السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

ما هي اسباب هبوط الدم بشكل سريع؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 1، 2015 في تصنيف الصحة بواسطة أخزم (149,980 نقاط)
تحديث للسؤال برقم 1

اعني هبوط قوة الدم مثلا من 14 الى 6 في يوم واحد

105 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 12، 2015 بواسطة تاني (159,380 نقاط)
انخفاض ضغط الدم حالة تتسبب بالشكوى من الدوار أو الإغماء. وقد يمتد تأثيره إلى حرمان الدماغ، وغيره من الأعضاء الحيوية المهمة في الجسم، من التزود بالكميات
اللازمة من الأوكسجين والمواد الغذائية، مما قد يُؤدي إلى إحدى الحالات الصحية الخطرة، وهي التي تُدعى حالة الصدمة أو شُوكْ & shock.
ومن خلال مراجعات الأطباء للقراءات الأفضل في قياس مقدار ضغط الدم، تبين أن الطبيعي هو الحفاظ على ضغط دم بمقدار يقل عن 120 مليمترا زئبقيا للضغط الانقباضي، ومقدار 80 مليمترا زئبقيا للضغط الانبساطي، أي
قراءة ما هو أقل من 120/ 80 . والسبب أن الأرقام الأعلى من 120 /80 لضغط الدم، وحتى التي دون 140/ 89 ، تظل مصدر ضرر على الصحة. ومما يُفهم من هذا التوجه الطبي حول مقدار أرقام قياس ضغط الدم، أن خفضه أفضل
من ارتفاعه. وهذا صحيح بالعموم، إلا أن ثمة حالات ينخفض فيها ضغط الدم إلى مستويات ضارة بالصحة.
أعراض انخفاض ضغط الدم:
غالبية الناس، حينما يُصيبهم انخفاض ضغط الدم، وخاصة في الحالات المفاجئة منه، تظهر عليهم أحد الأعراض والعلامات التالية:
ـ دوار أو دوخة بالرأس.
ـ إغماء.
ـ غشاوة، في الإبصار.
ـ غثيان.
ـ شحوب وبرودة ورطوبة الجلد.
ـ تنفس سريع وغير عميق.
ـ إعياء وإجهاد وتعب.
ـ اكتئاب.
ـ عطش.
ولو كان لدى الشخص انخفاض ثابت ومستمر في ضغط دمه، ولا يُسبب ذلك لدية الشعور بأي أعراض، فإن ما يطلبه عادة الأطباء مجرد متابعة ذلك عبر تكرار رصد القراءات.
فحوصات طبية:
والمهم ليس مجرد مقدار الانخفاض في ضغط الدم، بل السرعة التي حصل فيها ذلك. ومن الضروري مراجعة الطبيب لمعرفة السبب، كي يتمكن الطبيب من اختيار الوسيلة الصحيحة لإعادة الضغط إلى مقداره الطبيعي، ويتمكن
أيضاً من معالجة السبب المرضي، أي إما في القلب أو الدماغ أو غيره، الذي أدى إلى انخفاض الضغط بالأصل.
وللمساعدة في الوصول إلى معرفة السبب، سيستمع الطبيب إلى إجابات المريض حول مجموعة من الأمور، كما سيتم الفحص السريري، وخاصة لضغط الدم في أوضاع مختلفة، وفي كل عضد، إضافة إلى القلب وبقية الجسم. وربما يطلب
الطبيب إجراء تحاليل للدم، لمعرفة مقدار الهيموغلوبين والسكر وغيره.
وللتأكد من سلامة القلب، سيطلب الطبيب إجراء عدة فحوصات، لا يُغني بعضها عن الآخر، وهي رسم تخطيط القلب العادي ECG. وتصوير القلب بالأشعة ما فوق الصوتية Echocardiogram. ورصد نبضات القلب خلال 24 ساعة، أو
ما يُسمى بجهاز «هولتر» Holter monitor لمعرفة مدى وجود أي اضطرب في النبض، واختبار جهد القلب Stress test.
مقالات ذات صلة
   ضغط الدم كيف يحافظ الجسم على ضغط الدم
   حالات انخفاض ضغط الدم الحادة
   الضغط ارتفاع ضغط الدم Hypertension
   علاج لضغط الدم المرتفع من كائن بحري
العناية والعلاج لحالات انخفاض ضغط الدم:
انخفاض ضغط الدم الذي لا يتسبب بأي أعراض، لا يحتاج في الغالب إلى المعالجة. وتعتمد المعالجة، للأعراض المختلفة لانخفاض ضغط الدم، على السبب الأساسي وراء ظهور الحالة تلك. وهذا ما يُحاول الطبيب معرفته في
البدء، قبل تقرير نوعية العلاج. أي تقليل جرعات أدوية خفض الدم إن كانت زيادة كميتها هي السبب. وكذلك مع الحالات المرضية الأخرى التي تتسبب بانخفاض ضغط الدم.
وحينما لا يُوجد سبب محدد، فإن التوجه هو لرفع مستوى ضغط الدم. وبناءً على مجموعة من المعطيات لدى المريض، تكون النصيحة بتناول كمية إضافية قليلة من الملح، وتناول مزيد من الماء والسوائل الأخرى.
وعلى الإنسان عموماً أن يهتم بتناول أطعمة صحية، وتناول كميات كافية من المياه، والنهوض بهدوء من السرير أو الكرسي، بعد أخذ عدة أنفاس عميقة، وتناول وجبات متوسطة الحجم. وثمة نصيحة لكبار السن بتناول القهوة
أو الشاي بعيد الفراغ من تناول الطعام، لأن الكافيين يُسهم في رفع مؤقت لضغط الدم.
حالات إكلينيكية متفاوتة لمدى انخفاض ضغط الدم:
الإرشادات الطبية الحالية تُعرف ضغط الدم الطبيعي بما كان أقل من 120 /80 مليمترا زئبقيا. وهناك من أطباء القلب من يرى أن القدر المثالي لضغط الدم هو 115/ 75 مليمترا زئبقيا. وأن القدر الأعلى من 120/ 80
مليمترا زئبقيا، أمر ذو أضرار صحية محتملة، تتناسب احتمالات الإصابة بها طردياً مع ارتفاع مقدار ضغط الدم.
إلا أن من الصعب تحديد مقدار ما يُطلق عليه «انخفاض ضغط الدم» بعموم العبارة، وكذلك في حالات المرضى كأفراد. ويرى كثير من الأطباء أن حالة «انخفاض ضغط الدم» هي ما كان فيها مقدار ضغط الدم الانبساطي أدنى من
90 مليمترا زئبقيا، وما كان مقدار ضغط الدم الانبساطي أدنى من 60 مليمترا زئبقيا.
أي ان ما كان أقل من 90/ 60 مليمترا زئبقيا، في أي من الرقمين، هو «انخفاض ضغط الدم». بمعنى أن ضغط دم إنسان ما يُعتبر منخفضاً حينما يكون مثلا 118/ 50، أو 85/ 63.
هذا بالعموم، أما بالخصوص فهناك خمسة أوضاع تحتاج إلى عرض وتوضيح، لأنها تمس كثيراً من المُعانين من هذه المشكلة.
ـ الأول: انخفاض مستمر: هي حالات منْ لديهم قراءات منخفضة طوال الوقت لضغط الدم، مثل ما هو حاصل لدى بعض النساء. وهنا لا يعتبر الأطباء، تلك الحالة الطبيعية المزمنة لدى شخص ما، بأنها «انخفاض ضغط الدم» إلا
حينما تظهر على الشخص أعراض مثل الدوار أو الإغماء، التي من المعلوم أنها ناجمة عن انخفاض ضغط الدم.
ـ الثاني: انخفاض مفاجئ: وهي الحالات التي يحصل فيها انخفاض ضغط الدم عن معدلاته الطبيعية لإنسان ما، وصولا إلى معدلات أدنى. لكنها لا تصل في الانخفاض إلى أقل من 90 /60، بل أعلى من ذلك.
بمعنى، لو أن إنساناً ما لديه عادة معدل ضغط الدم حوالي 140/ 90، وانخفض هذا المقدار إلى حد 100 /65، فإننا لم نصل إلى حد 90 /60، لكننا فقدنا مقدار 40 /25. وهنا يُلاحظ الأطباء أن الانخفاض الأعلى من 20
مليمترا زئبقيا في قراءة الضغط الانقباضي كفيلة بالتسبب في ظهور أعراض مثل الدوار، لأن الدماغ تأذى نتيجة عدم وصول كميات معتادة، وبضغط دفع للدم معتاد.
وهذه الحالة من الانخفاض هي ما تحصل غالباً عند حصول جفاف نتيجة للإسهال أو كثرة إفراز العرق مع ارتفاع حرارة الجسم. ولذا يُولي الأطباء أهمية بالغة لهذا القدر من الانخفاض، بالرغم من عدم وصوله إلى أرقام
أقل من 90 /60.
ـ الثالث: انخفاض وضعية القيام: وهو ذلك الانخفاض المرتبط بتغير وضعية الجسم orthostatic hypotension. أي من وضعية الاستلقاء على الظهر أو الجلوس إلى وضعية الوقوف واستقامة القيام.
وعادة ما يتجمع الدم في الأطراف السفلى حال اللحظات الأولى من القيام. مما ينجم عنه تدني تدفق الدم إلى بقية أجزاء الجسم. وهنا يعمل الجسم على القيام بآلية عملية تعويض فسيولوجي compensating mechanism ،
لتعديل هذا الخلل. وذلك عبر زيادة نبض القلب وزيادة انقباض الأوعية الدموية.
كي يتم بالتالي إعادة تزويد الدماغ بما يحتاجه من الدم. وحينما لا يتمكن الجسم من القيام بهذه العملية، أو يتأخر في إتمامها، فإن ضغط الدم سينخفض حال اختلاف وضعية الجسم، وبالتالي ستظهر الأعراض آنذاك. وأي
فرق في مقدار الضغط الانقباضي يفوق 10 مليمترات زئبقية يعني أن ثمة فقدا لكمية ذات أهمية من سوائل الجسم، أو فقدا لكمية مهمة من الدم، أو فقدا لانضباط تلك الآلية العصبية الوعائية الضابطة لمدى الانخفاض
الطبيعي.
وهنا يجب معرفة مقدار فرق الانخفاض فيما بين قياس ضغط الدم حال الاستلقاء وحال الوقوف أو الجلوس. وفي غالب الحالات المرضية يتم الاهتمام بهذا الجانب، مثل، وغيرها.
وتحصل الحالة هذه نتيجة لأسباب عدة، منها ما هو فسيولوجي. كما في طول الاستلقاء على السرير، وحال القيام السريع بعد الجلوس لفترة بوضع فخذ فوق الأخرى أو عند الوقوف بعد ممارسة العملية الجنسية بأوضاع
مختلفة.
وخلال فترة الحمل . ومنها ما هو مرضي، كما في الجفاف ولدى مرضى السكري، وفي حال وجود أمراض بالقلب والأوعية الدموية، وعند الحروق أو النزيف الخارجي أو الداخلي، أو حالات الالتهابات الميكروبية، أو تفاعلات
الحساسية المفرطة لجهاز المناعة، أو بعد ضربات الشمس. ومع وجود دوالي متضخمة في الساقين.
وفي اضطرابات الجهاز العصبي اللاإرادي. كما أن هناك عدة أدوية تتسبب بنفس المشكلة، وأهمها أدوية علاج ارتفاع ضغط الدم، وبعض من الأدوية النفسية والعصبية.
ـ الرابع: انخفاض ما بعد الأكل: وهو المعاناة من انخفاض ضغط الدم بُعيد الفراغ من تناول وجبة الطعام postprandial. وغالباً ما يُصاب بها كبار السن. ومثلما تتسبب الجاذبية في سحب كمية مهمة من الدم إلى
الأطراف السفلية حال الوقوف، فإن الجهاز الهضمي يسحب كمية مهمة من الدم بُعيد تناول الطعام، نظراً لارتفاع النشاط في عمل أعضاء ذلك الجهاز.
وعادة ما يستطيع الجسم التغلب على ذلك بزيادة نبض القلب وانقباض الأوعية الدموية. إلا أن الأمر قد لا يكون بتلك الكفاءة، ما قد ينجم عنه انخفاض في ضغط الدم، وبالتالي إلى الشعور بالدوار أو ربما الإغماء
والسقوط.
وغالباً ما يُصاب به كبار السن، وخاصة منهم من يُعانون من ارتفاع ضغط الدم ويتناولون أدوية لعلاجه. وكذلك منْ لديهم اضطراب في عمل الجهاز العصبي اللاإرادي، مثل مرضى باركنسون الرعاشي أو مرضى السكري ممن
تأثرت لديهم الأعصاب.
وهنا قد يكون من المفيد تقليل جرعة دواء علاج ارتفاع ضغط الدم، وتقليل كمية الطعام في الوجبة، وتقل
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 13، 2015 بواسطة كرمة العنب. (150,770 نقاط)
المستوى الطبيعي
يتغير على حسب اخر مرة اكل الشخص فيها وينخفض مستوى السكرفي الدم عندما يصوم الشخص دون ان يكون ذلك علامة خطر
يتاثر مستوى السكر في الدم بمايفرزة الجسم من هرمونات الانسولين والجلوكاجون
الانسولين هو المسئول عن دخول الجلوكوز الى داخل خلايا الجسم وبالتالي
امدادها بالطاقة اللازمة وفي نفس الوقت يخفض مستوى السكر في الدم
ويحدث مرض السكر نتيجة عدم افراز الجسم للانسولين اوعدم قدرة الانسولين
على التاثير على مستوى السكر في الدم
اعراض الانخفاض في مستوى السكر في الدم
الشعور بالضعف والدوخة الارتباك والجوع والشحوب الصداع والتوتر الرعشة والعرق سرعة ضربات القلب وفي الحالات الشديدة قد يفقد الوعي ويصاب بالغيبوبة
اسباب انخفاض مستوى السكر في الدم
زيادة جرعة الدواء انسولين او الاقراص
تاخير اوحذف احدى الوجبات
اكل اقل من المطلوب ولايتناسب مع جرعة الدواء المستعمل
ممارسة المجهود البدني بصورة مبالغ فيها
يختلف مستوى السكر المطلوب الوصول الية من شخص لاخرعلى حسب السن والحالة
علاج الانخفاض في مستوى السكر في الدم
عن طريق اكل اوشرب اي شئ يحتوي على السكر مثل العصائر وغيرها
في الحالات الخطيرة قد يحتاج الطبيب الى حقن هرمون الجلوكاجون لعلاج الحالة الطارئة
يجب الحصول على المساعدة الطبية السريعة اذالم يستجب الشخص للعلاج السريع للحالة
ودائما يكون من الافضل تجنب الحالة وذلك عن طريق ضبط المواعيد في اخذ الدواء
ومواعيد الوجبات وملاحظة اية اعراض قد تحدث عند بدايتها ويجب التاكد من ان الاقارب والمخالطين يعرفون كيفية تمييز الاعراض ومعالجنها عند الضرورة
وكذلك المتابعة المستمرة ولانتظام في قياس السكر هو من اهم العوامل التي تساعد على تجنب التقلبات في مستوى السكر في الدم
بعض الاسباب الاخرى التي تؤدي الى انخفاض مستوى السكر في الدم
في بعض مراحل الحمل المبكرة
الصيام لمدد طويلة
بذل المجهود البدني لمدة طويلة
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 13، 2015 بواسطة ورندا (151,320 نقاط)
فقر الدم هي حالة ينخفض فيها عدد كريات الدم الحمراء الصحية إلى ما تحت الحالة العادية وتسمى أيضا الأنيميا.
مسببات المرض
فقر الدم ليس مرضا بحد ذاته بل حالة تسببها مجموعة مختلفة من الأمراض والإعتلالات الجسدية والأسباب الرئيسية لفقر الدم هي:
-الإنتاج غير الكافي للكريات الحمراء.
-فقدان الدم.
-التحطيم المفرط لكريات الدم الحمراء.
الأعراض
تأخذ كريات الدم الحمراء الأكسجين من الرئتين وتنقله إلى الأنسجة في سائر الجسم وهناك يدمج الأكسجين مع الأنسجة في سائر الجسم وهناك يدمج الأكسجين مع الغذاء من أجل إنتاج الطاقة. أما الشخص المصاب بفقر الدم
فلا يستطيع دمه نقل الأكسجين الكافي للأنسجة وبذلك يحس بالضعف والإرهاق والغثيان وآلام الرأس والبشرة الشاحبة والباردة والنبض السريع للقلب وقصر النفس. يفرز الجسم أجساما مضادة غير عادية تسمى الأجسام
المضادة الذاتية وهي تهاجم كريات الدم الحمراء في جسم الإنسان نفسه.
طرق الوقاية والعلاج
-تناول الغذاء المنوع والمفيد:
فيجب المحافظة على التغذية الملائمة و الكافية، و الغنية بالسعرات الحرارية و البروتين و الحديد، و خصوصا تناول الخضار الخضراء، و اللحوم الحمراء و الكبد، و من الأطعمة المناسبة أيضا، السمك و المأكولات
البحرية و الدجـاج، و البقوليات مثل الفاصوليا، و الفول السوداني. -إذا كنتم تخططون تخطط للحمل فأستشيرو الطبيب عن نوعية الغذاء الضرورية التي يجب تناولها أثناء الحمل .
-تناول الكبد واللحوم الحمراء والبيض والفواكه .
-أكثر من الأغذية التي تحتوي على كمية وفيرة من فيتامين سي والذي يوجد في الخضروات الطازجة والليمون والبرتقال والبطاطس .
-أكثر من الأغذية التي تحتوي على حمض الفوليك مثب الفطر والكبد والبقوليات وغيرها .
-التفاح:إما بأكله طازجاً بقشوره او شرب العصير الطازج المحضر منه والطريقة ان يشرب كوباً من عصير التفاح الطازج مرة في الصباح واخرى في المساء.
-الفراولة:فهي غنية بالمعادن والفيتامينات وهي تستخدم في تنقية الدم والجسم من السموم وذلك بتناول ثمار الفراولة الطازجة وغير المفرزنة بمعدل ربع كيلو جرام يومياً. -الحلبة:فهي تحتوي على مركب الدايزوجنين
فهي علاوة على انها مقوية ومخفضة للسكر في الدم وجيدة لمشاكل القولون والتشققات الجلدية إلا ان فوائدها عظيمة في فقر الدم والطريقة ان يؤخذ ملء ملعقة من مسحوق الحلبة الناعم وتخلط بالعسل النقي وتؤخذ يومياً
مرة قبل الغذاء بربع ساعة واخرى قبل العشاء بربع ساعة.
-إستعمل هذه الخلطة للعلاج:تخلط كميات متساوية من الزعتر والنعناع وازهار البابونج ثم يؤخذ ملء ملعقة من المزيج وتغمر في كوب ماء مغلي وتترك لمدة 5الى 10دقائق ثم تصفى وتشرب قبل الغداء وقبل العشاء.
-الجرجير:فيعتبر الجرجير من الخضار المفيدة لعلاج فقر الدم حيث يؤخذ ملء ملعقة كبيرة من عصير الجرجير الطازج 2الى 3مرات في اليوم مع الماء او الحليب الطازج، كما ان تناول حزمة كاملة من الجرجير الطازج
المغسول جيداً وبالأخص في فصل الشتاء حيث انه هو فصل الجرجير تؤدي نفس الغرض والجرجير جيد لتنقية الدم.
-الشعير مع اللبن:حيث يؤخذ حوالي 100الى 150جراماً من دقيق الشعير ويخلط مع نصف لتر من اللبن المخيض "الرائب" ويضاف للخليط ذرات من الملح ثم يحرك جيداً ويوضع على نار هادئة ويترك على النار لمدة عشر دقائق
ويحرك بين وقت وآخر وعند الانتهاء يضاف له قشدة او عسل النحل النقي كما يضاف اليه قليل من الزبيب بدون بذر ثم يؤكل مع ملاحظة أن هذه الوصفة لا تعطى للمصابين بمرض السكر.
-الحلاوة الطحينية: وهي متميزة لفقر الدم فهي تحتوي على زيت السمسم وعرق الحلاوة والطحينة البيضاء المغذية وهذه الوصفة مقوية ومسمنة ولكن يجب عدم استعمالها من قبل مرضى السكر.
-الليمون:يعتبر الليمون من المواد الغنية بفيتامين ج وهو يقوي جهاز المناعة ويؤخذ ملء كوب من عصير الليمون بعد الغداء مباشرة وآخر بعد وجبة العشاء مباشرة.
-جلوكونات الحديد:وهذا موجود على هيئة مستحضر يباع لدى محلات الاغذية التكميلية وهوافضل المستحضرات امتصاصاً.
-الكلوروفيل:وهو مسحوق اخضر مستخلص من الخضر وهو غني بالحديد وبعض الفيتامينات الهامة ويوجد منه مستحضر في محلات الاغذية التكميلية ويستعمل لعلاج فقر الدم.
-الجنسنج البرازيلي:وهو جذور لنبات الجنسنج ويحتوي على مواد صابونية وهو مقوٍ جيد ويفيد في حالات فقر الدم ويوجد منه عدة مستحضرات في الصيدليات حيث يوجد منه شراب وكبسولات واقراص والجذور نفسها كما
هي.
-حمض الفوليك:وهو مستحضر يمنع فقر الدم ويقوي الشهية و يخفض الكوليسترول.
-زيادة ساعات النوم و معدلات الراحة بما في ذلك النوم أثناء النهار.
-زيادة معدلات تروية الجسم والإكثار من تناول السوائل المختلفة
-تجنب القهوة و مركبات الكافيين و الأكلات الدسمة الثقيلة أثناء الليل
-تجنب النشاطات المرهقة.
يتبع
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 13، 2015 بواسطة مرام (150,640 نقاط)
المشرفين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ حمير
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 13، 2015 بواسطة تسنيم (155,180 نقاط)
تساع فى الاوعيه الدمويه
ضعف عضله القلب
انخفاض الضغط
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 13، 2015 بواسطة رهف (151,760 نقاط)
انخفاض ضغط الدم حالة تتسبب بالشكوى من الدوار أو الإغماء. وقد يمتد تأثيره إلى حرمان الدماغ، وغيره من الأعضاء الحيوية المهمة في الجسم، من التزود بالكميات
اللازمة من الأوكسجين والمواد الغذائية، مما قد يُؤدي إلى إحدى الحالات الصحية الخطرة، وهي التي تُدعى حالة الصدمة أو شُوكْ & shock.
ومن خلال مراجعات الأطباء للقراءات الأفضل في قياس مقدار ضغط الدم، تبين أن الطبيعي هو الحفاظ على ضغط دم بمقدار يقل عن 120 مليمترا زئبقيا للضغط الانقباضي، ومقدار 80 مليمترا زئبقيا للضغط الانبساطي، أي
قراءة ما هو أقل من 120/ 80 . والسبب أن الأرقام الأعلى من 120 /80 لضغط الدم، وحتى التي دون 140/ 89 ، تظل مصدر ضرر على الصحة. ومما يُفهم من هذا التوجه الطبي حول مقدار أرقام قياس ضغط الدم، أن خفضه أفضل
من ارتفاعه. وهذا صحيح بالعموم، إلا أن ثمة حالات ينخفض فيها ضغط الدم إلى مستويات ضارة بالصحة.
أعراض انخفاض ضغط الدم:
غالبية الناس، حينما يُصيبهم انخفاض ضغط الدم، وخاصة في الحالات المفاجئة منه، تظهر عليهم أحد الأعراض والعلامات التالية:
ـ دوار أو دوخة بالرأس.
ـ إغماء.
ـ غشاوة، في الإبصار.
ـ غثيان.
ـ شحوب وبرودة ورطوبة الجلد.
ـ تنفس سريع وغير عميق.
ـ إعياء وإجهاد وتعب.
ـ اكتئاب.
ـ عطش.
ولو كان لدى الشخص انخفاض ثابت ومستمر في ضغط دمه، ولا يُسبب ذلك لدية الشعور بأي أعراض، فإن ما يطلبه عادة الأطباء مجرد متابعة ذلك عبر تكرار رصد القراءات.
فحوصات طبية:
والمهم ليس مجرد مقدار الانخفاض في ضغط الدم، بل السرعة التي حصل فيها ذلك. ومن الضروري مراجعة الطبيب لمعرفة السبب، كي يتمكن الطبيب من اختيار الوسيلة الصحيحة لإعادة الضغط إلى مقداره الطبيعي، ويتمكن
أيضاً من معالجة السبب المرضي، أي إما في القلب أو الدماغ أو غيره، الذي أدى إلى انخفاض الضغط بالأصل.
وللمساعدة في الوصول إلى معرفة السبب، سيستمع الطبيب إلى إجابات المريض حول مجموعة من الأمور، كما سيتم الفحص السريري، وخاصة لضغط الدم في أوضاع مختلفة، وفي كل عضد، إضافة إلى القلب وبقية الجسم. وربما يطلب
الطبيب إجراء تحاليل للدم، لمعرفة مقدار الهيموغلوبين والسكر وغيره.
وللتأكد من سلامة القلب، سيطلب الطبيب إجراء عدة فحوصات، لا يُغني بعضها عن الآخر، وهي رسم تخطيط القلب العادي ECG. وتصوير القلب بالأشعة ما فوق الصوتية Echocardiogram. ورصد نبضات القلب خلال 24 ساعة، أو
ما يُسمى بجهاز «هولتر» Holter monitor لمعرفة مدى وجود أي اضطرب في النبض، واختبار جهد القلب Stress test.
مقالات ذات صلة
   * ضغط الدم كيف يحافظ الجسم على ضغط الدم
   * حالات انخفاض ضغط الدم الحادة
   * الضغط ارتفاع ضغط الدم Hypertension
   * علاج لضغط الدم المرتفع من كائن بحري
العناية والعلاج لحالات انخفاض ضغط الدم:
انخفاض ضغط الدم الذي لا يتسبب بأي أعراض، لا يحتاج في الغالب إلى المعالجة. وتعتمد المعالجة، للأعراض المختلفة لانخفاض ضغط الدم، على السبب الأساسي وراء ظهور الحالة تلك. وهذا ما يُحاول الطبيب معرفته في
البدء، قبل تقرير نوعية العلاج. أي تقليل جرعات أدوية خفض الدم إن كانت زيادة كميتها هي السبب. وكذلك مع الحالات المرضية الأخرى التي تتسبب بانخفاض ضغط الدم.
وحينما لا يُوجد سبب محدد، فإن التوجه هو لرفع مستوى ضغط الدم. وبناءً على مجموعة من المعطيات لدى المريض، تكون النصيحة بتناول كمية إضافية قليلة من الملح، وتناول مزيد من الماء والسوائل الأخرى.
وعلى الإنسان عموماً أن يهتم بتناول أطعمة صحية، وتناول كميات كافية من المياه، والنهوض بهدوء من السرير أو الكرسي، بعد أخذ عدة أنفاس عميقة، وتناول وجبات متوسطة الحجم. وثمة نصيحة لكبار السن بتناول القهوة
أو الشاي بعيد الفراغ من تناول الطعام، لأن الكافيين يُسهم في رفع مؤقت لضغط الدم.
حالات إكلينيكية متفاوتة لمدى انخفاض ضغط الدم:
الإرشادات الطبية الحالية تُعرف ضغط الدم الطبيعي بما كان أقل من 120 /80 مليمترا زئبقيا. وهناك من أطباء القلب من يرى أن القدر المثالي لضغط الدم هو 115/ 75 مليمترا زئبقيا. وأن القدر الأعلى من 120/ 80
مليمترا زئبقيا، أمر ذو أضرار صحية محتملة، تتناسب احتمالات الإصابة بها طردياً مع ارتفاع مقدار ضغط الدم.
إلا أن من الصعب تحديد مقدار ما يُطلق عليه «انخفاض ضغط الدم» بعموم العبارة، وكذلك في حالات المرضى كأفراد. ويرى كثير من الأطباء أن حالة «انخفاض ضغط الدم» هي ما كان فيها مقدار ضغط الدم الانبساطي أدنى من
90 مليمترا زئبقيا، وما كان مقدار ضغط الدم الانبساطي أدنى من 60 مليمترا زئبقيا.
أي ان ما كان أقل من 90/ 60 مليمترا زئبقيا، في أي من الرقمين، هو «انخفاض ضغط الدم». بمعنى أن ضغط دم إنسان ما يُعتبر منخفضاً حينما يكون مثلا 118/ 50، أو 85/ 63.
هذا بالعموم، أما بالخصوص فهناك خمسة أوضاع تحتاج إلى عرض وتوضيح، لأنها تمس كثيراً من المُعانين من هذه المشكلة.
ـ الأول: انخفاض مستمر: هي حالات منْ لديهم قراءات منخفضة طوال الوقت لضغط الدم، مثل ما هو حاصل لدى بعض النساء. وهنا لا يعتبر الأطباء، تلك الحالة الطبيعية المزمنة لدى شخص ما، بأنها «انخفاض ضغط الدم» إلا
حينما تظهر على الشخص أعراض مثل الدوار أو الإغماء، التي من المعلوم أنها ناجمة عن انخفاض ضغط الدم.
ـ الثاني: انخفاض مفاجئ: وهي الحالات التي يحصل فيها انخفاض ضغط الدم عن معدلاته الطبيعية لإنسان ما، وصولا إلى معدلات أدنى. لكنها لا تصل في الانخفاض إلى أقل من 90 /60، بل أعلى من ذلك.
بمعنى، لو أن إنساناً ما لديه عادة معدل ضغط الدم حوالي 140/ 90، وانخفض هذا المقدار إلى حد 100 /65، فإننا لم نصل إلى حد 90 /60، لكننا فقدنا مقدار 40 /25. وهنا يُلاحظ الأطباء أن الانخفاض الأعلى من 20
مليمترا زئبقيا في قراءة الضغط الانقباضي كفيلة بالتسبب في ظهور أعراض مثل الدوار، لأن الدماغ تأذى نتيجة عدم وصول كميات معتادة، وبضغط دفع للدم معتاد.
وهذه الحالة من الانخفاض هي ما تحصل غالباً عند حصول جفاف نتيجة للإسهال أو كثرة إفراز العرق مع ارتفاع حرارة الجسم. ولذا يُولي الأطباء أهمية بالغة لهذا القدر من الانخفاض، بالرغم من عدم وصوله إلى أرقام
أقل من 90 /60.
ـ الثالث: انخفاض وضعية القيام: وهو ذلك الانخفاض المرتبط بتغير وضعية الجسم orthostatic hypotension. أي من وضعية الاستلقاء على الظهر أو الجلوس إلى وضعية الوقوف واستقامة القيام.
وعادة ما يتجمع الدم في الأطراف السفلى حال اللحظات الأولى من القيام. مما ينجم عنه تدني تدفق الدم إلى بقية أجزاء الجسم. وهنا يعمل الجسم على القيام بآلية عملية تعويض فسيولوجي compensating mechanism ،
لتعديل هذا الخلل. وذلك عبر زيادة نبض القلب وزيادة انقباض الأوعية الدموية.
كي يتم بالتالي إعادة تزويد الدماغ بما يحتاجه من الدم. وحينما لا يتمكن الجسم من القيام بهذه العملية، أو يتأخر في إتمامها، فإن ضغط الدم سينخفض حال اختلاف وضعية الجسم، وبالتالي ستظهر الأعراض آنذاك. وأي
فرق في مقدار الضغط الانقباضي يفوق 10 مليمترات زئبقية يعني أن ثمة فقدا لكمية ذات أهمية من سوائل الجسم، أو فقدا لكمية مهمة من الدم، أو فقدا لانضباط تلك الآلية العصبية الوعائية الضابطة لمدى الانخفاض
الطبيعي.
وهنا يجب معرفة مقدار فرق الانخفاض فيما بين قياس ضغط الدم حال الاستلقاء وحال الوقوف أو الجلوس. وفي غالب الحالات المرضية يتم الاهتمام بهذا الجانب، مثل، وغيرها.
وتحصل الحالة هذه نتيجة لأسباب عدة، منها ما هو فسيولوجي. كما في طول الاستلقاء على السرير، وحال القيام السريع بعد الجلوس لفترة بوضع فخذ فوق الأخرى أو عند الوقوف بعد ممارسة العملية الجنسية بأوضاع
مختلفة.
وخلال فترة الحمل . ومنها ما هو مرضي، كما في الجفاف ولدى مرضى السكري، وفي حال وجود أمراض بالقلب والأوعية الدموية، وعند الحروق أو النزيف الخارجي أو الداخلي، أو حالات الالتهابات الميكروبية، أو تفاعلات
الحساسية المفرطة لجهاز المناعة، أو بعد ضربات الشمس. ومع وجود دوالي متضخمة في الساقين.
وفي اضطرابات الجهاز العصبي اللاإرادي. كما أن هناك عدة أدوية تتسبب بنفس المشكلة، وأهمها أدوية علاج ارتفاع ضغط الدم، وبعض من الأدوية النفسية والعصبية.
ـ الرابع: انخفاض ما بعد الأكل: وهو المعاناة من انخفاض ضغط الدم بُعيد الفراغ من تناول وجبة الطعام postprandial. وغالباً ما يُصاب بها كبار السن. ومثلما تتسبب الجاذبية في سحب كمية مهمة من الدم إلى
الأطراف السفلية حال الوقوف، فإن الجهاز الهضمي يسحب كمية مهمة من الدم بُعيد تناول الطعام، نظراً لارتفاع النشاط في عمل أعضاء ذلك الجهاز.
وعادة ما يستطيع الجسم التغلب على ذلك بزيادة نبض القلب وانقباض الأوعية الدموية. إلا أن الأمر قد لا يكون بتلك الكفاءة، ما قد ينجم عنه انخفاض في ضغط الدم، وبالتالي إلى الشعور بالدوار أو ربما الإغماء
والسقوط.
وغالباً ما يُصاب به كبار السن، وخاصة منهم من يُعانون من ارتفاع ضغط الدم ويتناولون أدوية لعلاجه. وكذلك منْ لديهم اضطراب في عمل الجهاز العصبي اللاإرادي، مثل مرضى باركنسون الرعاشي أو مرضى السكري ممن
تأثرت لديهم الأعصاب.
وهنا قد يكون من المفيد تقليل جرعة دواء علاج ارتفاع ضغط الدم، وتقليل كمية الطعام في الوج
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 14، 2015 بواسطة سهى الكوكب (154,250 نقاط)
الصيام لمدد طويلة
بذل المجهود البدني لمدة طويلة
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 14، 2015 بواسطة بسام (150,850 نقاط)
انخفــــاض ضغط الدم ..
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 15، 2015 بواسطة صوت الحمام (153,980 نقاط)
علامات وأعراض ضغط الدم المنخفض:
الأشخاص الذين يعانون من ضغط الدم المنخفض خاصةً إذا كان هناك ظروف معينه قد تزيد من انخفاض  الضغط أكثر مثل الجهد والتعب ،تناول الكحول والوجبات الثقيله ، والتي تزيد من انخفاض الضغط أكثر ، مما يؤدي
إلى ظهور أعراض وعلامات الإنخفاض بشكل أوضح ، أو الهبوط المفاجيء والسريع للضغط  يمكن أن يؤدي إلى ظهور أعراض مختلفه،  مثل:
الدوخه، الغثيان والتقيؤ، التعرق ، اضطرابات في النظر ،الصداع ، تسارع ضربات القلب ، القلق والإضطراب العقلي وقلة التركيز،تنفس سريع و سطحي ،تعب عام  وفي الحالات الشديده قد يؤدي إلى الإغماء أحياناًً
.
لهذا السبب الأشخاص الذين يتناولون الحبوب المخفضه للضغط يفضل تخفيض الضغط  بالنسبة لهم أن يكون تدريجياً بحيث أن يكون منتظماً لأن الهدف هو تنظيم ضغط الدم و ليس تخفيضه المفاجيء و ما يتبعه من أعراض
وآثار سلبيه .
أسباب انخفاض ضغط الدم:
الأسباب عادةً غير واضحه ،إلا أنها يمكن أن ترافق كثير من الحالات الطبيعيه و الأمراض المختلفه مثل:
  النساء الحوامل
  أمراض قلبيه : قصور و ضعف عضلة القلب ، عدم انتظام في ضربات القلب واختلال في الصمامات
  آثار جانبيه لبعض الأدويه الموصوفه، وتفاعلها مع أدوية ومواد أُخرى مثل  الأعشاب، خاصةً إذا كان المريض يتناول أدويه مخفضه للضغط مما يزيد من معدل هبوط الضغط أكثر .
  أمراض الغددالصماء خاصةً الغده الدرقيه
   داء السكري وما يصاحبه من هبوط للسكر
  فقر الدم إما بسبب نزيف أو نقص في الحديد أو الفيتامينات
  هبوط في حرارة الجسم
  ارتفاع في حرارة الجسم ربما بسبب الطقس الحار والمكوث لفتره طويله تحت أشعة الشمس
  الجفاف بسبب نقص سوائل الجسم.
  أمراض الكبد
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 15، 2015 بواسطة زهرة (153,540 نقاط)
انا اعاني من مشكله في قوقل اجابات
1- لايمكنني طلاح سؤال يقول لي تجاوزت الحد الاقصى اليومي وانا ما سالت شي
2- كنت حاط سؤال كم يحتوي راس الانسان على شعره تم حذف الاجابه ليش
وباي حق وباي ذنب
...