غاية ما في الأمر أنه يحدوني تساؤل ما انفك يرتبط بكثير من الصدف والمخالطات اليومية التي نعيشها..مختصره: كيف يمكن للشخص أن يتعامل-وفي برهة وجيزة من
الزمن-بأكثر من طابع؟؟ وبمعنى آخر: هل يستطيع الشخص فعلا تصوير أكثر من شخصية لنفسه في ذات الوقت؟؟ أليس هذا هو إنفصام الشخصية بعينه؟؟ أم هي حيلة أضحت متطلبات قرن العولمة تفرضها؟؟
أسعد بإثرائكم ونقاشكم...دام التواصل..سلامي.