* فتأخّر الدورة له أسباب كثيرة، أشهرها اضطراب هرمونات المبايض, هذا الاضطراب إذا استمر فإنه يسبب تأخر الدورة أو عدم انتظامها؛ مما يستدعي المعالجة الدوائية، أما
تأخّر الدورة العارض - أي أنه حدث مرة واحدة أو مرتين لامرأة لديها دورة منتظمة - فهو أمر لا يستدعي القلق، وعامل التوتر النفسي الذي تسببه الامتحانات قد يؤثر على الدورة كما ذكرت.