السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

كويست نت ماهو رايكم بهذه الشركة من الناحية الدينية والاقتصادية

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 20، 2015 في تصنيف مواضيع عامة بواسطة رشا (156,930 نقاط)

3 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 4، 2015 بواسطة مراد (152,840 نقاط)
 
أفضل إجابة
لطالما داعبت أحلام الثراء السريع مخيلة الكثيرين منذ القدم, وفي كل مرة تلبس ثوباً جديداً ,وهي تطل علينا الآن مرتديةً ثوب
التسويق الالكتروني من خلال شركة تدعى كويست نت  Quest.netمستغلة حداثة عهد السوريين بالتسويق الالكتروني وما يرافقه من عمليات نصب واحتيال وقع ضحيتها الكثيرون حتى في الدول المتقدمة ، التي تعمل
حكوماتها جاهدةً لتحصين مواطنيها من خلال توعيتهم بهكذا أساليب ومن خلال ملاحقة المجرمين الذين يتصيدونهم ووضع قوانين خاصة بالجريمة الإلكترونية .
ولكن الحال عندنا مختلف فقد تم الترخيص لهذه الشركة وسمح لها بالعمل على الأراضي السورية علماً أنه تم منعها من العمل في معظم الدول مثل الإمارات والسعودية وإيران عدا عن كامل أوروبا وأمريكا الشمالية وكندا
وأستراليا واليابان وتشددت هذه البلدان في إصدار القوانين التي تحظر نشاطها ونشاط غيرها من الشركات المماثلة.
لقد تسابق الواعون وقادة الرأي إلى توعية الناس لخطرها وأدلى كلٌ بدلوه ما عدا وزارة الاقتصاد التي افتتح السيد عامر لطفي شخصياً مكتبها في سوريا وأعلن في أكثر من مناسبة أن السوق السورية مفتوحة لكافة
المنتجات.
ولكن إليكم الحقائق ولكم أن تحكموا علكم تساهموا معنا في إنقاذ ما يمكن إنقاذه قبل فوات الأوان.
- تعتمد آلية عمل الشركة على الترويج لمنتجات خاصة بها حيث لا توجد بأي مكان في العالم إلا عندها وهي تتنوع من قلادة زجاجية مصنعة من خلائط خاصة حسب زعم الشركة أو ساعات في زمن أصبحت الساعة فيه موجودة على
بعض أنواع الولاعات الرخيصة ومواد مجهولة التركيب تزعم الشركة أن لها خصائص علاجية,وقلادات معدنية تزعم الشركة أنها تنقي المياه من الشوارد وتزيد من (الطاقة الحيوية) لحاملها, ومنتجات أخرى مثيرة للغرابة من
جهة وللريبة من جهة أخرى .
تبدأ رحلة العمل مع الشركة عندما يقوم العضو الجديدX  بشراء منتج من المنتجات الأنفة الذكر بثمن هو 600 دولار أمريكي ويحصل بموجبه على رمز خاص به وكلمة سر وهذا الأمر يجب أن يتم عن طريق شخص سبق وأن
اشترى منتجاً من الشركة وهو العضو A   ويكون بمثابة الأب وهو مصطلح مستخدم في الشركة وهكذا يكون قد فتح فرعاً للشركة تابع للفرع الأب ثم يبدأ برحلة الترويج لمنتجات الشركة إذ يجب عليه أن يسوق منتجين
أي أن يكون له فرعين تابعين للعضو X   يميني(Y)   ويساري(Z)  ثم يجب على هذين الفرعين أن يبدأا بالتسويق وحالما يحصل كل منها على زبونين(E&F)  و  (G&H)حيث تكتمل الثلاثيتين
 Z .G.H) على اليمين, وأخرى على اليسار(Y. E.F)  عندها تبدأ عملية جني الأرباح ويحصل العضو (X) على 250 دولار أمريكي
ومع استمرار العمل تبدأ البنية الشجرية الثنائية بالتشكل وكلما حقق العضو X ثلاثية على اليمين وأخرى على اليسار يحصل على 250 دولار أمريكي وهكذا تنمو الشجرة.
ووفقاً لهذه البنية يجب أن ينمو الفرعان معاً ليتحقق الربح حيث أنه إذا نما فرع وتعثر الفرع الآخر لا يحصل الأصل على أية مرابح وهذا أمر يصب في صالح الشركة .حث يشترك الجميع في الأعلى للترويج للفرع المتعثر
من أجل متابعة جني الأرباح على حساب الزبائن الجدد
ثم قمنا بحساب ما تعطيه الشركة للأعضاء فكان المبلغ حوالي ( 400000) دولار أمريكي فتكون النسبة عند المستوى العاشر حوالي (33%) تعطيه الشركة للزبائن وتحتفظ بحوالي (67%)
لقد تم حساب الارباح بالشكل التالي :
عندما تصل الشجرة للمستوى الثاني يحصل العضو X على 250 دولار وعند المستوى الرابع يحصل على 1000دولار وعند المستوى السادس 4000دولار وعند المستوى الثامن 16000دولار, ولكن قوانين الشركة وضعت سقفا وهو 15000
دولار وبهذا يتجمد ربحه عند المستوى الثامن فما فوق عند الـ 15000 دولار , فمثلا عند المستوى العاشر يجب ان يحصل على 64000 دولار ولكن الشركة لا تعطيه إلا 15000 دولار . وبالتالي ما تأخذه الشركة يتضاعف
بشكل أسي بدون حدود, أما ما تعطيه فانه يتضاعف بشكل أسي في البداية ثم يتوقف عند سقف 15000 دولار وبهذه الطريقة كلما تنامت الشجرة فان أرباح الشركة تزداد ولو ترك السقف مفتوحا لكانت نسبة الأرباح ثابتة
وبهذا فان الشركة تتبع سياسة تضر بالأعضاء الأوائل فما بالك بسياستها تجاه الأعضاء الجدد .
تقوم دعاية الشركة على فرضية أن كل منتج يحتاج بالإضافة إلى تكاليف الإنتاج لتكاليف دعاية وتسويق و حصص لتجار الجملة وتجار التجزئة فهي تقول بان كل هذه الحصص عدا تكاليف الإنتاج تعود إلى الزبون ومن هنا
تأتي أرباح الزبائن كما تزعم الشركة وليس من الأعضاء الجدد الذين اشتركوا ولم يحصلوا على أي ربح وهم المستويين الأخير وما قبل الأخير الذين يشكلان القاعدة العريضة 75% من إجمالي عدد الأعضاء وإجمالي دخل
الشركة هذا من جهة , ومن جهة أخرى إن أي منتج يجب أن يلبي حاجة ما لمشتريه وهنا نتساءل أي خدمة تقدمها منتجات الشركة ؟! أقراص طاقة زجاجية  وحلقات معدنية وميداليات وقس على ذلك كلها منتجات ترفيهية
رخيصة لا تتجاوز قيمتها الحقيقية من 1 – 10% من سعرها الذي تباع به في أحسن الأحوال , وأظن أن السوق السورية تحتاج إلى منتجات غير هذه المنتجات .
وهكذا نجد أن ما يدفع المواطن لاقتناء هذا المنتج ليس تلبيته لحاجة ما أو تقديمه لخدمة له بل الطمع الساذج بالربح المريح والسريع وهنا تكمن الخطورة الحقيقية للشركة وتصبح اللعبة هي تقليب اموال الناس في
جيوب الناس بشكل متلاحق لتكون الشركة هي الرابح الأعظم  وملايين الدولارات التي تهرب عبر الفضاء الالكتروني لتستقر خارج الحدود مما يؤثر سلبا على الاقتصاد السوري حيث تستنزف ملايين الدولارات منه وتغلق
الدورة الاقتصادية خارجه وهذا أمر يعرف جميع خبراء الاقتصاد مدى خطورته باستثناء وزارة الاقتصاد السورية التي هللت لشركة ممنوعة من العمل في كل الدول التي لا يوجد بها فساد لان اللعبة أوضح من عين الشمس ولا
تحتاج إلى خبراء ويبقى السؤال المحير هو الآلية التي رخصت الوزارة بموجبها لهذه الشركة والدراسة التي أعدت عنها قبل الترخيص وأسماء الأعضاء الأوائل التي ترفض الشركة ذكر أسمائهم بحجة السرية حيث انك حتى
كزبون لا تستطيع أن تعرف أسماء من هم فوقك في السلسلة باستثناء الشخص الذي اشتريت عن طريقه .
وكما يوجه السؤال أيضا إلى صيغة التحصيل الضريبي والآلية التي تتعامل بها وزارة المالية مع بيانات هذه الشركة السرية وكيفية تعاملها مع خطر انتقال هذا الحجم الهائل من الأموال خارج الحدود .
ويوجه السؤال أيضا إلى وزارة الاقتصاد والية التسعير غير المنطقية لما يسمى منتجات الشركة وكذلك نطرح السؤال على وزارة الصحة لفهم آلية الترخيص لما تسوقه الشركة على أساس أدوية وعقاقير طبية وأخيرا أين
جمعية حماية المستهلك الغائب الأكبر عن الأحداث أم أنها استهلكت هي الأخرى منتجات الشركة من ميداليات وأقراص زجاجية .
- معروف أن أي سوق كبر أو صغر يوجد فيه عدد محدد من الزبائن وإذا نظرنا إلى سوريا ككل بسكانها العشرين مليون وإذا اعتبرنا أن عدد القادرين على شراء منتجات الشركة هم 10% أي مليونين وهذا يتحقق في المستوى 21
من الشجرة فان إجمالي المبلغ الذي تجنيه الشركة هو 1.2 مليار دولار , وإذا اعتمدنا النسبة التي حصلنا عليها آنفاً فإن ما يوزع على الأعضاء الأوائل وهو 33% مع إهمال أن النسبة تنخفض كلما كبرت الشجرة كما
وضحنا يكون المبلغ : 396 مليون دولار على أحسن تقدير علما ان المبلغ اقل من ذلك هو المبلغ الذي يوزع على الأعضاء كربح , وبالتالي يكون ما تحصل عليه الشركة  يزيد عن (800) مليون دولار أي ما يوازي عُشر
الموازنة السورية تقريبا مع فارق خروج هذه الأموال خارج الدورة الاقتصادية السورية .
وإذا تناولنا الموضوع من جهة أخرى على أساس الرابحين والخاسرين نجد أن :
ـ75% من المشتركين لا يربحون شيئاً وهم طبعا المستوى الأخير وما قبل الأخير
ـ12.5% من المشتركين يحصلون على 250 دولار وبالتالي يخسرون 350 دولار وهم المستوى الثالث قبل الأخير
ـ6.25% من المشتركين يحصلون على 500 دولار وبالتالي يخسرون 100 دولار وهم المستوى الرابع قبل الأخير
أما الرابحون فان نسبتهم هي 6.25% ولكن أرباحهم تتفاوت من أرباح بسيطة في المستويات المتأخرة إلى أرباح خيالية عند المستويات الأولى .
وإذا تأملنا الأرقام السابقة نجد السؤال الملح : هل يوجد عاقل في العالم يقبل ببنية اقتصادية نسبة الرابحين فيها 6.25% ونسبة الخاسرين فيها 93.75%  ؟؟؟؟
- تستخدم الشركة وسائل نفسية غاية في البراعة وتستخدم الإغراق في المعلومات والتشجيع اتجاه الزبائن الذين ينقلبون بعد أن يتورطوا إلى مدافعين عنيدين عنها حتى يتمكنوا من تعويض خسائرهم عن طريق توريط ضحايا
آخرين فبعد أن يسجل الشخص يعطى cd فيه دعاية عن الشركة بصوت سوداني يتحدث فيه كيف قلبت حياته رأساً على عقب ولا يعرف أين يذهب بالأموال الفائضة عن حاجته , عندها يبدأ الزبون الجديد ما تدعوه الشركة بـ(العمل
والنشاط) ويبدأ رحلة البحث عن الزبائن واستغلال رصيده من الثقة الشخصية به ممن حوله ,الذين هم عادة الدائرة القريبة من إخوته وأصدقائه الذين بدورهم إما أن يسعوا ليورطوا دوائرهم القريبة منهم ويكونوا من
الـ6.25% أو لا يجدوا من يورطونه ويكونوا من 93.75%.
وتقوم الشركة بتنسيب الزبائن الجدد إليها في تجمع يعرفون به بالكويستيين ويعقدون اجتماعات طابعها العام هو السرية حيث أن حضورها مرهون بالعضوية للشركة , وهذه السرية جزء مهم من اللعبة النفسية التي تثير<br
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 29، 2015 بواسطة الظبية البيضاء (151,000 نقاط)
بسم الله الرحمن الرحيم
لماذا كل هذا الكلام عن شركة كويست نت العالمية اللذي يدل على أنها شركة نصب وإحتيال و مخطط يهودي وإلى آخره لماذا كل ذلك هونو عليكم لأنه لم يبقى في العالم سوى كويست نت لتتكلموا عنها وأصبح كل شخص يعرف
ويتأكد من أن للشركة أهدافاً صهيونية وووووووووو .....إلخ
لماذا ولماذا يا حبيبي اشترك انت و تأكد بنفسك من مصداقية هذه الشركة الرائعة التي وللأسف لا يوجد مثلها وبدقتها وبنظامها في العالم العربي وعندما وجد كانت عمليه نصب وإحتيال مثل بزناس والدولار الصاروخي
كفكرة أما كآلية عمل فتتميز شركة كويست نت بالمصداقية ودقة التعامل مع المشتركين معها وإحترامهم لأقصى درجة ممكن تخيلها.
أقول لكم أن تفكروا في عقولم كما فعلت أنا من محافظة حمص ولله الحمد لست فقيراً ولكنني شاب طموح كما كل الشباب إشتركت حتى بعد رفض أعز أصدقائي وبعد أن سمعت الكثيييييييير عنها انها نصب وإحتيال ومخطط يهودي
وبعد اشتراكي اكتشفت العكس تماماً وخاصةً عند وصول المنتج إلى بيتي وعندما وصلني على مكتبي الالكتروني العموله بعد شهر تقريباً من إشتراكي وإدخال صديقي وأخي معي في الشركة وخطونا اول خطوة في طريق النجاح
والجدية والمثابرة.
أقول لكم أن مجموعتنا اصبحت كبيرة جداً ومنتشرة في أكثر البلدان العربية ودخل كل اقاربي معي وهم يدعون لي لأن الشركة عملت لهم نقلةً نوعيةً في حياتهم وأصبحنا وأصدقائنا نجتمع دائماً ونكون يداً واحدة لإنجاح
العمل الجاد وترابطت القلوب وبالنسبة للأقراب أصبحنا نرى بعضنا بشكل دوري وليس سري ونصل أرحامنا ونحن نعمل في كويست نت والفوائد الغير مادية كثيرة وكثيرة جداً في كويست نت مثلاً تعليم المشتركين الجدد العمل
على الكمبيوتر والانترنت تعليمهم الثقة بالنفس تطوير شخصيتهم وتعزيز الثقة بالنفس لإلقاء المحاضرات أما المشتركين واللذين يرغبون بالإشتراك وكذلك الأمان والفرح والبهجة الدائمة.
وأرجوا ممن يعتقد أن المشترك في كويست نت يكسب مالاً وهو مرتاح ونائم أن يلغي هذه الفكرة من رأسه لأن العمل في كويست نت يحتاج إلى جهد كبير وإلى متابعة وإستمرارية وسفر من بلد إلى بلد وصنع علاقات جديدة مع
الناس    وووووو إلخ.
أنصح كل شخص طموح أن لا يلفت إنتباهه إلى الكلام اللذي ينشر في النت المسيء لشركة كويست النت العالمية لأن الانترنت أصبح مرتعاً للكلام بحق وبغير حق ومن يأتي على باله موضوع مفيد أو ضار يكتب بهذا النت.
ونحن الدول العربية معروفون ونأخذ أوسمة تقدير في كثرة الكلام وعدم التبيان.
لكم كل الشكر والتقدير والاحترام
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 14، 2015 بواسطة أيهم (162,110 نقاط)
أحبتي جميعا
بعد التحية والسلام..
بداية..
تحية للقائد  kannas     ولكلامه الجميل عن الشركة والواقعي ..
أريد أن أوضح لمن يقول بأن شركة كويست العالمية  منعت في سوريا وبعض الدول التي ذكرها مثل (الإمارات والسعودية وإيران) سأقول له يا صاحبي أنا موجود بالمملكة العربية السعودية كما أني مشترك بهذه الشركة
والعمل قوي جدا والمشتركين في هذه الشركة كثر وك ذلك في دولة الإمارات وأما بالنسبة لإيران أرجو أن تصحح كذلك ما قلته عن منع عمل الشركة هناك وأنصحك بأن تدخل على موقع الشركة الرسمي كي تتعرف على أماكن وجود
مكاتب الشركة الرسمية وتواجد عملها بالدول المتعددة هذا عدا مكاتبها الفرعية الكثيرة.
أما بالنسبة لقولك بأن عمل الشركة أيضا منع في سوريا فاسمح لي بسؤالك هل تعرف تماما وبصدق لماذا أقفل المكتب في سوريا؟ ومن الذي أقفله؟ ولماذا أقفل؟؟؟
هل تعرف بأن سبب إقفال المكتب جاء من الشركة مباشرة وليس من غيرها بسبب واحد وهي لأنه تم الإساءة للشركة ومبدئها في تعاملها مع الجمهور من قبل بعض الأشخاص هناك؟؟!! إسأل أكثر وستعرف السبب الفعلي.
وأنصحك أن ترى نشاط العمل في سوريا أيضا حيث أن العمل هناك منتشر بشكل قوي جدا ومتزايد بين الناس لأنهم مطمئنون لهذه الشركة ،أما إذا كنت أنت غير مقتنع بالعمل معها فهذا شأن آخر.. لكن هذا لا يسمح لك مع
كامل احترامي بأن تجهد نفسك كثيرا كي تتعرض للشركة وتكتب عنها معلومات غير صحيحة وغير مستندة إلى أدلة منطقية وأدلة واقعية.
أما بالنسبة للتحليل الذي قمت في تخيله عن سير نشاط العمل في الشركة وتحديدك للرابح والخاسر فيما بين الشركة والمشتركين بها فللأسف أقول لك تحليلك لا يتلاءم مع الواقع الفعلي لخطة الشركة وعملها وكيفية حساب
العمولات لا من قريب ولا من بعيد.
و لقد لمست من خلال إطلاعي على مقالتك أنك تحصر تقريبا المشتركين بها من طبقة الفقراء ونسيت أن تذكر بأن هناك الكثير من رجال الأعمال والأغنياء والمهندسين والدكاترة مشتركين في هذه الشركة وكافة الدول
العربية والأجنبية.
وأما بخصوص علماء الدين الأفاضل الأجلاء وفتواهم عن شركة كويست العالمية فيمكنك أن ترى فتواهم بوضوح سواء المكتوب منها أو المسموع عبر شاشات التلفاز كي تعرف ما هو رأي علماء الدين فعلا وحقيقة فتواهم بخصوص
هذه الشركة من خلال زيارتك للموقع الذي سأرفقه في رسالتي هذه.
أما كلامك عن الإثراء السريع وزعمك بأن التسويق الشبكي بشكل عام ينتج عنه الإثراء السريع الفاحش كما تدعي؟ أنا أوافقك الرأي بأن التسويق الشبكي يحقق الإثراء لكنه ليس الإثراء السريع بل الإثراء الذي يأتي
بعد عملك الجدي ومتابعتك وجهدك في العمل وليس الركون والخضوع لليأس للبطالة، ومن كان يريد فعلا أن يحصل على الغنى والإثراء السريع فيكنه أن يحصل عليه من خلال اليانصيب أو مكان ما غير شرعي .
لكنه للأسف لن يحصل عليه في شركة كويست العالمية
أما القول بأن هناك مشاكل حصلت أو ربما قد تحصل بين المشتركين في الشركة وتؤدي إلى نتيجة سلبية بينهم ؟
يؤسفني أن أقول لك بأنك هنا أخطأت أكثر مما سبق فأظن أنك حكمت على الجميع من خلال حالة ربما تكون قد مرت أمامك هذا إذا كان قد حصل هذا فعلا ؟؟ فإن كان صح ما تقول فهل تستطيع أن تخبرني وتوضح لي لماذا
الكثيرين من الذين أعرفهم أصبح أكثر محبة وأنسجاما عندما تعرفوا على بعضهم أكثر والكثير منهم كل واحد من دولة وليسوا من نفس الدولة أو البلدة؟؟ فهل هذا يدل على ما تدعي.أرجو منك يا أخي الفاضل أن تعيد
حساباتك جيدا وتنظر لهذه الشركة بنظرة أكثر واقعية وأن يكون حكمك يعتمد أكثر على البراهين والأدلة الواقعية المنطقية وأزيدك علما بأنه أصبح لي أنا شخصيا ليس أصدقاء بل أخوة في سوريا الحبيبة بتوفيق من الله
تعالى وليس منا من يعرف الآخر من قبل بل تعرفنا على بعضنا من خلال شركة كويست العالمية فقط.
ولفتني في الكلام الأخير محاولة التأثير على المعنويات لمن يريد الاشتراك بالشركة،،، من يقرأ كلامك بأنه سيتعب كثيرا في العمل بالشركة من متابعة وسفر وجهد وبذل المال .. الخ.
اسمح لي أنك تحاول عبثا التأثير في إدعائك الزائف عن الشركة والعمل بها وأنك تبالغ كثيرا ولا تعطي المقام حقه في الوصف أبدا .. نعم النجاح في أي مكان يحتاج لبذل الجهد والتعب والسهر ومن يريد النجاح والطموح
ولا أظنك تقول هذا عيبا أو حراما أيضا.فالنجاح يحتاج للكثير ومن أراد أن ينجح ويصل لمكان ما فكل شيء له ثمن فطاعة الله تعالى والعمل على مرضاته لها ثمن والسهر والالتزام في العبادة ومغالبة النفس ،فهذا
قانون آلهي.
ومن طلب العلى سهر الليالي... هل هذا صحيح ؟؟؟
ومن لا يحب صعود الجبال        يعش أبد الدهر بين الحفر      وهل هذا صحيح أيضا؟؟؟
إذا كان جوابك نعم ..فهل التعب وبذل الجهد في سبيل تحقيق النجاح في شركة كويست العالمية بات حراما وغير مشروع؟؟؟
وهل من يريد أن يصعد للقمم والجبال ويحسن من وضعه المالي لا يحتاج منا للجهد والعمل؟؟
مع أني ألفت نظرك الكريم بأن ما تصفه ليس هو الواقع تماما فالذي يسمعك تقول ذلك يقول أن بيينك وبين الشركة عداوة أزلية..وإن كنت من الذين اشتركوا في الشركة ولكنك فشلت في العمل معها فهذا لا يعني أبدا بأن
الشركة هي الفاشلة ؟
والسلام عليكم
أرجو منك زيارة هذا الموقع لمزيد من التفاصيلhttp://sites.google.com/site/bestengineworkathome/mainpage‏
...