السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

هل يوجد حديث صحيح يثبت أن أهل البيت عليهم السلام روثوا أحاديثهم عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 25، 2014 في تصنيف الإجابة على الأسئلة بواسطة حمادة (153,490 نقاط)
(1) حدثنا احمد بن محمد عن البرقى عن النضر بن سويد عن يحيى بن عمران بن الحارث بن المغيرة عن ابى عبدالله عليه السلام قال ان الارض لاتترك بغير عالم قلت الذى يعلمه عالمكم ماهو قال وراثة من رسول الله ومن على بن ابى طالب عليه السلام علم يستغنى عن الناس ولايستغنى الناس عنه قلت وحكمة يقذف في صدره اوينكت في اذنه فقال ذاك وذاك. -------------------- بصائر الدرجات للصفار المتوفى سنة 290 والمعاصر للبخاري. ------------------- رجال السند 1-أحمد بن محمد بن عيسى. قال النجاشي مترجماً له: ------------------ 198- أحمد بن محمد بن عيسى  .......أبو جعفر رحمه الله شيخ القميين، ووجههم، وفقيههم، غير مدافع. وكان أيضا الرئيس الذي يلقي السلطان بها، ولقي الرضا عليه السلام. وله كتب ولقي أبا جعفر الثاني عليه السلام وأبا الحسن العسكري عليه السلام، ---------------------------------------------------- 2- البرقي  (محمد بن خالد البرقي) قال الشيخ الطوسي في كتابه الرجال (5391- محمد بن خالد البرقي ثقة، هؤلاء من أصحاب أبي الحسن موسى عليه السلام.) ----------------------- 3-  النضر بن سويد قال الشيخ الطوسي في كتابه الرجال (2 -5147- النضر بن سويد له كتاب، وهو ثقة.) ---------- 4- يحيى بن عمران قال الشيخ النجاشي مترجماً له (1199- يحيى بن عمران بن علي بن أبي شعبة الحلبي روى عن أبي عبد الله وأبي الحسن عليهما السلام، ثقة ثقة، صحيح الحديث) ------------------ رجال النجاشي 5-الحارث بن مغيرة. 2522 الحارث بن مغيرة : = الحارث النصري . قال النجاشي : " حارث بن المغيرة النصري ، من بني نصر بن معاوية ، بصري ، روى عن أبي جعفر ، وجعفر ، وموسى بن جعفر ، وزيد بن علي ، ( عليهم السلام ) ، ثقة ثقة ----------- معجم رجال الحديث للسيد الخوئي. من هو أبو عبد الله؟ هو الإمام جعفر بن محمد الصادق عليهما السلام. وهذا الحديث يثبت أن أئمة أهل البيت عليهم السلام يروون أحاديثهم عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وإن لم يصرحوا بالتحديث (حدثني أبي عن أبيه عن أبيه..الخ) صلوات الله عليهم أجمعين
تحديث للسؤال برقم 1
iههههههههههه كتاب (بصائر الدرجات) فقد قال النجاشي: ((أخبرنا بكتبه كلها ما خلا بصائر الدرجات: أبو الحسين علي بن أحمد بن محمد بن طاهر الأشعري القمي قال: حدثنا محمد بن الحسن بن الوليد, عنه: بها. وأخبرنا: أبو عبد الله بن شاذان, قال: حدثنا أحمد بن محمد بن يحيى, عن أبيه, عنه: بجميع كتبه وببصائر الدرجات ( رجال النجاشي: 354(948) ). وقال الطوسي: أخبرنا بجميع كتبه ورواياته ابن أبي جيد, عن محمد بن الحسن بن الوليد, عن محمد بن الحسن الصفار, وأخبرنا جماعة, عن محمد بن علي بن الحسين, عن محمد بن الحسن بن الوليد, عن محمد بن الحسن الصفار, عن رجاله, إلا كتاب بصائر الدرجات فإنه لم يروه عنه محمد بن الحسن بن الوليد. وأخبرنا به الحسين بن عبيد الله, عن أحمد بن محمد بن يحيى, عن أبيه عن محمد بن الحسن الصفار (فهرست الطوسي: 408(622) ). وطريقي النجاشي والشيخ صحيحين وإن كان فيهما أحمد بن محمد بن يحيى العطار, فهو ثقة إما لكونه من شيوخ الإجازة, أو لرواية الثقات عنه كالتلعكبري, أو لتصحيح العلامة لبعض طرق الشيخ التي يقع فيها ولا طريق سواه, إضافة الى توثيق الشهيد الثاني وغيره له, فيخرج بذلك عن الجهالة, مع ما قالوا من أن الأصحاب لم يذكروا شيوخ الإجازة لعدم وجود مصنفات وكتب لديهم إذ إنَّ أكثر التوثيقات جاءت بالنظر الى ذلك, وهو قد وقع في إجازات كتب مشتهرة معروفة النسبة الى أصحابها كما ها هنا, أما قول السيد الخوئي (قدس سره) بأنه مجهول فهو قائم على مبناه من أن شيخوخة الإجازة لا تفيد التوثيق, وأن تصحيح العلامّة لا يثبت العدالة ولكنه عاد وقال في طريق الطوسي الى الصفار: إنه صحيح على الأظهر (معجم رجال الحديث 3/120 و16/256) . ثم إن المولى محمد تقي المجلسي, قد إستظهر إن عدم رواية ابن الوليد لكتاب بصائر الدرجات لتوهمه أنه يقرب من الغلو فيهم عليهم السلام وأجاب عنه: بأن ما ذكره فيه, دون رتبتهم عليهم السلام, ويمكن أن يكون لعدم الإتفاق, فالطريق صحيح (روضة المتقين14/260). وهذا الإستظهار وإن كان لا يستحق الجواب, فهو إحتمال ليس إلا, منبعه عدم رواية ابن الوليد للكتاب لا غير, لكن لا بأس بالقول: إنه لم ينسب توهم الغلو الى الصفار نفسه, فإن ابن الوليد روى كتبه الأخرى, وأما توهم وجود غلو في كتابه, فهذا البصائر أمامنا, أغلب رواياته مبثوثة بمعانيها ومضامينها في كتبنا المعتمدة التي لم يقل أحد بأن فيها غلوا, كما أشار الى ذلك المولى المجلسي (قدس سره) نفسه, فلا يبقى إلا إحتمال عدم الرواية لعدم الإتفاق ليس إلا, كما ذكره آخراً. ومع ذلك فقد أغنانا طريقا النجاشي والشيخ عن رواية ابن الوليد وهما صحيحين كما قد عرفت, ولذا قد إعتمد على الكتاب المجلسي في البحار والحر العاملي في الوسائل
تحديث للسؤال برقم 2
ما في ذاك من غلو
تحديث للسؤال برقم 3
الرد عليك في الملحق الأول..
تحديث للسؤال برقم 4
هههههههههههه تقول ان الشيخ المفيد ضعفه؟ مستنداً لكتاب المفيد من معجم رجال الحديث.. ههههههههههههههههه بلا تعليق
تحديث للسؤال برقم 5
بل الرد عليك موجود في ملحق واحد وهو أنه ثقة لأنه من مشايخ الإجازة ووثقه الشهيد الثاني والعلامة الحلي
تحديث للسؤال برقم 6
منكر لا يدل على الضعف لأن كل علمائك رووا أحاديث منكرة فلو كان كل من روى شيئا منكرا استحق ان يذكر في الضعفاء لما سلم من المحدثين أحد لا سيما المكثر منهم ----------------------------------- --------------- لسان الميزان صفحة 307 ج 2
تحديث للسؤال برقم 7
حفيد الصحابة أجب.. من هو المتهم بوضع الرواية؟
...