تقدمت رضا السيد إبراهيم وشهرتها رضا الكرداوي المذيعة باتحاد الإذاعة والتليفزيون المصري بطلب تسوية نزاع أسري أمام محكمة الأسرة بطلخا
طالبت فيه مطلقها توفيق يحيي إبراهيم عطية وشهرته توفيق عكاشة رئيس قناة الفراعين الفضائية الخاصة بأجر رضاعة ومصاريف علاج لطفلهما لاصابته باعاقة منذ ولادته ويرفض والده علاجه, دفع محامي عكاشة في جلسة
التسوية الأولي برئاسة زينب النادي رئيس لجنة التسوية بالمحكمة بعدم اختصاص اللجنة في حين أثبت محامي الإذاعية أن مطلقها يملك محل إقامة ميت الكرماء وقدم المستندات الدالة علي ذلك, كما قدم وثيقة الزواج
الرسمي تلقت الإذاعية بعد تقدمها بطلب التسوية تهديدات بالقتل من قبل مطلقها أ.هـ
يتنكر لابنه المعاق .. بينما تأتيه الجرأة ليقوم بالتمثيل أمام المشاهدين ، ليظهر فى ثوب رجل البر والإحسان والتقوى ! وأكثر من ذلك أن يدعى بين المحيطين به أن جمال مبارك سيعينه وزيراً للإعلام فى التغيير
الوزارى الجديد !
يبقى السؤال : إلى متى يظل أمن مصر القومى عرضة لبذاءات وسخافات هؤلاء الأفاكين الذين يتحالفون مع نصارى المهجر من أجل بث الفتنة الطائفية وتكدير السلم الاجتماعى ؟؟ إلى متى يظل هؤلاء يمرحون ويرتعون
ويشتّعون على عباد الله ؟؟ إلى متى يظل هؤلاء يتآمرون على البلد ويضعون الخطط الجهنّمية من داخل فنادق الخمس نجوم التى يمارسون فيها " الاستنارة " و " الليبرالية " مع بعض المستنيرات والليبراليات ؟؟