السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

كيف يتم تسويق النفط في العالم؟ وعلى أي أساس يتم تحديد جودة النفط؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 15، 2015 في تصنيف العلوم بواسطة إلياس (165,140 نقاط)
تحديث للسؤال برقم 1

أجوبتكم جميلة مشكورين...

42 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 8، 2015 بواسطة أيمن (165,650 نقاط)
كـــما أفاد الزمـــلاء (✔)
   ___________
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 9، 2015 بواسطة رامي (161,250 نقاط)
وانب ومحاولة إيجاد الخلل الذي أحدثته تلك الظاهرة غير الطبيعية والمناقضة للعقل بسبب مركز التنافر فيها وهو استيراد أحد مشتقات النفط في بلد يطفو على أكبر بحيرة
للنفط وأكبر مصدر للنفط، بل حتى أنه مسؤول عالمياً عن تلبية استهلاك وحاجيات العالم من النفط!
في هذا المقال سنحاول البحث عن السبب الرئيس وراء هذه المفارقة أو ذلك التنافر غير الطبيعي، ومحاولة تقصي السبب أو الأسباب الحقيقية التي أدت إلى ذلك الخلل، وفهم هذه الظاهرة وأسباب حدوثها، حتى يسهل علينا
فهمها وإمكانية إلقاء الضوء على الحلول المتاحة لنا.
عند تحليل أزمة نقص الوقود والحاجة إلى استيراده من الخارج لسد النقص في الاستهلاك المحلي، تظهر جملة من المواضيع وهي مواضيع متداخلة وشائكة بعضها مهم وآخر أهم من المهم.
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 9، 2015 بواسطة غزل (150,340 نقاط)
إن احتياجات العالم إلى النفط في تنامي مع موجه بناء المصافي للإيفاء باحتياجات العالم من المنتجات البترولية، وتؤكد الدراسات المختلفة أن الحاجة تتعاظم لتأمين
الإمدادات سواء بسبب انخفاض الإنتاج من الحقول الحالية أو لتغطيه الحاجة المطلوبة، وتقدر الإضافة في طاقه التكرير ما بين السنوات 1992 و2009 ما يقارب 17 مليون برميل يوميا، أو مليون برميل يوميا، أو 1.2%
سنويا، ومن المتوقع أن تكون الزيادة خلال السنوات القادمة 800 ألف برميل يوميا غالبها في آسيا في الصين ونسبة من الزيادة أيضا في منطقة الخليج العربي. وهذه المصافي الجديدة تم انشاؤها وفق المواصفات
العالمية البيئية وبما يتماشى مع أنماط المنتجات المطلوبة في المستقبل ولذلك فهي على درجة عالية من القدرات التكسيرية لأية نوع من النفوط ولأية خليط من النفوط المتوفرة وبالتوافق مع الأسعار في السوق. ومن
الأمور البديهية، إن المصافي في العالم قد تم بناؤها وتأهيلها ليكون لها القدرة على تكرير النفوط المتوفرة في الأسواق القريبة وتتماشى مع أنماط الطلب ولذلك فإن نسبة كبيرة من المصافي التي بنيت أو سيتم
بناؤها تأخذ في اعتبارها النفوط المتوفرة وهي في هذه الحالة نفوط الخليج العربي. وهناك توجه من قبل العديد من الشركات الوطنية في طور ضمان أسواق ومنافذ لنفوطها عن طريق الدخول في مشاركات لبناء مصافي تقوم
على أساس تكرير نفوط البلدان المنتجة من خلال عقود طويلة الأجل
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 10، 2015 بواسطة بداية الشباب (157,680 نقاط)
انا الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود حبيت اقول ان نسبة 85 %  من عائدات  النفط  هي ملك لي ولعائلتي والباقي لاخواني الاسرائيليين ولآمريكان
 وقليل جدا نعطيه الشعب ونسميها مكرمه وشرهه
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 10، 2015 بواسطة ريما (158,760 نقاط)
فن وفنانون
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 11، 2015 بواسطة بوران (152,510 نقاط)
يتم تحديد جودة النفط على اساس النقاء و خلزه من الكبريت
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 12، 2015 بواسطة تالة (148,890 نقاط)
1) يتم التسويق عن طريق  الاسواق المالية والبورصة وهي من يحدد الارتفاع والانخفاض
2) عن طريق السوق السوداء
2) البيع الااجل
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 12، 2015 بواسطة رمزي (156,260 نقاط)
يعتبر تحقيق الاستقرار في السوق النفطية مهما للمنتج والمستهلك على السواء، ويتحقق بتلازم أمن الإمدادات وأمن الطلب واللذين يمثلان وجهين لعملة واحدة هي أمن
الطاقة. وفي هذا السياق تأتي استراتيجيات إمدادات النفط والتي تسير في العادة وفق خطط تواكب مستقبل الطلب على مصادر الطاقة في الأسواق العالمية لضمان أمن الطاقة من خلال توفير النفط وفي متناول الجميع
وبأسعار تحقق الفائدة للمنتجين والمستهلكين على حد سواء وتساهم في تشكيل روافد مالية تعزز من برامج التنمية وتنعش الاقتصاد العالمي. وهنا تبرز أهمية الخطط الاستراتيجية، وهي خطط تتأكد من توافق المعطيات لدي
الشركة النفطية المعنية وربطها مع المؤثرات والعوامل المتوقعة في المستقبل بشكل يحقق توسع عمليات الشركة من خلال متابعة الأسواق الواعدة وتحليل تطوراتها أولا بأول، بشكل يضمن المحافظة على حصة متوازنة
ومتنامية للمبيعات في الأسواق المختلفة وبناء علاقة شراكة تتجدد مع الزبائن والشركات النفطية. وفي هذه التطورات يبقى العائق الأكبر الذي أمام الشركات النفطية في كافة المجالات سواء الإنتاج أو التكرير أو
التحليل أو التسويق أو التخطيط هو «نقص الكفاءات المؤهلة»، والذين بمقدورهم أن يحدثوا فرقاً كبيراً في استخلاص الموارد وتوفير الطاقة أو تسويقها خلال العقود المقبلة.
تمتلك دول الخليج العربي (بالإضافة إلى العراق وإيران) من الاحتياطات النفطية المؤكدة، كما في نهاية عام 2009 ما يصل إلى 754 بليون برميل أي ما يعادل 57 % من الاحتياطات العالمية المؤكدة المقدرة بـ1333
بليون برميل. وقد وصل إنتاج النفط في 2009 ما يعادل 30% من الإنتاج العالمي، وتنفق الحكومات مبالغ مالية كبيرة لتنفيذ مشاريع عملاقة في تطوير صناعة النفط من أجل تفادي أي نقص مستقبلي في إمدادات الوقود
الأحفوري الذي من المتوقع يغطي ما يزيد على 80% من الاحتياجات العالمية لمصادر الطاقة.
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 12، 2015 بواسطة رهف (151,760 نقاط)
أللي اعرفه انه كل ما قل نسبه الكبريت في البترول الخام كل ما صار أفضل
وتسويق النفط يكون عن طريق منظمه الأوبك الدوليه
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 12، 2015 بواسطة رمزي (156,260 نقاط)
تسويقه يتم عن طريق شركات مختصة
وسعره يتأثر بالعرض والطلب والنوع
...