ليس هناك دولة مؤهلة لقيادة الدول العربية. حيث ليس هناك دولة بالمعنى الصحيح في اغلب الدول العربية، اقول هذا بكل اسف ودون انتقاص من احد او تسمية احد. الحل
الاصلح ان تعمل كل دولة على مصالح مواطنيها وحمايتهم وتوفير الحياة اللائقة لهم. فالدولة الصالحة في مجتمع صالح هي خير جار لدولة جارة، تتكلم نفس اللغة، وتدين بنفس الديانات (اقول الديانات بالجمع وليس
نتيجة خطأ املائي) وتنتمي الى عالم واحد "العالم العربي" الذي هو جزء من بقية العالم. لنبدأ بالفرد... لنصل الى القمة. هتلر حاول بالقوة تحقيق حلم نابليون توحيد اوروبا بالقوة، والاثنين فشلا... وبعد ان عّم
السلام... توحدت اوروبا.. واوروبا الموحدة، هاي هي، لا تبحث عن احدى من دولها... لقيادتها.