السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

لم لا تطبع الحكومة اوراق نقدية وتنهى الازمة المالية ؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 18، 2015 في تصنيف الاقتصاد والأعمال بواسطة هتان (157,840 نقاط)
لطالما سألت نفسى هذا السؤال ..
ان الحكومة هى التى تطبع الفلوس . وتعانى من ازمة مالية
لماذا لا تطبع الحكومة اوراق مالية اكثر واكثر وتعطى لعاملى الدولة رواتب اكثر واكثر ؟؟.
بجد السؤال ده محيرنى   وعايز رد عليه
ايه يعنى اللى ماسك الحكومة انها تطبع اموال ؟؟
اكيد فى حاجة ماسكاها ؟

164 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 8، 2015 بواسطة الظبية البيضاء (151,000 نقاط)
لابد من وجود موازانه ماليه
بعنى لازم يكون فى رصيد مقابل طبع اوراق ماليه جديده
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 8، 2015 بواسطة تالة (148,890 نقاط)
من خلال اجابتكم يا اخوان
يعني من الممكن ان يتحكم الملك او الرئيس بالطباعة
و يطبع النقود لنفسه و ينهب ثروات طائلة؟
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 8، 2015 بواسطة أيهم (162,110 نقاط)
شكراً على هذا السؤال ...
للأمانة فإن هذا الموضوع يسأله الكثير و برغم بساطته فإنه معقد بالنسبة للدولة و القيام بطبع النقود على الأهواء دون حسابات و إجراءات فبالفعل سيؤدي إلى كارثة إقتصادية في البلد,و أرى بعض الإخوة و الأخوات
في إجاباتهم يقللون من تأثير التضخم حيث أنه كارثة على الشعب لإنخفاض قيمة القوة الشرائية للعملة.
الطبيعي في طباعة النقود هو كما معروف يتم عندما تحجز الدولة قيمة الأوراق النقدية المطبوعة بالمعادن الثمينة و العملات الأجنبية حتى تحافظ على القوة الشرائية للعملة و بكل بساطة نستطيع طرح تساؤل بريء في
أننا نستطيع طباعة عملة البلد و نشتري بها ذهب أو عملة صعبة من الخارج و أعتقد أن هذه العملية ستكشف إن عاجلاً أو أجلاً نتيجة لوقوع إقتصادات جميع البلدان ضمن المكشوف و المعروف للدول الأخرى و خاصة الكبرى
التي تراقب هذه العملية و هي إحدى مهام البنك الدولي,فالمانع هو قانونياً حسب معاهدة "بريتن وودز " و هي منطقة شمال نيويورك تم توقيع هذه الإتفاقية بها عام 1944 و هي تتضمن أمرن مهمان هو :
1. إعتماد الدولار كعملة مرجعية للدول و هي القابلة للتغيير بالذهب و حدد 35 دولار لكل أونصة ذهب.
2. التغيير من دولار إلى ذهب فقط للحكومات و البنوك المركزية و ليست للأفراد.
و بهذا تم وضع نظام عالمي نقدي جديد و ذلك لأن أمريكا و حلفائها هي التي إنتصرت في الحرب العالمية الثانية و قدمت أمريكا وعداً و ضماناً بذلك...و فعلاً كانت الحكومات عندما تجمع مبالغ كبيرة من الدولار تذهب
لأمريكا و تغيره إلى ذهب حسب المعاهدة.
لكنها مع الأسف لم تلتزم و نتيجةً للتنافس مع المعسكر الشرقي و الإحتياجات المتزايدة لأمريكا للنمو و التطور كانت تطبع بشكل خاص لها بلا حسيب و لا رقيب حتى إنكشفت عام 1971 عندما طلبت بريطانيا من أمريكا
تغيير مبلغ 3 بليون دولار فإعترضت أمريكا و رفضت بحجة أنها لا تملك كل هذا الحجم من الذهب حالياً و على هذا السعر و بعدها و خلال سنتين إنخفضت قيمة الدولار فأصبحت الأونصة 40 دولار و بعدما قطع الملك فيصل
إمدادات النفط عام 1973 إنخفضت قية الدولار إلى 400% و أصبحت أونصة الذهب 160 دولار و بعدها عام 1981 و نتيجة للثورة في إيران و إحتلال السوفييت لأفغانستان أصبحت الأونصة 850 دولار ...
عذراً على هذا السرد و لكنني أحببت توضيح مدى تأثير ما قامت به أمريكا بعدم إلتزامها بتأمين الغطاء الذهبي مقابل كل دولار تطبعه بعدما أصبح العملة المرجع في العالم و هذا يفسر و يوضح لنا مدى عدم أخلاقية و
فساد النظام الرأسمالي الذي لا يرى أبعد من إصبعه لأنه لا يرى سوى مصلحته و فائدته الأنية...و هذا ما أوصلتنا إليه أمريكا الأن في عدم إنضباطها و أخلاقياتها في النظام النقدي العالمي الذي أدى لمهازل و
كوارث إقتصادية شملت و تأثرت بها كل بلاد العالم و شعوبها و هو ما نعيشه حالياً...
و السؤال الأهم هو لماذا كل هذا الإنخفاض في قيمة الدولار و الجواب بكل بساطة لأن الدولار كعملة لا يحمل قيمته في نفسه أي أن قيمة الدولار بنفسه تساوي ثمن الورق و الحبر الذي يطبع عليه فقط لعدم وجود غطاء
ذهبي ذو قيمة بديل و مرجع له كقيمة.و من هنا فإن ديننا الحنيف و النظام النقدي الإسلامي لا يبيح و لا يفهم سوى أن تكون التبادلات التجاري متمثلة بوجود القيمة في الغعملة لذا فقد كانت التجارة تتم بالدينار
الذهب و الفضة أو أن تكون المرجعية بالبضائع الرئيسية التي حددها الحديث النبوي و هي معروفة ببيع المواد الستة و هي الذهب والفضة والقمح والشعير والملح والتمر و ذلك لأنها جميعاً تم التداةول بها في عهدهم و
لأن قيمتها فيها أي عندما أراد رجل أن يشتري حصاناً مثلاً و لا يملك مالاً فيقول لصاحب الحصان أشتري الحصان بكذا صاع من القمح و هكذا...
المهم هو أن تكون قيمة العملة تحملها بنفسها
عذراً على الإطالة...و إجابة تساؤلك هو نعم تستطيع أي دولة أن تطبع ما تشاء من العملة و لكنها ستتضرر و ستكشف بسرعة و لن تكون هذه العملية بنواتج و فائدة على الدولة و الشعب بل ستتضرر.
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 8، 2015 بواسطة نجود (153,070 نقاط)
ببساطه زي م معظم الاجابات بتقول علشان لازم تكون للنقود دي مقابل من الذهب بنفس القيمه
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 9، 2015 بواسطة أسيل (155,710 نقاط)
ذا قامت الدولة بطباعة النقود الكثيرة سوف تحدث أزمة التضخم حيث يحدث عجز في الموازنة العامة ويكون عدد النقود كثير عن الدخل الحقيقي للبلد وهو السلع التي تنتجها
الدولة
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 9، 2015 بواسطة ريما (158,760 نقاط)
لان كل صك له مقابله ذهبا او فضه في البنك  المركزي للدولة المعينة
لهذا لا تستطيع اي دولة طباعه اوراق نقدية ما لم يكون لها مقابل من الذهب في خذينة البنك
ولان الورقه النقديه عباره عن سند او عقد او ايصال وتلاحظ ان البنك يكتب تعهدا علي نفسه (اتعهد بان ادفع لحامل هذا السند )
ذا قامت الدولة بطباعة النقود الكثيرة سوف تحدث أزمة التضخم حيث يحدث عجز في الموازنة العامة ويكون عدد النقود كثير عن الدخل الحقيقي للبلد وهو السلع التي تنتجها الدولة
وعندما تزيد النقود عن السلع المنتجة ترتفع ثمن السلعة ولا يصبح لها قيمة لأن الأفراد عاجزون عن شرائها وبذلك تحدث أزمة اقتصادية
ومن الواجب لكي يحصل الأفراد على دخل كبير أن تقوم الدولة بالاكتفاء الذاتي أي تنتج سلعها بنفسها وتأتيها النقود وتزداد العمالة بالدولة والانتاج وسيكون هناك ازدهارًا ويمكن للأفراد الحصول على دخل
كبير
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 9، 2015 بواسطة عنود (162,340 نقاط)
ستخلق الازمة بالطبع
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 9، 2015 بواسطة ريما (158,760 نقاط)
النقود بتنطبع في بنك بنيويورك بامريكا و لكل دولة مقدار من النقود بحسب الذهب اللي بتعطيه للبنك على حد علمي
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 9، 2015 بواسطة ذو اتزان (155,620 نقاط)
عزيزي ...
حسب خبرتي ان كل ريال او جنيه او دولار مسجله هاذي الورقه بمقدار من الذهب واكثر كميه الذهب هب الدولار
تحياتي لك
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 10، 2015 بواسطة ذات السمرة (151,370 نقاط)
الله يعلم
...