السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

سورة الحج : {ذلك ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب } 32

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 14، 2015 في تصنيف الإسلام بواسطة رشا (156,930 نقاط)
ما المقصود بشعائر الله ؟؟؟؟
تحديث للسؤال برقم 1

السؤال عام لمن يرغب بالمشاركة أهلا وسهلا

5 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 4، 2015 بواسطة جواد (153,540 نقاط)
 
أفضل إجابة
{ ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ * لَكُمْ فِيهَا مَنَافِعُ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى
ثُمَّ مَحِلُّهَا إِلَى الْبَيْتِ الْعَتِيقِ }
أي: ذلك الذي ذكرنا لكم من تعظيم حرماته وشعائره، والمراد بالشعائر: أعلام الدين الظاهرة، ومنها المناسك كلها، كما قال تعالى: { إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعَائِرِ اللَّهِ } ومنها الهدايا
والقربان للبيت، وتقدم أن معنى تعظيمها، إجلالها، والقيام بها، وتكميلها على أكمل ما يقدر عليه العبد، ومنها الهدايا، فتعظيمها، باستحسانها واستسمانها، وأن تكون مكملة من كل وجه، فتعظيم شعائر الله صادر من
تقوى القلوب، فالمعظم لها يبرهن على تقواه وصحة إيمانه، لأن تعظيمها، تابع لتعظيم الله وإجلاله.
{ لَكُمْ فِيهَا } أي: [في] الهدايا { مَنَافِعُ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى } هذا في الهدايا المسوقة، من البدن ونحوها، ينتفع بها أربابها، بالركوب، والحلب ونحو ذلك، مما لا يضرها { إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى }
مقدر، موقت وهو ذبحها إذا وصلت مَحِلُّهَا وهو الْبَيْتِ الْعَتِيقِ، أي: الحرم كله " منى " وغيرها، فإذا ذبحت، أكلوا منها وأهدوا، وأطعموا البائس الفقير.
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 16، 2015 بواسطة اسماعيل رمضان (154,520 نقاط)
منها أعمال الحج وأماكنه، والذبائح التي تُذْبَح فيه.
التفسير الميسر
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 3، 2015 بواسطة نجود (153,070 نقاط)
الشعائر جمع شعيرة وهو كل شيء لله تعالى فيه أمر أشعر به وأعلم ومنه شعار القوم في الحرب أي علامتهم التي يتعارفون بها ومنه إشعار البدنة وهو الطعن في جانبها
الأيمن حتى يسيل الدم فيكون علامة فهي تسمى شعيرة بمعنى المشعورة فشعائر الله أعلام دينه لا سيما ما يتعلق بالمناسك وقال قوم : المراد هنا تسمين البدن الاهتمام بأمرها والمغالاة بها قاله ابن عباس و مجاهد
وجماعة وفيه إشارة لطيفة وذلك أن أصل شراء البدن ربما يحمل على فعل ما لا بد منه فلا يدل على الإخلاص فإذا عظمها مع حصول الإجزاء بما دونه فلا يظهر له عمل إلا تعظيم الشرع وهو من تقوى القلوب والله
أعلم
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 8، 2015 بواسطة أخزم (149,980 نقاط)
جزاك الله خير لقد استفدت من سؤالك...^ـ^
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 11، 2015 بواسطة نيار (149,750 نقاط)
شعائر الله : هي البدن التي تهدى للحرم بأن تستحسن وتستسمن .
تفسير الجلالين .
موفقه يارب
...