السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

ما أسباب نشاة معايير المحاسبة الدولية ؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 10، 2015 في تصنيف مواضيع عامة بواسطة صوت الحمام (153,980 نقاط)

39 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 24، 2015 بواسطة تسنيم (155,180 نقاط)
1. تضاعف المعاملات التجارية بين شركات الأعمال الدولية.
2. تضاعف وتطور وتنوع الشركات الدولية.
3. تضاعف الاستثمارات بين مختلف الدول الأجنبية .
4. الحاجة إلى المعايير الدولية .
5. ظهور وتضاعف مفهوم التضخم .
6. ظهور المنظمات المحاسبية والدولية
7.العملات الأجنبية وسعر التبادل بين دول العالم والشركات الدولية.
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 25، 2015 بواسطة هتان (157,840 نقاط)
1. تضاعف المعاملات التجارية بين شركات الأعمال الدولية.
2. تضاعف وتطور وتنوع الشركات الدولية.
3. تضاعف الاستثمارات بين مختلف الدول الأجنبية خلال الفترات السابقة واحتمالية تضاعفها في الفترات اللاحقة بين الدول.
4. الحاجة إلى المعايير الدولية لتكون أساس يتم الاسترشاد بها في العمليات التجارية.
5. ظهور وتضاعف مفهوم التضخم الذي أصبح م العوامل المهمة في احتسابها ومهما ضم المعايير الدولية.
6. العملات الأجنبية وسعر التبادل بين دول العالم والشركات الدولية.
7. ظهور المنظمات المحاسبية والدولية في عملية إشراكها في المحاسبة الدولية.
ولهذه الأسباب وغيرها بدأ الاهتمام بالمحاسبة الدولية حيث عرفت بأنها " تهتم بدراسة الفرضيات والمفاهيم والأسس والقواعد المحاسبية المطبقة في الدول المختلفة والتحري عن أسباب اختلافها".
وبعد ذلك بدأ التنسيق بين الدول المختلفة والمنظمات المعنية فيها في محاولة لجلب عدد من الأنظمة المختلفة مع بعضها البعض. ومما لا شك فيه أن التنسيق الدولي سوف يجعل المقارنة بني الشركات سهلة إلا أن
الاستثمارات الدولية لا يمن أن تعمل ما لم تكن هناك معايير دولية متفق عليه.
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 26، 2015 بواسطة رندة (152,370 نقاط)
ظهور وتضاعف مفهوم التضخم الذي أصبح م العوامل المهمة في احتسابها ومهما ضم المعايير الدولية.
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 27، 2015 بواسطة لينا (152,490 نقاط)
هههه تتعب إذا اجاك الجواب
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 27، 2015 بواسطة لمى (162,260 نقاط)
1. تضاعف المعاملات التجارية بين شركات الأعمال الدولية.
2. تضاعف وتطور وتنوع الشركات الدولية.
3. تضاعف الاستثمارات بين مختلف الدول الأجنبية خلال الفترات السابقة واحتمالية تضاعفها في الفترات اللاحقة بين الدول.
4. الحاجة إلى المعايير الدولية لتكون أساس يتم الاسترشاد بها في العمليات التجارية.
5. ظهور وتضاعف مفهوم التضخم الذي أصبح م العوامل المهمة في احتسابها ومهما ضم المعايير الدولية.
6. العملات الأجنبية وسعر التبادل بين دول العالم والشركات الدولية.
7. ظهور المنظمات المحاسبية والدولية في عملية إشراكها في المحاسبة الدولية.
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 27، 2015 بواسطة ذات السمرة (151,370 نقاط)
التضخم و و اتساع رقعة التجارية الدولية و الاستثمارات
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 27، 2015 بواسطة مراد (152,840 نقاط)
1. تضاعف المعاملات التجارية بين شركات الأعمال الدولية.
2. تضاعف وتطور وتنوع الشركات الدولية.
3. تضاعف الاستثمارات بين مختلف الدول الأجنبية خلال الفترات السابقة واحتمالية تضاعفها في الفترات اللاحقة بين الدول.
4. الحاجة إلى المعايير الدولية لتكون أساس يتم الاسترشاد بها في العمليات التجارية.
5. ظهور وتضاعف مفهوم التضخم الذي أصبح م العوامل المهمة في احتسابها ومهما ضم المعايير الدولية.
6. العملات الأجنبية وسعر التبادل بين دول العالم والشركات الدولية.
7. ظهور المنظمات المحاسبية والدولية في عملية إشراكها في المحاسبة الدولية
هذه افضل اجابة فضلتها للعضو .. بدون اسم (مستحدم جديد)
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 27، 2015 بواسطة زهرة (153,540 نقاط)
معايير المحاسبة الدولية
المقدمة
لقد بدأ الاهتمام بالمحاسبة الدولية ومعايير المحاسبة الدولية في العقود الثلاثة الأخيرة للعديد من الأسباب منها:-
1. تضاعف المعاملات التجارية بين شركات الأعمال الدولية.
2. تضاعف وتطور وتنوع الشركات الدولية.
3. تضاعف الاستثمارات بين مختلف الدول الأجنبية خلال الفترات السابقة واحتمالية تضاعفها في الفترات اللاحقة بين الدول.
4. الحاجة إلى المعايير الدولية لتكون أساس يتم الاسترشاد بها في العمليات التجارية.
5. ظهور وتضاعف مفهوم التضخم الذي أصبح م العوامل المهمة في احتسابها ومهما ضم المعايير الدولية.
6. العملات الأجنبية وسعر التبادل بين دول العالم والشركات الدولية.
7. ظهور المنظمات المحاسبية والدولية في عملية إشراكها في المحاسبة الدولية.
ولهذه الأسباب وغيرها بدأ الاهتمام بالمحاسبة الدولية حيث عرفت بأنها " تهتم بدراسة الفرضيات والمفاهيم والأسس والقواعد المحاسبية المطبقة في الدول المختلفة والتحري عن أسباب اختلافها".
وبعد ذلك بدأ التنسيق بين الدول المختلفة والمنظمات المعنية فيها في محاولة لجلب عدد من الأنظمة المختلفة مع بعضها البعض. ومما لا شك فيه أن التنسيق الدولي سوف يجعل المقارنة بني الشركات سهلة إلا أن
الاستثمارات الدولية لا يمن أن تعمل ما لم تكن هناك معايير دولية متفق عليه.
مفهوم المعيار المحاسبي
لقد جاءت كلمة معيار ترجمة لكلمة Standard الإنجليزية وهي تعني القاعدة المحاسبية ويميل المحاسبين إلى استخدام معيار محاسبي.
ويقصد بكلمة معيار في اللغة بأنها نموذج يوضع، يقاس على ضوئه وزن شيء أو طوله أو درجة جودته، أما في المحاسبة فيقصد بها المرشد الأساسي لقياس العمليات والأحداث والظروف التي تؤثر على المركز المالي للمنشأة
ونتائج أعمالها وإيصال المعلومات إلى المستفيدين. والمعيار بهذا المعنى يتعلق عادة بعنصر محدد من عناصر القوائم المالية أو بنوع معين من أنواع العمليات أو الأحداث أو الظروف التي تؤثر على المركز المالي
للمنشأة ونتائج أعمالها، مثل الموجودات الثابتة، البضاعة أو غيرها .
وقد عرفت لجنة القواعد الدولية القاعدة المحاسبية بأنها " عبارة عن قواعد إرشادية يرجع إليها المهنيون لدعم اجتهادهم واستلهام حكمتهم، ولكنها لا تلغي الحكمة أو الاجتهاد أبدا، كما إنها وصف مهني رفيع
المستوى للممارسات المهنية المقبولة قبولاً عاماً وتهدف إلى تقليل درجة الاختلاف في التعبير أو الممارسة في الظروف المتشابهة، وتعتمد كإطار عام لتقييم نوعية وكفاءة العمل الفني ولتحديد طبيعة وعمق المسؤولية
المهنية " .
أهميـة المعايير المحاسبية:
يلاحظ بأن الحاجة إلى المعايير المحاسبية تأتي من خلال للاعتراف:-
1. تحديد وقياس الأحداث المالية للمنشأة .
2. إيصال نتائج القياس إلى مستخدمي القوائم المالية.
3. تحديد الطريقة المناسبة للقياس.
4. اتخاذ القرار المناسب.
ولذلك فإن غياب المعايير المحاسبية سوف يؤدي إلى للاعتراف:-
1. استخدام طرق محاسبية قد تكون غير سليمة.
2. إعداد قوائم مالية كيفية (حسب الرغبة).
3. اختلاف الأسس التي تحدد وتعالج العمليات والأحداث المحاسبية للمنشأة الواحد والمنشآت المختلفة.
4. صعوبة اتخاذ قرار داخلي أو خارجي من قبل المستفيدين وكذلك الدارسين وغيرهم من الجدير بالذكر أن أهمية المعايير المحاسبية الدولية ازدادت في الوطن العربي حيث أصدرت بعض السلطات الرقابية في بعض الدول
العربية تعليمات تقتضي الالتزام التام أو الجزئي بهذه المعايير وتعمل بقية الدول على القيام بذلك أيضاً.
لجنة معايير المحاسبة الدولية:
تأسست لجنة معايير المحاسبة الدولية (IASC) عام 1973 على يد المؤسسات المحاسبية الرائدة في عشر دول وهي استراليا، وكندا ، فرنسا، ألمانيا، اليابان، المكسيك، هولندا، المملكة المتحدة، ايرلندا، الولايات
المتحدة الأمريكية وتمثل اللجنة في الوقت الحاضر 104 مؤسسة محاسبية مهنية من 78 بلداً وهي الهيئة المستقلة الوحيدة التي عهدت إليها المؤسسات المحاسبية المهنية الأعضاء بمسؤولية وسلطة إصدار معايير محاسبية
دولية ويقوم بإدارة أعمال اللجنة مجلس يضم ممثلين عن 13 بلدا تساعده الأمانة الدائمة المتفرعة.
وتعتمد لجنة معايير المحاسبة الدولية في هذا الصدد سياسة تقضي بأن يكون التعيين لعضوية الهيئة شاملاً لممثلين عن ثلاثة بلدان نامية على الأقل. كما ينص دستور اللجنة على أي يضم المجلس أيضاً ممثلين لا يزيد
عددهم عن أربع مؤسسات دولية ليست هيئات محاسبة مهنية وإنما لها اهتمام بالتقارير المالية. وقد أصبحت لجنة التنسيق الدولية لجمعيات المحللين الماليين أولى المؤسسات غير المحاسبية في المجلس اعتبارا من 1
يناير 1986 .
أهداف لجنة معايير المحاسبة الدولية
أما أهداف لجنة معايير المحاسبة الدولية فهي:-
1. صياغة ونشر المعايير المحاسبية التي ينبغي مراعاتها لما فيه المصلحة العامة عند عرض البيانات المالية والسعي لجعلها مقبولة ومعملا بها على نطاق عالمي.
2. العمل بوجه عام على تحسين الأنظمة والمبادئ المحاسبية العائدة لعرض البيانات المالية على التوفيق بينها.
3. تتوثق وتتقرر العلاقة بين لجنة معايير المحاسبة الدولية وإتحاد المحاسبين الدولي عن طريق الالتزام المتبادل بينهما.
4. يوافق أعضاء اللجنة على دعم هذه الأهداف بالتعهد بنشر كافة المعايير المحاسبية الدولية التي يصدرها المجلس في بلدانهم وبذلك مساعيهم من أجل:-
• التأكد من أن البيانات المالية المنشورة مطابقة لمعايير المحاسبة الدولية من كافة الوجوه والإفصاح عن حقيقة هذه المطابقة.
• قناع الحكومات والهيئات المعنية بصياغة المعايير بأن البيانات المالية المنشورة يجب أن تكون مطابقة لمعايير المحاسبة الدولية من جميع النواحي المهمة.
• إقناع السلطات القائمة على مرافقة أسواق الأوراق المالية والأوساط التجارية والدولية بجعل البيانات المالية المنشورة مطابقة لمعايير المحاسبة الدولية من جميع النواحي المهمة والإفصاح عن واقع هذه
المطابقة.
• التأكد من أن مراقبي الحسابات مقتنعون بأن البيانات المالية مطابقة لمعايير المحاسبة الدولية من جميع النواحي.
• تشجيع قبول ومراعاة معايير المحاسبة الدولية على الصعيد الدولي.
وتتحكم الأنظمة المحلية في كل بلد بدرجات متفاوتة في المبادئ المحاسبية والمعلومات التي يجب الإفصاح عنها في البيانات المالية علماً بأن معايير المحاسبة الدولية الصادرة عن لجنة معايير المحاسبة الدولية لا
تتجاوز تلك الأنظمة المحلية حيث أن آراء اللجنة من حيث طبيعتها ما هي إلا توصيات لا تنطوي على أية سلطة مباشرة أو تتجاوز السلطة المحلية.
وتعترف عدة هيئات بأعمال لجنة معايير المحاسبة الدولية مثل:-
1. الاتحاد الدولي للمحاسبين (IFAC) والهيئات المحاسبية الأعضاء فيه والذي يعترف بلجنة معايير المحاسبة.
الدولية على إنها الهيئة الوحيدة المنوط بها مسؤولية إصدار آراء حول معايير المحاسبة الدولية ولها مطلق الصلاحية، من أجل ذلك ، في التفاوض والمشاركة مع الهيئات الخارجية، وفي تعزيز قبول تلك المعايير
ومراعاتها على نطاق عالمي.
2. الهيئات الدولي التي تمثل المؤسسات المالية، والمسؤولين الماليين، والنقابات وأصحاب العمل والموظفين وأسوق الأوراق المالية، والمحللين الماليين القائمين على تنظيم الودائع المالية والمحامين.
3. الأمم المتحدة، ومنظمة التعاون والتنمية الاقتصادية، حيث بدأت كل منهما منذ أواخر السبعينات بدراسة قواعد المحاسبة والإفصاح عنها، ودعت كلتا المنظمتين للجنة إلى الاشتراك في مرحلة مبكرة في تلك الدراسات
كما بادرت اللجنة إلى الاشتراك في هذه المناقشات في حينه .
4. البنك الدولي والتعاون المالي الدولي.
وتشكل الهيئات المذكورة مجتمعة، الهيئة الاستشارية للجنة معايير المحاسبة الدولية وتعتبر الملاحظات والاقتراحات التي تضعها جزءا من عملية وضع المعايير.
وتدعم أعمال لجنة المعايير الحاسبية الدولية مجموعات مالية نذكر منها:-
1. الاتحاد الدولي للمحاسبين والهيئات الأعضاء فيه، الذي كرسوا أنفسهم لبذل أقصى المساعي للتأكد من أن البيانات المالية، بالإضافة إلى الأمور الأخرى تلتزم بمعايير المحاسبة الدولية وأن المتطلبات المحاسبية
مهما كان شكلها تطابق معايير المحاسبة الدولية
2. أسواق الأوراق المالية الوطنية التي تقوم منذ زمن طويل بدعم أعمال لجنة معايير المحاسبة الدولية في عدة مراكز تجارية مهمة والتي أصبح عدد متزايد منها يقبل بيانات مالية معدة وفقاً لمعايير المحاسبة
الدولية من الشركات الأجنبية المقيدة لديها.
3. مجموعات إقليمية من المحاسبين في أسيا والمحيط الهادي والاتحاد الأوروبي للمحاسبين، وجمعية المحاسبة في الأقطار الأميركية.
نطـاق المعاييـــر:-
يتم تطبيق أي معيار محاسبي دولي عادة من تاريخ محدد ينص عليه في ذات المعيار ولا يتم تطبيقه بأثر رجعي ما لم ينص على خلاف ذلك. علماً بأن أي تحديد لنطاق أي معيار دولي محاسبي يجب توضيحه في البيانات الخاصة
بهذا المعيار.
إجراءات العمل(مشروعات المسودات والمعايير)
لغايات إعداد مشاريع مسودات المعايير المحاسبية ومن ثم إصدار معيار دولي محاسبي تتبع لجنة المعايير المحاسبية الدولية إجراءات العمل المتفق عليها التالية:-<b
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 27، 2015 بواسطة إلياس (165,140 نقاط)
حتى لا يتم التلاعب بالاسعار وسعر الصرف
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 28، 2015 بواسطة اسماعيل رمضان (154,520 نقاط)
أسباب نشاة معايير المحاسبة الدولية
1. تضاعف المعاملات التجارية بين شركات الأعمال الدولية.
2. تضاعف وتطور وتنوع الشركات الدولية.
3. تضاعف الاستثمارات بين مختلف الدول الأجنبية خلال الفترات السابقة واحتمالية تضاعفها في الفترات اللاحقة بين الدول.
4. الحاجة إلى المعايير الدولية لتكون أساس يتم الاسترشاد بها في العمليات التجارية.
5. ظهور وتضاعف مفهوم التضخم الذي أصبح م العوامل المهمة في احتسابها ومهما ضم المعايير الدولية.
6. العملات الأجنبية وسعر التبادل بين دول العالم والشركات الدولية.
7. ظهور المنظمات المحاسبية والدولية في عملية إشراكها في المحاسبة الدولية.
ولهذه الأسباب وغيرها بدأ الاهتمام بالمحاسبة الدولية حيث عرفت بأنها " تهتم بدراسة الفرضيات والمفاهيم والأسس والقواعد المحاسبية المطبقة في الدول المختلفة والتحري عن أسباب اختلافها".
وبعد ذلك بدأ التنسيق بين الدول المختلفة والمنظمات المعنية فيها في محاولة لجلب عدد من الأنظمة المختلفة مع بعضها البعض. ومما لا شك فيه أن التنسيق الدولي سوف يجعل المقارنة بني الشركات سهلة إلا أن
الاستثمارات الدولية لا يمن أن تعمل ما لم تكن هناك معايير دولية متفق عليه.
...