السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

لماذا لا نجد اصدقاء حقيقيين في هذا الزمان ؟؟؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 8، 2015 في تصنيف العلاقات الإنسانية بواسطة أغيد (159,160 نقاط)

499 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 16، 2015 بواسطة آلاء (154,760 نقاط)
لان الناس الي بيتغيروا
وصار كل واحد همه مصلحته وبس
استغفر الله
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 16، 2015 بواسطة رهف (151,760 نقاط)
هازا الزمان زمن التطور والتحدث مع البشر الخفين
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 16، 2015 بواسطة رندة (152,370 نقاط)
الزمن يشتكي من الكذب ، فأيت تجد الأصدقاء ياصديقي
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 16، 2015 بواسطة هتان (157,840 نقاط)
فييه بس من للي يختاااار ويعدل
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 16، 2015 بواسطة أسيل (155,710 نقاط)
لاننا في عصر المادة(المال) والمال والبنون فتنة.
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 16، 2015 بواسطة زيدون (157,330 نقاط)
لأنك لا تبحث عنهم
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 16، 2015 بواسطة حنان (161,790 نقاط)
لأن الدنيا ملعونه ملعون مافيها .. الا ذكر الله وما والاه :)
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 16، 2015 بواسطة وائل (146,520 نقاط)
حسن اختيار الصديق...
اختيار الصديق
للصديق أثر بالغ في حياة صديقه وتكييفه فكرياً وأخلاقياً لما هو المعروف من أن الإنسان مطبوع على سرعة التأثر والانفعال بالقرناء والأصدقاء .
فالصديق الصالح رائد خير وداعية يهدي إلى الرشد والصلاح ، كما أن الفاسد رائد شر وداعية ضلال يقود إلى الغي والفساد .
وينبغي أن تتوفر في الصديق المثالي مجموعة من الصفات نذكر أهمها :
( الصفة الأولى ) :
أن يكون عاقلاً ، لبيباً ، مبرءاً من الحمق ، فإن الأحمق ذميم العشرة ، كما وصفه أمير المؤمنين ( عليه السلام ) بقوله :
( أما الأحمق فإنه لا يشير عليك بخير ولا يرجى لصرف السوء عنك ولو أجهد نفسه ، وربما أراد منفعتك فضرك ، فموته خير من حياته ، وسكوته خير من نطقه ، وبعده خير من قربه ) .
( الصفة الثانية ) :
أن يكون متحلياً بالإيمان ، والصلاح ، وحسن الخلق ، فإن لم يتصف بذلك كان تافهاً منحرفاً يوشك أن يفوي أصدقائه .
قال تعالى : ( يَومَ يَعظُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيه يَقُولُ يَا لَيتَنِي اتَّخَذتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلاً يَا وَيلَتَا لَيتَنِي لَم أَتَّخِذُ فُلاناً خَلِيلاً ) . [ الفرقان : 28 ]
( الصفة الثالثة ) :
أن تتوفر صفة التجاوب العاطفي وتبادل المحبة بين الصديقين ، لأن ذلك أثبت للمودة وأوثـق لعرى الإخاء .
فإن تلاشت في أحدهما نوازع الحب والخلة ، ضعفت علاقة الصداقة .
قال أمير المؤمنين ( عليه السلام ) :
( زُهدُكَ في راغبٍ فيكَ نُقصانُ عَقلٍ ورغبتُكَ في زاهدٍ فيكَ ذُلُّ نفسٍ ) .
( الصفة الرابعة ) :
أن يكون الصديق وفياً ، فربما تجد من حولك الكثير من الأصدقاء لكنك لا تجد منهم واحداً يفي لك بحقوق الصداقة ، ويؤدي لك ما هو معتبر فيها .
( امتحان الأصدقاء ) :
توجد ست موارد يمكن من خلالها امتحان الأصدقاء لإثبات صدقهم ووفائهم :
1 - الامتحان الروحي :
فإن التآلف بين الأصدقاء يبدأ من التآلف الروحي بين روحيهما ، والأرواح هي التي تكشف بعضها قبل أن تكشف الأجسام ذلك .
2 - الامتحان عند الحاجة :
فعليك أن تجرب صديقك الذي معك عند الحاجة ، وعليك أن تلحظ كيفية تصرفه معك ، فهل سيعطي حاجتك أهمية عند نفسه ويهتم بها كما لو كانت حاجته ، أو أنه سيتخاذل وينسحب ؟ .
ومن المعروف أن الناس تنقسم قسمين :
الأول :
الذين يقضون حاجات الناس ، ومن دون أن يكونوا مستعدين للتضحية في سبيل ذلك وإنما بمقدار ما تيسر لهم من الأمر .
الثاني :
الذين يؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة ، كما عبّر القرآن الكريم .
ونحن لا نطلب في الصديق أن يكون دائماً من النوع الثاني ، وإن كان هو الغاية المنشودة ، لكن إن لم يكن النوع الثاني فلا أقل النوع الأول .
والمشكلة تكمن فيما إذا كان الصديق يرفض الوقوف معك عند الحاجة ، فهذا يعني أنه قد فشل في الامتحان .
3 - الامتحان في حبه للتقرب إليك :
من الأمور التي يمتحن فيها الصديق ، مسألة حبه للتـقرب من صديقه ، ويمكن معرفة ذلك من خلال الحديث .
فقد قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
( صديق المحبة في ثلاثة : يختار كلام حبيبه على كلام غيره ، ويختار مجالسة حبيبه على مجالسة غيره ، ويختار رضى حبيبه على رضى غيره ) .
فإذا توفرت في صديقك هذه الصفات فهو حقاً صديق المحبة .
4 - الامتحان في الشدائد :
فالصديق الجيد هو الذي يكون موقفه منك جيداً حينما تكون في شدة ، ويكون معك حينما يتبرأ منك الآخرون ، ويصدقك حينما يكذبك الآخرون .
وجاء في الحديث الشريف :
( يمتحن الصديق بثلاثة ، فإن كان مؤاتياً فيها فهو الصديق المصافي ، وإلا كان صديق رخاء لا صديق شدة : تبتغي منه مالاً ، أو تأمنه على مال ، أو مشاركة في مكروه ) .
5 - الامتحان في حالة الغضب :
لأن كل إنسان يظهر على حقيقته في حالة الغضب ، فيبدو للآخرين في صورته الواقعية ، ويقول حينئذٍ ما يفكر به ، لا ما يتظاهر به .
فقد يكون هناك إنسان يجاملك ويقدم لك المحبة في كل وقت ، فإذا أغضبته قال الحقيقة التي طالما سترها عنك .
وجاء في الحديث الشريف :
( إذا أردت أن تعلم صحة ما عند أخيك فأغضبه ، فإن ثبت لك على المودة فهو أخوك وإلا .. فلا ) .
6 - الامتحان في السفر :
ففي السفر يخلع الإنسان عن نفسه ثياب التكلف ، فيتصرف بطبيعته ويعمل كما يفكر ، ومن هنا فإنك تستطيع أن تمتحنه بسهولة .
فجاء في الحديث الشريف :
(لا تسمِّ الرجل صديقاً حتى تختبره بثلاث خصال : حين تغضبه فتنظر غضبه ، أيخرجه من حق إلى باطل ؟ ، وحين تسافر معه ، وحين تختبره بالدينار والدرهم).
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 16، 2015 بواسطة رندة (152,370 نقاط)
يارب ما يكون عندنا الا الاصدقاء الحق والصالحين لانه كل واحد اصبح يبحث عن مصالحه في زمننا ولا ياتيك احد في بعض الاحيان الا ويطلب منك اشياء تخصه وتكون في
صالحه فتساعده وتجد في الاخير نفسك اكبر النادمين
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 16، 2015 بواسطة آلاء (154,760 نقاط)
تجد لكن ربما أنت لم تعرف أين تجدهم
...