السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

هل صحيح ان تسبيح الله يغفر خطايا المسلم حتى ولو كانت كثيرة مثل زبد البحر ؟ وهل يحق هذا للأبكم ؟

0 تصويتات
سُئل يوليو 20، 2015 في تصنيف الفتاوى بواسطة سوسو سوسن (10,660 نقاط)
من سبح الله في دبر كل صلاة ثلاثا وثلاثين . وحمد الله ثلاثا وثلاثين . وكبر الله ثلاثا وثلاثين . فتلك تسعة وتسعون . وقال ، تمام المائة : لا إله إلا الله وحده لا شريك له
. له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير – غفرت خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر
الراوي: أبو هريرة
خلاصة الدرجة: صحيح
المحدث: مسلم
المصدر: صحيح مسلم
الصفحة أو الرقم: 597
من سبح الله في دبر كل صلاة ثلاثا وثلاثين ، وحمد الله ثلاثا وثلاثين ، وكبر الله ثلاثا وثلاثين ، فتلك تسع وتسعون ، وقال تمام المائة : لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك ، وله الحمد ، وهو على كل
شيء قدير ، غفرت خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر
الراوي: أبو هريرة
خلاصة الدرجة: صحيح
المحدث: الألباني
المصدر: صحيح الجامع
الصفحة أو الرقم: 6286

13 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه يوليو 21، 2015 بواسطة تمي 5 (9,640 نقاط)
يا شباب هذا
ملحد
ملحد
ملحد
ملحد
ملحد
ملحد
ملحد
ملحد
ملحد
ملحد
اطلعوا على بقية اسئلته حتى تعرفوا مع من تتعاملون
هو لا يتحدث عن الاستغفار
هو يسخر بطريقه غبيه
هل الله يسمع الابكم اذا قام بالاستغفار هذا هو مقصد سؤاله
اطلعوا على بقية اسئلته
حتى تعرفوا على من تجيبون
0 تصويتات
تم الرد عليه يوليو 23، 2015 بواسطة داود (149,400 نقاط)
اجابة اعجبتني
هل صحيح النصارى عجزوا عن الاجابة على هذه الاسئلة
من صفات الله التى لا يختلف عليها العقلاء (العدل والرحمة والغفران).
فأين الرحمة لو صُلِبَ برىء تكفيراً عن شخص آخر؟
وهل يُصلب إله تكفيراً عن خطيئة بشر؟
ولو قلتم إن الذى صُلِبَ كان بشر أيضاً ، لقلنا لقد انفصل وقتئذ إذن لاهوته عن ناسوته ، وبذلك ينتفى الاتحاد التام والكامل فى القول والعمل الذى تنادون به.
فما بالك إذا كان الآخر ابن الإله؟
هل كان يريد أن يتخلص من ابنه؟
أم هل كان عاجزاً عن الغفران بدون هذه المسرحية؟
وكيف يثق خلقه به إذا كان قد ضحى بالبار البرىء من أجل غفران خطيئة مذنب آخر؟
وكيف نصدق أنه إله عادل إذا كان هذا هو عدله _ يدخل أنبياءه ورسله وعباده الصالحين النار في انتظار صلب ابنه ثم ينزل إلي الجحيم ليخلصهم ؟!!
أليس هذا هو ما تؤمن به الكنيسة الأرذوذكسية والكاثوليكية ؟
هل هو قاسي القلب لهذه الدرجة : يحب آدم وحواء وذريتهما أكثر من ابنه؟
ولماذا لم ينتقم من يعقوب عندما ضحك عليه وسرق النبوة من أبيه؟ ( تكوين 27)
ولماذا لم ينتقم الله (فى زعمكم)من يعقوب الذى تصارع معه وقهره؟ ( تكوين32: 22-30)
ولو كان الصلب والفداء لغفران خطيئة آدم وحواء – فكيف يكفر عن خطيئة الشيطان ؟
وهل سيضطر إلى النزول مرة أخرى والزواج من شيطانة لينجب شيطاناً يصلب عن الشياطين؟
أليست خطيئة الشيطان أعظم وأجل؟
أم كان صَلب ابنه (أقصد نفسه) هذا نيابة عن الجن والإنس؟
ولماذا لم ينتقم من نبيه يهوذا الذى زنا بزوجة ابنه ( تكوين 38: 12- 26)
ولماذا لم ينتقم من لوط الذى تقولون إن زنى بابنتيه؟ ( تكوين 19: 30-38)
ولماذا لم ينتقم من أمنون الذى تقولون عنه إنه زنى بأخته؟ ( صموئيل الثانى 13)
ولماذا لم ينتقم من داود الذى تتهمونه بالزنا مع امرأة جاره بعد ارتكابه خيانة عظمى فى حق جيشه وجنوده ليقتل زوجها ؟ ( صموئيل الثانى 11)
ولماذا لم ينتقم من سليمان الذى عبد الأوثان؟ ( ملوك الأول 11: 9-10)
ولماذا لم ينتقم من بنى اسرائيل الذين عبدوا العجل بعد أن أنقذهم وأخرجهم من مصر؟ ( خروج 32: 1-6)
ولماذا لم ينزل مرة أخرى ليصلب ليكفر عن خطيئة من قتلوا ابنه وحرفوا دينه؟
ولماذا تعجَّلَ وأمر بقتل و رجم المرتد ، لو كان فى نيته أن يفديه ويغفر له خطاياه بموت ابنه على الصليب؟ ( تثنية 13: 6-10)
وهل من العدل أن يتساوى الكافر والمؤمن لمجرد صلب إنسان برىء ؟
وهل بهذا قد تعلم شعب الصليب تحمل مسؤولية أعمالهم؟
لا.
إنهم يحملون ظهر إلاههم بأثقال من الذنوب والإثام، لا بد معها من ارسال ابنه مرة أخرى وربما ابنته وزوجته وكل أقربائه مرات ومرات حتى يرضيه منظر الدماء والضحايا ليتوب عليهم ويغفر لهم!!
أليس من الأسهل لو أنه انتقم من الشيطان وأراح واستراح؟
ولماذا لم ينتقم من بنى إسرائيل على سرقتهم حلى المصريين؟ ( خروج 12: 35-36)
ولماذا لم ينتقم ممن أوقدوا نيران الحرب وقتلوا الأبرياء فى صبرا وشاتيلا وفى جنين؟
أيهما أهم عند هذا الإله: الأكل من شجرة معرفة الخير والشر أم قتل النفس؟
كيف يكون إله بار رحيم حنّان منّان وهو يُضمر كل هذا الشر فى نفسه؟
كل هذا العمر لينتقم من فلذة كبده؟
ثم تقولون الله محبة؟!!!
ألم يقل : (( إنه إله غيور يتفقد ذنوب الآباء فى الأبناء فى الجيل الثالث والرابع من مبغضيه؟ ))
فلماذا كذب وانتظر كل هذه الأجيال؟ (خروج 20: 5)
وإذا كان هذا حاله مع من أحب - مع ابنه – فماذا يكون حاله معنا نحن؟
ولماذا لم ينتقم من الشيطان الذى قهره أربعين يوما يجربه فى البرية؟ ( متى 4: 1-11)
ولماذا لم ينتقم من الشيطان الذى وسوس لآدم وحواء وتسبب فى هذه الخطيئة؟
هل يُعجبه أن يصفه أحد خلقه بالقسوة وعدم الرحمة؟ (إِنْ كَانَ اللهُ مَعَنَا فَمَنْ عَلَيْنَا!اَلَّذِي لَمْ يُشْفِقْ عَلَى ابْنِهِ بَلْ بَذَلَهُ لأَجْلِنَا أَجْمَعِينَ) رومية [ 8: 31-32.]
أم نزل هو ليصلب ليظل خلقه يلعنوه إلى يوم الدين ثم يخلدهم فى الجنة بهذا العمل الأسطورى الذى راح هو ضحيته؟
(( اَلْمَسِيحُ افْتَدَانَا مِنْ لَعْنَةِ النَّامُوسِ، إِذْ صَارَ لَعْنَةً لأَجْلِنَا، لأَنَّهُ مَكْتُوبٌ: «مَلْعُونٌ كُلُّ مَنْ عُلِّقَ عَلَى خَشَبَة. )) [غلاطية 3: 13]
كيف ترك إلهكم لاهوته ورضي أن يعيش في رحم إمرأة بين دم الحيض والنفاس ثم خرج من فرجها في صورة طفل يحبو ويتبول ويرضع من صدر امه مع ان ذلك يمثل جانباً مهماً من جوانب الله الذي له الكمال المطلق .
إن ذلك لأمر عجاب.
هل هذه هى صورة الإله العظيم القدوس المنزه؟
لا.
فما الذى يدفعنى لعبادته؟
نحن نقول الله أكبر من كل شىء ، نحن نقول الله العليم. ولا يمكن لإلاهكم أن تكون له نفس هذه الصفات. فقد كانت بطن أمه التى حوته أكبر منه ، وكانت أكبر منه ناهيك عن الكهف الذى ولدته فيه.
فلماذا أعبد الضعيف؟
ولماذا أعبد الصغير؟
لماذا قبل إلهكم أن يتحد جسده ودمه فى البشر عندما تأكلون الخبز المقدس وتشربون الخمر؟
ألم يعلم أن مصير هذا التحول سيؤول بعد الهضم إلى المجارى؟
هل رضى لنفسه هذه الصورة المهينة؟
هل لم يعرف رئيس الكهنة قيافا إلاهه؟ وهل قبل الإله أن يحكم عليه أحد خلقه بالموت؟
أإله لم يعرفه أنبياؤه ولا رسله؟
(( فَقَالَ لَهُمْ وَاحِدٌ مِنْهُمْ وَهُوَ قَيَافَا كَانَ رَئِيساً لِلْكَهَنَةِ فِي تِلْكَ السَّنَةِ: «أَنْتُمْ لَسْتُمْ تَعْرِفُونَ شَيْئاً ولاَ تُفَكِّرُونَ أَنَّهُ خَيْرٌ لَنَا أَنْ يَمُوتَ
إِنْسَانٌ وَاحِدٌ عَنِ الشَّعْبِ وَلاَ تَهْلِكَ الأُمَّةُ كُلُّهَا»وَلَمْ يَقُلْ هَذَا مِنْ نَفْسِهِ بَلْ إِذْ كَانَ رَئِيساً لِلْكَهَنَةِ فِي تِلْكَ السَّنَةِ تَنَبَّأَ أَنَّ يَسُوعَ مُزْمِعٌ أَنْ
يَمُوتَ عَنِ الأُمَّةِ )) [ يوحنا 11: 49-50] أنظر النبى أعلم من الإله!! النبى تنبأ بموت الإله!! انظر نبى الله العادل الذى يحكم على إلاهه بالموت ويرى فى ذلك الخير للأمة!!
فما حاجتى أن أصدق نبياً أو إلاهاً بعد؟
أليس هذا هو الدافع لخروج الناس من الكنيسة ورفض تعاليمها؟
أليس هذا هو الدافع لإنكار وجود الله ؟
أليست فكرة الصلب والفداء دافع لإكثار الخطايا والآثام واللامبالاة باقترافها ؟
أإله يسلمه للصلب نبيه يهوذا الأسخريوطى؟
أتصدقون أنه رضى بتسليم إلهه ورجح منفعة ثلاثين درهما على إلهه ووعوده؟ [ متى 26: 14-16 ]
أإله لا يساوى ثمنه ثمن حذاء رخيص؟
ثلاثين درهما؟!!
لماذا لم يرحم باقى خلقه القادمين إلى العالم عندما يُفقِدَهم الثقة فى رحمته؟
ماذا سيقولون عنه عندما يعلمون أنه ضحَّى بابنه؟ ألن يساورهم الشك ويحبطهم التشكك والأمل فى رحمته ؟
ألا يفقدهم ذلك الأمل فى أنه من الممكن ألا يعدل بينهم أو يحكم بالصلب على أحد منهم بسبب خطيئة شخص آخر؟
ما بالكم لو اتبع أحد القضاة هذا النهج البولسى وحكم بقتل شخص برىء بذنب آخر؟
أأكل أنا وأسرتى فى أحد المطاعم وتُجْبَر أنت على دفع فاتورة الطعام؟
قولوا لى بالله عليكم : ما هو الذنب الذى ارتكبه آدم وحواء؟ أن أكلا من شجرة معرفة الخير والشر؟
هل كان عليهما ألا يعرفا طريق الخير فينتهجاه وألا يعرفا طريق الشرفيتجنباه؟
قد تقول لى إن ذنبهما هو عصيان أمر الله. أقول لك وما الحكمة أن يمنع الله
خلقه من معرفة الخير من الشر؟
هل كان يريد أن يتركهما فى ظلام الجهل وعدم معرفة الخير من الشر ثم يحاسبهما فى الآخرة ؟
ألست معى فى أنهما لو كانا قد عرفا ذلك لاقتضى علمهم بالخير أن يتبعا طريق الله القويم ؟
ألست معى أنه في جميع الشرائع لابد أن تتناسب العقوبة مع الجريمة نفسها؟
فهل يتناسب الصلب ، مع خطيئة آدم؟
وهل كفَّ الشيطان عن محاربة الله بعد أن وسوس لآدم وحواء؟
فلماذا يترك هذا الإله الحلول الجذرية فلا ينتقم من آدم وحواء ، ولا ينتقم من الشيطان ، بل ينتقم من ابنه البرىء الذى سُرَّت به نفسه؟
ألا تقولون إن الأنبياء السابقين عصوا الله وزنوا ؟
ألا تقولون إن سليمان ضلَّ عن طريق الله القويم وعبد الأوثان؟
ألا تقولون إن إبراهيم رضى بعبث فرعون بزوجته فى مقابل دراهم معدودة ؟
هل كان كل هذا طاعة لأوامر الله أم عصيان له وإفسادٌ فى الأرض؟
فلو كان طاعة ، لقلنا سبحان الله. كيف ترضون بإله ديوث لا يرضى إلا بالزنا والدياثة ؟
وإن قلتم عصيان ، لقلنا كيف تتهمون الله سبحانه وتعالى بالجهل فى اختيار أنبيائه ولحكمتم على كتابكم بأنه ليس من عند الله. فهذا إلاه يستحق الصلب فعلاً ولكن ليس من أجل خطيئة عبدين من عباده أكلا من
شجرة.
أليس هذا ذنب الله الذى لم يترك لآدم وحواء الإكثار من الأكل من شجرة معرفة الخيروالشر؟
فلماذ أراد منعهم من معرفة الخير؟
وعلى حسب عقيدة النصارى  
سبب صلب يسوع  هو الخائن يهوذا
يهوذا أخطأ وكانت غلطة عمره !!!!!
هي خيانته للمسيح وتسليم يسوع لأيدي اليهود كما تعتقد النصارى   !!!!!
والسؤال :
1- هل المسيح أتي من أجل الصلب وسلم نفسه طواعية .....أم خانه يهوذا وسلمه لليهود .؟؟؟؟
2- هل كانت حياة يسوع مسرحية ويهوذا أحد أبطالها ؟
3- وإذا كان خلاص البشرية تم عن طريق يهوذا فلماذا ي
0 تصويتات
تم الرد عليه يوليو 24، 2015 بواسطة أهلا وسهلا (10,340 نقاط)
الخطايا و التقصير التي بينه و بين ربه فقط
أما بينه و بين الناس فلا
0 تصويتات
تم الرد عليه يوليو 26، 2015 بواسطة كوربيكا (10,660 نقاط)
ويريح قلبك استغفر الله العظيم
0 تصويتات
تم الرد عليه يوليو 26، 2015 بواسطة عداس يونايتد (9,920 نقاط)
هل صحيح النصارى عجزوا عن الاجابة على هذه الاسئلة
من صفات الله التى لا يختلف عليها العقلاء (العدل والرحمة والغفران).
فأين الرحمة لو صُلِبَ برىء تكفيراً عن شخص آخر؟
وهل يُصلب إله تكفيراً عن خطيئة بشر؟
ولو قلتم إن الذى صُلِبَ كان بشر أيضاً ، لقلنا لقد انفصل وقتئذ إذن لاهوته عن ناسوته ، وبذلك ينتفى الاتحاد التام والكامل فى القول والعمل الذى تنادون به.
فما بالك إذا كان الآخر ابن الإله؟
هل كان يريد أن يتخلص من ابنه؟
أم هل كان عاجزاً عن الغفران بدون هذه المسرحية؟
وكيف يثق خلقه به إذا كان قد ضحى بالبار البرىء من أجل غفران خطيئة مذنب آخر؟
وكيف نصدق أنه إله عادل إذا كان هذا هو عدله _ يدخل أنبياءه ورسله وعباده الصالحين النار في انتظار صلب ابنه ثم ينزل إلي الجحيم ليخلصهم ؟!!
أليس هذا هو ما تؤمن به الكنيسة الأرذوذكسية والكاثوليكية ؟
هل هو قاسي القلب لهذه الدرجة : يحب آدم وحواء وذريتهما أكثر من ابنه؟
ولماذا لم ينتقم من يعقوب عندما ضحك عليه وسرق النبوة من أبيه؟ ( تكوين 27)
ولماذا لم ينتقم الله (فى زعمكم)من يعقوب الذى تصارع معه وقهره؟ ( تكوين32: 22-30)
ولو كان الصلب والفداء لغفران خطيئة آدم وحواء – فكيف يكفر عن خطيئة الشيطان ؟
وهل سيضطر إلى النزول مرة أخرى والزواج من شيطانة لينجب شيطاناً يصلب عن الشياطين؟
أليست خطيئة الشيطان أعظم وأجل؟
أم كان صَلب ابنه (أقصد نفسه) هذا نيابة عن الجن والإنس؟
ولماذا لم ينتقم من نبيه يهوذا الذى زنا بزوجة ابنه ( تكوين 38: 12- 26)
ولماذا لم ينتقم من لوط الذى تقولون إن زنى بابنتيه؟ ( تكوين 19: 30-38)
ولماذا لم ينتقم من أمنون الذى تقولون عنه إنه زنى بأخته؟ ( صموئيل الثانى 13)
ولماذا لم ينتقم من داود الذى تتهمونه بالزنا مع امرأة جاره بعد ارتكابه خيانة عظمى فى حق جيشه وجنوده ليقتل زوجها ؟ ( صموئيل الثانى 11)
ولماذا لم ينتقم من سليمان الذى عبد الأوثان؟ ( ملوك الأول 11: 9-10)
ولماذا لم ينتقم من بنى اسرائيل الذين عبدوا العجل بعد أن أنقذهم وأخرجهم من مصر؟ ( خروج 32: 1-6)
ولماذا لم ينزل مرة أخرى ليصلب ليكفر عن خطيئة من قتلوا ابنه وحرفوا دينه؟
ولماذا تعجَّلَ وأمر بقتل و رجم المرتد ، لو كان فى نيته أن يفديه ويغفر له خطاياه بموت ابنه على الصليب؟ ( تثنية 13: 6-10)
وهل من العدل أن يتساوى الكافر والمؤمن لمجرد صلب إنسان برىء ؟
وهل بهذا قد تعلم شعب الصليب تحمل مسؤولية أعمالهم؟
لا.
إنهم يحملون ظهر إلاههم بأثقال من الذنوب والإثام، لا بد معها من ارسال ابنه مرة أخرى وربما ابنته وزوجته وكل أقربائه مرات ومرات حتى يرضيه منظر الدماء والضحايا ليتوب عليهم ويغفر لهم!!
أليس من الأسهل لو أنه انتقم من الشيطان وأراح واستراح؟
ولماذا لم ينتقم من بنى إسرائيل على سرقتهم حلى المصريين؟ ( خروج 12: 35-36)
ولماذا لم ينتقم ممن أوقدوا نيران الحرب وقتلوا الأبرياء فى صبرا وشاتيلا وفى جنين؟
أيهما أهم عند هذا الإله: الأكل من شجرة معرفة الخير والشر أم قتل النفس؟
كيف يكون إله بار رحيم حنّان منّان وهو يُضمر كل هذا الشر فى نفسه؟
كل هذا العمر لينتقم من فلذة كبده؟
ثم تقولون الله محبة؟!!!
ألم يقل : (( إنه إله غيور يتفقد ذنوب الآباء فى الأبناء فى الجيل الثالث والرابع من مبغضيه؟ ))
فلماذا كذب وانتظر كل هذه الأجيال؟ (خروج 20: 5)
وإذا كان هذا حاله مع من أحب - مع ابنه – فماذا يكون حاله معنا نحن؟
ولماذا لم ينتقم من الشيطان الذى قهره أربعين يوما يجربه فى البرية؟ ( متى 4: 1-11)
ولماذا لم ينتقم من الشيطان الذى وسوس لآدم وحواء وتسبب فى هذه الخطيئة؟
هل يُعجبه أن يصفه أحد خلقه بالقسوة وعدم الرحمة؟ (إِنْ كَانَ اللهُ مَعَنَا فَمَنْ عَلَيْنَا!اَلَّذِي لَمْ يُشْفِقْ عَلَى ابْنِهِ بَلْ بَذَلَهُ لأَجْلِنَا أَجْمَعِينَ) رومية [ 8: 31-32.]
أم نزل هو ليصلب ليظل خلقه يلعنوه إلى يوم الدين ثم يخلدهم فى الجنة بهذا العمل الأسطورى الذى راح هو ضحيته؟
(( اَلْمَسِيحُ افْتَدَانَا مِنْ لَعْنَةِ النَّامُوسِ، إِذْ صَارَ لَعْنَةً لأَجْلِنَا، لأَنَّهُ مَكْتُوبٌ: «مَلْعُونٌ كُلُّ مَنْ عُلِّقَ عَلَى خَشَبَة. )) [غلاطية 3: 13]
كيف ترك إلهكم لاهوته ورضي أن يعيش في رحم إمرأة بين دم الحيض والنفاس ثم خرج من فرجها في صورة طفل يحبو ويتبول ويرضع من صدر امه مع ان ذلك يمثل جانباً مهماً من جوانب الله الذي له الكمال المطلق .
إن ذلك لأمر عجاب.
هل هذه هى صورة الإله العظيم القدوس المنزه؟
لا.
فما الذى يدفعنى لعبادته؟
نحن نقول الله أكبر من كل شىء ، نحن نقول الله العليم. ولا يمكن لإلاهكم أن تكون له نفس هذه الصفات. فقد كانت بطن أمه التى حوته أكبر منه ، وكانت أكبر منه ناهيك عن الكهف الذى ولدته فيه.
فلماذا أعبد الضعيف؟
ولماذا أعبد الصغير؟
لماذا قبل إلهكم أن يتحد جسده ودمه فى البشر عندما تأكلون الخبز المقدس وتشربون الخمر؟
ألم يعلم أن مصير هذا التحول سيؤول بعد الهضم إلى المجارى؟
هل رضى لنفسه هذه الصورة المهينة؟
هل لم يعرف رئيس الكهنة قيافا إلاهه؟ وهل قبل الإله أن يحكم عليه أحد خلقه بالموت؟
أإله لم يعرفه أنبياؤه ولا رسله؟
(( فَقَالَ لَهُمْ وَاحِدٌ مِنْهُمْ وَهُوَ قَيَافَا كَانَ رَئِيساً لِلْكَهَنَةِ فِي تِلْكَ السَّنَةِ: «أَنْتُمْ لَسْتُمْ تَعْرِفُونَ شَيْئاً ولاَ تُفَكِّرُونَ أَنَّهُ خَيْرٌ لَنَا أَنْ يَمُوتَ
إِنْسَانٌ وَاحِدٌ عَنِ الشَّعْبِ وَلاَ تَهْلِكَ الأُمَّةُ كُلُّهَا»وَلَمْ يَقُلْ هَذَا مِنْ نَفْسِهِ بَلْ إِذْ كَانَ رَئِيساً لِلْكَهَنَةِ فِي تِلْكَ السَّنَةِ تَنَبَّأَ أَنَّ يَسُوعَ مُزْمِعٌ أَنْ
يَمُوتَ عَنِ الأُمَّةِ )) [ يوحنا 11: 49-50] أنظر النبى أعلم من الإله!! النبى تنبأ بموت الإله!! انظر نبى الله العادل الذى يحكم على إلاهه بالموت ويرى فى ذلك الخير للأمة!!
فما حاجتى أن أصدق نبياً أو إلاهاً بعد؟
أليس هذا هو الدافع لخروج الناس من الكنيسة ورفض تعاليمها؟
أليس هذا هو الدافع لإنكار وجود الله ؟
أليست فكرة الصلب والفداء دافع لإكثار الخطايا والآثام واللامبالاة باقترافها ؟
أإله يسلمه للصلب نبيه يهوذا الأسخريوطى؟
أتصدقون أنه رضى بتسليم إلهه ورجح منفعة ثلاثين درهما على إلهه ووعوده؟ [ متى 26: 14-16 ]
أإله لا يساوى ثمنه ثمن حذاء رخيص؟
ثلاثين درهما؟!!
لماذا لم يرحم باقى خلقه القادمين إلى العالم عندما يُفقِدَهم الثقة فى رحمته؟
ماذا سيقولون عنه عندما يعلمون أنه ضحَّى بابنه؟ ألن يساورهم الشك ويحبطهم التشكك والأمل فى رحمته ؟
ألا يفقدهم ذلك الأمل فى أنه من الممكن ألا يعدل بينهم أو يحكم بالصلب على أحد منهم بسبب خطيئة شخص آخر؟
ما بالكم لو اتبع أحد القضاة هذا النهج البولسى وحكم بقتل شخص برىء بذنب آخر؟
أأكل أنا وأسرتى فى أحد المطاعم وتُجْبَر أنت على دفع فاتورة الطعام؟
قولوا لى بالله عليكم : ما هو الذنب الذى ارتكبه آدم وحواء؟ أن أكلا من شجرة معرفة الخير والشر؟
هل كان عليهما ألا يعرفا طريق الخير فينتهجاه وألا يعرفا طريق الشرفيتجنباه؟
قد تقول لى إن ذنبهما هو عصيان أمر الله. أقول لك وما الحكمة أن يمنع الله
خلقه من معرفة الخير من الشر؟
هل كان يريد أن يتركهما فى ظلام الجهل وعدم معرفة الخير من الشر ثم يحاسبهما فى الآخرة ؟
ألست معى فى أنهما لو كانا قد عرفا ذلك لاقتضى علمهم بالخير أن يتبعا طريق الله القويم ؟
ألست معى أنه في جميع الشرائع لابد أن تتناسب العقوبة مع الجريمة نفسها؟
فهل يتناسب الصلب ، مع خطيئة آدم؟
وهل كفَّ الشيطان عن محاربة الله بعد أن وسوس لآدم وحواء؟
فلماذا يترك هذا الإله الحلول الجذرية فلا ينتقم من آدم وحواء ، ولا ينتقم من الشيطان ، بل ينتقم من ابنه البرىء الذى سُرَّت به نفسه؟
ألا تقولون إن الأنبياء السابقين عصوا الله وزنوا ؟
ألا تقولون إن سليمان ضلَّ عن طريق الله القويم وعبد الأوثان؟
ألا تقولون إن إبراهيم رضى بعبث فرعون بزوجته فى مقابل دراهم معدودة ؟
هل كان كل هذا طاعة لأوامر الله أم عصيان له وإفسادٌ فى الأرض؟
فلو كان طاعة ، لقلنا سبحان الله. كيف ترضون بإله ديوث لا يرضى إلا بالزنا والدياثة ؟
وإن قلتم عصيان ، لقلنا كيف تتهمون الله سبحانه وتعالى بالجهل فى اختيار أنبيائه ولحكمتم على كتابكم بأنه ليس من عند الله. فهذا إلاه يستحق الصلب فعلاً ولكن ليس من أجل خطيئة عبدين من عباده أكلا من
شجرة.
أليس هذا ذنب الله الذى لم يترك لآدم وحواء الإكثار من الأكل من شجرة معرفة الخيروالشر؟
فلماذ أراد منعهم من معرفة الخير؟
وعلى حسب عقيدة النصارى  
سبب صلب يسوع  هو الخائن يهوذا
يهوذا أخطأ وكانت غلطة عمره !!!!!
هي خيانته للمسيح وتسليم يسوع لأيدي اليهود كما تعتقد النصارى   !!!!!
والسؤال :
1- هل المسيح أتي من أجل الصلب وسلم نفسه طواعية .....أم خانه يهوذا وسلمه لليهود .؟؟؟؟
2- هل كانت حياة يسوع مسرحية ويهوذا أحد أبطالها ؟
3- وإذا كان خلاص البشرية تم عن طريق يهوذا فلماذا يعتبر يهوذا خائن ؟؟؟؟<
0 تصويتات
تم الرد عليه يوليو 30، 2015 بواسطة الشب الأكابر (9,220 نقاط)
كلامك صحيح جدا
0 تصويتات
تم الرد عليه يوليو 30، 2015 بواسطة مجنونة بس حنونة (10,120 نقاط)
نعم اكيد
الله سهل لنا الامور لانه يعلم بامر ابن ادم
لانه كثير الخطايا
فامرنا بذكره اكثر من ذكرنا لابائنا او اشد ذكرا
لاننا من غير ذكرنا لله مانسوى شيء
فيارب لا تكلنا الى انفسنا طرفة عين  ولا اقل من ذلك ولا اكثر
0 تصويتات
تم الرد عليه يوليو 31، 2015 بواسطة med amine (11,360 نقاط)
نعم يحق وكل بقدر نيته فالاسلام دين يسر وليس عسر
اجدك حائرا امام هذا الدين العظيم كل محاولاتك فاشله التي اردت بها الاسائة للاسلام انصحك بقضاء وقتك في تقشير البصل فهو خير لك
0 تصويتات
تم الرد عليه أغسطس 5، 2015 بواسطة أغيد (159,160 نقاط)
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
بوركت
0 تصويتات
تم الرد عليه أغسطس 5، 2015 بواسطة Rana89 (10,460 نقاط)
هل صحيح أن القس بيرشم النصرانيه في أعضائها التناسليه وبحللها وها أمك رشمت؟
تعميد فروج النساء
ما هو الفارق بين ما يحدث داخل الكنيسة القبطية وبين ما أعلنه بابا الفاتيكان ؟
أترك لكل الحكم
تعميد فروج النساء
أخي الكريم .. أختي الفاضلة .
ما سنقوم بطرحه الآن يحتاج منك ان تتخيل الموقف بدقة متناهية .. بإمرأة قد تكون حامل في الأشهر الثلاثة الأولى أو قد لا تكون حامل كما سيتضح لنا فيما بعد ويأمرها رجال الدين بالكنيسة بأن تخلع ملابسها
بالكامل امام بابا الفاتيكان أو أي قس اخر فتمدد جسدها على سرير مُعد خصيصاً لها ثم تفتح ارجلها وترفعها على الأكتاف كما هو واضح في صورة بابا الفاتيكان ، ثم يبدأ هذا النجس القذر بالجلوس امام عضوها الجنسي
مباشرةً ثم يدابع عضوها الجنسي لكي تتراخي عضلاته ثم يُدخل يده بداخل عضوها الجنسي حتى يتأكد من الوصول لحالة استسلمت فيها هذا المرأة للموقف ثم يأتي بسلكه قصيرة على رأسها قطعة من القطن عليها زيت الميرون
المقدس ثم يبدأ بإدخال هذه السلكة ويده معها داخل عضوها الجنسي بحجة تعميد الجنين داخل الرحم ثم يُخرج يده والسلكة منها وبعد ذلك يأتي هذا القذر بماء يطلق عليه ماء مقدس فيدخله داخل عضوها الجنسي بحجة تعميد
الجنين بماء المعمودية المقدس ويقف بجانبه قس أو راهب او كاهن كلب يتلوا عليها كلمات التعميد والمرأة أمامهم عارية تماماً وكل تركيزهم على عضوها الجنسي الذي اصبح بين ايدهم يفعلوا ما يشاؤون كما يشاؤون
وقتما يشاؤون .
والأعجب من ذلك أن هناك من النساء من لم تكن حامل لأن حملها طلع كاذب، وهناك أجنة مات بسبب هذه القاذورات والتخلف وكأننا نتحدث عن عملية إجهاض فبرر هؤلاء القساوسة فعلتهم بقول : أن الجنين مات وأصبح مستريح
في رحم مملكته المقدسة
يا سادة إنها الديانة المسيحية التي فاقت كل الحدود والتي اعادة لنا العصور الجاهلية مرة أخرى .
In-Utero Baptisms Prove Controversial
في محاولة لادعاء أن حياة الإنسان تبدأ من مرحلة الجنين، وأن كل الأجنّة لديها روح، فإن رجال الدين يشجعون تابعيهم في أنحاء البلدان لِأَن يقوموا بتعميد أبنائهم في غضون الثلاثة أشهر الأولى للحمل، أو بمجرد
تكوين جبين لهم( ناصية).
إن شعائر التعميد داخل الرحم تتطلب:
• أن يتم دَهن الطفل بزيت، مثلاً عن طريق قطعة قصيرة من السلك وعليها قطعة من قطن(مَسحة) بها زيت مقدس، من خلال مهبل الأم، داخل رحم الأم، ويتم دلك جبين الجنين بها
• وبعد ذلك يتم دفع تيار من الماء المقدس داخل رحم الأم، بينما يقوم رجل الدين أو القس بترتيل كلمات التعميد.
رجال الدين البروتستانتين مثل بات روبيرتسون قد حمّلوا تابعيهم هذه العملية كوسيلة لوضع نهاية للسؤال عن مصير جنين الإجهاض، والموت للجنين الغير مكتمل،والأسباب الأخرى لموت الأجنة، فضلاً عن ” أن نُري هؤلاء
القائمين بالإجهاض غير الشرعي أننا سنذهب إلى حيث قد ذهبوا”.
في حين مجّد البعض عملية تعميد الأجنة، فإن هناك آخرون قد رأوها عملية غير مقبولة وكريهه:
* كانديس ويلسليي هي أم حامل، أعربت عن عدم ارتياحها لتعميد ابنها، الذي استغرق حوالي الساعتين ونصف الساعة، والتي انتهت بتيار مضغوط مندفع من الماء المقدس البارد، وتضيف أنها مع ذلك قد شعرت بأنها قد طهرت
من الخطيئة بعد ذلك، وأنها نَضِرة كصباح ربيعي ويُغَلَّف صوت ويلسلي بالإحباط من هذا التعميد وهي تقول: أنها بعد ذلك اكتشفت أنها لم تعد حامل!
ولكن رجال الدين أخبروا ويلسلي:” أن ابنها الآن مستريح في رحم مملكته المقدسة”!!!
ثار جدل كبير حول هذا الموضوع بعد أن أقرت المنظمة الطبية الأمريكية بأن التعميد قبل الميلاد هو خطر على الأجنة، حتى لو تم التعميد من قِبَل أطباء متخصصين، ولكن اليمين المسيحي قد ردّ بأنهم ليس لديهم أية
نيّة لأن يقبلوا التعميد من الأطباء المعتمدين.
* قال القس النظامي ألبرت فالكامي: ” إن هذا جد سخيف” فكما لن تذهب لقس من أجل إجراء عملية جراحية، فلماذا إذاً تذهب لطبيب من أجل التعميد؟!”
وعندما سئل فالكامي الخبير بالتشريح النسائي أصر على: ” كل القساوسة عندهم معرفة بحكم العمل بهذه المنطقة” ، وأضاف:” هذه هي أول مرة أقحم فيها حقاً هنا”.
ووراء هذا الجدال بين الكنيسة والمنطمة الأمريكية الطبية، فإن الجدل قد عَلا بعد التعميد السري الذي تم لجنين امرأة فاقدة الوعي، هذا التعميد في منتصف الليل قد تم بزعامة الاب: فيكتور روسيكوس، وبعض
معاونيه.
* قال شهود العيان: أنهم رأوا عدة رجال يرتدون السواد قد دخلوا غرفتها في وقت متأخر من الليل.
وقال ثيودور دوبونت مريض بالعناية المركزة: ” كانوا صامتين رشيقين” وأقول أنهم بملابسهم إما قساوسة وإما نينجا، وإن كنت لم أرَ من قبل نينجا يضعون تيار مائي في رحم امرأة، بينما يمررون انفسهم بتكرار”
النقاش الآن حول ما إذا كان من حق أب الجنين أن يطلب تعميد ابنه، بين الذين يتمسكون بالقانون الفيدرالي، وبين شريعة الله.
* علّقّ الأب بنديكيت السادس عشر:” إذا أدرنا ظهورنا لشريعة الله، فقد أدرنا ظهورنا للصواب”، وذلك قبل أن يمد يده في رحم حفيدة أخيه لتعميد الجنين من قرابته.
الكثير من الأوراق تنتظر موافقة الكونجرس لتنظيم التعميد داخل الرحم من أجل سلامة الأمهات وأطفالهن.
مع هذا، يخشى الكثيرون من قانون ينظم متى أو إذا ما كانت المرأة تستطيع أن يجرى لها تعميد قبل الميلاد، سيتعارض مع حقها الأول في حرية العقيدة.
” لا تسمحي للحكومة بأن تتدخل في رحمك”
هكذا قال القس بات روبرتسون بوضوح شديد ، من خلال برنامج تليفزيوني ” هذا جسدك، وابنك، فأرسلي رسالة لهؤلاء السياسيين اللادينيين في واشنطن، واجعليهم يعلموا أن القوة العظمى التي تريديها في رحمك هي
الإله”
ولا حول ولا قوة إلا بالله
ما هو الفرق بين المعمودية الهندوسية والمعمودية المسيحية ؟
لا شيء
...