ان لكل قائد رسالة وكذلك الانبياء والرسل وهذه الرسالة يجب ان لا تتعارض مع الحيات الضروريه للانسان مثل حرية المعتقد او حرية التعبير او حرية النشر والاطلاع
وعدم تعرضه لاي عقوبه بسبب فكره او معتده او موقفه السياسي .
2- موضوع ملك اليمين ومضوع العبوديه وعدم تحريمها او منعها ووجود الجواري وبيع السبايا في الحروب كلها لا تتماشى وحقوق الانسان .
3-نظام العقوبات مثل قطع يد السارق والاعدام والجلد كل هذة العقوبات لا تتماشى وحقوق الانسان .
ارجو التوضيح واذا اردنا ان نعيش في العصر الحاضر الذي فيه اجماع دولي حول حقوق الانسان ومراقبة الحريات العامه فكيف يمكن ان نتعايش مع العالم .
هل نغرج بتشريعات حديثة كما حصل بالنسبة لحذر بيع او شراء العبيد والتعامل بالرق وتجارته
ام نتمسك بما هو موجود ونقول هي نصوص وتشريعات سماويه ولا نستطيع تغييرها ونواجه العالم المتحضر.
تحديث للسؤال برقم 1
ارجو التصويت الخيار الاول الاسلام لا يتعارض مع الحريات العامة وحوق الانسان ارجو اثبات ما تقول
اذا صوت بان الاسلاام يتعرض ارجو وضع تصورات معينه لحل هذة المشكلة وهل انت مع تغيير القوانين ام التمسك بما هو موجود رغم اختلاف الزمن والتاريخ والقوانين في العصر المحمدي والعصر الحديث
تحديث للسؤال برقم 2
الرجاء ممن لا يمتلك اجابه ولا يستطيع الدفاع عن انتهاكات حقوق الانسان في المدينه عبر التطهير العرقي لليهود والقتل الجماعي وتقطيع الشجر وبيع النساء والاطفال في نجد اليست هذة جريمة
حرب وانتهاك .
العبيد والرق وملك اليمين (وانكحوا ماطاب لكن من النساء مثنى وثلاث ورباع فان خفتم ان لا تعلو فواحدة او ما ملكت ايمانكم ) اليس ملك اليمين هم عبيد يملكا السيد )
تحديث للسؤال برقم 3
الرجاء عدم الاساءة فالحوار هو حوار حجة بحجة
اعديك حجه لا ترد باساءة اعطني حجة رجاءا