اعتبرت إيران أن المظاهرات المناهضة للحكومة في سوريا تجيء في إطار مؤامرة غربية لزعزعة حكومة تؤيد المقاومة.
جاء ذلك في المؤتمر الصحفي الأسبوعي لوزارة الخارجية الإيرانية اليوم الثلاثاء، حيث قال المتحدث باسم الوزارة رامين مهمان برست إن الاحتجاجات في سوريا على مدى الأسابيع الثلاثة الماضية والتي شهدت سقوط 200
قتيل وفقا لتقديرات جماعات حقوق الإنسان، ليست حدثا تلقائيا بل نتاج تدخل أجنبي.
وقال المتحدث للصحفيين إن "ما يحدث في سوريا عمل شرير ينفذه الغربيون والأميركيون والصهاينة خاصة"، وأضاف "يحاولون بمساعدة إعلامهم خلق احتجاج مصطنع في مكان ما أو المبالغة في مطلب لجماعة صغيرة وعرضه
باعتباره مطلب الأغلبية وإرادتها". وتابع "يجب ألا تنطلي على أحد هذه اللعبة التي يلعبها الأميركيون".
وعلى عكس الانتفاضات في مناطق أخرى من العالم العربي التي أشادت بها إيران باعتبارها "صحوة إسلامية" للشعوب ضد حكام طغاة يدعمهم الغرب، لم تحظ الاحتجاجات في سوريا بتغطية إعلامية كبيرة أو تعليقات رسمية
تذكر في إيران.
وقال مهمان برست إن القوى الغربية قلقة من احتمال فقد نفوذها في شرق أوسط يعاد تشكيله وتسعى للإضرار بطهران ودمشق، وأضاف "إنهم يريدون الانتقام من بعض الدول مثل إيران وسوريا"
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/7713E80B-4510-4091-99E7-21B29EBF2C01.htm?GoogleStatID=9
تحديث للسؤال برقم 1
ميريل رادوي
العدالة الإلهية ... والنصر الإلهي أخبرهم بان هذه نعم وتلك لا
بان هؤلاء من حزب الشيطان وهؤلاء حزب الرحمن
تحديث للسؤال برقم 2
ألقت مجموعة من قوات الباسيج التابعة للحرس الثوري الإيراني قنابل مولوتوف على مبنى السفارة السعودية في طهران، مساء الاثنين 11-4-2011، خلال تجمع للاحتجاج على موقف السعودية من
التطورات الإقليمية.
وذكرت وكالة فارس للأنباء إن "المحتجين أطلقوا 6 إلى 7 قنابل على مبنى السفارة، وأظهرت الصور التي نشرتها وكالات الأنباء الرسمية الإيرانية أن قوات الأمن فرضت طوقا أمنيا أمام مبنى السفارة لكنها لم تتصد
إلى التجمع الذي عبر فيه المشاركون عن دعمهم لتوجهات السلطة الإيرانية من الأحداث الاقليمية.
قوات الأمن فرضت طوق أمني على المبنى
وتمنع السلطات الإيرانية أي تجمع سلمي للمعارضة الداخلية بقوة، لكنها لم تتصد للتجمع الذي حمل فيه أنصار الباسيج كمية من المتفجرات. وذكرت وكالة فارس أن "عددا من المحتجين حاولوا نصب علم حزب الله اللبناني
على مبنى السفارة، لكن الأمن منعهم من ذلك."
http://www.alarabiya.net/articles/2011/04/12/145160.html
تحديث للسؤال برقم 3
قوات الأمن فرضت طوق أمني على المبنى
وتمنع السلطات الإيرانية أي تجمع سلمي للمعارضة الداخلية بقوة، لكنها لم تتصد للتجمع الذي حمل فيه أنصار الباسيج كمية من المتفجرات.
واضح النفاق والكيل بميكيالين