والله يعلم ان وجود المتشابه سيجعل الذين في قلوبهم زيغ يتتبعون هذا المتشابه ابتغاء الفتنة
فما هي الحكمة من ترك متتبعي الشبهات يلبسون على المسلمين ويفتنونهم عن دينهم؟
تحديث للسؤال برقم 1
اخ تهفو اليك
المتشابه في القران هي الذي يحتمل اكثر من تفسير ومن رأي
والقران مليء بالامثلة على المتشابه وعكسه المحكم وهو الكلام القطعي الذي لا اختلاف فيه
وسؤالي هو بالضبط عن الحكمة من وجود كلام يتم الاختلاف عليه بين المسلمين ولماذا لم يكن كله من المحكم القطعي
تحديث للسؤال برقم 2
اخت سارونة
الملحق الاول فيه توضيح ارجو ان يكون كافيا
وللمزيد من التوضيح اليك هذه الاية
هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ
ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا
أُوْلُوا الأَلْبَابِ