السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

ماهي الوصفات الطبيعية لعلاج الأنفلونزا ؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 16، 2015 في تصنيف الصحة بواسطة أسيل (155,710 نقاط)
يخرب بيت الأنفلونزا حتى الأدوية مانفعت

81 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 4، 2015 بواسطة تيم (154,510 نقاط)
 
أفضل إجابة
نزلات البرد والأنفلونزا في الشتاء تحتاج إلى تغذية من نوع آخر
ماذا نأكل؟.. ماذا نشرب؟
وجاء الشتاء وبصحبته كالعادة نزلات البرد والأنفلونزا!
بادر الناس للبس الملابس الثقيلة ووضع الدفايات في المنازل لمجابهة البرد وما يصحبه معه.
فماذا عن المجابهة بالأكل والشرب؟
هل هناك مأكولات أو مشروبات خاصة للوقاية من نزلات البرد والأنفلونزا؟ وهل هنالك طعام أو شراب لعلاجها؟ إن الوصفات التي يتداولها الناس كثيرة وقد يصح معظم تلك الوصفات وقد لا يصح وقد يكون في الأمر مبالغات
أحيانا أخرى وأغلاط في أحيان أخرى.
حول ما يتداول من وصفات هذه وقفات تمييزية:
نزلات برد أم أنفلونزا ؟
يفرق الأطباء بين ما يسمى بنزلة البرد العادية وبين الأنفلونزا، فنزلة البرد العادية لا يصاحبها ارتفاع في درجة الحرارة أو إرهاق وآلام في عضلات وعظام الجسم وإنما هي عبارة عن عطاس وربما سعال خفيف واحتقان
للأنف وبقية الأعراض المعروفة، أما الأنفلونزا فهي يصحبها ارتفاع في حرارة الجسم و ما يقعد الإنسان أو يلقي به في الفراش، وهي عبارة عن عدوى فيروسية يسببها نوعان من الفيروسات A، B تدخل للجسم عن طريق
الأغشية المخاطية في الفم والأنف والعين ويحدث الانتقال لهذه الفيروسات من الشخص المصاب إلى السليم بالسعال أو العطس أي انتقال مباشر.
إذا هي فيروسات
الأنفلونزا عدوى فيروسية وهذا يعني أنه لا يفيد معها استخدام المضادات الحيوية بل لا بد من أن تأخذ دورتها التي تستمر 3 - 4 أيام تطول أو تقل حسب عناية الشخص براحته ومأكله ومشربه، فالحل الأول لتقصير
دورتها هو الراحة في المنزل، ولكن قد يقود ضعف مقاومة الجسم في حال الإصابة بالأنفلونزا لغزو بكتيري يسبب التهابات في الحلق أو مجرى التنفس عند البعض.
نزلة برد
يقول الأطباء إن نزلة البرد العادية قد لا يفيد معها ملبس أ و تدفئة للمنزل بل ربما أدى ذلك إلى ارتفاع نسبة تعرض الشخص لها فهي رهينة الانتقال المفاجئ من الأجواء الحارة إلى الباردة أي من البيت الحار إلى
خارجة للأجواء الباردة.
الغذاء الجيد... الدرع الأول
يعتقد كثير من الناس بأن الغذاء الجيد هو الركن الأساسي للوقاية من نزلات البرد والأنفلونزا. وهذا صحيح فالغذاء الجيد المتوازن المحتوى على العناصر الغذائية الأساسية خاصة الكربوهيدرات والبروتينات
والفيتامينات والمعادن ثم شيء من الدهون يعتبر الدرع الواقي بإذن الله، ولكن قد تختلف التصورات حول طبيعة هذا الغذاء فمثلا عادة ما نلجأ إلى الوجبات الدسمة التي تعد بكميات من الدهن والدقيق والتمر أو ما
يشبه ذلك اعتقادا بأن ذلك سيعطينا طاقة وحرارة في الجسم تشعره بالدفء وأن كان هذا الاعتقاد صحيح في مجملة إلا أن المسألة ليست طاقة فقط (رغم أننا نبحث عن الطاقة)، بل لابد أن يؤخذ في الاعتبار تنشيط وتحفيز
جهاز المناعة في الجسم لمقاومة أي دخيل سواء أكان فيروسات أو بكتيريا وبناء على ذلك فمن الأمور التي لابد أن تؤخذ في الاعتبار هو أن أكل الدهون والسكر بكميات كبيرة يضعف جهاز المناعة (خاصة عند
الأطفال).
في مقابل ذلك فإن الفيتامينات والبروتينات عناصر مهمة لتشجيع جهاز المناعة.
إن الغذاء الجيد يعني المتوازن والذي يؤكل في وقته بكميات كافية غير منقوصة، فمثلا لا بد أن لا يهمل الإنسان أكل الإفطار مع الحرص على أن يحتوي على مصدر بروتيني كالبيض والحليب أو الجبن بجانب الخبز وشئ من
العصائر الطبيعية.
الفاكهة... الكنز المهمل
إذا أردنا حصر الأمر في نزلات البرد والوقاية منها فيمكن التأكيد بأن الفاكهة أولا ثم الخضراوات ثانيا. فالفاكهة غالبا ما تؤكل طازجة وبها كمية جيدة من الفيتامينات المشجعة لنشاط جهاز المناعة في الجسم.
ويعتبر عصير الفاكهة الطازجة سيدا للموقف في هذا الصدد. وتشير أصابع الناس دائما إلى دور فيتامين ج (c) للوقاية من نزلات البرد والأنفلونزا. وما يقوله الناس لم يأت من فراغ بل إن لهذا الفيتامين دورا معلوما
بدراسات علمية قديمة، إلا أن بعض الدراسات الحديثة تفرق أحاديث الناس وتوزعها إلى إجابة على سؤالين هما:
الأول: هل لفيتامين (ج) دور في الوقاية من الأنفلونزا؟
وهنا تقول الأبحاث إن ما يقوله الناس مبالغ فيه إذ قد يكون له دور بسيط في هذا الجانب وليس بالصورة التي كانت تقال قديما.
والثاني: هل لفيتامين (ج) دور في تقصير دورة نزلة البرد أو الأنفلونزا إذا أصابت الإنسان؟
وهنا يؤكد أن لفيتامين (ج) دورا احتماليا أكبر وتقترح أن يؤخذ هذا الفيتامين لتقصير الدورة والإسراع بالشفاء بإذن الله. وفيتامين (ج) يباع اليوم على صورة حبوب وكبسولات، ولا ينصح باللجوء إلى المبالغة في
أخذه بهذه الطريقة لكل أحد في كل وقت ولا ينصح بزيادة جرعاته عن 1 جرام في اليوم ( 1000 ميللجرام ) لأن ذلك يسبب اضطرابات في الجهاز الهضمي، والأفضل دائما هو أخذه من مصادره الأساسية من الفواكه وعصائرها
الطبيعية مثل: الجوافة والليمون والبرتقال والطماطم (الطماطم تصنف ضمن الفواكه لا الخضراوات) هذا بجانب وجود مواد وفيتامينات ومعادن أخرى تشجع نشاط مناعة الجسم في الفواكه وتحميه من أمراض أخرى ومثل هذه
الفيتامينات والمواد مثل الكاروتينات والفلافينويدات كما أن هنالك بعض الفواكه الأخرى كالتمر والتين والمشمش وغيرها الغنية بالمعادن (كالزنك والحديد والكالسيوم وغيرها) التي لها دور واعد لتقوية جهاز
المناعة في الجسم.
النباتات... الدور المجرب
يقصد بالنباتات هنا أجزاء النبات من أوراق أو بذور أو جذور أو سيقان، والغذاء يشمل الشراب كما يشمل الأعشاب التي تؤخذ عن طريق الفم سواء على صورة سائلة أو غير ذلك ولاشك أن هنالك عددا من الأعشاب والبذور أو
بقية أجزاء النبات لها دور فعال ومجرب للوقاية من نزلات البرد والأنفلونزا أو يقتصر دورتها إذا وقعت الإصابة للوقاية من نزلات البرد والأنفلونزا والقائمة طويلة، وتشمل على سبيل المثال لا الحصر القرفة
والقرنفل والزنجبيل والبابونج والمرمية وعرق السوس والثوم والحبة السودة والزعتر والبنفسج والزيزفون وغير ذلك..
شراب ساخن... لدور أفضل
الشاي معروف لدينا فهو مميز بلونيه وأوراقه ولكن تستخدم كلمة شاي اليوم على نطاق أوسع من مجرد الشاي المعروف، فأصبح هناك مصطلح جديد يسمى شاي الأعشاب وليس فيه من الشاي المعروف شيء وإنما هو مشروبات ساخنة
لنوع أو آخر من الأعشاب التي تستخدم في مجال الطب البديل، وتعتبر المشروبات الساخنة لمعظم النباتات المفيدة في الوقاية من نزلات البرد والأنفلونزا أو تقصير دورتها هي الصورة العملية الأولى
لاستخدامها.
القرفة ... لأكثر من فائدة
لصعوبة عرض جميع النباتات هنا فسوف يكون الاختيار لاثنين منها فقط هما القرفة والزنجبيل.
فالقرفة هي لحاء لأشجار وهي من أقدم التوابل إذ يعتقد أنها زرعت في سيرلانكا قبل 6 آلاف سنة وعرفت كدواء منذ 2700 سنة قبل الميلاد. وتوضع القرفة ضمن أهم المشروبات التي ينصح بها للوقاية أو تقصير دورات
نزلات البرد والأنفلونزا، فقد عرفت ومنذ القدم في علاج أعراض الأنفلونزا أو التخفيف منها كما استخدمت لالتهاب الحلق إذ تغلي في الماء وتحلى بالعسل وينصح الطب الصيني باستخدامها طوال فصل الشتاء على صورة
مشروب أو إضافتها للأكل أو الحلويات. ويشار هنا إلى أنه لا يقتصر دور القرفة في الوقاية من نزلات البرد والأنفلونزا بل إنها تستخدم في الطب البديل لعلاج اضطرابات الجهاز الهضمي والمساعدة في علاج حصر البول
وهي تستخدم لطرد الغازات وتنظيم الهضم كما أنهم ينصحون بشربها كمادة منعشة وفي مقاومة الغثيان ومنع الاستفراغ والإسهال حيث تحلى بالعسل أو تؤخذ مع ملعقة من العسل على صورة مسحوق. كما أنها تستخدم لإزالة
رائحة الفم الكريهة سواء بمضغها أو الغرغرة بمستخلصها بالماء وما زال الصينيون يستخدمونها لعلاج الصداع وتخفيف نوبات الربو وتقليل غزارة الدورة الشهرية والسيلان.
الزنجبيل... حديث سابق
يكمن سر الزنجبيل الأول في أنه مادة مدفئة فهو مادة مولدة للحرارة داخل الجسم لذا نشربه في أيام البرد فهو مفيد لهذا الأمر. أما استخدام الزنجبيل للوقاية من نزلات البرد فقد يكون بطريقة غير مباشرة لهذا
السبب، وقد يكون له دور فعلي للوقاية ورغم ذلك فالتجارب (كما يقول أصحاب الطب البديل) تؤكد أنه يقلل من فترة الدورة التي يحتاجها فيروس الأنفلونزا للبقاء في الجسم، فبدلا من أن تكون أربعة أيام على سبيل
المثال قد تصل إلى يومين (هذا للتوضيح ليس إلا).
والزنجبيل عالم وحده عند العشابين وأهل العطارة، فهو صيدلية صغيرة بكل ما في الكلمة من معنى (وقد سبق لـ"الوطن" أن طرحت فوائده بإسهاب) ولكن للتذكير فهو عندهم مهضم ومنظم لاضطرابات الجهاز الهضمي وهو مانع
للغثيان والدوار الصباحي، معالج لحموضة المعدة وموقف للإسهال وتقلصات المعدة، كما انه مخفف لآلام العضلات والإرهاق، مدفق للدم مخفض للكلسترول الضار مسكن للآلام عموما كما أنه مادة مضادة للمكروبات
والبكتيريا مخفض للسخونة وغير ذلك.
والزنجبيل عبارة عن جذور نباتات تنمو بصورة كبيرة في مناطق عديدة من العالم ولكن أكثر ما تنمو في الهند والصين لذا فهو معالج أساسي هناك. وقد كان القدماء من الصينيين يعالجون به أو يدخلونه ضمن مواد أخرى في
علاج كل شيء تقريبا. وهناك دراسات حديثة تؤكد كثيرا من الفوائد المذكورة عنه خاصة في كونه مادة مدفئة ومضادة للفطريات التي تنمو في الأغذية (مث
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 16، 2015 بواسطة شجر طيب (154,830 نقاط)
الشاى بالليمون
واكل الكثير من البرتقال والجوافة  لأن بها فيتامين c
وشرب النعناع
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 16، 2015 بواسطة نرمين (149,350 نقاط)
عصير لليمون مغلى
وبالتوفيق
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 16، 2015 بواسطة زهرة (153,540 نقاط)
ان تشرب حساء الفاصوليا و شرط ان يكون ساخن
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 17، 2015 بواسطة فادي (162,910 نقاط)
شرائح زنجبيل طازج وشرائح ليمون  اخضر تغلى ثم تسكب في كوب ثم يضاف عليها ملعقة عسل 3 مرات في اليوم  علاج لأمراض البرد و للرشح والزكام بإذن الله تعالى
 
مع تمنياتي للجميع بالصحة والعافية
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 17، 2015 بواسطة هيا (150,900 نقاط)
حبي يوجد علاج صيني ينفع في هذة الحالة اذا امكن اعطيني بريدك الالكتروني ارسل لك صورة و فيديو عن هذا العلاج الطبيعي لكن هو علاج مؤلم قليلا يكون العلاج بدون
مزاح التقريص حيث يقرص الكتفين حتى الرقبة بواسطة الاصابع الوسطة و السبابة الافلاونزة تبقى لكن جسمك يشفى لن تحس ب المرض لكن جسمك يقول لك انك بخير ولا تشكو من المرض اخي انا جربت هذة العملية المؤلمة لكن
بعد ان شربت الماء الساخن فية القليل من الملح احسست بارتياح ولم احس بالمرض اسال مجرب ولا تسال طبيب
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 18، 2015 بواسطة تامر (158,660 نقاط)
ولايحدثك مثل خبير
(فص ثوم + زنجبيل طازج + حبة ليمون + ماء دافئ+ حبة البركة(السوداء) تعصر جميع المكونات في الخلاط وتشرب على شكل عصير ثم تغطي بأغطية كثيرة لدرجة العرق الشديد ثم نشف نفسك وتجنب شرب الماء البارد نهائيا
والمثلجات إلى زوال المرض .
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 18، 2015 بواسطة حنان (161,790 نقاط)
انتي مثلي يافراشة بغداد تصدقين صرت حقل تجارب مال ادوية الانفلونزا وما فادني شئ عجزت وأيست لحد الان جربت خمس
انواع من الادوية بدون فائدة :(
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 19، 2015 بواسطة الغازلة (154,830 نقاط)
ههههههههههه شفانا الله من هذا الداء انا حلقي يعورني ! افضل شيء المضاد الحيوي
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 19، 2015 بواسطة زيدون (157,330 نقاط)
الجوافة والبرتقال والليمون وكل ما تعلق بفيتامين سى
...