صحيح إن العلماء ورثة الأنبياء؛
لاكن إن باع الوريث الإرث رخويا أذله الله؛
هنا يتضح للجاهل أن العالم المذكور؛
ـ لا يعرف السيدة الصالحة للزواج؛
ـ رغم سرده لنا لشعاراته التي لا تنتهي، عن شروط الزواج في الإسلام؛
أما فيما يخص فض بكرة السيدة و سجنها بالزواج؛
أو العقده كل هده السنين حتى مر عليها ركب الزواج إلا من الطامعين؛
وحرمت من الحب و الجنس والإنجاب كل عمرها إلا من المسلمين؛
فأرى إنه يكتب أو يسرد لنا أشياء لا يؤمن بها
فما الدافع إذا؟
إن كان المال؛
{ولا تشتروا بعهد الله ثمنا قليلا إنما عند الله هو خير لكم إن كنتم تعلمون}
(إن الذين يكتمون ما أنزل الله من الكتاب ، ويشترون به ثمنا قليلا ، أولئك ما يأكلون في بطونهم إلا النار ، ولا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ، ولهم عذاب أليم . أولئك الذين اشتروا الضلالة بالهدى
والعذاب بالمغفرة . فما أصبرهم على النار ! ذلك بأن الله نزل الكتاب بالحق ، وإن الذين اختلفوا في الكتاب لفي شقاق بعيد)؛
سمعناها من عند هدا العالم؛
إذا فإما إنه منافق أو كيربح على ظهورنا المال؛
وإما يصنع المسلمين الأكثر تشددا عفواً أردت القول الإرهابيون؛
بتناقضه هدا مع ما يدعوا هو وأمثاله له، ومن مايفعل في الخفاء أو العلانية؛
ويجعلنا نتفرقع،وهو يأكل مما طاب له من اللحم النيئ و الطايب