السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

ماهي أسباب هشاشة العظام؟ وما هي طرق الوقاية منها؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 14، 2015 في تصنيف مواضيع عامة بواسطة زيدون (157,330 نقاط)

31 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 23، 2015 بواسطة غزل (150,340 نقاط)
نتيجة تناول المشروبات الغازية بكثرة و التدخين و شرب المنبهات بكثرة وعدم ممارسة الرياضة ويمكن الكشف عن هشاشة العظام مبكرا بواسطة جهاز قياس كثافة العظام و يفيد
الكشف المبكر بالتأكيد في العلاج حتى يمكن استعادة كثافة العظام
++
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 24، 2015 بواسطة أريج (158,550 نقاط)
الاسباب مثلا زي البيبسي بجيب هششاشة في العظام والوقاية عدم الاكثار منه
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 25، 2015 بواسطة تاني (159,380 نقاط)
اهم الاسباب قلة الكالسيوم
و الكالسيوم موجود بكثره في الحليب
العلاج هو شرب الحليب و الابتعاد عن المشروبات الغازيه
كالبيبسي و غيره
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 26، 2015 بواسطة عنود (162,340 نقاط)
هشاشة العظم Osteoporosis أحد الأمراض التي تتميز بفقد المُصاب لكتلة العظم، ما يجعل بناء العظم متخلخلاً، وبالتالي سيعتري الضعف قوة تحمّل العظم لثقل وزن الجسم
أو لتلقّي الصدمات. وبالنتيجة ترتفع احتمالات إصابة المريض بالكسور، خاصة في منطقة المعصم أو فقرات الظهر أو الورك أو الفخذ.
والإصابات بهشاشة العظم شائعة جداً في شرق العالم وغربه، وشماله وجنوبه، ولا فرق بين دول متقدمة أو نامية في انتشار هذا المرض. وتشير إحصاءات الولايات المتحدة أن ثمة أربعة وثلاثين مليون مُصاب بهذا المرض،
منهم حوالي عشرة ملايين، يتلقون المعالجة له بانتظام. ومن بين هؤلاء العشرة ملايين، يُوجد ثمانية ملايين امرأة، أي أن النسبة الأعلى للإصابات هي في ما بين النساء.
* قلة الحركة وأسباب أخرى
* وبالرغم من أن ثمة عدة عوامل تلعب أدواراً مختلفة في ارتفاع احتمالات الإصابة بهشاشة العظم، كالوراثة والجنس والهورمونات وبلوغ سن اليأس ونوعية ومكونات الغذاء اليومي، إلا أن لمقدار ونوعية ومستوى الحركة
البدنية دوراً لا يُمكن إغفاله بحال في ارتفاع أو انخفاض الإصابات بهشاشة العظم.
ومما تطرحه الهيئات الطبية العالمية، المعنية بمعالجة هشاشة العظم، كوسيلة للوقاية وللمعالجة هو أداء التمارين الرياضية البدنية. والسبب أن لبذل المجهود البدني تأثيرات تدفع إلى مزيد من ترسيخ كتلة ومكونات
المعادن في العظم، وحماية العظم من تسريب تلك المعادن إلى خارج النسيج العظمي. كما أن التمارين الرياضية تُكسب المرء قدرات حفظ التوازن لأجزاء الجسم، وقدرات أداء الحركات المتنوعة بكفاءة تُقلل من احتمالات
الإصابة بحالات الكسور أو السقوط.
وبالعموم، يُعتبر مقدار العمر عاملا مهما في اختلاف القدرة لدى الناس على أداء نوعيات متفاوتة من التمارين الرياضية. وبالتالي تتأثر محاولاتهم في أداء التمارين الرياضية الهادفة إلى إضفاء مزيد من القوة
والدعم لبناء عظم سليم خال من الهشاشة وقادر على تحمل أداء وظائفه.
* ما دون سن العشرين
* وتُعتبر الفترة التي تسبق البلوغ وما يليه من بضع سنوات، هي المرحلة العُمْرية التي تشهد قمة حمّى عمليات ترسيب المعادن في بنية العظم، لأنها الفترة التي يحصل فيها تكوين العظم بكميات كبيرة تُلبي
احتياجات الجسم في زيادة الطول. وفي هذه الفترة الحساسة، بالنسبة لتكوين العظم وزيادة طول الجسم، من المهم جداً ممارسة الرياضة البدنية، وذلك للفتيات وللفتيان.
وكانت الدراسات الطبية قد دلّت على أن الزيادة في هورمون الاستروجين، خلال تلك الفترة من البلوغ، تُساعد على تنشيط عمليات تكوين العظم. وأكدت تلك الدراسات أن إضافة عامل الرياضة البدنية إلى عامل هورمون
الاستروجين، يُؤدي إلى رفع مستوى عمليات تكوين العظم، كما يُؤدي إلى تكوين نوعيات عالية الجودة من العظم الغني بالمعادن والقوي بتماسك الأنسجة المكونة له.
ولذا لاحظت نتائج الدراسات المُقارنة بين كتلة العظم لدى الشباب والشابات عموماً، أن مُمارسي الرياضة البدنية يملكون عظاماً عالية الكتلة. بخلاف منْ هم أقل ممارسة للرياضة البدنية.
والأهم من هذا كله، أن تأثيرات ممارسة الأطفال والمراهقين للرياضة البدنية لا تطال فقط بنية وكتلة العظم في تلك المرحلة المبكرة من العمر، بل تطال فوائدها امتلاك بنية وكتلة عظمية جيدة خلال المراحل التالية
من العمر. أي طوال فترة بقية العمر. وللتقريب، يُقال إن «العلم في الصغر كالنقش في الحجر». وهذا ينطبق على الاهتمام بصحة العظم في الصغر لجني صحة أعلى للعظم في الكبر. وأن الجُهد الذي يبذله الآباء والأمهات
على تنشئة أبنائهم بطريقة صحية في المراحل المبكرة من العمر له آثار إيجابية بعيدة المدى في المستقبل. ولذا لاحظت تلك الدراسات الطبية المُقارنة أن بنية كتلة العظم أعلى وأفضل لدى البالغين الذين كانوا
يُمارسون الرياضة في فترة الطفولة والمراهقة، مقارنة بالبالغين ممن كانوا كسولين في تلك الفترة السابقة من أعمارهم.
* الألعاب والعظام
* وحتى من بين أنواع الألعاب الرياضية التي يُمارسها الأطفال والمراهقون، لاحظ الباحثون أن الألعاب التي يحصل فيها قدر أعلى من التفاعل مع الأرض، كالهرولة وكرة القدم وكرة السلة وألعاب القوى عموماً، أو
التي يحصل فيها بذل قدر أعلى من القوة في الحركات العضلية، كاستخدام أجهزة تقوية العضلات في الجيمنستك أو ألعاب الحديد ورفع الأوزان، هي التي يُؤدي ممارستها إلى إنتاج عظم ذي كتلة قوية وبنية أفضل. وذلك
بالمقارنة مع ممارسة ألعاب رياضية أقل قدراً في التفاعل مع الأرض وارتطام القدم بها، أو ألعاب أقل في بذل القوة العضلية، مثل السباحة وتنس الطاولة وغيرها.
وتُشكل ألعاب رفع الأوزان المعتدلة وتكرار حركة العضلات في مقاومتها أثناء تمارين بناء العضلات، حالة فريدة في تميزها أيضاً حتى على الألعاب التي يحصل فيها تفاعل وارتطام القدم بالأرض. وذلك لأن ألعاب إجهاد
العضلة نفسها بطريقة مُركّزة، تُؤدي إلى مزيد من تحريك العضلات المُلاصقة والمُلتحمة بالعظم نفسه. وهنا ترى المصادر الطبية أن تنشيط تلك العضلات المُجاورة للعظم مباشرة مفيد في تنشيط الدورة الدموية فيها،
وبالتالي تنشيط تدفق الدم أيضاً إلى العظم نفسه. وهو الأمر الذي يرفع من فرص توفير المعادن وغيرها من المواد اللازمة لبناء عظم قوي وسليم.
ومما لاحظه الباحثون مثلاً، أن ممارسة تمارين رياضية أو العاب رياضية تستخدم وتُقوّي عضلة باطن العضد ذات الرأسين، أو ما تُسمى بايسبس biceps التي يتفاخر بعض الملاكمين أو المُصارعين بحجمها كدلالة على
القوة، تؤدي إلى تقوية عظم الذراع. لا، بل لاحظوا أن عظمة الذراع التي يستخدمها لاعب التنس الأرضي في حمل المضرب وقذف وصد الكرات أقوى بنية وأكبر حجماً من عظمة الذراع في الجهة الأخرى التي لا يستخدمها
اللاعب نفسه أثناء لعبه التنس الأرضي.
* بين العشرين والثلاثين
* ولدى صغار البالغين، أي الذين هم في سن ما بين العشرين والثلاثين، يظل من المهم والمفيد العمل بجد على بناء عظم قوي وسليم. والسبب أنه إلى بلوغ نهايات العشرينات أو منتصف الثلاثينات، تظل عمليات بناء
العظم تحصل بنشاط مُؤثر وواضح في إنتاج إما عظم قوي أو عظم ضعيف. ولذا لاحظت الأبحاث الطبية أن ممارسي الرياضة في هذه المرحلة من العمر، لديهم بنية أقوى وأفضل في العظم، وأن كمية المعادن في عظامهم أعلى من
تلك الموجودة في عظام الذين لا يُمارسون الرياضة البدنية.
وفي هذه المرحلة يتضح مدى التأثير على العظم في نوعية اللعبة التي يُمارسها الشخص، أي في نوعية العضلات التي يتم إجهادها بالتحريك، وبالتالي على العظام الملتصقة بها تلك العضلات. ولذا وجدوا أن ممارسي رياضة
القفز لديهم بنية عظمية أعلى في عظام الساق والفخذ والقدم، مقارنة بعظام أجزاء أخرى من الجسم. وتحديداً لاحظوا أن البدء بممارسة رياضة القفز سيُؤدي بعد فترة إلى زيادة تحسين نوعية العظم في الساق، بينما
تأثيرات ممارسة هذه الرياضة على عظام الذراع لا تكون واضحة بالمقارنة. كما أن عظام فقرات الظهر ستشهد تحسناً ملموساً بالقفز. ويعزو الباحثون السبب إلى أن تلقي العظم لقوة الارتطام بالأرض، كما في الساق
وفقرات الظهر، يُنشط عمليات بناء العظم وتركيز المعادن فيه.
* ما بعد الأربعين
* وتبدأ في الفترة التي تُصاحب بلوغ سن الأربعين، أي ما قبلها أو بعدها قليلاً، عمليات تدني كتلة العظم. والتي تُشير المصادر الطبية إلى أنها حوالي 5% لكل عقد من زمان العمر فيما بعد الأربعين. وهنا يعتقد
كثير من العلماء أن من غير المنطقي، أن يتوقع أحدنا زيادة على كتلة العظم التي تم تحقيق مستواها، بل الواقعي هو أن كتلة العظم ستقل تدريجياً. وستشهد عمليات تحلل العظم وتدني ترسيب المعادن فيه شيئاً من
النشاط التدريجي.
وهذا الاعتقاد مبناه أن مُجمل نتائج الدراسات لاحظت أن ممارسة الهرولة أو المشي أو رفع الأوزان، أو أي أنواع الرياضة، لا تؤدي إلى زيادة كتلة بنية العظم. ومع هذه النتائج المُحبطة، لا تزال ثمة فوائد جمّة
من ممارسة الرياضة البدنية في تلك الفترات من العمر على بنية العظم. وهو أن الأشخاص الذين يُمارسون الرياضة البدنية، وبانتظام، هم أقل عُرضة لفقدان كميات كتلة بناء العظم، وذلك مقارنة بالسرعة والكمية التي
يتحلل فيها العظم لدى منْ لا يُمارسون الرياضة البدنية ويعيشون حياة الكسل والخمول. أي أن ممارسة منْ هم فوق الأربعين للرياضة، قللت من تحلل العظم، وساعدت في الحفاظ على بنائه. وهذه نتيجة مفيدة للغاية، لأن
ما لا يُدرك كله لا يُترك جُله، وما لا نستطيع أن نزيد من حجمه نستطيع أن ندعمه بأن لا ينقص أو يقل في الحجم.
وإذا ما أضفنا هذه الفائدة في تقليل تحلل بناء العظم إلى الفوائد الأخرى لممارسة التمارين الرياضية من قبل منْ تجاوزوا سن الأربعين، نجد أن من الحكمة الاستمرار أو البدء ببرنامج رياضي حتى بعد بلوغ تلك
المرحلة من العمر. ومن جانب العظم نفسه، وحتى في حالات هشاشة العظم المُتأكد من الإصابة بها، تظل ممارسة الرياضة البدنية مفيدة، لأنها تُنمي قدرات حفظ التوازن وقوة عضلات دعم المفاصل. ولذا ستقل احتمالات
الإصابة بالكسور الناجمة عن حوادث السقوط لدى كبار السن. كما أن ممارسة الرياضة البدنية سترفع من كفاءة عمل القلب والأوعية الدموية والرئة، ما يعني مزيداً من الحماية لمنع الإصابات بالجلطات القلبية أو
الدماغية. ومعلوم أن هذه الإصابات الشريانية من أهم أسباب الإع
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 27، 2015 بواسطة شذى (156,800 نقاط)
◘ اسبابه : نقص الكالسيوم وسوء التغذيه
◘ الوقايه منه : اتباع نظام غذائي غني بالكالسيوم وممارسه الرياضه
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 29، 2015 بواسطة أيمن (165,650 نقاط)
قص الكالسيوم وسوء التغذيه
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 31، 2015 بواسطة جواد (153,540 نقاط)
احد اسبابه شرب الكثير من المشروبات الغازية ونقص الكالسيوم بسبب عدم شرب اللبن الكافي وعدم التغذية الجيدة
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 1، 2015 بواسطة ذو اتزان (155,620 نقاط)
عدم شرب الحليب ومشتقاته وعلاجه عبر جلسات من شرب الكالسيوم عن طريق المغذي حتى العلاج وتتم الوقايه منه عبر شرب الحليب ومشتقاته بكثره
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 3، 2015 بواسطة دانية: (161,770 نقاط)
نقص الكالسيوم وفيتامين د .‏
أعراض هشاشة العظام ؟
‏1-‏ألم في أسفل الظهر.‏
‏2-‏نقص في كثافة عظام الفك.‏
‏3-‏ألم في الرقبة.‏
‏4-‏نقص في الطول وانحناء العمود الفقري مع مرور الزمن.‏
من هم أكثر الأشخاص المعرضون للإصابة ؟‏
‏1-‏ النساء:‏
بعد انقطاع الدورة الشهرية (سن اليأس).‏
‏2-‏من لديه تاريخ عائلي بالمرض.‏
‏3-‏ذوي القوام النحيف (ضعيف البنية).‏
‏4-‏من لديه سوء تغذية وخاصة نقص الكالسيوم في الغذاء.‏
‏5-‏المدخنين.‏
‏6-‏الذين يتعالجون بالاستيرويدات لفترات طويلة.‏
‏7-‏الذين لايتعرضون لأشعة الشمس لمدة كافية.‏
هل الشخص البدين أقل عرضه للإصابة بهشاشة العظام؟
لا . لأنه أغلب المشاكل الصحية تحدث في حالة الزيادة المفرطة أو النقص الشديد في الوزن . ‏لذلك على الشخص أن يحافظ على المعدل الطبيعي للوزن.‏
لماذا نسبة الإصابة بهشاشة العظام أعلى من النساء؟
ذلك لعدة أسباب منها:‏
‏1-‏لأن عظام النساء أقل حجم من عظام الرجال.‏
‏2-‏التغيرات في الهرمونية التي تحدث للنساء وخاصة بعد سن اليأس.‏
لماذا تصاب النساء بهشاشة العظام خاصة بعد سن اليأس؟
لأنه يصاحب فترة مابعد انقطاع الدورة الشهرية انخفاض شديد في هرمون الإستروجين الهام ‏جداً للمحافظة على كثافة العظام.‏
سميت بالمرض الصامت؟
يحصل نقص في كثافة العظام بدون ظهور أعراض.‏
ما هو الهدف من علاج هشاشة العظام؟
‏1-‏إيقاف تطور المرض.‏
‏2-‏منع حدوث المضاعفات (الكسور).‏
‏3-‏تحسين كثافة العظام.‏
ما هو علاج هشاشة العظام؟
‏1-‏تناول الكميات الكافية من الكالسيوم وفيتامين د.‏
‏2-‏ممارسة الرياضة بانتظام.‏
‏3-‏تناول الأدوية الموصوفة من قبل الطبيب .‏
ما هي فترة العلاج؟
تتحسن كثافة العظام بشكل بطئ جداً وخاصة عظم الفخذ ، لذلك تأثير العلاج قد يستغرق مدة ‏طويلة لعدة أشهر.‏
ما هي مصادر الكالسيوم في الغذاء ؟
‏1-‏الحليب ومشتقاته .‏
‏2-‏السلمون المحفوظ والساردين المعلب كامل بالعظام.‏
‏3-‏الخضروات ذات الأوراق الخضراء (لفت - ملفوف).‏
‏4-‏المحار والجمبري.‏
‏5-‏الكرومب – قرنبيط أخضر (بروكلي)- فول الصويا ومنتجاته.‏
هل مكملات الكالسيوم تعتبر مصدر جيد للكالسيوم ؟
إذا كان النظام الغذائي الخاص بالشخص قليل الكالسيوم يمكن للطبيب أن يصرف أقراص مكملة ‏لمصدر الكالسيوم.‏
كيف تساعد أشعة الشمس على الوقاية والعلاج لمرض هشاشة العظام؟
‏ من المعروف أن فيتامين د ينشط عند التعرض للشمس وهذا يساعد على زيادة امتصاص ‏الكالسيوم.‏
هل يمكن الحصول على فيتامين د فقط من خلال أشعة الشمس؟‏
أغلب الأشخاص يحصلون عليه بهذه الطريقة ولكن هناك فئة مثل المسنين والمرضى , أو الذين ‏لايتعرضون لأشعة الشمس لفترات زمنية طويلة لا يمكنهم الحصول على كميات كافية من ‏فيتامين ولذلك يصف لهم الطبيب أقراص
مكملة من فيتامين د.‏
هل شرب القهوة بكثرة يؤثر على العظام ؟
القهوة تحتوي على الكافيين الذي قد يزيد من فقدان الكالسيوم لذلك يجب التقليل من شرب القهوة ‏بحيث ألا تزيد عن كوبين يومياً.‏
ما هو تأثير بعض الأدوية مثل الكورتيزون على العظام؟‏
يؤدي تناول الكورتيزون إلى نقص في امتصاص الكالسيوم من الأمعاء كما يؤدي إلى نقص في ‏تكوين خلايا عظمية جديدة.‏
ماهي طرق الوقاية من هشاشة العظام ؟
-‏تناول الغذاء الغني بالكالسيوم.‏
‏2-‏ممارسة الرياضة بشكل منتظم .‏
‏3-‏التعرض لأشعة الشمس بقدر كافي.‏
‏4-‏تعويض نقص الهرمونات الضرورية (خاصة بعد انقطاع الدورة الشهرية للنساء).‏
‏5-‏الإبتعاد عن التدخين.‏
كيف نحمي مرضى الهشاشة من الكسور؟
‏1-تجنب السقوط على الأرض وذلك عن طريق:‏
أ/ استعمال الأحذية منخفضة الكعب.‏
ب/ فحص النظر بانتظام.‏
جـ / تحسين الإنارة في المنزل.‏
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 4، 2015 بواسطة تامر (158,660 نقاط)
الله اعلم
...