إذا خانني فقد خانني وخان الله
وهذا ما لا أرضاه لشريكي ويستحيل الاستمرار معه
أما إذا تزوج فربما يكون محقا _مع العلم إنني لاأقبل ذلك وأخيره بين ان يتزوج ويطلقني أو لا يتزوج ونستمر_
وربما يتغير هذا حين أراه تزوج فعلا قد أحرص عليه وعلى الأولاد واستمر
أما الخيانة فقد هتك بها عهده مع الله وعهده معي ولا بقاء له في حياتنا
وإذا فكر في الزواج أنا أرفض لا رفضا لشريعة الله وأنما معنى تفكيره في ذلك أنه غير سعيد معي
فلم لا يدعني أبحث أنا الأخرى عن السعادة مع غيره
جنبنا الله وإياكم الفتن