تحديث للسؤال برقم 1
#للاسف يا حلبي دي مش جوده عاليه
تحديث للسؤال برقم 2
أبو الشعثاء جابر بن زيد الأزدي
تحديث للسؤال برقم 3
desperado - oscar - pirates of the caribbean - horror express - فيفا زلاطا - addams family
تحديث للسؤال برقم 4
@isaranz
تحديث للسؤال برقم 5
وقولي : [ إن الملا يأتمرون بك ليقتلوك ] . ففعلت الجارية ، وسمعها علي عليه السلام فقال : رحمها الله ، قولي لمولاتك ، فمن يقتل الناكثين والقاسطين والمارقين ؟
ووقعت المواعدة لصلاة الفجر ، إذ كان أخفى وأخوت للسدفة والشبهة ، ولكن الله بالغ أمره ، وكان أبو بكر قال لخالد بن الوليد : إذا انصرفت من الفجر فاضرب عنق علي . فصلى إلى جنبه لأجل ذلك ، وأبو بكر في
الصلاة يفكر في العواقب ، فندم ، فجلس في صلاته حتى كادت الشمس تطلع ، يتعقب الآراء ويخاف الفتنة ولا يأمن على نفسه ، فقال قبل أن يسلم في صلاته : يا خالد ! لا تفعل ما أمرتك به ، ثلاثا .
وفي رواية أخرى : لا يفعلن خالد ما أمرته . فالتفت علي عليه السلام ، فإذا خالد مشتمل على السيف إلى جانبه ، فقال : يا خالد ! أو كنت فاعلا ؟ !
فقال : إي والله ، لولا أنه نهاني لوضعته في أكثرك شعرا .
فقال له علي عليه السلام : كذبت لا أم لك ، من يفعله أضيق حلقة است منك ، أما والذي فلق الحبة وبرأ النسمة لولا ما سبق من القضاء لعلمت أي الفريقين شر مكانا وأضعف جندا .
وفي رواية أبي ذر رحمه الله : أن أمير المؤمنين عليه السلام أخذ خالدا بإصبعيه - السبابة والوسطى - في ذلك الوقت ، فعصره عصرا ، فصاح خالد صيحة منكرة ، ففزع الناس ، وهمتهم أنفسهم ، وأحدث خالد في ثيابه ،
وجعل يضرب برجليه ولا يتكلم .
فقال أبو بكر لعمر : هذه مشورتك المنكوسة ، كأني كنت أنظر إلى هذا وأحمد الله على سلامتنا . وكلما دنا أحد ليخلصه من يده عليه السلام لحظه لحظة تنحى عنه راجعا .
فبعث أبو بكر عمر إلى العباس ، فجاء وتشفع إليه وأقسم عليه ، فقال : بحق القبر ومن فيه ، وبحق ولديه وأمهما إلا تركته . ففعل ذلك ، وقبل العباس بين عينيه .))
تحديث للسؤال برقم 6
وذلك أنهم هزمونا نيفا على عشرين هزيمة وقتلوا منا مقتلة عظيمة وكادوا أن يفضحونا مرارا
تحديث للسؤال برقم 7
ألا أبلغ الصديق قولا كأنه * إذا بث بين المسلمين...
أترضى بأنا لا تجف دماؤنا * وهذا عروس باليمامة خالد
يبيت يناجي عرسه في فراشه * وهام لنا مطروحة وسواعد.
إذ نحن جئنا صد عنا بوجهه * وثنى لأعمام العروس الوسايد وقد كانت الأنصار منه قريبة *
فلما رأوه قد تباعد، باعدوا وما كان في صهر اليمامي رغبة *
ولم يرضه إلا من الناس واحد فكيف بألف قد أصيبوا ونيف *
على الماء بين اليوم أو زاد زايد فإن ترض هذا، فارضى ما رضيته * وإلا فأيقظ إن من تحت راقد