السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

بلا عنوان

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 30، 2015 في تصنيف مواضيع عامة بواسطة الغازلة (154,830 نقاط)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اضرار الحليب واللبن المبستر؟؟؟؟؟؟؟ ________________________________________لقد وردت العبارة التالية في أحد المواقع المختصة بالصحة والتغذية (إذا كنت ممن يشرب الحليب المبستر أو الحليب المتجانس فتوقف عن
ذلك فورا من أجل صحتك). إن العبارة السابقة قد تكون جريئة جدا لدرجة أن الكثيرين قد يتعجبون منها وينتقدونها، ولكن مع الأسف هي عبارة صحيحة جدا، وقبل أن نوضح السر وراء التوقف عن هذه الأنواع المبسترة من
الحليب لا بد أن نبين أولا الفوائد الموجودة في الحليب غير المبستر ثم بعد ذلك سنفهم ما يلي ذلك من حديث عن الحليب المبستر. *** فوائد الحليب غير المبستر إن الفوائد التي نتحدث عنها تخص الحليب قبل تعقيمه
بالغلي أو بسترته، وهذا النوع من الحليب يشبه الحليب الذي ترضعه الأم لطفلها قبل الفطام إن هذا النوع من الحليب غير المعالج هو مكون حي مليء بالأنزيمات والبكتريا النافعة والفيتامينات والمعادن والدهون
والبروتينيات واللاكتوز (نوع من أنواع السكريات) وإذا تركت كوبا من هذا النوع من الحليب لمدة ساعة في درجة حرارة الغرفة فستجد أن خواصه تتغير فهو يتخثر أي يتجمد ويحدث هذا بفعل البكتريا النافعة الموجودة به
حيث تساعد على تخمر السكريات الموجودة به وتحولها إلى حمض اللاكتيك والنتيجة هي اللبن الرائب كما يطلق عليه عادة، وما نعجب له هو أن هذا النوع من الحليب أو اللبن الرائب اكثر فائدة غذائية من الحليب قبل
تخثره والسبب هو أن ما حدث به قد جعله مهضوما جزئيا. من يعانون حساسية من الحليب الخام (قبل غليه) قليلون بخلاف الأنواع المعالجة من الحليب في هذه الأيام فإن القليل يعاني حساسية من الحليب الخام والسبب في
عدم تسببه للحساسية هو وجود الأنزيمات النشطة به، فمثلا توجد بالحليب الخام نسبة كافية من أنزيم اللاكتاز لهضم اللاكتوز وكذلك البروتيز لهضم البروتين وأخيرا إنزيم الليباز لهضم الدهون. وهذه الإنزيمات تساعد
أيضا على امتصاص الكالسيوم وتساعد أيضا على تمثيل باقي الأملاح المعدنية . ولذا يكون اللبن الخام المبستر طبيعيا مؤديا لفوائد صحية للكثير من الناس وقد لا يشرب الكثير من الناس أي نوع من أنواع الألبان
اقتناعا منهم بأنه مهم فقط في مرحلة الطفولة والنمو وانه بما أننا لسنا أطفال فنحن لم نعد في حاجة للحليب أو منتجات الألبان، ولكن هذا يعتبر رأيا شخصيا وقد يكون رأيا خاطئا ولكن الرأي الآخر القائل بأن
الألبان المبسترة الموجودة بالسوبر ماركت قد لا تمدنا بالصحة هو رأي غير خاطئ. الحليب بعد بسترته الحليب المبستر يحدث له ما يلي: إن البسترة في أبسط صورها هي عملية فيها يسخن الحليب لدرجات حرارة عالية جدا
لقتل البكتريا الموجودة به، ولكن هذا التسخين يقتل الأنزيمات الموجودة به بالكامل حيث إنها مكونات حيوية في الحليب أيضا وفي الحقيقة يتحدد نجاح عملية البسترة بعد قتل كل الأنزيمات الموجودة بالحليب فعندما
تكون كل الأنزيمات قد قتلت فإن هذا معناه اكتمال عملية البسترة. وهذه العملية لا تقوم فقط على قتل الإنزيمات والبكتريا الضارة بل هي تقتل أيضا البكتريا النافعة اللاكتوباسيليوس، وهذا معناه للأسف أن هضم
المواد الغذائية المتنوعة مثل البروتينات والدهون والسكريات عندئذ لا بد أن يقوم بها الجسم بمفرده بدون مساعدة الإنزيمات المتكونة طبيعيا والبكتريا النافعة الموجودة بالحليب. ولغياب هذه الأنزيمات والبكتريا
فإن هناك عبئا وضغطا غير واجب مطلوب من البنكرياس أن يقوم به بمفرده. لماذا نلجأ للبسترة؟ إن بسترة الحليب الهدف منها في الأساس هو جعل الحليب آمنا بقتل الملوثات التي قد توجد به. إن هذا صحيح ولكنه ليس
السبب الحقيقي فالحقيقة هي أن اللبن المبستر مشكوك في كونه ملوثا تماما مثل الحليب الخام، فقد ظهرت البسترة وأصبحت في حالة رواج فقط في السنوات الأخيرة حيث ازدهرت عملية تسويق منتجات الألبان، إن البسترة
تعتبر بديلا رخيصا للتعقيم الفعلي. فإذا كانت الأبقار والمزارع والعمال القائمون عليها مبالغين في نظافتهم فإن التعقيم في هذه الحالة لن يكون ضروريا، ولكن هذا بالطبع سوف يكون مكلفا للغاية من الناحية
الاقتصادية لذا، فمن الأسهل عملية البسترة والتي تعني قتل المكونات الحية الموجودة بالحليب، والحليب المبستر ببساطة هو طعام خال من القيمة الغذائية مثل الكثير من الأطعمة المعالجة أو المطهوة ويشربه الناس
على غير دراية بهذا الأمر معتقدين انه يفيد صحتهم على الرغم من أن العكس صحيح. الأمر يزداد سوءا هذه هي الحال بالنسبة للحليب المبستر فما بال الحليب المبستر المتجانس؟ وهذا هو الحليب المتواجد بالسوبر ماركت
والأكثر انتشارا والذي تكون نتيجة استهلاكه تناول الكثير من الدهون غير المرغوبة، فالحليب كامل الدسم يحتوى على طبقة من القشدة توجد على سطحه يمكن فصلها وشرب الحليب بدونها. أما عملية إحداث التجانس بالحليب
حتى لا تتجمع على سطحه هذه القشدة فهي عملية تقنية يحدث فيها تكسير الدهون الموجودة بالقشدة وتقنيتها لجزئيات صغيرة جدا، والجزئيات الدقيقة من الدهون الناتجة من تلك العملية تسمح للأنزيمات الميتة التي تسمى
الإكزانثين بالدخول إلى أجسادنا. وهذا الأنزيم يمكنه تدمير جدران الشرايين بإحداث أضرار في بطانتها. فالمشكلة هي أن الحليب المحتوى على هذه الجزئيات من الدهون الدقيقة المحتواة على هذا الإنزيم الضار يمكنها
لصغر حجمها من النفاذ من خلال النسيج الداخلي للأمعاء الدقيقة وبذلك تسري في الدورة الدموية وتمر على الشرايين، أما في حالة الحليب غير المتجانس فإن هذه الجزئيات سوف تمر بصورة طبيعية بعد أن تهضم. مشكلة
الرضاعة الصناعية والأمر لا يتوقف ضرره على الكبار فقط بل المشكلة والضرر يقع على الأطفال الرضع الذين ترضعهم أمهاتهم الحليب في الرضاعات أو الزجاجات بعد غليه جيدا، فهم بذلك يتناولون حليبا عديم القيمة
الغذائية وهم أحوج للمكونات الحية الموجودة بالحليب الخام في هذه المرحلة الحاسمة من النمو التي يتحدد فيها قوة مناعة الطفل وصحته العامة وسلامة أعضائه وبالتالي مستوى ذكائه، وعلى الأمهات الذين اضطررن لهذه
الرضاعة الصناعية أن يبحثن لأطفالهن عن مصدر طبيعي خام لرضاعة أطفالهن مثل حليب الغنم الخام غير المعالج فيحصلن عليه من أيد أمينة وبشكل محافظ على النظافة. وهن بذلك يقتربن من الشيء الطبيعي ذي المكونات
الخام الذين سيغذى أطفالهن ولا يحرمهم المكونات الحية الموجودة بالحليب. ومن هنا نفهم لماذا تفضل الرضاعة الطبيعية على الرضاعة الصناعية، فبعد أن علمنا ما في الحليب من إنزيمات حية وأنه يصل إلى الطفل
بحالته هذه مباشرة من ثدي أمه بدون واسطة أو في صورته الخام بدون تدخل فإنه بذلك يصل إلى الطفل بكل مكوناته الحية ويفيد جسمه وعقله وعظامه ولا مقارنة بالطبع بينه وبين اللبن المغلي المخفف بالماء أو حتى
المركز فهم يرضعونه بعد قتل المكونات الحية به ويأخذونه خاليا من الغذاء، خاليا من الإنزيمات الهاضمة المفيدة لصحة الجهاز الهضمي والواقية من الأمراض، والأسوأ من هذا هو الحليب البودرة حيث لا فائدة منه ولا
وجه للمقارنة بينه وبين الحليب الذي يرضعه الطفل مباشرة من أمه، وهنا يبدو الفرق واضحا بين الطفل الذي يرضع طبيعيا حيث يتمتع بصحة وذكاء ملحوظ عن غيره من يرضع صناعيا فضلا عن ارتباطه بأمه والتصاقه بها
لارتباط الغذاء بالحنان فللأم أن تختار الطريقة التي تحافظ بها على صحة أبنائها.

25 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 6، 2015 بواسطة آلاء (154,760 نقاط)
 
أفضل إجابة
الاضرار كثيرة منها سوء الهضم و الغازات و السمنة و الاصابة بأمراض القولون في مرحلة الشباب..........
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 31، 2015 بواسطة تاني (159,380 نقاط)
لا اعلم
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 31، 2015 بواسطة عنود (162,340 نقاط)
فوائد الرضاعة الطبيعية للأم
==========
1- الشعور بالرضى:
=========
إن الأم التي ترضع طفلها من ثديها لمدة ما حسب رغبتها ورغبة الطفل تشعر برضاء تام رغم أنها قد لاتكون عالمة بميزات هذه الرضاعة الطبيعية بالنسبة للطفل, ومعظم الأمهات يسعدهن الشعور بأنهن مطلوبات من
أولادهن.
2- الاستمتاع:
======
تستمتع الأم أثناء الرضاعة لأن الطفل يقبع في حضنها, وأثناء الرضاعة يتوقف بعض لحظات وينظر في عيني أمه ثم يبتسم لها, إن الأم تشعر بالمتعة لأنها تستطيع إعطاء طفلها كفايته في أي وقت وبأسرع مايمكن, على عكس
الأم التي ترضع طفلها من (الرضاعة الاصطناعية).
4 _الرضاعة الطبيعية ملائمة جداً للأم في أي وقت:
===================
إن الأم تعرف تماماً أنه يمكنها تهدئة طفلها وإسعاده بإعطائه الثدي ليرضع في أي وقت حتى ولو لم يكن جائعاً.
5- رخيص:
======
إن إرضاع الطفل صناعياً يشكل عبئاً علي ميزانية الأسرة المتوسطة, فليس الأمر مقصوراً على شراء علب اللبن بل يحتاج إلى شراء (رضاعات اصطناعية). إن الأم التي ترضع طفلها طبيعياً تحتاج إلى زيادة الطعام التي
تتناوله حتى توفر لابنها كمية اللبن المطلوبة، ولكن لو حُسِبت أسعار هذه الكمية الزائدة فستجدها أقل كثيراً من ثمن الألبان الصناعية.
6- منع الحمل:
======
إن الرضاعة الطبيعية كانت الوسيلة الوحيدة المعروفة لمنع الحمل مؤقتا ًلمعظم السيدات في الماضي. وفي الحقيقة فإن احتمال الأم المرضعة للحمل يقل كثيراً حتى ولو كانت لا تستعمل أي وسائل أخرى لمنع الحمل, ولكن
من الممكن للأم المرضعة أن تحمل رغم أنها ترضع طفلها من ثديها.
إن الرضاعة الطبيعية تمنع الحمل مؤقتا للأم المرضعة ولكن هذا يعتمد على عدة عوامل:
* هل الطفل يعتمد كلياً على لبن الأم؟
* المدة التي تنقضي ما بين الرضعة والتي تليها.
* هل الطفل يرضع بدون أن يجوع ما بين الرضعات؟
وتسأل الأمهات: لماذا تؤجل الرضاعة الطبيعية الحمل؟
والرد كما يقول الدكتور محمد حمزة سيد الأهل في كتابه السنة الأولى من عمر طفلك (بتصرف)
"في أثناء الرضاعة الطبيعية يكون هناك هرمون يسمى (برولاكتين) بكميات كبيرة في دم الأم يمنع تأثير المبيض بهرمونات الغدة النخامية التي تدفعه لإفراز البويضات، وبالتالي لايحدث تبويض ولذلك لايحدث حمل.
إن هذا الهرمون (برولاكتين) تقل كميته في دم الأم المرضعة مع مرور الأيام حت تصل نسبته إلى كمية صغيرة, بحيث لاتؤثر علي المبايض فيعود المبيض إلى التبويض مرة أخرى وهذا لايحدث في الأم المرضعة قبل مرور عشرة
أسابيع بعد الولادة على أقل تقدير.
ولا يحدث تبويض قبل الأسبوع الثامن عشر من الولادة إلا في حالة واحدة من كل عشرين أماً مرضعة.
أما الأم التي ترضع ابنها لبناً صناعياً فإن التبويض يحدث لها ما بين الأسبوعين الثامن والعاشر بعد الولادة، ونسبة حدوث الحمل هنا تصل إلى50% قبل بلوغ طفلها الأسبوع العاشر من عمره، إلا إذا استعملن وسائل
أخرى لمنع الحمل.
وإذا طالت المدة ما بين الرضعة والأخرى فإن مستوى هرمون البرولاكتين يقل في الدم, وبالتالي فإن طول المدة ما بين الرضعة والأخري يجعل احتمال التبويض كبيراً رغم الرضاعة الطبيعية. لذلك فمن المهم جعل الطفل
يرضع من الثدي, وذلك لإبقاء نسبة البرولاكتين عالية في الدم."
لقد ظل الناس يعتقدون أن الرضاعة الطبيعية تحمي المرأة من احتمال حدوث سرطان الثدي لديها, وهذه حقيقة، فقد وجد أن سرطان الثدي نادراً جداً لدى النساء اللاتي يرضعن أطفالهن لمدة طويلة، ولكن هذا لا يعني
بالضرورة أن الرضاعة -بعد مشيئة الله سبحانه وتعالى- هي التي تحميهن, حيث أنه لايعرف سبب هذا المرض على وجه التحديد حتى الآن.
و كما توصلت بحوث علمية نشرت في أمريكا وكندا وأوروبا إلى أن الرضاعة الطبيعية تقلل من حدوث أو شدة الإصابة بالإسهال ، وتجرثم الجهاز التنفسي السفلي، والأذن الوسطى ، وجرثمة الدم بالبكتيريا، والتهاب
السحايا البكتيري، والتسمم الغذائي، والتهاب الجهاز البولي الجرثومي، والإصابات المعوية.
كما أظهر عدد من الدراسات العلمية التي تناولت الرضاعة الطبيعية احتمال الوقاية من متلازمة الموت المفاجئ sudden death syndrome ، ومن داء السكري المعتمد على الأنسولين الذي يصيب الأطفال، وأمراض الحساسية ،
والتهابات الجهاز الهضمي المزمنة crohns disease, ulcerative colitis lymphoma
منقول
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 1، 2015 بواسطة راشد (150,700 نقاط)
سرطان الدم
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 1، 2015 بواسطة تاني (159,380 نقاط)
ستكون تغذية الطفل ناقصة لان اللبن الصناعي لا يقارن مع لبن الام بالنسبة للطفل من حيث الفوائد...
لان لبن الام يعطي الطفل احتياجات كاملة وضرورية بنفس الوقت... و عندما يستبدل لبن الام بالبن الاصطناعي يكون الطفل عرضة للامراض لضعف المناعة... و كثيرا ما نرى مرض الاطفال الرضع والذهاب بهم الى
المتشفيات...بسبب حرمانهم من لبن الام... حتى ان الكثير يعد هذه جريمة من الام بحق طفلها... لاصابة الطفل بالامراض نتيجة ذلك بل ان الاثار ممكن تكون مستقبلية اذا حرم الطفل اللبن نهائيا...
                   لذلك فان بعض الدول تستأجر مرضعات لضرورة هذا الامر...
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 2، 2015 بواسطة أيمن (165,650 نقاط)
:: الأضرار ::
سوء الهضم
و الغازات
و السمنة
و الاصابة بأمراض القولون في مرحلة الشباب.
_______
والله أعلم.
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 4، 2015 بواسطة هتان (157,840 نقاط)
الاضرار كثيرة منها سوء الهضم و الغازات و السمنة و الاصابة بأمراض القولون في مرحلة الشباب..........
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 4، 2015 بواسطة مباركة (157,190 نقاط)
لا توجد
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 6، 2015 بواسطة أسيل (155,710 نقاط)
عيوب الرضاعة الصناعية:
1. لا يرقى إلي مميزات حليب الثدي الطبيعي.
2. حليب البودرة لا يحتوي على أجسام مضادة.
3. الحليب الصناعي مكلف ماديا.
4. ياخذ مجهود في الاعداد والتحضير والتنظيف.
5. يسبب انتفاخ معدة الرضيع والمغص.
6. احتمال اصابة الأطفال بحساسية من الحليب الصناعي وتركيبها.
7. زيادة احتمال مخاطر التلوث.
8. زيادة الإصابة بالنزلات المعوية والإسهال.
9. زيادة التهابات منطقة الحفاظ .
10. الاصابة بتسوس الاسنان.
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 7، 2015 بواسطة جلنار (150,610 نقاط)
عيوب الرضاعة الصناعية:
1. لا يرقى إلي مميزات حليب الثدي الطبيعي.
2. حليب البودرة لا يحتوي على أجسام مضادة.
3. الحليب الصناعي مكلف ماديا.
4. ياخذ مجهود في الاعداد والتحضير والتنظيف.
5. يسبب انتفاخ معدة الرضيع والمغص.
6. احتمال اصابة الأطفال بحساسية من الحليب الصناعي وتركيبها.
7. زيادة احتمال مخاطر التلوث.
8. زيادة الإصابة بالنزلات المعوية والإسهال.
9. زيادة التهابات منطقة الحفاظ .
10. الاصابة بتسوس الاسنان.
...