياح ومنك المطر
وأنت أمرت بقتل الإمــام       وقلت لنـا إنه قـد كفـر
فهـبنا أطـعنـاك في قتله       وقاتله عندنا من أمر (1)
 (1) الكامل - ج2 ص570
 
- ج1 ص 232 -
ونقل المسعودي في تاريخه ( مروج الذهب ) هذه الأبيات لعمار ابن ياسر يخاطب بها أم المؤمنين عائشة (1) .
كما يؤيد كراهية عائشة لتولي علي (ع) للخلافة ما ذكره الذهبي في ( تاريخ الإسلام ) القسم المتعلق بتاريخ الخلفاء الراشدين : " قال هلال بن خباب فيما رواه عنه أبو شهاب الحناط وغيره عن عكرمة عن ابن
عباس أنه قال يوم الجمل للزبير : يا ابن صفية هذه عائشة تملّك طلحة فأنت على ماذا تقاتل قريبك عليا ، فرجع الزبير فلقيه ابن جرموز فقتله " (2) .
أي أن أم المؤمنين عائشة تطلب في قتالها علي (ع) الملك لقريبها طلحة بن عبيد الله .
قال محقق الكتاب عمر عبد السلام تدمري : رجاله ثقات أخرجه ابن سعد في ( الطبقات ) (3) وابن حجر في ( الإصابة ) (4) .
قال : أنني لم أجد هذا الكلام المكذوب أي خبر سجود عائشة شكرا لله عند بلوغها خبر قتل علي (ع) لم يوجد في مصادر التاريخ .
سجود عائشة شكرا لله عند ذلك ذكره أبو الفرج الأصفهاني في ( مقاتل الطالبيين ) عن أبي البختري قال : " لما أن جاء عائشة قتل علي (رض) سجدت " (5) .
وأما الشيء الذي نقله عدة من المؤرخين فهو فرح أم المؤمنين عائشة بقتل أمير المؤمنين علي (ع) - وهو لا يقل عن سجودها شكرا - فقد ذكر الطبري في تاريخه : " ولما انتهى إلى عائشة قتل علي (رض) قالت
:
فألقت عصاها واستقرت بها النوى       كمـا قر عيـنا بالإياب المسافر
 (1) مروج الذهب - ج1 ص651
(2) تاريخ الإسلام - المجلد الخاص بتاريخ الخلفاء - ص489
(3) الطبقات الكبرى - ج3 ص110
(4) الإصابة - ج1 ص546
(5) مقاتل الطالبيين - ص54  
- ج1 ص 233 -
قالت : فمن قتله ؟ فقيل : رجل من مراد فقالت :
فإن يك نائيــا فلقـد نعــاه       غـلام ليـس في فـيه التـراب
فقالت زينب بنت أبي سلمة : ألعلي تقولين هذا ؟ فقالت : إني أنسى فإذا نسيت فذكروني (1) ، وذكره ابن سعد في ( الطبقات الكبرى ) (2) وابن الأثير في تاريخه ( الكامل ) (3) ، والبلاذري في ( أنساب الأشراف ) (4)
.
 (1) تاريخ الطبري - ج4 ص115
(2) الطبقات الكبرى - ج3 ص40
(3) الكامل - ج2 ص743
(4) أنساب الأشراف - ج3 ص263
والله اعلم
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 7، 2015 بواسطة معاذ (157,740 نقاط)
يا اخي العزيز ( تلك امة قد خلت لها ماكسبت وعليها ما اكتسبت ) اترك هذا الامر هؤلاء صحابة اجلاء لا تتكلم بالامر رجاءا سلامي الحر لك
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 8، 2015 بواسطة زيدون (157,330 نقاط)
سبحان الله والله أننا الأن نعرف رؤوس الفتنه كيف كانوا يفكرون وكيف كانوا يفترون وكيف كانوا يكيدون
لما نرى ما يقوله الشيعه
وتفكيرهم وطعنهم في زوجه نبيهم وكأنها زوجه رجل من الشارع
ولا يرضون أن يقال على امراءه الخميني ولا أمراءه السيستاني ولا أمراءه نصره الله
كما يقولون على أمراءه رجل الثراب الذي كان يمشي عليه افضل منهم
ويقولون صلى الله على محمد وأل محمد وهم لا يقدرون محمد ويتهمون أمراته ومش عاجبهم امراءته ولو زوجه من احد الماجوس ما يستطيعوا قول ذلك
...