السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

ما هي فوائد الزعفران؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 18، 2015 في تصنيف الطعام والشراب بواسطة معاذ (157,740 نقاط)

60 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 28، 2015 بواسطة رهف (151,760 نقاط)
لا اله الا الله محمد رسول الله
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 29، 2015 بواسطة كنان (148,740 نقاط)
للزعفران حاليا فهي: إيران, اسبانيا والهند. أما أصل اسم الزعفران فهو مشتق من اللغة العربية: أصفر, والذي منه جاءت كل هذه الأسماء باللغات الأخرى: الفرنسية
Safran الأيطالية Zaffarano الأسبانية Azafràn الانكليزية saffron.
لقد تبين في نتائج أحدث تجربتين سريريتين أن الزعفران يشكل علاجا فعالا ضد الاكتئاب!! حيث ثبت للعلماء أن الزعفران مادة مفرحة بشكل قوي بحيث يعطي انسجاما نفسيا ويمنع اعتلال المزاج والكآبة
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 29، 2015 بواسطة رائحة قوية (161,360 نقاط)
يزيد الغباء لدي الرجال
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 31، 2015 بواسطة ذو اتزان (155,620 نقاط)
الزعفران يستخدم للنكهه
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 1، 2015 بواسطة هيا (150,900 نقاط)
الزعـفــران
نبات بصلي من فصيلة السوسنيات، والجزء الفعال في الزعفران أعضاء التلقيح وتسمى (السّمات) وتنزع من الزهور المتفتحة، وتجفف في الظل ثم على شبكة رفيعة أو دقيقة على نار هادئة. وهذه المادة لونها أحمر برتقالي
وذات رائحة نفاذة وطعم مميز، وتحفظ في أوان محكمة لكي لا تفقد قيمتها كمادة ثمينة
أجود أنواع الزعفران ذو الشعر الأحمر الذي ليس في أطرافه صفرة وأفضله الطري الحسن اللون , الزكي الرائحة , الغليظ الشعر
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 1، 2015 بواسطة يمنى (161,630 نقاط)
موطن و تاريخ الزعفران
يستوطن اماكن كثيرة من آسيا خصوصاً بلاد فارس ، حالياً يزرع بكثرة في إيران وإسبانيا والهند ، بدأت زراعته بكثرة بالقرن العاشر الميلادي في بلاد فارس في دربينة و أصفهان . وهنالك انواع اخرى من الزعفران
تزرع في ديليشاني و سنغور ( مناطق جبلية في إيران ) ، وفي شرق إيران ، وفي كردستان .
كذلك يزرع حالياً الزعفران في بورما وفي الصين .
الزعفران عرفه قدماء المصريين ، وقد جاء ذكره في مخطوطات البردى المكتوبة باللغة الهيروغليفية . كما ذكر في إلياذة هوميروس .
والزعفران هو الكركم بالعبرية . كما جاء في مزامير سيدنا داوود .
عرفه قدماء الإغريق والرومان ، تم استيراد الزعفران الى انكلترا من الشرق منذ عدة قرون ، حالياً يعتبر الزعفران الاسباني هو الاحسن في العالم ، يستعمل في وجبة شعبية " بقية " عبارة عن ارز وزعفران وثمار
البحر ، وهي من المقبلات تؤكل قبل الطعام الرئيسي .
لجمع كيلو غرام واحد من الزعفران الجاف قد يستلزم 130.000 وردة من الصنف نفسه والزعفران يعتبر من التوابل غالية الثمن ، ويشترى بالغرام .
تركيب الزعفران
• زيت طيار عطري .
• إيثيروزيد .
• كريتنويدات .
استعمالات و فوائد الزعفران الطبية
1. مكرع ومجشئ ، طارد للأرياح ، وبنفس الوقت فإنه يوقف شهية الطعام ، يستعمل للحمية وتخفيض الوزن .
2. معرق ويساعد على تخفيض الحرارة .
3. يساعد على بدء الطمث .
4. منشط للطاقة الجنسية .
5. مفيد في معالجة السعال والتهابات القصبة الهوائية .
6. مفيد في معالجة البشرة الجافة ، يمكن مزج الزعفران مع الزنجبيل لتحسين الاداء والنتائج ، وإعطاء البشرة الطراوة اللازمة .
7. يعطي الزعفران طاقة ، فهو يزيد في الطاقة الجسدية ويقوي الحواس من سمع وإبصار وشم ولمس وغيرها .
8. ينشط الزعفران القلب ويمنع تسرع القلب والخفقان . يستعمل في معالجة هذه الامراض Tachyarrythmias .
9. مفرح قوي يعطي انسجاماً نفسياً ، يمنع اعتلال المزاج والكآبة والاعتلال ، والامراض النفسية والوساوس والمخاوف . منوم ومهدئ .
10. يخفض كهرباء الدماغ خصوصاً في حالات الصرع .
الآثار الجانبية للزعفران
• في جرعات اكثر من خمس غرامات ( العلب البلاستيكية التي تباع تحتوي (0.7 غرام ) يؤدي الى استدعاء الطبيب .
• احمرار الوجه
• زيادة كبيرة في الطمث
• سقوط الاجنة
• رعاف
• هبوط في النبض
• دوخة.
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 1، 2015 بواسطة عاقلة (157,740 نقاط)
الزعفران هو نبات بصلي من الفصيلة السوسنية. الجزء الفعال في الزعفران أعضاء التلقيح وتسمى (السّمات) وتنزع من الزهور المتفتحة، وتجفف في الظل ثم على شبكة رفيعة
أو دقيقة على نار هادئة. وهذه المادة لونها أحمر برتقالي وذات رائحة نفاذة وطعم مميز، وتحفظ في أوان محكمة لكي لا تفقد قيمتها كمادة ثمينة.
الاستعمالات الطبيةالجزء الفعال في الزعفران هو عبارة عن ميسم الزهرة (أعضاء التلقيح) التي تنزع من الزهور المتفتحة بدقة متناهية، وبأيدي أشخاص ذو خبرة وفن في التقاطها وتجميعها. وتجفف في الظل ثم على شبكة
رفيعة أو دقيقة على نار هادئة. تحتوي المياسم على زيت دهني طيار ذي رائحة عطرية ومواد ملونة. وهذه المادة لونها أحمر برتقالي، وذات رائحة نفاذة، وطعم مميز. وتحفظ في أوان محكمة لكي لا تفقد قيمتها كمادة
ثمينة.[1] لكن اليوم مع انتشار الأدوية لم يَعد له قيمة طبية كبيرة، وهذا عدا عن أن الكثيرين يشككون أصلا بما إن كان له فائدة طبية. ولذلك فقد أصبح استخدامه كدواء مُقتصراً على الأوساط الشعبية. يستخدم
الزعفران باعتباره دواء عشبي طارد للريح (تشنجات وانتفاخ البطن)،استخدم الاربيون في العصور الوسطى الزعفران لعلاج التهابات الجهاز التنفسي والاضطرابات مثل السعال ونزلات البرد والحمى القرمزية والجدري
والسرطان ونقص الأكسجين والربو وكان للزعفران اهداف أخرى تشمل اضطرابات الدم والارق والشلل وامراض القلب واضطرابات المعدة والنقرس والنزيف الرحمي المزمن واضطرابات العين. والمصريون القدامى استعملوه كمنشط
جنسي. منع الميثانول من تحديد الزعفران بمعدلات مرتفعة هذا يحدث عن طريق تبرع بروتون قوي ppph من قبل اثنين من الزعفران النشيطة وهكذا بتركيزات من 500 جزء من المليون و 1000 واظهرت الدراسات الكروسينية
تحييد 50٪ و 65٪من Radicals على التوالي عرض SAFMAL اقل معدل من الكروسيين ولكن هذه الخصائص تعطي مقتطفات الزعفران يستعمل كمعامل مضاد للاكسدة في مجال المنتوجات الدوائية ومستحضرات التجميل وكمكمل غذائي.
رغم هذا كله فان الزعفران مادة قاتلة فقد اظهرت دراسات عديدة اجريت على حيوانات المختبر ان 50D من الزعفران أو الجرعة المميتة أو جرعة 50٪تموت هذه الحيوانات من جرعة زائدة وهي 20.7 غ/كغ. كما ان الزعفران
يعتبر كذلك مضاد للاكتئاب
الاستخدام الطبي للزعفرانيستخدم الزعفران باعتباره دواء عشبي طارد للريح (تشنجات وانتفاخ البطن)ومطمث(تعزيز تدفق الدم في الحيض)،استخدم الاربيون في العصور الوسطى الزعفران لعلاج التهابات الجهاز التنفسي
والاضطرابات مثل السعال ونزلات البرد والحمى القرمزية والجدري والسرطان ونقص الأكسجين والربو وكان للزعفران اهداف أخرى تشمل اضطرابات الدم والارق والشلل وامراض القلب واضطرابات المعدة والنقرس والنزيف
الرحمي المزمن واضطرابات العين. والمصريون القدامى استعملوه كمنشط جنسي. منع الميثانول من تحديد الزعفران بمعدلات مرتفعة هذا يحدث عن طريق تبرع بروتون قوي ppph من قبل اثنين من الزعفران النشيطة وهكذا
بتركيزات من 500 جزء من المليون و 1000 واظهرت الدراسات الكروسينية تحييد 50٪ و 65٪من Radicals على التوالي عرض SAFMAL اقل معدل من الكروسيين ولكن هذه الخصائص تعطي مقتطفات الزعفران يستعمل كمعامل مضاد
للاكسدة في مجال المنتوجات الدوائية ومستحضرات التجميل وكمكمل غذائي. رغم هذا كله فان الزعفران مادة قاتلة فقد اظهرت دراسات عديدة اجريت على حيوانات المختبر ان 50D من الزعفران أو الجرعة المميتة أو جرعة
50٪تموت هذه الحيوانات من جرعة زائدة وهي 20.7 غ/كغ. كما ان الزعفران يعتبر كذلك مضاد للاكتئاب.
الخصائص الطبيةيفيد في إنزال الطمث وتخفيف آلام العادة الشهرية والنزيف الرحمي المزمن ويهديء المغص المعوي ويفيد في عسر الهضم وآلام البطن وضيق الصدر.ومسحوقه ينشط الدورة الدموية ويفيد الطحال والكبد والقلب
وبه مادة (بالإنجليزية: crocetin) تخفض ضغط الدم. والطب الحديث لا يعترف بأن الزعفران منشطا جنسيا وأن ما كان يعتقد قديما هو غير صحيح.
يعتبر الزعفران مضاد للتشنج يدخل السرور على قلب من يشربه، منبه للمعدة، شديد المفعول للأمعاء والأعصاب، منشط مدر للطمث، والزعفران يدخل في بعض الأدوية المستخدمة لتنشيط القلب وبعض أنواع الكحل المساعد في
إزالة الغشاوة من العين. وقد استخدم الزعفران منذ القدم في علاج كثير من الأمراض مثل النزلات المعوية، وكمهدأ لاضطرابات المعدة ولعلاج السعال الديكي ونزلات البرد والتخفيف من غازات المعدة. ويستخدم الزعفران
في العلاجات القرآنية في كتابة الأوردة والآيات القرآنية بمداد من الزعفران وماء الورد.
و يدخل الزعفران في صناعة الأدوية الحديثة كتلك المستعملة لطرد الديدان المعوية والأدوية المهدئة للحالات العصبية والنفسية والأدوية المستعملة لتنشيط الإفراز البولي وكثير من الأدوية الأخرى. وتؤكد الأبحاث
بأن كثرة أكل الزعفران تصدع الرأس وتنوم الحواس، لذا ينصح بعدم الإكثار منه. وقد أثبتت التحاليل الكيميائية أن الزعفران يحتوي على مادة تسمى (لروسين) طعمها حلو وهذه المادة مقوية للأعصاب ومنشطة ومنبهة
وتساعد على إدرار الطمث عن المرأة.
غلي جرام واحد من الزعفران في لتر من الماء والشرب منه بعد تبريده يعتبر شربا للبرد ومنبه للأعصاب.
زيت الزعفران مضاد للألم والتقلصات، ومزيل لآلام الطمث وآلام غشاء اللثة.
مسكن ومقو للجهاز العصبي المركزي، كما أنه مفيد لحالات الضعف الجنسي.
يستعمل الزعفران كتوابل في تجهيز الأطعمة والمأكولات.
يتمتع بخصائص وقائية مقاومة للسرطان.
و في أحدث دراسة نشرتها مجلة "الطب والبيولوجيا التجريبية" المتخصصة, أثبت باحثون في المكسيك أن بالإمكان استخدام الزعفران, وهو نوع من النباتات التي تضاف إلى الطعام كأحد التوابل والبهارات لإضفاء النكهة,
كعامل واق من السرطان أو في البرنامج العلاجي المخصص لهذا المرض. ووجد الباحثون بعد مراجعة مجموعة كبيرة من الدراسات المخبرية والأبحاث التي أجريت على الحيوانات, أن الزعفران لا يمنع فقط تشكل أورام سرطانية
جديدة، ولكنه قد يسبب تقلص وانكماش الأورام الموجودة, كما يزيد فعالية العلاج الكيماوي ويشجع آثاره المضادة للسرطان.
وأوضح الباحثون أن الفوائد الصحية للزعفران قد ترجع بصورة جزئية إلى محتواه العالي من المركبات التي تعرف بالكاروتينويد التي تشمل أيضا مادتي "لايكوبين" و"بيتاكاروتين" كعوامل وقاية وعلاج من السرطان. وأشار
الخبراء إلى أن زراعة الزعفران وحصاده عملية غاية في الصعوبة لذلك فإن مصادره محدودة وغالية, منوهين إلى أن هذه الدراسة تضيف إثباتات جديدة على أن بعض الأطعمة والبهارات تحتوي على مركبات تملك خصائص واقية
من السرطان. فعلى سبيل المثال, أظهرت الدراسات الحيوانية أن نبتة "روزماري" تقي من سرطان الثدي، وأن الكركم يحمي من بعض أنواع الأورام. وتقترح الدراسات أن الإكثار من تناول الفواكه والخضراوات, وخاصة من
العائلة البصلية, مثل الملفوف والبروكولي والقرنبيط، قد يساعد في الوقاية من أمراض سرطانية معينة.
و الطب الحديث لا يعترف بأن الزعفران منشطا جنسيا وأن ما كان يعتقد قديما هو غير صحيح يعتبر الزعفران مضاد للتشنج يدخل السرور على قلب من يشربه، منبه للمعدة، شديد المفعول للأمعاء والأعصاب، منشط مدر للطمث،
والزعفران يدخل في بعض الأدوية المستخدمة لتنشيط القلب وبعض أنواع الكحل المساعد في إزالة الغشاوة من العين. ويدخل الزعفران في صناعة الأدوية الحديثة كتلك المستعملة لطرد الديدان المعوية والأدوية المهدئة
للحالات العصبية والنفسية والأدوية المستعملة لتنشيط الإفراز البولي وكثير من الأدوية الأخرى.
و تؤكد الأبحاث بأن كثرة أكل الزعفران تصدع الرأس وتنوم الحواس لذا ينصح بعدم الإكثار منه للحصول على غرام واحد من الزعفران الأصلي يلزم لذلك مائة زهرة وللحصول على نصف كيلو من نفس الصنف يحتاج 225 ألف زهرة
من زهور الزعفران لذا كان سعره باهظا. وقد أثبتت التحاليل الكيميائية أن الزعفران يحتوي على مادة تسمى (لروسين (طعمها حلو وهذه المادة مقوية للأعصاب ومنشطة ومنبهة وتساعد على إدرار الطمث عن المرأة.
يقول ابن سينا في كتابه القانون في الطب عن الزعفران : زهره يشبه زهرة الياسمين منه أصفر ومنه ما يميل إلى البياض جيده الطري الحسن اللون الذكي الرائحة على شغره قليل بياض غير كثير ممتلئ غير صحيح غير سريع
للصبغ غير ملزج ولا مفتت قابض محلل قال جالينوس حرارته أقوى من قبضه ودهنه مسخن يجسن اللون شربه محلل للأورام ويطلى به الحمرة مصدع يضر الرأس وهو منوم للحواس إذا سقي في الشراب ينفع من الورم الحار في الأذن
يجلو البصر وينفع من الغشاوة يكتحل به للزرقة المكتسبة في الأمراض مقوي للقلب ويسهل النفس ويقوي آلات النفس هو مغث يسقط الشهوة بمضارته ولكنه يقوي المعدة لما فيه من الحرارة والدبغ والقبض وقيل أن الزعفران
جيد للطحال يدر البول وينفع صلابة الرحم وانضمامه والقروح الخبيثة فيه إذا استعمل بمح مع ضعفه.[5]
‏قال الخوزي‏:‏ إنه لا يغيّر خلطاً البتة بل يحفظها على اليبوسة ويصلح العفونة ويقوي الأحشاء‏.‏ الزينة‏:‏ يحسن اللون شربه‏.‏ الأورام والبثور‏:‏ محلل للأورام ويطلى به الحمرة‏.‏ أعضاء الرأس‏:‏ مصدع يضر
الرأس ويشرب بالميبختج للخمار وهو منوم مظلم للحواس إذا سقي في الشراب أسكر حتى يرغن وينفع من الورم الحار في الأذن‏.‏ أعضاء العين‏ :‏ يجلو البصر ويمنع النوازل إليه وينفع من الغشاوة و
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 2، 2015 بواسطة شجر طيب (154,830 نقاط)
الزعفران من النباتات المكلفة في زراعته ماديا وفنيا لذا أصبح سعره باهظ الثمن وخصوصا الأنواع الفاخرة منه ... وللحصول مثلا على ( نصف كيلو غرام ) من الزعفران
فإنه يتطلب زراعة ما لا يقل عن 70.000 زهرة ، كما أن تجفيفه يفقده الكثير من وزنه فـالخمسة وعشرين كيلو غرام منه يصبح بعد التجفيف مايقرب من خمسة كيلو غرامات فقط
والزعفران يستخدمه الكثير من الناس حيث يتم إضافته الى القهوة العربية وكذلك الشاي , كما يضاف الى بعض المأكولات والحلويات ليعطي لونا أصفرا ورائحة زكية .
ومن فوائد الزعفران أنه يعتبر مضاد للتشنج ويُدخل السرور على قلب من يشربه , منبه للأعصاب ، ومنشط ومدر للطمث ، وقد أُستخدم الزعفران منذ القدم في علاج كثير من الأمراض مثل النزلات المعوية ، والتخفيف من
غازات المعدة وإضطراباتها ولعلاج السعال الديكي ونزلات البرد .
ويستخدم في العلاجات الدينية ككتابة الأوردة والآيات القرآنية بمداد من الزعفران وماء الورد جلبا للنفع والشفاء بإذن الله
كما يدخل الزعفران في بعض صناعة الأدوية الحديثة كتـلك المستعملة لطرد الديدان المعوية والأدوية المهدئة للحالات العصبية والنفسية والأدوية المستعملة لتنشيط الإفراز البولي و كذلك في بعض الأدوية المستخدمة
لتنشيط القلب ...
والطب الحديث لا يعترف بأن الزعفران منشط جنسي وأن ما كان يُعتقد قديما هو غير صحيح
و تؤكد الأبحاث أيضا بأن الإكثار من تناول الزعفران يؤدي الى الشعور بالصداع وتنويم الحواس لذا ( ينصح بعدم الإكثار منه )
أجود أنواع الزعفران ذو الشعر الأحمر الذي ليس في أطرافه صفرة وأفضله الطري الحسن اللون , الزكي الرائحة , الغليظ الشعر
شراب الزعفران :
يوضع غرام واحد من الزعفران في لتر من الماء ويغلى ... وبعد تبريده يمكن إضافة قليل من ماء الورد والسكر إليه حسب الرغبة , ويشرب باردا .
بعطيك وصفه بيتوتيه :
- عند الشعور بالدوار يذوب الزعفران في قليل من الماء ويشم بعد ذلك.
- عند الشعور بالصداع يتم شم الزعفران المذاب بالماء مع قليل من المر.
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 3، 2015 بواسطة عاقلة (157,740 نقاط)
لزعفران يتمتع بخصائص وقائية مقاومة للسرطان
في أحدث دراسة نشرتها مجلة "الطب والبيولوجيا التجريبية" المتخصصة, أثبت باحثون في المكسيك أن بالإمكان استخدام الزعفران, وهو نوع من النباتات التي تضاف إلى الطعام كأحد التوابل والبهارات لإضفاء النكهة,
كعامل واق من السرطان أو في البرنامج العلاجي المخصص لهذا المرض. ووجد الباحثون بعد مراجعة مجموعة كبيرة من الدراسات المخبرية والأبحاث التي أجريت على الحيوانات, أن الزعفران لا يمنع فقط تشكل أورام سرطانية
جديدة، ولكنه قد يسبب تقلص وانكماش الأورام الموجودة, كما يزيد فعالية العلاج الكيماوي ويشجع آثاره المضادة للسرطان.
وأوضح الباحثون أن الفوائد الصحية للزعفران قد ترجع بصورة جزئية إلى محتواه العالي من المركبات التي تعرف بالكاروتينويد التي تشمل أيضا مادتي "لايكوبين" و"بيتاكاروتين" كعوامل وقاية وعلاج من السرطان.
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 3، 2015 بواسطة abdul202 (159,670 نقاط)
bb‏
...