-الحالات الخفيفة لاتحتاج الى علاج طبي والحبوب ستختفي عاجلا ام اجلا.
2-طمئنة المريض بان حب الشباب واثاره يمكن التخلص منها باستخدام الطرق الحديثة والمتطورة في جراحة التجميل , ولا داعي للقلق, لان الحالة النفسية تفاقم حالة المريض وتؤخر وتبطئ علاجه.
3-عدم عصر هذه الغدد واللعب بها اللذان يؤديان الى انتشار الالتهاب الجلدي وصعوبة العلاج.
4-عدم استخدام المستحضرات الطبية ومساحيق التجميل دون استشارة الطبيب المختص.
5-غسل الوجه بالصوابين الطبيعية مثل صابون الركي (الغار) والخالية من المواد الكيميائية المخرشة للجلد.
6-عدم تناول الادوية والهرمونات بدون اشتشارة طبية.
7-الامتناع عن الاغذية التي يشعر المريض بانها تزيد من نشاط الحبوب وكثرتها.
8-العلاج الطبي من قبل الطبيب المختص:
اولا: المضادات الحيوية مثل التتراسايكلين,السلفا,الارثرومايسين,الدوكسيدار وغيرها وتستخدم موضعيا او عن طريق الفم او حسب ارشادات الطبيب المختص.
ثانيا:المقشرات الجلدية , مثل مركبات الرتنوك اسد وغيرها.
ثالثا:ادوية تقلل الافرازات الدهنية:
مثل ازوريتنوين وهي من مركبات فيتامين Aوتستعمل في الحالات الشديدة لتقليل الافرزات الدهنية في الجسم ويجب ان تاخذ باشراف الطبيب المختص لمنع حدوث المضاعفات والاثار الجانبية للعلاج.
رابعا: المعالجة بالليزر وذالك عن طريق تقشير الجلد سطحيا وازالة
الاثار الناتجة من حب الشباب.