السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

ماهي اتفاقية الجات

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 15، 2015 في تصنيف المواقع والبرامج بواسطة لبيبة (147,160 نقاط)

5 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 27، 2015 بواسطة أسيل (155,710 نقاط)
 
أفضل إجابة
ما راح انسخ والصق مثل غيري .... والصق بدون فهم حتى
لا ... انا ادرس هالماده وفاهمها صح
اتفاقيه الجات هي اتفاقيه لخفض الجمرك على البضائع
والان ما فيه شي اسمه اتفاقيه الجات ... لا
الان تورت هالاتفاقيه واصبح اسمها منظمه التجاره العالميه .... اللي بعد فتره بيدخل فيها كل دول العاااالم مهما كان نوع الدوله ... بس المسأله مسأله وقت فقط
هذي هي الاتفاقيه بسهوله وفهم واضح ... اذا فيه اي سؤال اخر انا حاضر وشكرا .
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 19، 2015 بواسطة كاظم (163,120 نقاط)
اتفاقية الجات (General Agreement on Tariffs and Trade )(Gatt) الاتفاقية العامة للتعريفات الجمركية والتجارة,منظمة تابعة للأمم المتحدة تأسست عام 1948م بهدف تشجع
التجارة الحرة بين الأمم عن طريق فرض تعرفة جمركية قليلة.وإلغاء نظام الحصص وكبح الدعم و الإعانات الحكومية. وقد بدأت آخر جولة من المباحثات في أورغواي عام 1986م,بهدف وقف القيود المفروضة على تجارة المواد
المصنعة و الزراعة و الأنسجة والخدمات وكان من المتوقع حسب الخطة أن تنتهي المحادثات عام 1990م ,ولكنها انتهت إلي طريق مسدود في ديسمبر عام 1990م بعد فشل المفاوضات في الوصول إلي اتفاق لتقليل دعم
المزارع,ومع ذلك وافق مفاوض المجموعة الأوربية في نوفمبر 1992م على تخفيض مبرمج للمعونات الزراعية,ولكن لم يحظ بدعم الحكومة الفرنسية ,وقد احتج المزارعون في فرنسا والمجموعة الأوربية على إلغاء الدعم.
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 26، 2015 بواسطة بسام (150,850 نقاط)
افضلللللللللللللل جووووووووووووووواب
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 29، 2015 بواسطة حمادة (153,490 نقاط)
اتفاقية الجات
Trade & General Agreement on Tariffs
قام كل من دبلوماسيون وسياسيون من دول مختلفة بالتوقيع على الاتفاقية العامة للتعرفة الجمركية والتجارة التي أصبحت تعرف فيما بع بمنظمة الـ GATT  وذلك في شهر يناير/ كانون الثاني من عام 1948. فقد
أسسوا بذلك منظمة متعددة الأطراف وضعت القواعد التي تحكم التجارة الدولية. الاتفاقية العامة للتعرفة والتجارة كانت حينئذ تطوراً فريداً وخطة جذرية بالنظر إلى أن عمليات التبادل التجاري كانت تجري وفقاً
لاعتبارات المصالح الوطنية للدول.
وفي عام 1994 انقضى عمر المنظمة لتحل محلها منظمة التجارة الدولية التي تضم 123 دولة عضواً  تقوم مجتمعة بـ90 في المئة من حركة التبادل التجاري الدولي. وكان الهدف من إنشاء منظمة الاتفاقية العامة
للتعرفة والتجارة خلق مناخ للتجارة الدولية يسوده الانسجام وقائم على المنافسة الشريفة وتكافؤ الفرص.
وكانت التجارة الدولية في تلك الأيام أبعد ما تكون عن ذلك. فقد كانت الدول الغنية مهيمنة على حركة التبادل التجاري الدولي وتملي شروطها على دول العالم الثالث وتحدد من يبيع السلع ومن يشتريها. وقد أقامت
الدول القوية اقتصادياً حواجز في وجه الدول النامية، وتجسدت تلك الحواجز في رسوم استيراد على السلع التي من شأنها منافسة صناعاتها وإلحاق ضرر بها، كالسيارات وأجهزة الراديو، ولم يكن أمام دول العالم الثالث
في مثل هذا الواقع سوى الخضوع لتلك الشروط الملائمة لها والاكتفاء، مرغمة بأن تبقى المصدر الرئيسي للمواد الخام. هذا الواقع هو الذي جعل منظمة الاتفاقية العامة للتعرفة والتجارة الدولية تدرك منذ وقت مبكر
أنه يجب منح دول العالم الثالث معاملة خاصة وتشجيعها حتى تستطيع الثبات في محيط التجارة الدولية وهكذا. وفي الوقت الذي عملت فيه المنظمة على إقناع الدول الغنية بإسقاط حواجز الحماية الجمركية. كانت تعمل
أيضاً على توفير الأسباب التي تيسر لدول العالم الثالث دخول الأسواق التجارية الرئيسة في العالم.
ويمكن القول ترتيباً على هذا كله: إن منظمة الاتفاقية العامة للتعرفة والتجارة أو الـ GATT وضعت إطاراً أو هيكلاً لتجارة دولية أكثر تحرراً من القيود والحواجز، بينما ستقوم منظمة التجارة الدولية بالإشراف
على تحقيق ذلك في الواقع العملي مع فرق واحد هو أن لهذه الأخيرة سلطات أكثر من المنظمة الأم.
وتملك منظمة التجارة الدولية سلطات أقوى في إجراء تحقيقات أكثر من منظمة الجات، إذ يمكنها مقاضاة الدول التي ترتكب مخالفات فيما يتصل بموضوع التجارة الدولية في محاكم دولية، ورغم أن الفرصة لم تسنح بعد
للمنظمة لممارسة هذه السلطات والقدرات ووضعها على محك الاختبار، فإن أمامها عدة نزاعات عليها أن تبت فيها، وقد تمت حتى الآن تسوية الخلافات المطروحة عن طريق المفاوضات بنجاح، وتلك غاية المنى التي كانت
تراود من خططوا لإنشاء منظمة الاتفاقية العامة للتعرفة والتجارة منذ تأسيسها.
وعلى العموم يمكن حصر تعريف الجات بالنقاط الآتية:
* هي إطار للمفاوضات التجارية متعددة الأطراف لتحرير التجارة الدولية وفقاً للقواعد والأحكام المتفق عليها.
*هي بمثابة محكمة دولية تتم فيها تسوية المنازعات التجارية بين الدول الأعضاء.
* هي إطار للإشراف على تجارة السلع في العالم "باستثناء البترول" والمقدرة بنحو 90% من جملة التجارة العالمية.
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 11، 2015 بواسطة حمادة (153,490 نقاط)
اتفاقية الجات G A T
أنشئت الجات – و هي اختصار لعبارة : ' الاتفاق العام للتعريفات الجمركية والتجارة ' بالإنجليزية - بعد الحرب العالمية الثانية عام 1947 ودخلت حيز التنفيذ عام 1948، وقد جاءت الغات نتيجة قرار الدول الكبرى
وضع أسس متينة لنظام عالمي جديد بعد الحرب العالمية الثانية. وكانت الخطوط العريضة لذلك النظام العالمي الجديد تقضي بإنشاء محورين أساسيين، الأول سياسي والثاني اقتصادي، ففي المحور السياسي أنشئت منظمة
الأمم المتحدة، وفي المحور الاقتصادي أنشئت اتفاقية الجات وأخذت تلعب دور منظمة بحكم الواقع...
و يرجع البعض إنشاء منظمة التجارة العالمية إلى العام 1947، عندما نظمت الجات جولات عديدة من المفاوضات ، كان من أهمها جولة جنيف التأسيسية ، حيث تمخضت مفاوضات جولة جنيف الأولى عن 45 ألف امتياز جمركي
بتكلفة عشرة مليارات دولار من التجارة ، أي ما يقارب خمس إجمالي إنتاج العالم في تلك الأيام ، كما وافقت الدول المشاركة 23 دولة على ضرورة قبول بعض قواعد التجارة الموجودة في مسودة ميثاق منظمة التجارة
الدولية ، ورأت ضرورة إنجاز هذا الأمر بسرعة وعلى نحو مشروط لحماية قيمة الامتيازات الجمركية التي تفاوضوا بشأنها ، وعرفت هذه الصفقة المشتركة لقواعد التجارة والامتيازات الجمركية في ما بعد باسم الجات أو
الاتفاق العام للتعرفات الجمركية والتجارة ، وأصبحت سارية في يناير/ كانون الثاني 1948، في حين كان ميثاق منظمة التجارة الدولية لايزال قيد التفاوض ، وأصبحت الدول الـ 23 هي الأعضاء المؤسسين للغات [الأطراف
المتعاقدين] ، وقد تركزت المفاوضات خلال هذه الجولة وجولات أخرى تالية هي أنيسي 1949، وتوركي 1951، وجنيف 1956، وديلون 1961، حول التعريفات الجمركية والإجراءات الحدودية الأخرى، وفي المقام الأول بين الدول
الصناعية ...
و من أبرز جولات الجات ، جولة كنيدي : و التي تمخض عنها اتفاق لمكافحة الإغراق ، لكنها فشلت في الاتفاق على القضايا الزراعية في أول محاولة للتفاوض على التدابير غير الجمركية ، كما رفضت الاتفاقات الأخرى
غير الجمركية في الولايات المتحدة ، كذلك فشلت الاتفاقات حول مكافحة الإغراق وتقدير الجمارك ، لأن قانون عام 1962 الخاص بالتوسع في التجارة لم يرد فيه ما يتعلق بالإجراءات غير الجمركية ، ورفض الكونغرس
الأميركي إقرار تشريع للاتفاقات.
و جولة طوكيو : و التي تعتبر محاولة جادة لتوسيع وتحسين نظام الجات ، فقد صاغت أول مجموعة مبادئ غير جمركية لإدارة تقديم الدعم والرسوم التعويضية والمشتريات الحكومية وتقييم الجمارك وتراخيص الاستيراد
والمستويات ورسوم مكافحة الإغراق والطيران المدني ومنتجات الألبان واللحوم.
و أخيرا كانت جولة أوروجواي و هي أهم الجولات التي أدت إلى إنشاء منظمة التجارة العالمية ، لأنها توصلت إلى نتائج إيجابية حول إلغاء القيود الكمية المفروضة على الواردات ، ولم تقتصر على تنظيم تجارة السلع
بل شملت تجارة الخدمات وحقوق الملكية الفكرية ، كما أفرزت آليات جديدة تتعلق بفض المنازعات التجارية ، و قد دامت أكثر من سبع سنوات ...
و على هذا فقد عانت الجات منذ البداية من مشاكل كثيرة ، وأوشكت مرات عديدة أن تنتهي بالفشل ، وفي النهاية تم تحويلها إلى منظمة التجارة العالمية ، و لذلك نستطيع القول أن المنظمة هي تطوير للجات التي
استنفذت أغراضها و لم تعد صالحة للسيطرة على الأوضاع الاقتصادية العالمية ، و تحقيق أطماع الدول الكبرى الصناعية ، و من ثم كان لابد من ظهور آلية جديدة لاستيعاب المتغيرات على الساحة الدولية ، فكانت منظمة
التجارة الفكرة القديمة التي خرجت إلى النور منذ 6 سنوات فقط ، لتعلن بدء مرحلة جديدة من العولمة المالية التي يخضع فيها العالم النامي أو المتخلف أو الجنوبي لسيطرة جديدة من الدول الصناعية أو المتقدمة أو
الشمالية ...
و رغم التاريخ الحديث لمنظمة التجارة الهالمية إلا أنها أثبتت فاعلية قوة ، و أقيمت أربعة مؤتمرات وزارية عالمية ، كان الأول في سنغافورة عام 96 ، و حضره ممثلو اكثر من 120 دولة ، و الثاني في جنيف عام 98 ،
و الثالث في سياتل أميركا عام 99 ، و الرابع في الدوحة عام 01 ، وتناولت تلك المؤتمرات مناقشة قضايا مثل : مشكلة الحقوق الاجتماعية ، النمو الاقتصادي والتجاري ، الفرص والتحديات التي تواجه دمج الاقتصاد ،
معايير العمالة المركزية المعروفة دوليا ، مشكلة تهميش الدول الفقيرة ، دور منظمة التجارة العالمية ، الاتفاقات الإقليمية ، القبول بالمنظمة ، اتفاق تسوية المنازعات ، تنفيذ اتفاقات المنظمة ، المنسوجات
والملابس ، التجارة والبيئة، الخدمات والمفاوضات، اتفاق تكنولوجيا المعلومات والمواد الصيدلانية.
التجارة الإليكترونية ، الكائنات المحورة وراثيا ، الزراعة ...
ويبلغ عدد أعضاء منظمة التجارة العالمية حاليا 142 عضوا، آخرها مولدوفا في 8 مايو/أيار 2001
...