السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

ما هي النيازك؟ وما هي اخطارها على كوكب الأرض؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 16، 2015 في تصنيف العلوم بواسطة رائحة قوية (161,360 نقاط)

62 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 11، 2015 بواسطة لمى (162,260 نقاط)
النيازك هي صخور وبقايا من الكواكب عند تشكل الارض تكونت الكواكب وهذه بقاياها تنطلق الكويكبات في الكون وعند اقترابها من الشمس تحترق وتشتعل ويكون لها ذيل من
النار المشتعل وتبقى مشتعله حتى تمر بجانب كوكب من الكواكب فتجذب جاذبيه الكوكب النيزك فيضرب سطح الكوكب اما مايميز سطح الكرها لارضيه الغلاف الجوي الذي يحمي كوكب الارض من النيازك فإذا اخترق النيزك الغلاف
الجوي فإنه يحترق ويتفتت كليا ولا يؤثر على كوكب الارض في شي
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 11، 2015 بواسطة دالية (156,020 نقاط)
لنيازك عبارة عن أجسام حجرية أو معدنية تدور في فلك الشمس، وهي أصغر من الكويكبات .
وتعود النيازك في نشأتها إلى حزام الكويكبات ، حيث تشكلت من عدة تصادمات لكويكبات ، مما سبب في تحطم تلك الكويكبات واتخاذ شظاياها مدارات مختلفة عن مدار الأجسام المتصادمة ، مما يمكن بعضها من اختراق مدار
الأرض والاصطدام بالأرض.
ميز الفلكيون أكثر من 12 نوعاً من النيازك حسب تركيبها الكيماوي إلا أنه يوجد منها نوعان رئيسان هما :
1- النيازك الحديدية.
2- النيازك الحجرية.
النيازك هي قطع صخور تسبح في الفضاء، وعندما تمر قرب الأرض فإن الجاذبية الأرضية تسحبها إليها ، وحين تدخل الغلاف الجوي الأرضي فإنها تحتك بالهواء ، وترتفع حرارتها وتتفكك عادة إما إلى غبار أو تتبخر ، وقد
تصل بعض أجزائها إلى الأرض ، ومرورها بالغلاف الجوي وإرتفاع درجة حرارتها وسقوطها السريع يجعلها تبدو لامعة كالنجوم التي تتحرك بسرعة ، فأعتقد البعض انها نجوم ساقطة. في منطقة حديثة في محافظة الأنبار في
العراق توجد حفرة كبيرة من أثر سقوط نيزك تسمى هذه الحفرة (بالخسفة) كثيرا ما يقصدها الجيولجيون لدراسة مكونات
النيازك ( مفردها نيزك ) ، و هي أكبر من الشهب ، هي قطع صخور تسبح في الفضاء ، وعندما تمر قرب الأرض فإن الجاذبية الأرضية تسحبها إليها ، وحين تدخل الغلاف الجوي الأرضي فإنها تحتك بالهواء ، وترتفع حرارتها
وتتفكك عادة إما إلى غبار أو تتبخر ، وقد تصل بعض أجزائها إلى الأرض ، ومرورها بالغلاف الجوي وإرتفاع درجة حرارتها وسقوطها السريع يجعلها تبدو لامعة كالنجوم التي تتحرك بسرعة ، فأعتقد البعض انها نجوم
ساقطة.
في منطقة حديثة في محافظة الأنبار في العراق توجد حفرة كبيرة من أثر سقوط نيزك تسمى هذه الحفرة (بالخسفة) كثيرا ما يقصدها الجيولجيون لدراسة مكونات تربتها.
وفي ذات مرة كان مزارع يحرث حقله في يوركشاير في بريطانيا سقط على بعد تسعة أمتار منه نيزك وزنه 25 كيلو غراما.
وقد أرتطم بالأرض نيزكا وقع في منطقة سيبيريا في يوم 30 يونيو 1908م، وكان نيزكا صغيرا ودمر 2000كم2 من الغابات. وكذلك سقط نيزك ضخم في أريزونا بالولايات المتحدة وأحدث فوهة قطرها يربو على الكيلو متر. ومنذ
وقت ليس بالبعيد في عام 1947م، سقط نيزك في سيبريا وأحدث أنفجارا هائلا.
وهناك نظرية علمية ترى إن أنقراض العظايا الضخمة ( الديناصورات)، سببه نيزك عملاق ضرب الكرة الأرضية، فقبل أكثر من 65 مليون سنة كانت العظايا الضخمة (الديناصورات) تعيش على الأرض وفجأة ضربها نيزك عملاق
عندما سقط على سطحها وكان يبلغ عرضه حوالي عشرة كيلومترات وسرعته 90 ألف كم \ساعة. وتسبب في القضاء على العظايا الضخمة (الديناصورات)، وتدمير النباتات والأحياء في نطاق آلاف الكيلومترات من موقع سقوطه على
الحافة الجنوبية لقارة أمريكا الشمالية. وأباد ما يعادل 70 % من الأحياء من شدة الإصطدام ومن البرد والجليد حيث اجتاح الكرة الأرضية عصر جليدي طويل لم يبق على العظايا الضخمة (الديناصورات) والحياة بأشكالها
المختلفة فوق سطح الأرض ،سواء أكانت نباتية أم حيوانية، ولم يعد لها وجود في سجلات الحفريات القديمة. وتطورت بعده الثدييات وظهر الإنسان.
وفي بداية التسعينات من القرن الماضي عثر العلماء على فوهة هذا الجرم النيزكي وقطرها (180) كم في شبه جزيرة يوكاتان Yucatán Peninsul بالمكسيك وقدرت قوته التدميرية بآلاف القنابل الذرية كالتي
ألقيت فوق هيروشيما.
وفي عام 1994م أنتبه العلماء لخطورة الأجسام القادمة من الفضاء والتي ترتطم بكوكبنا ولاسيما بعد حادثة المذنب (شوميكر – ليفي) الذي ضرب كوكب المشتري ثم عادت شظاياه بعد أسبوع تصطدم بهذا الكوكب من جديد ونتج
عن هذا الاصطدام ما قوته أكبر مما ننتجه من أسلحة الدمار الشامل على الأرض وحدث أيضاً أرتفاع لدرجات الحرارة حتي بلغت ثلاثة أضعاف درجة حرارة سطح الشمس ولو كان هذا الإرتطام قد حدث معنا لأصبحت الأرض بما
فيها هباءً منثوراً ولأصبحنا في خبر
هناك مصادر للنيازك (asteroids)، بالمجموعة الشمسية من بينها حزام الكويكبات بين كوكبي المريخ والمشتري. وتسير النيازك في مدارات بيضاوية بين الكوكبين. والنيازك صخرية. وتعتبر البقايا أو(النفايات ) الناتجة
من تشكيل الكواكب بالمجموعة الشمسية. ويسمى النيزك نيزكا عند أرتطامه بالكواكب. ولكن للغلاف الجوي للأرض دورا في حمايتنا من النيازك حيث يحولها لشهب محترقة. ولكن رغم هذا, فالارتطام النيزكي يشكل تهديداً
حقيقياً لكوكبنا. وقلما يصل نيزك إلى سطح الأرض، أنه يحترق في الغلاف الجوي. والنيازك التي وصلت سطح الأرض وجد أنها تتركب من نفس العناصر الكيميائية لباقي أجرام المجموعة الشمسية بما فيها كوكب الأرض. وأكبر
نيزك أمكن مشاهدته هو نيزك 1سيرس 1 Ceres الذي قطره 950 كم وفستا 44 Vesta الذي قطره 550 كم. وأمكن رصد حوالي 200 نيزك أقطارها أكبر من 97كم . كما توجد آلاف من النيازك الصغيرة. وكل كتلة النيازك في
مجموعتنا الشمسية اقل كثيرا من كتلة القمر. والنيازك الكبيرة كروية تقريبا و قطرها أقل من 160 كم وأشكالها غير منتظمة. ودون النظر لحجمها تدور معظمها حول نفسها في محورها كل 5 – 20 ساعة. وبعضها لها أقمار
تابعة. وقلة من العلماء يعتقدون أن النيازك هي بقايا كوكب سابق. وكانت هذه البقايا يمكن أن تشكل كوكبا له حجم يحتل مكانا بالنظام الشمسي لكن ما حال دون ذلك وجود تأثير جاذبية كوكب المشتري العملاق. وبعض
النيازك تتحطم بسبب الإصطدام ببعضها. و العلماء بعتقدون أن النيازك تخرج من حزام النيازك (asteroid belt)، لأن حرارة الشمس تسخنها بطريقة غير منتظمة. وهذا ما يجعل النيازك تنحرف ببطء عن المسارات الأصلية
لمحيطات دورانها. ودور الغلاف الجوي كبير جداً في حمايتنا من هذه الأجسام الصغيرة والمتوسطة السرعة لكنه يعجز عند السرعات العالية للأجسام التي تقابلنا، كما أنه يعجز أمام الأجسام الكبيرة. وما حدث للمشتري
عام 1992م، يمكن أن يحدث في أي وقت بالنسبة لأرضنا ولذلك علينا أن نكون مستعدين لحمايتها و حماية أنفسنا.
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 11، 2015 بواسطة محمد (155,860 نقاط)
هل ستصطدم الأرض بأحد المذنبات أو النيازك العملاقة وما هو موقف القرآن العظيم من الإكتشافات العلمية الخطيرة ؟!!!
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه ومن تبعهم.
إنها آيات كريمة يظهرها الله تعالى للخلق في الآفاق لمعرفة قدرة الخالق العظيم... قال تعالى ( سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ
يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ ) فصلت آية 53.
وقبل الدخول في صلب الموضوع لا بد لنا التطرق إلى كوكب الأرض وحركتها والمذنبات والنيازك وحركتها في مدارات ضمن كواكب المجموعة الشمسية حسب ما توصل إليه علم الإنسان والله تعالى أجل وأعلم
وللأرض ثلاث حركات:
1- تدور حول محورها.
2- تدور حول الشمس.
3- تتحرك عبر مجرة درب اللبانة مع بقية النظام الشمسي.
وتدور الأرض بسرعة حوالي 1600 كلم في الساعة حول محورها وهذا المحور خط وهمي يصل القطبين الشمالي والجنوبي، وهذه الحركة الدورانية السريعة تجعل الشمس وكأنها تتحرك من الشرق إلى الغرب مسببة حدوث النهار
والليل على الأرض . وجانب النهار على الأرض هو الجانب المواجه للشمس وأما الليل فهو الجانب البعيد عنها.
وتستغرق الأرض زمناّ قدره 23 ساعة و 56 دقيقة 9.و4 ثوان لتدور مرة واحدة حول نفسها، وهذا الطول الزمني يطلق عليه اليوم النجمي. تسير الأرض مسافة قدرها حوالي 958 مليون كم في مدارها حول الشمس في زمن قدره
365 يوماّ و6 ساعات و 9 دقائق و 45.و9 ثوان، ويطلق على هذا الطول الزمني السنة النجمية. وخلال هذه الفترة تسير الأرض بمعدل سرعة قدرها 108000 كلم في الساعة، أي حوالي 30 كلم في الثانية، فتبارك الله أحسن
الخالقين، قال تعالى (وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ ) الأنبياء آية 33، وقال تعالى )لَا الشَّمْسُ يَنبَغِي لَهَا أَن تُدْرِكَ
الْقَمَرَ وَلَا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ (يس آية 40.
المذنبات والنيازك:
إن معظم المذنبات والنيازك عبارة عن قطع متفاوتة الحجم من جبال من الصخور والمعادن وتكون في مدار حول الشمس خاتماّ بين مدار المريخ والمشتري وزحل يسمى الحزام النجمي أو حزام الغبار الكوني في بعض المصطلحات
( Asteroid Belt )، ويبلغ حجم بعضها عدة كيلومترات، وما يحدث في الغالب هو أن هذه المذنبات والنيازك تصطدم ببعضها البعض في مدارها ويدفع بعضها بعضاّ نحو المريخ والمشتري والأرض والكواكب الأخرى خارج المدار.
وبعض المذنيات الكبيرة تدور في مدار يتعدى حدود المجموعة الشمسية وبعضها يقترب مداره حول الشمس ويتقاطع مداره مع مدارات الكواكب الشمسية بما فيها الأرض... ويصل حجم بعضها إلى حجم مدينة كبيرة، وهي عبارة عن
سحابة مكونة من قطع غازية ورواسب متجمده وصخور ذات ذنب طويل يصل إلى آلاف الكيلومترات خلفها. وقبل عدة سنوات تم رصد وتصوير إصطدام بين أحد المذنبات وكوكب المشتري إنفجر المذنب عند دخوله مجال المشتري بفعل
الجاذبية والضغط الهائل والسرعة إلى عدة نيازك وشهب وأرتطمت بالمشتري محدثة طاقة هائلة أضعاف الطاقة النووية الموجودة في العالم وحفر عميقة لعشرات الكيلومترات من نقطة الإرتطام.
هل سيصطدم أحد المذنبات بالأرض وما هو تأثير ذلك على الأرض والحياة عليها؟!!
إن التصورات يمكن أن تكون للبعض بعيدة التحقق وأشبه ما تكون بالأحداث التي نراها في أفلام الخيال العلمي. لكن العلماء يؤكدون بأن نظرة سريعة على تاريخ الكون كفيلة بأن تقنعنا بإمكانية وقوع مثل هذا
الإصطدام، فعلى امتداد العصر الترياسي والجوراسي والطباشيري تعرض كوكب الأرض إلى مجموعة من الكوارث والإصطدامات بالنيازك، أهمها الإصطدام الذي أدى إلى إنقراض الديناصورات وإلى إختفاء أغلب مظاهر الحياة.
وكدليل على ذلك فقد أبانت تحريات العلماء على أنه في كل يوم يسقط على كوكب الأرض حوالي 20 طناّ من الجسيمات الدقيقة التي تشبه حبات الرمل وإلى كم كبير من القذائف المختلفة الأشكال والأحجام المختلفة التي
تصل إلى أكبر من متر في بعض الأحيان تحترق وتنفجر بفعل الإحتكاك والسرعة والضغط والجاذبية عند دخول المجال الجوي للأرض، وفي كل سنة يستقبل كوكب الأرض آلاف المذنبات الصغيرة لكنها لا تشكل خطراّ على حياة
الإنسان لأنها تسقط في البحر الذي يغطي ثلثي سطح الأرض، أو في الصحاري الغير آهلة بالسكان. وقد تم تسجيل عدة إنفجارات في سماء بعض الدول في السنوات الماضية نتيجة دخول نيزك بحجم عدة أمتار مجال الأرض
وإحتراقه وإنفجاره إلى جسيمات صغيره في طبقات الغلاف الجوي العليا قبل الوصول لسطح الأرض بفعل الجاذبية والضغط والسرعة الهائلة، فسبحان الله أحسن الخالقين الذي كسى الأرض بهذا الغلاف الجوي العجيب المتعدد
الطبقات والوظائف والمنافع لإستمرار الحياة على الأرض، يرد عنا الضرر من الأشعة الضارة والشهب القاتلة ويرد إلينا ما هو نافع من دفء ومطر وموجات إتصالات وبث هوائي... (وَالسَّمَاء ذَاتِ الرَّجْعِ ) الطارق
آية11.
وإلى وقت قريب جداّ كان علماء الفلك يشعرون بخوف شديد ويحسون أنهم يخوضون حرباّ غير متكافئة مع الوقت، فقد كانوا يعتقدون أن السرعة التي يتجه بها أحد المذنبات، البالغ قطره كلم واحد، نحو الأرض منذ سنة
1989م كفيلة بأن تقضي على مظاهر الحياة في كوكب الأرض. وكان من المتوقع أن يحدث الإرتطام بالإرض في سنة 1992م، وعليه فقد اتفق العلماء على وضع بطارية مليئة بالصواريخ النووية من أجل تفجير المذنب أو تغيير
اتجاهه خارج مجال الأرض. ولم تكن الخطة سهلة بالطبع لأن تفجير المذنب كان يتطلب دقة كبيرة تعادل الدقة المنشودة لإصابة وسط عملة نقدية صغيرة على بعد 20 كلم. ولكن من رحمة الله فإن المذنب لم يرتطم بالأرض
ولم يقترب من مدارها إلا بمسافة حوالي 600 ألف كلم، وهي مسافة تثير الرعب في قلوب العلماء، حيث أن تأثيرها على المجال الجوي للأرض وما يحتويه من أقمار إصطناعية أشبه بالمسافة التي تحدثها سرعة الرصاصة في
السمع. ولقد مر المذنب بسرعة رهيبة بحيث لم يتمكن العلماء من رؤيته وتصويره في فضائنا إلا مدة يومين فقط، وهو أول مذنب كبير يمر بالقرب من الأرض وتمكنا من رؤيته وتصويره.
وللمعلومية فإنه صدر تقرير في أكتوبر 2005م من مركز الأبحاث في ناسا يفيد برصد مذنب كبير سوف يقترب من فضاء الأرض في عام 2029م، ويخشى العلماء أن ينحرف مسار المذنب بعد الإقتراب من مدار الأرض ويدخل في مدار
جديد قد يعود ويصطدم بالأرض في عام 2036م. ويوصي البحث بإرسال مركبة فضاء فيها بعثةعلمية مهمتها الإقتراب من المذنب بمسافة عدة الآف من الكيلومترات وتحاول إرسال مسبار ليهبط علي المذنب مزود بجهاز راديو
للإرسال والإستقبال لدراسة مسار المذنب في حالة تغيير مساره الأصلي عند التداخل مع جاذبية الأرض، وستدرس البعثة المذنب وتحاول الحصول على معلومات أفضل عن المذنبات لمعرفة أسرارها وكيفية التعامل معها في
حالة تهديدها الأرض ومجالها الجوي...
واليوم تتجدد مخاوف العلماء مرة أخرى مع ظهور نيزك يعتبر أكبر من السابق بعشرات المرات. ويتوقع العلماء أن يرتطم بالأرض سنة 2126م. وهو واحد من بين آلاف المذنبات المختلفة الأحجام والأشكال التي تعبر مدار
الأرض وتحوم في مدار خارج وحول الشمس كل مائتي سنة، وقد سبق له أن إقترب من الأرض دون أن يشكل خطورة كبيرة، لكن عودته المرتقبة في سنة 2162م حسب حسابات علماء الفلك هي التي تثير المخاوف. والعلماء المفرطون
في التشاؤم يؤكدون ربما نهاية معظم العالم ستكون في سنة 2126م، حيث أن حساباتهم تجزم بأن المذنب سيظهر في السماء محدثاّ إنفجاراّ ودوياّ هائلاّ، ثم سيسقط بحجمه، الذي يتعدى حجم مدينة كبيرة، فوق الأرض بسرعة
تفوق سرعة الرصاصة بمائة مرة، وسيكون محملاّ بطاقة هائلة تتعدى كل الإحتياط النووي الموجود في العالم، وكنتيجة لذلك ستكون قوة الإصطدام كبيرة جداّ وسرعة الموجات الإنفجارية وإنتشارها تزيد عن 40 ألف كلم في
الساعة من نقطة الإصطدام وسيكون كافياّ لهدم كل الأشياء الموجودة على بعد 300 كلم من مركز الإنفجار لحظة دخوله المجال الجوي وقبل الإرتطام بالأرض. في نفس الوقت ستنهمر أمطار قاتلة على الأرض تكون عبارة عن
ملايين النيازك الصغيرة مخلفات الذنب، وإمتزاج الأكسجين بالنيتروجين في وقت ستمتلئ السماء بسحب الغبار وسيظلم العالم لعدة سنوات، ويصبح العالم يعيش تحت رحمة الشتاء النووي الذي سيقضي على معظم الكائنات. أما
إذا حدث الإرتطام في البحر فإن العواقب ستكون أشد خطورة وضراوة، لأن ذلك يعني أن الأرض ستتعرض إلى بطش الأمواج الهدامة التي يكونها الإرتطام، حيث سيبلغ طولها أكثر من عدة كيلومترات وبإرتفاع عشرات الأمتار
وتغرق المدن والقرى القريبة على السواحل.
ويقول أحد علماء الفلك أن المعلومات المتوفرة لديهم عن هذا المذنب في الوقت الراهن لا تزال قليلة، لكنها تؤكد أنه يقترب من الأرض في مداره بسرعة 24 كلم في الثانية، أي بمعدل حوالي 80 ألف كلم في الساعة.
وهنا تكمن الخطورة فهذه السرعة الهائلة التي يسير بها المذنب، مقابل السرعة التي تسير بها الأرض في مدارها، قادرة أن تجعل الخسائر فوق كل التصورات، ومن أجل هذا قرر العلماء وضع خطة لتفادي الإرتطام المباشر
مع الأرض مستقبلاّ. هذه الخطة تقضي بتفجير النيزك بواسطة صواريخ نووية، طالما لا توجد لحد الساعة ق
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 12، 2015 بواسطة داود (149,400 نقاط)
النيازك هى اجسام كونية تسقط على سطح الارض او اى تابع اخر من توابع المجموعة الشمسية تكون فى مجال جاذبيتها . وقد تشتعل هذه الاجسام بفعل حرارة الاحتكاك عند
دخولها الغلاف الغازى للارض وعندها تاخذ فى الاحتراق مكونة لهبا قويا مما يدعون لان نطلق عليها شهبا .ويعتقد بسقوط العديدمن النيازك على الارض على طول تاريخها الجيولوجى . ممايعنى انها اضافة الى كتلة الارض
بكميات كبيرة يقدرها البعض بحوالى
2*10 اس 18 كيلوجرام كما يقدر ما يحترق من الشهب يوميا 20 شهاب
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 12، 2015 بواسطة دالية (156,020 نقاط)
النيازك هي اجسام ناريه اثرها على الارض الدمار
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 12، 2015 بواسطة إلياس (165,140 نقاط)
ما هي النيازك؟ وما هي اخطارها على كوكب الأرض؟
الــــــنيازك عبارة عن أجسام حجرية أو معدنية تدور في فلك الشمس، وهي أصغر من الكويكبات .
وتعود النيازك في نشأتها إلى حزام الكويكبات ، حيث تشكلت من عدة تصادمات لكويكبات ، مما سبب في تحطم تلك الكويكبات واتخاذ شظاياها مدارات مختلفة عن مدار الأجسام المتصادمة ، مما يمكن بعضها من اختراق مدار
الأرض والاصطدام بالأرض.
ميز الفلكيون أكثر من 12 نوعاً من النيازك حسب تركيبها الكيماوي إلا أنه يوجد منها نوعان رئيسان هما :
1- النيازك الحديدية.
2- النيازك الحجرية.
النيازك هي قطع صخور تسبح في الفضاء، وعندما تمر قرب الأرض فإن الجاذبية الأرضية تسحبها إليها ، وحين تدخل الغلاف الجوي الأرضي فإنها تحتك بالهواء ، وترتفع حرارتها وتتفكك عادة إما إلى غبار أو تتبخر ، وقد
تصل بعض أجزائها إلى الأرض ، ومرورها بالغلاف الجوي وإرتفاع درجة حرارتها وسقوطها السريع يجعلها تبدو لامعة كالنجوم التي تتحرك بسرعة ، فأعتقد البعض انها نجوم ساقطة. في منطقة حديثة في محافظة الأنبار في
العراق توجد حفرة كبيرة من أثر سقوط نيزك تسمى هذه الحفرة (بالخسفة) كثيرا ما يقصدها الجيولجيون لدراسة مكونات
النيازك ( مفردها نيزك ) ، و هي أكبر من الشهب ، هي قطع صخور تسبح في الفضاء ، وعندما تمر قرب الأرض فإن الجاذبية الأرضية تسحبها إليها ، وحين تدخل الغلاف الجوي الأرضي فإنها تحتك بالهواء ، وترتفع حرارتها
وتتفكك عادة إما إلى غبار أو تتبخر ، وقد تصل بعض أجزائها إلى الأرض ، ومرورها بالغلاف الجوي وإرتفاع درجة حرارتها وسقوطها السريع يجعلها تبدو لامعة كالنجوم التي تتحرك بسرعة ، فأعتقد البعض انها نجوم
ساقطة.
في منطقة حديثة في محافظة الأنبار في العراق توجد حفرة كبيرة من أثر سقوط نيزك تسمى هذه الحفرة (بالخسفة) كثيرا ما يقصدها الجيولجيون لدراسة مكونات تربتها.
وفي ذات مرة كان مزارع يحرث حقله في يوركشاير في بريطانيا سقط على بعد تسعة أمتار منه نيزك وزنه 25 كيلو غراما.
وقد أرتطم بالأرض نيزكا وقع في منطقة سيبيريا في يوم 30 يونيو 1908م، وكان نيزكا صغيرا ودمر 2000كم2 من الغابات. وكذلك سقط نيزك ضخم في أريزونا بالولايات المتحدة وأحدث فوهة قطرها يربو على الكيلو متر. ومنذ
وقت ليس بالبعيد في عام 1947م، سقط نيزك في سيبريا وأحدث أنفجارا هائلا.
وهناك نظرية علمية ترى إن أنقراض العظايا الضخمة ( الديناصورات)، سببه نيزك عملاق ضرب الكرة الأرضية، فقبل أكثر من 65 مليون سنة كانت العظايا الضخمة (الديناصورات) تعيش على الأرض وفجأة ضربها نيزك عملاق
عندما سقط على سطحها وكان يبلغ عرضه حوالي عشرة كيلومترات وسرعته 90 ألف كم \ساعة. وتسبب في القضاء على العظايا الضخمة (الديناصورات)، وتدمير النباتات والأحياء في نطاق آلاف الكيلومترات من موقع سقوطه على
الحافة الجنوبية لقارة أمريكا الشمالية. وأباد ما يعادل 70 % من الأحياء من شدة الإصطدام ومن البرد والجليد حيث اجتاح الكرة الأرضية عصر جليدي طويل لم يبق على العظايا الضخمة (الديناصورات) والحياة بأشكالها
المختلفة فوق سطح الأرض ،سواء أكانت نباتية أم حيوانية، ولم يعد لها وجود في سجلات الحفريات القديمة. وتطورت بعده الثدييات وظهر الإنسان.
وفي بداية التسعينات من القرن الماضي عثر العلماء على فوهة هذا الجرم النيزكي وقطرها (180) كم في شبه جزيرة يوكاتان Yucatán Peninsul بالمكسيك وقدرت قوته التدميرية بآلاف القنابل الذرية كالتي
ألقيت فوق هيروشيما.
وفي عام 1994م أنتبه العلماء لخطورة الأجسام القادمة من الفضاء والتي ترتطم بكوكبنا ولاسيما بعد حادثة المذنب (شوميكر – ليفي) الذي ضرب كوكب المشتري ثم عادت شظاياه بعد أسبوع تصطدم بهذا الكوكب من جديد ونتج
عن هذا الاصطدام ما قوته أكبر مما ننتجه من أسلحة الدمار الشامل على الأرض وحدث أيضاً أرتفاع لدرجات الحرارة حتي بلغت ثلاثة أضعاف درجة حرارة سطح الشمس ولو كان هذا الإرتطام قد حدث معنا لأصبحت الأرض بما
فيها هباءً منثوراً ولأصبحنا في خبر
هناك مصادر للنيازك (asteroids)، بالمجموعة الشمسية من بينها حزام الكويكبات بين كوكبي المريخ والمشتري. وتسير النيازك في مدارات بيضاوية بين الكوكبين. والنيازك صخرية. وتعتبر البقايا أو(النفايات ) الناتجة
من تشكيل الكواكب بالمجموعة الشمسية. ويسمى النيزك نيزكا عند أرتطامه بالكواكب. ولكن للغلاف الجوي للأرض دورا في حمايتنا من النيازك حيث يحولها لشهب محترقة. ولكن رغم هذا, فالارتطام النيزكي يشكل تهديداً
حقيقياً لكوكبنا. وقلما يصل نيزك إلى سطح الأرض، أنه يحترق في الغلاف الجوي. والنيازك التي وصلت سطح الأرض وجد أنها تتركب من نفس العناصر الكيميائية لباقي أجرام المجموعة الشمسية بما فيها كوكب الأرض. وأكبر
نيزك أمكن مشاهدته هو نيزك 1سيرس 1 Ceres الذي قطره 950 كم وفستا 44 Vesta الذي قطره 550 كم. وأمكن رصد حوالي 200 نيزك أقطارها أكبر من 97كم . كما توجد آلاف من النيازك الصغيرة. وكل كتلة النيازك في
مجموعتنا الشمسية اقل كثيرا من كتلة القمر. والنيازك الكبيرة كروية تقريبا و قطرها أقل من 160 كم وأشكالها غير منتظمة. ودون النظر لحجمها تدور معظمها حول نفسها في محورها كل 5 – 20 ساعة. وبعضها لها أقمار
تابعة. وقلة من العلماء يعتقدون أن النيازك هي بقايا كوكب سابق. وكانت هذه البقايا يمكن أن تشكل كوكبا له حجم يحتل مكانا بالنظام الشمسي لكن ما حال دون ذلك وجود تأثير جاذبية كوكب المشتري العملاق. وبعض
النيازك تتحطم بسبب الإصطدام ببعضها. و العلماء بعتقدون أن النيازك تخرج من حزام النيازك (asteroid belt)، لأن حرارة الشمس تسخنها بطريقة غير منتظمة. وهذا ما يجعل النيازك تنحرف ببطء عن المسارات الأصلية
لمحيطات دورانها. ودور الغلاف الجوي كبير جداً في حمايتنا من هذه الأجسام الصغيرة والمتوسطة السرعة لكنه يعجز عند السرعات العالية للأجسام التي تقابلنا، كما أنه يعجز أمام الأجسام الكبيرة. وما حدث للمشتري
عام 1992م، يمكن أن يحدث في أي وقت بالنسبة لأرضنا ولذلك علينا أن نكون مستعدين لحمايتها و حماية أنفسنا.
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 13، 2015 بواسطة أريج (158,550 نقاط)
السلام عليكم
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 14، 2015 بواسطة انجي (157,250 نقاط)
تعريف النيازك
النيازك هى اجسام كونية تسقط على سطح الارض او اى تابع اخر من توابع المجموعة الشمسية تكون فى مجال جاذبيتها . وقد تشتعل هذه الاجسام بفعل حرارة الاحتكاك عند دخولها الغلاف الغازى للارض وعندها تاخذ فى
الاحتراق مكونة لهبا قويا مما يدعون لان نطلق عليها شهبا .ويعتقد بسقوط العديدمن النيازك على الارض على طول تاريخها الجيولوجى . ممايعنى انها اضافة الى كتلة الارض بكميات كبيرة يقدرها البعض بحوالى
2*10 اس 18 كيلوجرام كما يقدر ما يحترق من الشهب يوميا 20 شهاب
ابحاث واحتمالات خطيرة
كما ان هانك الكثير من الابحاث التى يجريها العلماء وخاصة الامريكان من قديم الزمان حيث كشفت هذه الابحاث أن هناك احتمالات سقوط مجموعة كبيرة من الكويكبات على سطح الارض وجدير بالذكر ان هناك اختلافا بين
الكويكبات والنيازك" صاحبة البحث " فالكويكبات صغيرة الحجم وبالتالى فهى اقل ضررا من النيازك
نرجع الى حديثنا حيث ان العلماء قالوا ان هناك احتمالين عند سقوط هذه الكويكبات
الاول : هو سقوطها داخل محيط او بحر كبير . وفى هذه الحالة سوف تكون هناك موجات مائية عالية الارتفاع ممكن لها ان تضرب بعض الشواطىء انظر الشكل
اضغط هنا لتكبير الصوره
الثانى : هو سقوطها على اليابس .. فإذا كانت المنطقة بها غابات فسوف يؤدى ذلك الى حرائق كبيرة تؤدى هذه الحرائق بدورها الى وجود كمية كبيرة من السناج "الغبار او الهباب" يمنع وصول اشعة الشمس بالقدر الكافى
الى الارض مما يؤدى الى وجود شتاء عالميا قد يطول . اما إذا كانت المنطقة صحراوية فلنعلم انها رحمة الله بعباده
اضغط هنا لتكبير الصوره
اضغط هنا لتكبير الصوره
كما افاد مركز الفضاء النرويجى انه فى غضون سبع سنوات ونصف السنه سوف يمر حول الارض نيزك عظيم يطلق عليه "ابو فيس " APOPHIS حيث سيدور فى فلك خاص به حول الارض مع الاقتراب منها كل ثمانية اعوام
ومن المحتمل ان هذا النيزك الخطير سوف يصيب الارض يوم 13 ابريل من عام 2029 حيث سيصتدم بروسيا ويدمر اجزاء كبيرة منها
ويعلق خبراء المركز النلرويجى انه من الاضرار المنتظره من هذا النيزك هوان تشهد الارض صيفا مدة ثلاث سنوات بسبب الغبار
الا ان العلماء الروس يتعاونون الان مع الامريكان والنرويجين من اجل وضع عدة حلول حتى لا يتم الاصطدام فقاموا بوضع عدة افكار منها العمل على تحويا مسار هذا النيزك بالصواريخ او ما شابه ذلك
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 14، 2015 بواسطة أيهم (162,110 نقاط)
النَيزَك جسيم يتكون في الفضاء من حطام الصخور وقد يكون في حجم حبيبات الرمل الصغيرة أو في حجم صخرة كبيرة.
إن المسار المرئي للنيزك الذي يدخل الغلاف الجوي الخاص بكوكب الأرض (أو بأي جسم آخر) يعرف باسم الشهاب ،
كما أن الاسم الشائع له هو "الشهاب الساقط".
أما إذا وصل النيزك إلى سطح الأرض، فإنه في هذه الحالة يعرف باسم الحجر النيزكي .
وهناك العديد من الشهب التي تعد جزءًا من الوابل الشهبي. وكلمة نيزك في الإنجليزية تعني "meteoroid" وأصلها "meteor" وهي كلمة مشتقة من الكلمة اليونانية "meteōros " وتعني "مرتفع في الهواء".
حتى الشهب الضئيلة الحجم من الممكن أن تتدمر في السفن الفضائية.
فلقد رصد تلسكوب هابل الفضائي ما يقرب من 572 فوهة صغيرة ومناطق مليئة بالشظايا
سقوط في البحار ممكن تسبب فيضانات و تدمير و على الارض اليابسة حرائق و تدمير
و لكن من فوائد
الشهب والنيازك التي سقطت على المحيطات البدائية من الممكن أن تكون قد ساهمت في تكوين مركبات الكربون التي مثلت اللبنة الأولي في بداية الحياة
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 14، 2015 بواسطة لؤي (151,940 نقاط)
يعني نيزك
...