السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

متى يكون القصر ومتى يكون الجمع في الصلاة ؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 4، 2015 في تصنيف مواضيع عامة بواسطة لبيبة (147,160 نقاط)
وهل يجوز جمع الصلوات للمسافر عندما يصل المدينه  ام جمعها وقصرها  وكم يوم ارجو الشرح بطريقه واضحه ومفهومه بالامثله ؟ مع الشكر الجزيل
عمري 32 وللان مالقيت حد يجاوبني عالسؤال
واهل الدين يا يجاوبو بكلام غير واضح او منقول
او لايردو

4 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 9، 2015 بواسطة مراد (152,840 نقاط)
 
أفضل إجابة
متى يجوز الجمع في الصلوات ؟
يجوز الجمع في حالة وجود مطر أو سفر أو مرض أو لحاجة ماسة  وفي يوم عرفه للحجا .
ما هي الصلوات لتي تجمع ؟
تجمع الظهر مع العصر . والمغرب مع العشاء .. جمع تقديم أو تأخير .
متى يجوز القصر في الصلوات ؟
يجوز القصر في حالة السفر وفي يوم عرفه للحجاج .
ما هي الصلوات التي تقصر ؟
تقصر الظهر إلى ركعتين والعصر إلى ركعتين والعشاء إلى ركعتين .
متى يجوز الجمع مع القصر .؟
في السفر وفي يوم عرفة للحجاج .
ما هي المسافة التي يشرع فيها الجمع والقصر للمسافر .؟
حددها العلماء ب80 كيلو متر .
متى يبدأ المسافر في الجمع والقصر ؟
يبدأ عندما يغادر المدينة التي سيسافر منها  وتغيب عنه المباني بحيث لا يرى خلفه سوى الفضاء . عندها يحق له الجمع والقصر .
كم المدة التي يحق للمسافر القصر والجمع فيها .؟
بعض العلماء قالوا 4 أيام .. وبعضهم قالوا  ليس محدد بمدة معينة إذا لم يكن المسافر يعلم متى سيعود .. مثلاًُ سافر لإنجاز مهمة معينة ولا يعرف متى سينتهي من انجازها . فيحق له الجمع والقصر طيلة المدة
..
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 14، 2015 بواسطة تيم (154,510 نقاط)
س : هل صحيح أن المسافر يقصر الصلاة مهما طالت مدة السفر ولو بلغت سنين؟ أم أن هناك زمنا محددا ينتهي فيه القصر؟ وما حكم السفر في من يسافر للدراسة أو العمل خارج
بلده ، هل الصحيح أنه يقصر حتى يرجع من الدراسة أو العمل؟
ج : السنة للمسافر أن يقصر الصلاة في السفر تأسيا بالنبي صلى الله عليه وسلم ، وعملا بسنته إذا كانت المسافة ثمانين كيلو تقريبا أو أكثر ، فإذا سافر مثلا من السعودية إلى أمريكا قصر ما دام في الطريق ، أو
سافر من مكة إلى مصر أو من مصر إلى مكة قصر ما دام في الطريق ، وهكذا إذا نزل في بلد فإنه يقصر ما دام في البلد إذا كانت الإقامة أربعة أيام فأقل فإنه يقصر كما فعل النبي صلى الله عليه وسلم لما نزل مكة في
حجة الوداع ، فإنه نزل بمكة صبيحة رابعة في ذي الحجة ولم يزل يقصر حتى خرج إلى منى في ثامن ذي الحجة . وكذلك إذا كان عازما على الإقامة مدة لا يعرف نهايتها هل هي أربعة أيام أو أكثر فإنه يقصر حتى تنتهي
حاجته ، أو يعزم على الإقامة مدة تزيد عن أربعة أيام عند أكثر أهل العلم . كأن يقيم لالتماس شخص له عليه دين أو له خصومة لا يدري متى تنتهي ، أو ما أشبه ذلك ، فإنه يقصر ما دام مقيما لأن إقامته غير محدودة
فهو لا يدري متى تنتهي الإقامة فله القصر ويعتبر مسافرا ، يقصر ويفطر في رمضان ولو مضى على هذا سنوات .
أما من أقام إقامة طويلة للدراسة ، أو لغيرها من الشؤون ، أو يعزم على الإقامة مدة طويلة فهذا الواجب عليه الإتمام ، وهذا هو الصواب ، وهو الذي عليه جمهور أهل العلم من الأئمة الأربعة وغيرهم . لأن الأصل في
حق المقيم الإتمام ، فإذا عزم على الإقامة أكثر من أربعة أيام وجب عليه الإتمام للدراسة أو غيرها .
وذهب ابن عباس رضي الله عنهما إلى أن المسافر إذا أقام تسعة عشر يوما أو أقل فإنه يقصر . وإذا نوى الإقامة أكثر من ذلك وجب عليه الإتمام محتجا بإقامة النبي صلى الله عليه وسلم يوم فتح مكة تسعة عشر يوما
يقصر الصلاة فيها . ولكن المعتمد في هذا كله هو أن الإقامة التي لا تمنع قصر الصلاة إنما تكون أربعة أيام فأقل ، هذا الذي عليه الأكثرون ، وفيه احتياط للدين ، وبعد عن الخطر بهذه العبادة العظيمة التي هي
عمود الإسلام .
والجواب عما احتج به ابن عباس رضي الله عنهما : أنه لم يثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه عزم على الإقامة هذه المدة ، وإنما أقام لتأسيس قواعد الإسلام في مكة ، وإزالة آثار الشرك من غير أن ينوي مدة معلومة ،
والمسافر إذا لم ينو مدة معلومة له القصر ولو طالت المدة كما تقدم . فنصيحتي لإخواني المسافرين للدراسة أو غيرها أن يتموا الصلاة ، وألا يقصروا ، وأن يصوموا رمضان ولا يفطروا إلا إذا كانت الإقامة قصيرة
أربعة أيام فأقل ، أو كانت الإقامة غير محددة لا يدري متى تنتهي لأن له حاجة يطلبها لا يدري متى تنتهي كما تقدم ، فإن هذا في حكم المسافر هذا هو أحسن ما قيل في هذا المقام ، وهو الذي عليه أكثر أهل العلم ،
وهو الذي ينبغي لما فيه من الاحتياط للدين لقول النبي صلى الله عليه وسلم : دع ما يريبك إلى ما لا يريبك وقوله صلى الله عليه وسلم : فمن اتقى الشبهات استبرأ لدينه وعرضه
وإقامته صلى الله عليه وسلم في مكة تسعة عشر يوما يوم الفتح محمولة على أنه لم يجمع عليها وإنما أقام لإصلاح أمور الدين ، وتأسيس توحيد الله في مكة وتوجيه المسلمين إلى ما يجب عليهم كما تقدم ، فلا يلزم من
ذلك أن يكون عزم على هذه الإقامة . بل يحتمل أنه أقامها إقامة لم يعزم عليها ، وإنما مضت به الأيام في النظر في شؤون المسلمين وإصلاح ما يحتاج إلى إصلاح وإقامة شعائر الدين في مكة المكرمة . وليس هناك ما
يدل على أنه عزم عليها حتى يحتج بذلك على أن مدة الإقامة المجيزة للقصر تحد بتسعة عشر يوما كما جاء ذلك عن ابن عباس رضي الله عنهما .
وهكذا إقامته صلى الله عليه وسلم في تبوك عشرين يوما ليس هناك ما يدل على أنه عازم عليها عليه الصلاة والسلام . بل الظاهر أنه أقام يتحرى ما يتعلق بحرب ، وينظر في الأمر وليس عنده إقامة جازمة في ذلك ، لأن
الأصل عدم الجزم بالإقامة إلا بدليل ، وهو مسافر للجهاد والحرب مع الروم وتريث في تبوك هذه المدة للنظر في أمر الجهاد ، وهل يستمر في السفر ويتقدم إلى جهة الروم أو يرجع؟ ثم اختار الله له سبحانه أن يرجع
إلى المدينة فرجع . والمقصود أنه ليس هناك ما يدل على أنه نوى الإقامة تسعة عشر يوما في مكة ، ولا أنه نوى الإقامة جازمة في تبوك عشرين يوما حتى يقال إن هذه أقل مدة للقصر ، أو أن هذه أقصى مدة للإقامة بل
ذلك محتمل كما قاله الجمهور ، وتحديد الإقامة بأربعة أيام فأقل إذا نوى أكثر منها أتم ، مأخوذ من إقامته صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع في مكة قبل الحج ، فإنه أقام أربعة أيام لا شك في ذلك عازما على
الإقامة بها من أجل الحج من اليوم الرابع إلى أن خرج إلى منى ، وقال جماعة من أهل العلم تحدد الإقامة بعشرة أيام لأنه صلى الله عليه وسلم أقام عشرة أيام في مكة في حجة الوداع وأدخلوا في ذلك إقامته في منى
وفي عرفة وقالوا عنها إنها إقامة قد عزم عليها ، فتكون المدة التي يجوز فيها القصر عشرة أيام فأقل . لأنه قد عزم عليها . وهذا قول له قوته وله وجاهته لكن الجمهور جعلوا توجهه من مكة إلى منى شروعا في السفر
لأنه توجه إلى منى ليؤدي مناسك الحج ثم يسافر إلى المدينة .
وبكل حال فالمقام مقام خلاف بين أهل العلم وفيه عدة أقوال لأهل العلم . لكن أحسن ما قيل في هذا وأحوط ما قيل في هذا المقام ، هو ما تقدم من قول الجمهور ، وهو : أنه إذا نوى المسافر الإقامة في البلد أو في
أي مكان أكثر من أربعة أيام أتم ، وإن نوى إقامة أقل قصر ، وإذا كانت ليس له نية محددة يقول أسافر غدا أو أسافر بعد غد ، يعني له حاجة يطلبها لا يدري متى تنتهي ، فإن هذا في حكم السفر وإن طالت المدة .
والله ولي التوفيق .
مقدار المدة والمسافة التي يجوز فيها الجمع والقصر
إلى فضيلة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز مفتي المملكة العربية السعودية ورئيس إدارة البحوث العلمية والإفتاء حفظه الله وأبقاه . السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، وبعد : أتقدم لفضيلتكم مفيدا أنني
وإخواني نملك مزرعة تقع على طريق الخرج حرض ، فهي تبعد عن الخرج حوالي 65 كم ، وعن الرياض حوالي 140 كم ، ونحن لا نقيم بها بل نسكن في مدينة الرياض ، ولكننا نذهب وباستمرار إلى المزرعة لتفقد العمل بها
ومراقبة سير العمل . آمل من فضيلتكم إرشادنا وإفادتنا وفقكم الله إلى الحكم الشرعي عن جمع الصلاة وقصرها بالنسبة لنا ، وكذلك الفطر في نهار رمضان في الحالات التالية التي تمثل واقع ذهابنا باستمرار للمزرعة
:
1- عندما نذهب لقضاء يوم أو بعض يوم في المزرعة لمتابعة سير العمل ؟
2- عندما نذهب لقضاء عطلة نهاية الأسبوع في المزرعة للراحة والاطلاع على العمل؟
3- عندما نذهب لقضاء عطلة منتصف العام الدراسي في المزرعة للراحة ، علما بأن العطلة في الغالب تكون أسبوعين؟
4- عندما نذهب للمزرعة في نهار رمضان هل يصح لنا الفطر مع العلم أنه لا يوجد مشقة ، وفي المزرعة مساكن لنا بها جميع ما نحتاج إليه من وسائل الراحة؟
5- ما الحكم بالنسبة لمن يرافقنا في طلوعنا للمزرعة من الأقارب والأصدقاء ، وهل ينطبق عليهم ما ينطبق علينا من أحكام؟
راجين أن نتلقى إجابتكم كتابيا وفقكم الله لما يحبه ويرضاه وسدد على طريق الخير خطاكم إنه سميع مجيب . م . ع . ص . من الرياض
ج : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ، بعده : لا حرج في قصركم وجمعكم وفطركم في . رمضان أنتم ومن معكم إذا ذهبتم إلى المزرعة إذا كان الواقع هو ما ذكرتم أعلاه ، إلا في حالة واحدة وهي : ما إذا أجمعتم على
الإقامة في المزرعة أكثر من أربعة أيام فإنكم لا تقصرون ولا تجمعون ولا تفطرون في رمضان . وفق الله الجميع والسلام .
استفتاء شخصي موجه إلى سماحته
هل الأفضل في الجمع بين الصلتتين التقديم أو التأخير
س : في الجمع والقصر ما بين الظهر والعصر ، ما هو الأفضل الصلاة بعد أذان الظهر مباشرة ، أم تأخيرها إلى منتصف الوقتين؟
ج : إن كان المسافر يريد أن يرتحل من مكانه في السفر قبل الزوال شرع له أن يصلي الظهر والعصر جمع تأخير ، أما إن كان ارتحاله بعد الزوال فالأفضل له أن يصلي الظهر والعصر جمع تقديم ، وهكذا الحكم في المغرب
والعشاء إن ارتحل قبل الغروب أخر المغرب مع العشاء جمع تأخير ، وإن ارتحل بعد الغروب قدم العشاء مع المغرب وصلاهما جمع تقديم ، هذه سنته عليه الصلاة والسلام فيما ذكرنا ، أما إن كان مقيما فهو مخير إن شاء
جمع جمع تأخير وإن شاء جمع جمع تقديم ، والأفضل له أن يصلي كل صلاة في وقتها كما فعل النبي صلى الله عليه وسلم في منى في حجة الوداع فإنه كان يصلي كل صلاة في وقتها . لأنه مقيم فإن دعت الحاجة إلى الجمع فلا
حرج . لأنه صلى الله عليه وسلم جمع في غزوة تبوك وهو مقيم ، وهكذا المريض يفعل ما هو الأرفق به من الجمع- أعني جمع التقديم أو جمع التأخير- فإن لم يكن عليه مشقة تدعوه إلى الجمع صلى كل صلاة في وقتها هذا هو
الأفضل له وإن جمع فلا بأس .
من ضمن الفتاوى التي صدرت من مكتب سماحته .
هل الأفضل للمسافر القصر بلا جمع
أو الجمع والقصر وهل بينها تلازم
س : يتصور البعض أن الجمع والقصر متلازمان ، فلا جمع بلا قصر ولا قصر بلا جمع ، فما رأيكم في ذلك؟ وهل الأفضل للمسافر القصر بلا جمع أو الجمع والقصر؟
ج : من شرع الله له
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 25، 2015 بواسطة كرمة العنب. (150,770 نقاط)
أخي الكريم،
اذا كان عمرك 32 ولا تعلم ماهو القصر والجمع بالصلاه فهذا تقصير منك أنت شخصياً ولا تلوم بذلك أهل الدين كما تقول، واضح أنك سألت عدد من رجال العلم ولم تستطيع "فهم الاجابه" بالرغم من وضوحها وذكرها بكتب
المدارس حين كنا على مقاعد الدراسه.
لا اريد الاجابه على سؤالك فإني أثق أن المعلومه والاجابه لن تصلك ولذلك انصحك يا أخي الحبيب أن تذهب لأحد المساجد حتى تقوم بالسؤال حول هذه المسأله شخصيا لكي تستطيع استيعابها مباشرتاً.
جزاك الله كل خير.
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 28، 2015 بواسطة أخزم (149,980 نقاط)
لماذا دائما نهاجم اهل الدين ؟ و كأنهم قد قصروا فى واجبهم ؟
اما سؤالك فيحتوى عدة أسئلة و يحتاج ايضاحات
اما القصر فى الصلاة
فيكون بسبب السفر لمسافة قدرت بالقياس الحالى 86 كم ( الرأ ى الراجح )
يعنى مثلا من  يسكن مدينة القاهرة مثلا و يسافر الى طنطا يستطيع قصر الصلاة
و بيان القصر يكون بصلاة الصلاة الرباعية ركعتان فقط يعنى عند آداء صلاة الظهر يصلى ركعتان
و كذالك عند آداء صلاة العصر يصلى ركعتان و كذالك عند آداء صلاة العشاء يصلى ركعتان
أما المغرب و الصبح فلا قصر فيهما فيصلى المغرب 3 ركعات و يصلى الصبح ركعتان
و أما الجمع معناه أن يصلى الظهر و العصر فى وقت واحد
فاذا صلى العصر فى وقت الظهر يسمى جمع تقديم
واذا صلى الظهر فى وقت العصر يسمى جمع تأخير
ونفس الكلام ينطبق على صلاة المغرب و العشاء  
فإذا صلى العشاء فى وقت المغرب يسمى جمع تقديم
و اذا صلى المغرب فى وقت العشاء يسمى جمع تأخير
و الان ارجو ان اكون قد اوضحت باختصار المقصود بالجمع و المقصود بالقصر فى السفر
يا ترى هل اجبت على اسئلتك ؟ ام تحتاج لتوضيح اكتر
و ارجو التأكيد على ان ما ذكرته هو اشهر اراء المذاهب الدينيةالفقهية فى هذا الباب  و الله أعلم
...