السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

من هو مخترع النافذه الزجاجيه ؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 3، 2015 في تصنيف العلوم بواسطة كرمة العنب. (150,770 نقاط)
جميع المنازل في كافة أنحاء العالم تستعمل الشبابيك الزجاجيه فمن هو اول من استعمل الزجاج في صناعتها ؟
تحديث للسؤال برقم 1

أقصد الألواح الزجاجية التي تستعمل كنوافذ وليس الزجاج الخام

تحديث للسؤال برقم 2

الحاجه أم الإختراع

114 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 29، 2015 بواسطة لينا (152,490 نقاط)
اللى اعرفه هو فوائد النوافذ الزجاجية وهى ان من طبيعة الزجاج ادخال الضوء والحرارة فيتم انارة البيت من خلال الضوء والشعور بالدفء من خلال حرارة الشمس التى تدخل
عبر الزجاج عكس كل انواع النوافذ التى تحبس كل شئ من ضوء ودفء ومخترع النوافذ الزجاجية هى حاجة الانسان الى الضوء والحرارة بدون هواء او اتربة فالحاجة ام الاختراع
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 29، 2015 بواسطة محمد (155,860 نقاط)
بدأت صناعته منذ حوالي 300ق.م في الاسكندرية بمصر وابتكرت تقنية نفخ الزجاج في سوريا 1ق.م حتى جاء عام 1675م عندما حدثت ثوره كبيره في صناعة الزجاج على يد الفرنسي
لويس لوكاس
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 29، 2015 بواسطة لينا (152,490 نقاط)
وهم المصريين الذي بداؤ بابتكار النوافذ الزجاجية قبل الومان
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 29، 2015 بواسطة مراد (152,840 نقاط)
على ما أعتقد غير معروف
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 30، 2015 بواسطة أغيد (159,160 نقاط)
لا أعرف ولكن والله أعلم أن سيدنا سليمان كان في زمانه أول إستخدام للزجاج بحيث صنع له الخدم القوارير والصروح
والله أعلم
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 30، 2015 بواسطة زيدون (157,330 نقاط)
الفراعنة
في منطقة القنطرة شرقي النيل اكنشف شظايا سيراميكية. وبعد تحليلها ودراستها نجح العلماء في إعادة تركيب أجزاءها واستنتجوا أنها كانت تستخدم كبوتقات وأوعية صهر، وأدت هذه النتائج إلى جعل العلماء يعتقدون
أنهم عثروا على بقايا أقدم مصنع للزجاج في التاريخ
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 31، 2015 بواسطة كاظم (163,120 نقاط)
تاريخ صناعة الزجاج عند المسلمين
اعتنى المسلمون في العصور الوسطى بصناعة الزجاج وطوروها؛ وذلك بعدما تعلموا طرق صناعتها من البلدان التي فتحوها، مثل مصر والشام، والعراق، وإيران، وكان ذلك لحاجتهم إلى الأواني الزجاجية التي تستخدم في
العطور، والعقاقير، والإنارة، والشرب، وغيرها.
ويتكون الزجاج من خليط من الرمل والبوتاس والصودا، حيث تصهر معًا حتى تتحول إلى سائل عند تبريده يكون مرنًا من السهل تشكيله، ويشكل الزجاج بواسطة أنبوبة حديدية ذات مبسم خشبي تغمس في السائل ويرفع على طرفها
مقدار منه، ثم ينفخ في الأنبوبة فيتحول السائل إلى فقاعة مملوءة بالهواء، ثم تشكل حسب ما يريد الصانع، فقد تكون قنينة وقد تكون إبريقًا وغير ذلك.
وكانت الزخرفة تنفذ بأساليب مختلفة منها طريقة الضغط على الأواني وهي لا تزال لينة، وكذلك بطريقة الملقاط، أو بطريقة الإضافة تلك التي تتم بلصق خيوط من الزجاج إلى جدران الأواني وهي لينة، وغير ذلك من الطرق
الأخرى.
ولقد صنع المسلمون القدامى أنواعًا كثيرة من الأواني الزجاجية؛ فوصلتنا هذه المجموعة المختلفة الأشكال تلك التي ترجع إلى القرن الثاني أو الثالث الهجري. هذه آنية زجاجية ترجع إلى القرن الثالث الهجري، وهذا
الإبريق الزجاجي المصنوع بالطريقة الرومانية يرجع إلى القرن الثاني الهجري عصر الدولة العباسية، أما هذا القدر فقد زخرف بالإضافة في "مصر" الفاطمية خلال القرن الخامس الهجري، وهذا إبريق يرجع إلى القرن
الثالث الهجري من "مصر" العباسية، كما وصلتنا هذه المزهرية المملوكية العصر، وقد زودت فوهتها البديعة الصنع بخيوط زجاجية ملونة، أما هذه القنينة فذات بدن مضلع نفذت بالقالب وزخرفت رقبتها بإضافة خيوط زجاجية
في القرن الثامن الهجري.
وهذا جزء من إناء فاطمي العصر، وقد زُخرف بالكتابة الكوفية مع الكائنات المتقابلة ويرجع إلى القرن الخامس الهجري، أما هذه القنينة وتلك المكحلة فمن البلور الصخري، وقد زخرفتا بالقطع والشطف في مصر الفاطمية
خلال القرن الخامس الهجري، والبلور ليس بزجاج؛ بل حجر صلب من باطن الأرض.
وهذه بعض المكاييل الزجاجية المخصصة للعطور أو السوائل الطبية من القرن الثاني الهجري عصر الأمويين، كما صنع العرب المسلمون الموازين والصِنَج من الزجاج أيضًا، فهذا ثقل ميزان يوازي رطلاً ويرجع إلى عام 129
للهجرة. وهذا مثقال فلس من العصر الأموي المبكر، أما هذه الصِنَج فمن عهد "العزيز بالله" الخليفة الفاطمي، وهذا الثقل من عهد السلطان "قايتباي" عام 893 للهجرة.
كما برع المسلمون في صنع المشكاوات؛ وذلك لإضاءة المساجد والمنازل وخلافه، وقد ورد ذكرها في القرآن الكريم: {اللهُ نُورُ السَّمَأوَاتِ وَالأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ
فِي زُجَاجَةٍ} [النور: 35]، وقد وصلنا عدد من المشكاوات المملوكية العصر المموهة بالمينا والمزخرفة بكتابات نسخية وزخرفية نباتية، فهذه المشكاة باسم السلطان "حسن" وقد موهت بالمينا، وزخرفت بكتابات نسخية
قرآنية وزخرفية نباتية غاية في الإبداع، وهذه أيضًا من عهد السلطان "حسن"، وقد زخرفت فقط بزخارف نباتية دقيقة بمهارة وإتقان.
أما هذه المشكاة فباسم الأمير "شايخو" ساقي السلطان المملوكي الناصر "محمد بن قلاوون"، وتضم مع الكتابة النسخية الجميلة "رنك الكأس" الذي يشير إلى وظيفة الساقي؛ حيث تعتبر "الرنوك الوظيفية" سمة من سمات
العصر المملوكي.
واستخدم العرب المسلمون الزجاج في زخرفة النوافذ أيضًا؛ حيث برعوا في صناعة الزجاج المعشق في الجص. وتمر هذه الصناعة بعدة مراحل؛ بداية برسم الوحدات الزخرفية على الجص، ثم تبدأ مرحلة التفريغ أي التخريم
لهذه الوحدات المراد تعشيقها بالزجاج.
وأخيرًا تبدأ مرحلة تركيب القطع الزجاجية المختلفة الأحجام والألوان من الخلف وتثبت بالجص السائل.
ومازالت هذه الطريقة المتوارثة تنتج لنا لوحات زخرفية متنوعة الأشكال تُحدِث مع الضوء حالة من البهجة والإبهار، ويبدو ذلك جليا في نوافذ العمائر الإسلامية المختلفة، كما استخدم المسلمون الزجاج في عمل زخارف
الفسيفساء؛ ويظهر ذلك بوضوح في الجامع الأموي بـدمشق الذي تضم زخارفه مناظر طبيعية بديعة، وتعتبر فسيفساء هذا المسجد أقدم نموذج للفسيفساء الزجاجية الإسلامية بعد قبة الصخرة.
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 31، 2015 بواسطة شجر طيب (154,830 نقاط)
صراحة
الله أعلم
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 1، 2015 بواسطة أوس (153,660 نقاط)
لا اله الا الله محمد رسول الله
كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان في الميزان
(سبحان الله وبحمده ، سبحان الله العظيم)
اكثرو من الاستغفار فأن الاستغفار تزول المعاصي
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 1، 2015 بواسطة بداية الشباب (157,680 نقاط)
بدأت صناعته منذ حوالي 300ق.م في الاسكندرية بمصر وابتكرت تقنية نفخ الزجاج في سوريا 1ق.م حتى جاء عام 1675م عندما حدثت ثوره كبيره في صناعة الزجاج على يد الفرنسي
لويس لوكاس
...