السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

إذا الشعب يوماً أراد الحياة برأيك ماهي هذه الحياة ؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 10، 2015 في تصنيف مواضيع عامة بواسطة أغيد (159,160 نقاط)
السلام عليكم
100 نقطة لأفضل أجابة ولأفضل تفسير لهذا السؤال ؟
ما هي الحياة برأيك التي يريدها الشعب ولا أقصد بالقول الشعب العربي فقط
تحياتي
تحديث للسؤال برقم 1

أشكركم أخواني على الأجوبة
أبو التيم جوابك جميل جداً ولكن سننتظر أراء المزيد من الأخوان لنرى ما هي الحياة بنظرهم :) أنت أول المرشحين للفوز

تحديث للسؤال برقم 2

اشكر كل من وجود في الموضوع وأن شاء الله سيتم إعطاء أفضل إجابة لمن يستحقها بصدق
بعض الأخوة يقوم بنسخ ولصق إجابات يا أخوان أنا أريد أرائكم الشخصية وليس ما كتبه غيركم في المواقع أو ما تجده عن طريق جوجل
أريد أراء شخصية يا أخوات أفكار من عقلكم من إنتاج ذاتكم

62 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 2، 2015 بواسطة ورندا (151,320 نقاط)
الاجابة باختصار
اذا اراد شعب ما الحياة فالابد ان يحيا
الحياة بعزة وكرامه وإباء
حياة الشجعان الاحرار
حياة الاستقلال بالقرار والمصير
حياة ذوو الهمه العاليه
حياة من يرجى لقاء ربه وهو عنهم راض
ولا نامت اعين الجبناء
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 2، 2015 بواسطة المشرقة الوجه (151,220 نقاط)
ان يعيش بسلام ويعبد الله وحدة لاشريك له
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 3، 2015 بواسطة الغازلة (154,830 نقاط)
الحريه باختصار هي السلام وليس الاستسلام
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 5، 2015 بواسطة صهيب (151,560 نقاط)
الحياة الحرة الكريمة
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 5، 2015 بواسطة أغيد (159,160 نقاط)
أن لا  تكون في الحياة جوع و لا خوف
كما قال الله تعالى " و أطعمهم من جوع و آمنهم من خوف "
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 5، 2015 بواسطة كنان (148,740 نقاط)
اولا هذا سؤال جميل الانسان يريد من الحياة ان يعيش فى سلام وامان وحرية وحب وعمل صالح, وزوجة صالحة واولاد متفوقين دائما, بيئة نظيفة ,حكومة قوية
اقتصاديا وسياسيا وعلميا
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 5، 2015 بواسطة حسنة المظهر (163,590 نقاط)
الحريه والعيش بسلام وامكانية الشغل
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 5، 2015 بواسطة أسيل (155,710 نقاط)
الحياة التي يريدها الشعب برأيي هي:
الحرية في الإعلام , والثقافة , والحرية الإجتماعية.***
توفير فرص العمل الجيدة للجميع.توفير العناية الصحية للمواطنين دون استثناء المعوز"الفقير" من الغني.
الإهتمام بالتعليم , والسماح بالجامعات المفتوحة لإقامة فروعها في البلد.
كل هذا مطلب أساسي في حياة الشعوب.
وكل هذه تؤدي إلى" كرامة الفرد الذي أساس الشعب والمجتمع"
وبغير الكرامة لا يرضى الشعب بحياته.
ملاحظة***:الحرية مقيدة بضوابط الدين, وحقوق الإنسان.
رأيي المتواضع
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 6، 2015 بواسطة هتان (157,840 نقاط)
إن بعض الناس يريد الحياة أن تكون سهلة مريحة، خالية من كل ما يكدر الخاطر ويتعب البال، وهذه حياة ليست والله بحياة كريمة، فإن المسلم ينبغي أن يسعى في
طاعة ربه، ولو كان ذلك متعباً، ولو كان ذلك قاسياً، ولو كان ذلك شاقاً، لأنه يريد الحياة المريحة في الجنة.
****
قالوا السعادة في السكون وفي الخمول وفي الجمود
في العيش بين الأهل لا في المشي عيش المهاجر والطريد
************************************************
أولى الإسلام عناية خاصة بالمستوى المعيشي للمجتمع، وكان شديد الحرص على أن تكون الحياة متميزة بالرفاهية، وقد جعل هذا الدين الحنيف تحقيق المستوى العالي والرفيع للحياة بكل جوانبها هدفا أساسيا يطمح إليه،
والإسلام يوجب على الفرد طلب العلم والكفاح والجد في تحصيله، ومن ثم يكون قادرا على تحقيق النجاح في حياته الدنيوية، بينما تكون الحياة الأخروية ثمرة الرفعة والسمو الذي توصل إليه الفرد في كل مجالات الحياة
بما فيها الناحية الروحية والمادية على هدي من التعاليم الإسلامية طبقا لقوله تعالى في سورة القصص: 77: (وابتغ فيما آتاك الله الدار الآخرة، ولا تنس نصيبك من الدنيا، وأحسن كما أحسن الله إليك، ولا تبغ في
الأرض فسادا، إن الله لا يحب المفسدين ).
ويتحقق الرفاة المعيشي عندما تنجح الدولة في توفير ما يقي بسد الحاجات الأساسية للشعب ومنها الالتزام بالدين، وتعزيز مستوى التربية، وتوفير الأمن الغذائي، وحق تملك الأراضي، وضمان تكوين جيل جيد متميز. وقد
ثبت أن الإسلام لا ينظر إلى الحياة على أنها عميقة لا حيوية فيها؛ ولذلك فإن دولتنا الحكيمة تسعى دائما إلى توفير وسد حاجيات الشعب، فهي تكثف الجهود من حين لآخر لمواكبة ركب التقدم في مختلف النواحي أملا في
تحقيق أكبر الإنجازات الحضارية التي تجعلها على مستوى الدول المتقدمة في العالم.
إضافة إلى ذلك، يعطي الإسلام أولوية خاصة للروابط الأسرية، لأن الأسرة السعيدة هي اللبنة الأولى التي منها تنشأ الأجيال، ولو قامت كل أسرة بأداء وظيفتها وواجبها المطلوب، لتمكنا من تقليص نسبة كبيرة من
المشكلات والأمراض الاجتماعية التي تجتاح مجتمعنا الإسلامي كل يوم.
كما ان اتجاه اهتمام المسئولين بالمرافق والخدمات العامة في إطار تحقيق ازدهار الحياة حيث إن توفير المرافق العامة وأماكن الاستجمام تعد من الأساسيات الضرورية لبناء مجتمع صحي ونشيط. وبذلك يتضح لنا أن مبدأ
الإسلام الحضاري يسعى إلى تحسين نوعية حياة أفراد المجتمع في شتى النواحي بشكل فعال ومتكامل.
يقول  الشاعر الكبير أبي القاسم الشابي :
إذا الشعب يوما أراد الحياة    فلا بدّ أن يستجيب القدر
ولا بــدّ للظـلـــم أن ينجــلي   ولا بـدّ للقيــد أن ينكسـر
ان اي يشعب يريد حياة كريمه
ليست "الحياة الكريمة" .. شعارا ايديولوجيا .
كما انها ليست فكرة خرافية  ولا تصورا رومانسيا ، و لكنها مفهوم اصيل اكتسب مضامينه من خلال تراكم جهود و خبرات الانسان، هذا المخلوق الرائع ، عبر الاف السنين .
ففى حين نستطيع من جهة ان نقرأ التاريخ البشرى كسجل لصراعات و عذابات البشر و آلامهم ، فانه يمكننا ايضا ان نجد فيه ديوانا لمسيرة طويلة ومضنية لجهد الانسان من اجل تحسين  مركزه فى هذا الكون ،
والسيطرة على قوى الطبيعة، و تحقيق تفوقه .
وعبر الزمن ، ازدادت قدرة البشر على تحقيق "الحياة الكريمة" بالتوازى مع ازدياد سيطرتهم على المؤثرات التى تصيغ تلك الحياة ، الامر الذى حدث خلال رحلة طويلة وشاقة  خاضتها اعداد لا تحصى من الشهداء و
الثوار و المفكرون و العلماء الذين فتحوا الطريق بواسطة جهدهم المتواصل ، و المستمر  حتى الان ، لتحقيق هذا الهدف .
وجد الانسان بعد ان خرج من المرحلة الحيوانية البدائية ان مركزه ضعيف جدا تجاه الطبيعة ، فهو لا يفهم مايدور حوله و عاجز بقواه العضلية فى التصدى للمخاطر والدفاع عن وجوده ، وعندما سعى لتكوين الجماعات
البشرية فقد كان ذلك لمحاولة  تحسين ذلك المركز .
وفى اطار تلك الجماعات البشرية الاولى وعى الانسان ثلاثة انواع من الضغوط التى تهدد وجوده :
فهو اولا ، تحت ضغط متواصل من قوى الطبيعة ، فياضانات و زلازل وعواصف و حرائق ، برد قارص من جهة و شمس محرقة و جفاف من جهة اخرى  تهدد وجوده ، وهو لا يفهم لها سببا او تبريرا ، ولا يملك منها ملجأ او
ملاذ امن .
وهو ثانيا ، تحت ضغط متواصل من مظاهر ضعف ذاتى ، فناء و موت و مرض و هزال و آلام و عجز وشيخوخة  تهدد بدورها وجوده وهو  لا يفهم اسبابها و لا يملك  منها علاجا او وقاية .
و هو ثالثا و اخيرا ، تحت ضغط متواصل من صراع مميت مع الاخر ، قمع واضطهاد ، سبى و عبودية واسترقاق ، قتل وتعذيب وتنكيل  ليست لها قواعد ولا حدود او قوانين ، تهدد وجوده ووجود جماعته وهو لايملك طريقة
لحلها سلميا او تلافيها .
ومنذ ذلك الوقت اخذ الانسان ، وهو فى ذلك المركز الضعيف ، يناضل، مستعملا عقله، من اجل فهم قوى الطبيعة ، و من اجل استكشاف نفسه ، و ابضا من اجل تنظيم الجماعة ثم المجتمع البشرى ، الاتجاهات الثلاث التى
مثلت المحاور التى صعدت عليها تطلعات الانسان لتحقيق"الحياة الكريمة" .
وجاءت الارهاصات الاولى فى العهد الاغريقى ، خاصة فيما يتعلق بعلاقة الانسان بالطبيعة ، وهنا ليس المهم البحث عن النتائج و لكن رصد بدايات رسم طريق جديد للفكر الانسانى ، ليصبح اكثر واقعية ، فيبدأ ازاحة
الغموض عن ظواهر الطبيعة ، لتفتح اقوال مثل " الانسان هو مقياس كل الامور على الارض" ، و "ان الانسان مخلوق منطقى و اجتماعى" الطريق امام ظهور العلوم و المعارف البشرية او "اللوجوس" كما سماها الاغريق ،
وليبدأ البشر فى اكتشاف العلاقات و القوانين فيما يدور حولهم ، وليفتح جهد البشر فى العهد الاغريقى الطريق امام المزيد من دور العقل البشرى .
ومع تعرف البشر على الرسالات السماوية الرئيسية : اولا، فى التوراة "كتاب التعليم بالعبرية"1000 عام قبل الميلاد، ثم المسيحية بعد ذلك ، وختاما "القران الكريم" عام 670 للميلاد ، ومن خلال قوة تأثير هذه
الرسالات تحولت الافكار الخيرة المتعلقة بالعدل و الخير و الاخاء الى صياغات دينية متكاملة ، كما حفزت فى مراحلها الاولى على المزيد من تسييد العقل البشرى و احترام الانسان، الا ان تحولها الى دول و سلطات
ادى فى معظم الاحوال الى العكس فيما بعد .
حيث صارت هناك مراكز للسلطة والثروة تلتف حولها قوىاجتماعية حاكمة ، توظف الدين لترسيخ سلطتها السياسية و الاقتصادية ، فصار الانسان فى القرون الوسطى  يولد مذنبا ، عليه ان" يكفر عن ذنوبه" بتقديم
النضحيات بالموت احيانا والضرائب والتكليفات الباهظة احيانا اخرى لتلك القوى الحاكمة فى المركز ، و التى ازدهرت كلما ازدادت معاناته .
كما اخبر بان حياته لا قيمة لها بل ان المهم هو مصيره بعد الموت والذى تحدده تفسيرات تلك القوى الاجتماعية حسب مطامعها ،  ولترسيخ ذلك حورت العقائد الدينية، التى جاءت اولا من اجل تسيد الانسان و ضد
العبودية لتختصر فى كهنة و آلهة مستبدون.
ويصيرالانسان، حسب هذه التفسيرات، خروف ضعيف تحت رحمة اله قاهر  يتحكم بقدرية مطلقة فى حياته من المهد الى اللحد ، وصار هناك  " بشر مختارون"سيكرمهم الاله و اخرون "عاقون" سينالون ابشع انواع
العذاب و ذلك دائما حسب تفسير تلك القوى الثيوقراطية الحاكمة، ليتوارى فى هذه المرحلة نضال الانسان من اجل ترسيخ دور العقل خلف المظالم و الخرافات.
وفى روما و باريس شهدت العصور الوسطى اراقة الدماء و احراق الكتب والمفكرين وكذلك فى  بغداد والقاهرة و دمشق وقرطبة وصار الانسان يواجه الرعب من اتجاهين : طبيعة طاغية لا يفهم قوانينها ، وقوى اجتماعية
متسلطة تتسلح بتفسيرات ظلامية تزيد من شعوره بالضعف وكأنه جاء لهذه الدنيا ليكون لعبة فى يد اقدار لا يفهم سبب قسوتها عليه.
الا ان جهود العلماء المسلمين فى فترات الانفراج فى بغداد والاندلس ، الذين قاموا بنقل و استيعاب الفكر العقلانى الاغريقى و تطوير علومهم ،التى انتقلت الى اوروبا استطاعت ، مع عوامل اخرى، ان تمهد لمرحلة
جديدة على طريق البشر نحو تحقيق "الحياة الكريمة".
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 7، 2015 بواسطة زيدون (157,330 نقاط)
اذا ارد الشعب يوما الحياة ؟
فليحيى عقلة وقلبة
وعندها يجد الحياة
...