السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

من هي عافية صديقي ؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 6، 2015 في تصنيف التاريخ بواسطة بوران (152,510 نقاط)
تحديث للسؤال برقم 1

شكرا لك عنايات لمشاعرك النبيلة ولطفك

6 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 25، 2015 بواسطة لمى (162,260 نقاط)
 
أفضل إجابة
عافية صديقي حفيدة سمية رضي الله عنها
آهٍ ثم آهٍ رب وامعتصماه انطلقت ملأ أفواه الصبايا اليُتَّمِ هذه الصرخات كانت تجدي في ذلك العصر أما الآن لما ضُرِب على أمتنا الوهن حق فينا ما لجرحٍ بميتٍ إيلامُ .
عافية إحدى نسائنا اللاتي يصرخن و الملايين منهن فلا مجيب عافية امرأة مؤمنة عفيفة تفوقت علمياً حتى برزت في تخصص نادر فهي طبية متخصصة في علم الأعصاب عادت إلى باكستان بعدما تخرجت من جامعة أمريكية لتخدم
بلادها وأمتها الإسلامية عاشت في بيت علم فأمها و أختها طبيبتان كانت حياتها حياة هادئة تزوجت من الدكتور أمجد ورزقت منه ثلاثة أولاد لكن زواجها لم يستمر طويلاً عملت في مدينة راولبندي وفي أيام الصيف سافرت
إلى كراتشي هي وأولادها لزيارة أمها وأختها فقضت وقت استجمام و سرور و مرح مع عائلتها وعند العودة إلى راولبندي بدأت قصة المأساة و المعاناة
ركبت سيارة أجرة متجهة إلى المطار و لكن لم تصل إلى المطار انقطعت أخبارها و ذهبت فرحة الأيام الجميلة التي قضتها مع أمها حتى أولادها الثلاثة أكبرهم عمره أربع سنوات و أصغرهم لم يبلغ الشهر حينما بدأ البحث
عنها قيل لهم الصمت من قبل الاستخبارات الباكستانية بعد مدة لم تستطع الأم الصبر فأعادت السؤال فاتصل بها وزير الداخلية السابق فيصل صالح حيات ووُعدت بعودتها و أبنائها قريباً ولكن مضت خمس سنوات لم يعرف
عنها شيء
إذ هي في سجن بجرام الأفغاني مجهولة الهوية لا تُعرف إلا برقم 650حتى لا يعرفها أحد لم تكن هي الوحيدة التي اختطفت و بيعت بل هناك العديد و لكنهم رجال فهي المرأة الوحيدة في هذا السجن ذكر ( معظم بيك ) الذي
اختطف من قبل الأمريكان أنه كان يسمع صرخات مؤلمة يومياً من امرأة في السجن ثم نقل إلى غوانتنامو وهذه الصرخات تتردد في أذنيه حتى أُفرج عنه فألف كتاباً ذكر فيه حياة الظلم و التعذيب التي كانت في هذه
السجون ولم ينسى تلك الصرخات فَدَوَّنها في كتابه
وصل الكتاب إلى يد الصحفية البريطانية ( يون رولي ) التي أسلمت مؤخراً فشد انتباهها قصة السجينة 650 فبادرت بالبحث عن هوية هذه السجينة فتوصلت إلى أن هذه السجينة 650 هي هي عافية صديقي بعد ذلك عُرف أنها
تعرضت لشتى أنواع العذاب بل اُعتدي عليها جنسياً عدة مرات من قبل الأمريكان و أيضاً أُخذت بعض أعضائها بعد هذا العذاب أُصيبت بأمراض نفسية خطيرة حتى فقدت الذاكرة
لما ثارت قضية الدكتورة عافية رُميت باتهامات كاذبة محاولة نسف مكتب الحاكم الإقليمي في غزنة و محاولة قتل ضباط أمريكيين في أفغانستان
لم يهتم الإعلام الباكستاني بقضية عافية و لا غيرها- كعادة إعلامنا في المنطقة الإسلامية أفراد الأمة الإسلامية آخر ما يهتم به لكن أخبار أهل الفن و الرقص و المجون والسخافات و الرياضة أولاً بأول – إلا بعد
أن ظهرت للعالم في إحدى محاكم الظلم ( نيويورك ) للمحاكمة فقد كانت هزيلة ضعيفة تنزف دماً لا تستطيع الوقوف تقول أختها أنها ربما تفقد حياتها قريباً
من العجيب أن دولة الظلم تزعم بعد مرور خمس سنوات من السجن و التعذيب أنها تنتمي إلى تنظيم القاعدة لِمَ لم تُرمَ بهذه التهمة قبل ذلك..
صبراً يا آل صديقي صبراً يا أهل الإسلام ليكن لنا في الأنبياء و الأصحاب قدوة فإن الفجر قد أسفر ..
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 6، 2015 بواسطة شجر طيب (154,830 نقاط)
اعرف قصتها مؤلمه جدا شوفها على الرابط
http://www.moheet.com/show_news.aspx?nid=342949&pg=1‏
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 6، 2015 بواسطة صوت الحمام (153,980 نقاط)
صبااح الخير أخي وائل .
http://albayan-magazine.com/bayan-257/bayan-14.htm
د.عافية .. امرأة باكستانية وطبيبة في علم الأعصاب تخرجت من أكبر جامعات أمريكا ,
و”مسلمة محجبة” وأم لثلاثة أطفال و.. فجأة اختفت!
لتصبح بين عشية وضحاها معتقلة في سجن “بجرام” منذ خمس سنوات وبلا
تهمة! وبأبشع صور التعذيب تعيش “الآن” ..  
                                    الله معك ياأختي عافية .........ولك الدعوات الصادقة..
                                                       
                                      شكرا أخي وائل لتذكيرنا بها والدعاء لها ودمت .
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 21، 2015 بواسطة مراد (152,840 نقاط)
الدكتورة عافية صديقي ، 38 سنة ، سيدة وعالمة باكستانية تخطف من باكستان وتسجن في أفغانستان و يحكم عليها بستة و ثمانين سنة في إحدى محاكم بالولايات المتحدة
الأمريكية. لائحة الاتهام الموجهة إلى صديقي مهاجمتها عملاء أمريكيين جاءوا لاستجوابها بعد" اعتقالها" عام 2008 ، خمسة سنوات من اختفائها عام 2003 .
للتذكير ، عافية صديقي كانت ضمن قائمة للأشخاص المتهمين بان لهم علاقة بالقاعدة . وكانت تعيش في باكستان قبل اختفائها الغير مبرر عام 2003 ، وكان يجهل مكان تواجدها مدة خمسة سنوات كاملة . أمريكيا ،يقال أن
صديقي اعتقلت في مدينة "غازني" بوسط أفغانستان من طرف الشرطة الأفغانية التي قالت إنها كانت تخطط لتنفيذ "عملية انتحارية".
وحسب بيان صادر عن هيئة الادعاء العام الأمريكية الخاصة بالمقاطعة الجنوبية لنيويورك، فإن عافية صديقي حاولت الاستيلاء على سلاح أحد أفراد الفريق الذي كان يحقق معها في مركز شرطة "غازني" و أطلقت النار على
أفراد ذالك الفريق .
رغم هناك مصادر تقول أن الدكتورة عافية صديقي ، أم لثلاثة أولاد، اختفت مع أولادها الثلاثة عام 2003 في باكستان . وحين حاول أهلها الاستفسار عنها منعوا من طرف الاستخبارات الباكستانية ، طالبة من أهلها
الالتزام الصمت .
وبعد خمسة سنوات ، كما تضيف تلك المصادر، سمع عن امرأة مجهولة الهوية تعيش حياة بائسة في سجن "باجرام" الأفغاني ، وتحقق بعد ذالك إن تلك المرأة ما هي إلا العالمة الباكستانية المتخصصة في علم الأعصاب
الدكتورة عافية صديقي.
وقد تكون هذه الأخيرة من بين المئات الأشخاص الذين " بيعوا" للمخابرات الأمريكية ، في حملة مطاردة أعضاء "القاعدة" بعد أحداث 11 أيلول / سبتمبر ، ليحولوا بعد ذالك إلى سجن "باغرام" في أفغانستان ومن ثم
تحويلهم إلى سجن " غوانتنامو" . وكان الفضل في اكتشاف هوية السجينة رقم " 650" أحد المفرج عنهم من سجن " غوانتنامو " ناقلا صرخات امرأة معذبة آتية من تلك الزنزانة .
ومن خلال هذه الشهادة اهتم نشطاء في مجال حقوق الإنسان بالأمر ليتبين الأمر أن تلك السجينة رقم "650" هي العالمة الباكستانية المختفية "عافية صديقي". وتبين أنها تعرضت خلال مدة اختطفاها و اعتقالها لأنواع
شتى من التعذيب النفسي و الجسدي مرورا بالاغتصاب الجنسي الوحشي ، حتى أصيبت بأمراض نفسية خطيرة فقدت على اثر ذالك ذاكرتها ، تهم ينفيها بشدة الجيش الأمريكي . رغم أن محاميها أكد و دافع ، خلال المحاكمة ، أن
موكلته ليست في كامل قدراتها العقلية تسمح لها بالمثول أمام المحكمة ، إلا أن ذالك تم رفضه من القاضي المكلف بمحاكمتها .
هذه المحاكمة بدأت حين عرف الرأي العام قصة و مأساة الدكتورة (عافية صدِّيقي) وبدأت وسائل الإعلام في نقلها ، يبدو أن أمريكا حاولت تتدارك الأمر موجهة الاتهام لها بأنها حاولت قتل الفريق المحقق معها وذالك
بعد اعتقالها و هي تحوم حول مبنى حاكم "غزني" في أفغانستان وفي حوزتها متفجرات ...وحيازتها على خرائط لمناطق حساسة للولايات المتحدة الأمريكية . في الأخير ، هل البلدان التي يخطف مواطنيها ( بعلمها أو غير
علمها) ويتم سجنهم وتعذيبهم و محاكمتهم خارج محاكمها ، يبقى لها بعد ذالك الحديث عن شيء اسمه السيادة ؟
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 24، 2015 بواسطة انجي (157,250 نقاط)
حسبها الله
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 27، 2015 بواسطة بوران (152,510 نقاط)
طبيبة من باكستــــان تعلمت في امريكــا تخصصهــا في الأعصــاب ،،
قامت الشرطة الأفغانية ألقت القبض عليهــا في 2008 ،،
وادعت أنها كانت تحمل عبوات لمواد كيمياوية ومذكرات ،،
تشير إلى هجمات لإحداث خسائر بشرية كبيرة ومعالم في نيويورك.
...