السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

متى واين نشأت البنوك ؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 12، 2015 في تصنيف الاقتصاد والأعمال بواسطة ريما (158,760 نقاط)

182 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 3، 2015 بواسطة كرمة العنب. (150,770 نقاط)
انشأت المصارف الحديثة خلال النهضة الأوروبية في مدينة البندقية في إيطاليا في عام 1587 تحت عنوان بنكو ريالتو.إن لفظة بنك هي لفظة ذان منشأ إيطالي وهي محرفة من
لفظة ((بانكو)) banco التي تعني المنضدة، أي المنضدة التي كان الصيارفة يستعملونها في معاملاهم مع المراجعين.
وكان ريالتو جسرا مهما يربط ضفتي إحدى القنوات الرئيسية في مدينة البندقية. وكان اشبه بسوق منه بجسر، لأن المخازن اصطفت على طرفيه. وهو الجسر الذي يذكره وليم شكسبير في مسرحيته المعروفة المساة ((تاجر
البندقية)) وتولى بنك دي ريالتو استلام النقود وحفظها وسمح لمن يودع مقداراً معيناً من المال بأن يسحب صكاً على البنك لقاء جزء من المال المودع فيه.
وفي عام 1619 تأسيس في إيطاليا أيضا بنك آخر يدعى ((بانكو دي جيرو)) banco di giro Hd أي بنك الحوالة واستحدث هذا البنك طريقة خاصة لتسهيل المعاملات, فاصدر إيصالات لقاء نقود الذهب أو الفضة المودعة لديه،
وصارت هذه الايصالات تتداول في الأسواق وكأنها أوراق نقدية. على أن بنك امستردام الذي تأسيس 1609 أي قبل بنكو دي جيرو بعشر سنوات في هولندا, كان البنك الأول الذي أصدر هذه الإيصالات.
وعلى مر الأجيال, تعددت أنواع البنوك, وأهم البنوك اليوم في أي قطر هو البنك المركزي الذي يتولى واجب إصدار النقود والأوراق النقدية وتداولها وحفظها والتحكم في السوق المالية تبعاً للسياسة المالية التي
تختطها الحكومة وتنفيذا لها. ثم هنالك البنوك التجارية التي تتولى الأعمال المصرفية عامة، وهناك البنوك المالية التي تحصر عنايتها في تسويق الاسهم والسندات الصادرة من جانب الحكومات والمؤسسات
المالية.
هذا بقدر ما يخص البنوك الحديثة. ولكن البنك الأول الذي يذكره التاريخ قد تأسس في بابل بالعراق القديم, وإن لم يذكر باسم بنك, بل باسم الأسرة التي تسيطر على أعمال الصيرفة, وخاصة اسرة اجيبي البابلية
المالية.
أسس طلعت حرب بنك مصر في أوائل القرن العشرين. هذا المصرف مهم جدا في التأريخ المصري وفي تاريخ المصارف العربية.
دور المصارف مهم جداً في الاقتصاد. فالمهمة الأولى هي إقراض المال إلى الأشخاص أو الشركات أو الحكومات. وبعض المصارف تقرض أشخاص فقط وتقرض مصارف أخرى الشركات فقط ولكن هناك أيضا بعض المصارف التي تقرض إلى
كل من المرشحين. وبعد ذلك لا بد للمستعير أن يرد القرض ويبلغ الربح أحيانا 6 في المئة.
المهمة الثانية للمصارف هي أنها المكان الذي يحفظ الاشخاص والشركات فيها نقودأ. يدفع المصرف ربحاً إلى الزبائن في كل الاوقات 3 في المئة مثلا. والمصرف يقرض هذا المال إلى أشخاض أو شركات كقرض.
بعض المدن لها مراكز للصناعة المالية مثل نيو يورك في اميركا ولندن في بريطانيا وطوكيو في اليابان وفرانكفورت في ألمانيا ومرفأ البحرين المالي في البحرين. وفي هذه المدن تقع آلاف المصارف وتقرض بلايين
الدولارات كل السنة. وللمصارف عطل خاصة يتم أقفال التعامل من سحب وأيداع لمدة من الزمن وتسمى بالعطلة المصرفية. حرم الإسلام أي تعامل ربوي وعوض عنه أسلوب أدخار المال لدى المصرف على أساس المضاربة والمشاركة
لتشغيل المال المدخر من قبل المصرف على أساس الربح والخسارة, وعلى هذا الأساس قامت المصارف الإسلامية
ترتيب أكبر عشرة مجموعات مصرفية من ناحية حجم رأس المالالأرقام بالدولار الأمريكي حسب إحصائيات نهاية سنة 2008:
تسلسل البلد المؤسسة رأس المال (مليار دولار أمريكي)
1 الصين مصرف التجارة والاقتصاد الصيني 277.514
2 الولايات المتحدة الأمريكية مصرف أمريكا 195.933
3 المملكة المتحدة اتش اس بي سي القابضة 176.788
4 الصين الصين للإنشاءات 165.234
5 الصين مصرف الصين 165.087
6 الولايات المتحدة الأمريكية جاي بي مورغين شاز 159.615
7 الولايات المتحدة الأمريكية سيتي جروب 140.698
8 الولايات المتحدة الأمريكية ويلز فارغو 112.365
9 أسبانيا مصرف سانتاندر 109.862
10 اليابان ميتسوبيشي يو أف جاي 105.412
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 3، 2015 بواسطة جواد (153,540 نقاط)
نشأة البنوك في مراحلها الأولى كمحصلة لتطور واتساع النشاط التجاري وتعدد أشكال النقود المتعامل بها, إلا أن التطورات الاقتصادية المتلاحقة دفعت نحو تطوير هذه
البنوك وإيجاد نظم مصرفية معاصرة تقدم خدماتها لمختلف القطاعات وتحتل مكانة رئيسية ضمن السياسات الاقتصادية لكل الدول.
تشير بعض الوثائق التاريخية والأثرية إلى أن عهد ظهور الفن المصرفي يرجع إلى ما قبل الميلاد وتمتد جذوره إلى العهد البابلي, الذي ظهرت فيه مجموعة من المؤسسات المصرفية التي تولت تنظيم عمليات السحب
والإيداع, كما تشير تلك الوثائق إلى أن أقدم بنك في التاريخ هو البنك الذي أنشأه "إيجيبي" الذي كان مقره في مدينة "سيبار" على شاطئ نهر الفرات وهناك من يرى أن الفن المصرفي يرجع إلى عهد الإغريق الذين ينسب
إليهم نشره بين سكان حوض البحر الأبيض المتوسط حيث أن الرومان أخذوا حرفة الصرافة من الإغريق.
غير أن التنظيم المصرفي لم يظهر إلى حيز الوجود إلا في أواخر العصور الوسطى, عندما أحيا ازدهار التجارة في المدن الإيطالية نظم المصارف وبالأخص مدن البندقية وجنوا وبرشلونة, حيث ترجع نشأة البنوك في مراحلها
الأولى إلى نشاط الصيارفة والصاغة والمرابين (القائمين على قبول الودائع), فهذه المصارف وباختلاف طبيعتها ونوعية الوظائف التي تؤديها لا تعدو أن تكون مؤسسات تتعامل في القرض أو الإئتمان, وهي نفس فكرة
الإتجار في النقود التي عرفت في القرون الوسطى بل وقبل ذلك ببعيد, فمع التوسع في التعامل بمجموعة غير متجانسة من النقود المعدنية واتساع النشاط التجاري وظهور الأسواق والتجار المتخصصين, بدأت هذه الفئة تحقق
فوائض نقدية كبيرة من عملياتها التجارية المختلفة, الأمر الذي دفعها إلى البحث عن طريقة آمنة للمحافظة على ثرواتها وتيسير معاملاتها, فلجأت إلى الصاغة والصيارفة وحتى بعض التجار الذين كانوا يتمتعون بالسمعة
الطيبة والقوة والأمانة.
وقام هؤلاء التجار بإيداع أموالهم أو ما يملكون من معادن نفيسة لدى أولئك الصاغة والصيارفة والتجار مقابل عمولة تدفع لهم نظير حفظها وحراستها, فيما كان يتحصل المودعون على شهادات (إيصالات) مثبتة فيها قيمة
ودائعهم وتتضمن تعهدا من المودع لديه برد الأمانة (الوديعة) عند طلبها من طرف المودع في الحال كما وضحت في الإيصال.
وفي بداية الأمر كانت هذه الشهادات تصدر إسمية وكان يتم تداولها عن طريق التنازل (التظهير), ولكن مع مرور الوقت وتزايد ثقة المتعاملين في المودع لديهم أصبحت هذه الشهادات شهادات لحاملها, يتم تداولها بمجرد
التسليم (دون حاجة للتنازل أو التظهير).
هذا التطور الحاصل في إصدار شهادات الإيداع سمح بتوسيع وزيادة التعامل بهذه الشهادات, مما أغنى التجار عن الذهاب إلى الصاغة والصيارفة لسحب الأموال وإيداعها كلما تم عقد صفقة تجارية, والإكتفاء بتداول هذه
الشهادات حيث تعود الأفراد على قبول إلتزامات البنوك بديلا للنقود في الوفاء بالديون, وبمرور الوقت لاحظ المودع لديهم أن قدرا ضئيلا من الشهادات التي يصدرونها يعود أصحابها لاستلام ما أودعوه, من هنا ظهرت
فكرة استغلال هذه الودائع العاطلة بإقراضها لمن يريد استثمارها, فبدأ هؤلاء الصاغة والصيارفة يقرضون من أموالهم الخاصة ومن بعض الودائع لديهم, بالإضافة إلى تحويل الودائع أو جزء منها من حساب إلى آخر وفاءً
للإلتزامات, مقابل حصولهم على فوائد أعلى من تلك التي كانوا يدفعونها ويستفيدون بالفرق.
وفي مرحلة أكثر تقدما سمح لبعض العملاء بسحب مبالغ تتجاوز في قيمتها ودائعهم وهو ما يعرف الآن بالسحب على المكشوف, غير أن الأمر لم يتوقف عند هذا الحد بل حدثت خطوة أخرى مؤادها أن أولئك الصاغة والصيارفة
والتجار بعد أن اتسعت أعمالهم وبدأوا يتخصصون تماما في عمليات تلقي الودائع ومنح القروض وأطلقوا على أنفسهم لقب المصارف, قاموا بخطوة جريئة مثلت ثورة في المسألة النقدية والمصرفية وهي منح قروض من ودائع ليس
لها وجود فعلي لديهم, فلقد بدأوا بالفعل يخلقون الودائع ويصنعون السيولة, ومثلت هذه الوظيفة أهم وظيفة من وظائف المصارف التجارية لدرجة أنها تعرف الآن باسم مصارف الودائع, ورغم أن هناك حدودا معينة لا
تستطيع هذه المصارف أن تتجاوزها في عملية خلق الودائع إلا أنها استطاعت بالفعل عن طريق هذه العملية خلق نقود جديدة (النقود الكتابية) وزيادة حجم وسائل الدفع الموجودة في المجتمع, وتمثل هذه النقود الجزء
الأكبر من العرض النقدي في الدول المتقدمة.
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 4، 2015 بواسطة صهيب (151,560 نقاط)
إن التذكير بالمؤسسات المصرفية ( البنوك) والذي ترافق مع ظهور النقود الورقية له أهمية بارزة في فهم دور هذه المؤسسات في الحياة النقدية و الإقتصادية , وذلك من
خلال العلاقة الترابطية بين النقود الورقية وبناء النظام النقدي من جهة ومن خلال علاقة النظام النقدي بالجهاز المصرفي من جهة ثانية وتتعهد هذه الأجهزة المصرفية فمنها بنوك الأعمال , البنوك المتخصصة البنوك
التجارية .. فعندما نتكلم عن نظريات البنوك والتي تعني بمفهوم البنك التجاري نقول أن البنوك التجارية هي نظرية القروض التجارية وهذه النظرة متأثرة بالتقاليد الأجلوسكسونية المستمد من أفكار " أفكار أدم
سميث" منذ كتابة الشهير "ثورة الأمم" وترى تلك الأفكار أن البنوك التجارية يجب أن تقتصر في قروضها على المدة القصير والمحافظة على السيولة والتعامل بالأوراق والمعاملات التجارية في دورة تجارية قصيرة يجب أن
لا يتجاوز أجلها مدة سنة .
إذا ما البنوك التجارية؟ كيف نشأة؟ ماهي وظائفها؟ ماهي أهميتها؟ من أين تجلب أموالها وكيف تستخدمها؟ ما علاقتها بالبنك المركزي؟ ما معنى السيولة و مؤشراتها ؟ وما معنى الربحية؟ ماهي أنواع الحسابات ؟ وكيف
يتم الإيداع لدى هذه البنوك ؟
وكل هذا سيتم الإجابة عليه من خلال بحث البنوك التجارية.
الفصل الأول: ماهي البنوك التجارية
المبحث الأول : نشأة البنوك التجارية
المطلب الأول: نشأة البنوك التجارية
أولا كلمة بنك هي كلمة مشتقة من كلمة "بانكو" الإيطالية والتي تعني المصطبة ويقصد بها المنضدة التي يقف عليها الصراف لتحويل العملة في مدينة البندقية وهي كلمة مشتقة من اللغة اللاتينية القديمة التي يعود
أصلها إلى عهد سيدنا عيسى عليه السلام في القدس.
وبعد عدة تطورات أصبح البنك يعني المكان الذي توجد فيه المنضدة وتجري المتاجر بالنقود (1)
ومن ثم فإن الشكل الأول والبدائي للبنوك التجارية هو الصراف الذي يتعامل ببيع وشراء العملات الأجنبية ومبادلتها بعملات وطنية حيث كان سابقا التعامل يتم بالنقود المعدنية التي تتطلب التأكد من وزنها وعيارها
(درجة نقائها) . إن نشأة البنوك برزت من خلال تطور نشاط الصارفية الذين كانوا يقبلون الودائع (معادن ثمينة) مقابل ايصلات أو شهادات إيداع بمبلغ الوديعة ويحصلون مقابل ذلك على عمولة وتدريجيا لاحظ هؤلاء
الصارفية ويحصلون أن هذه الإيصالات أخدت تلقي قبولا عاما في التداول وفاء البعض الالتزامات أي تلعب دور النقود في الوفاء بالإلتزمات وأن أصحاب هذه الودائع لا يتقدمون لسحب ودائعهم دفعة واحدة بل بنسب معنية
أما باقي الودائع فتبقى مجمدة لدى الصراف , لذلك فكر هذا الأخير في إقراضها ومن هنا أخد البنك في شكله الأول يدفع فوائد إلى أصحاب الودائع لتشجيع المودعين فبعد أن كان الغرض من عملية الإيداع هو حفظ المادة
الثمينة من السرقة والضياع أصبح المودع يتطلع إلى الحصول على فائدة لذلك تطور نشاط البنك في مجال تلقى الودائع مقابل فائدة كذلك وتقديم القروض بناءا على هذه الودائع لقاء فائدة كذلك وعائدا البنك يتمثل في
الفرق بين الفائدة التي يتقاضاها على القروض والفائدة التي يدفعها لأصحاب الودائع , انطلاقا مما سبق نشأت البنوك التجارية فظهر أول بنك سنة 1587 م في البندقية ثم بنك أمستردام 1609 م , وبعدها بدأت تنتشر
البنوك في مختلف أنحاء العالم (2)
(1) محمود سحنون ,الاقتصاد النقدي والمصرفي , بهاء الدين للنشر والتوزيع , الطبعة الأول 2003 قسنطينة الجزائر ص 76
(2) أبو عتروس عبد الحق , الوجيز في البنوك التجارية , بهاء الدين للنشر والتوزيع 2000 الجزائر ص5-6
المطلب الثاني: مفهوم البنوك التجارية
هي مؤسسات مصرفية موضوعها النقود والعمليات التي تدور حول قيام النقود بوظائفها وغالبا ما تكون النقود فيها ذات نوعية خاصة (نقود الودائع ) وهذا النوع من النقود أكثر الآثار الاقتصادية المترتبة على النشاط
الاقتصادي وبذالك فالبنك التجاري منشأة تنصب عملياتها الرئيسية على حشد الموارد المالية والنقود الفائضة عن حاجة الجمهور والمؤسسات في شكل إدخارات بغرض إقراضها وتوظيفها اللأخرين وفق قواعد وأساليب معنية
(1)
وهي البنوك التي تتعامل بالائتمان وتسمى أحيانا ببنوك الودائع وأهم ما يميزها عن غيرها هو قبول الودائع تحت طلب والحسابات الجارية وينتج عن ذلك ما يسمى بخلف النقود (2)
المبحث الثاني : وظائف البنوك التجارية (3)
إن البنوك التجارية هي مؤسسات إنتمائية تتعامل بالائتمان قصير الأجل و تتلقى ودائع جارية في الغالب ولكن البنك التجاري لكي يجلب أكبر قدر ممكن من المتعاملين الإقتصاديين (أفراد – مؤسسات) يوفر الكثير من
الخدمات المصرفية بما يتجاوب و احتياجتهم فهؤلاء المتعاملين يبحثون عن جهة آمنة وموثوق بها لإيداع أموالهم والحفاظ عليها واستغلالها عند الحاجة وكذلك يبحثون عن مصدر يمكنهم من الوفاء بالتزاماتهم ويوفر لهم
ما أمكن من موارد مالية لتأمين احتياجاتهم .
(1) محمود سحنون – الأقتصاد النقدي والمصرفي – بهاء الدين للنشر والتوزيع الطبعة الأولى 2003 – قسنطينة الجزائر ص 76 .
(2) جمال خريس , ايمن أبو خضر, عماد حضاونة . النقود والبنوك . دار الميسر للنشر والتوزيع والطباعة . الطبعة الأولى 2002 ص 83 بيروت
(3) أبو عتروس عبد الحق .الوجيز في البنوك التجارية بهاء الدين للنشر والتوزيع 2000 م قسنطينة الجزائر ص 15 -16-17
المطلب الأول : الوظائف التقليدية (1)
أ- تلقي أو قبول الودائع : من مختلف الجهات و الودائع أنواع منها .
أ-1- ودائع جارية : و هي تلك الودائع التي يستطيع أصحابها سخيها دون سابق إنذار .
أ-2- ودائع لأجل : و هي تلك الودائع التي لا يستطيع أصحابها السحب منها إلا بعد إنقضاء المدة المحددة و المتفق عليها مسبقا بين البنك و المودع .
أ-3- ودائع بإخطار : و فيها يخطر بنكه برغبته في السحب بعد مدة زمنية متفق عليها .
أ-4- ودائع التوفير : و هي تلك الودائع التي تشبه الودائع الجارية من حيث عملية من حيث عملية السحب أي يمكن سحبها دون سابق اندار وإن أخدت على شكل حسابات التوفير فيمكن القول أنها تفتح للأفراد والمؤسسات
لتجشيعهم على الإدخار مقابل فائدة معينة تدفع للمودع وفي أوقات معينة متفق عليها مسبقا.
ب- تقديم القروض : البنوك التجارية تقدم قروضا لمحتاجيها وهي على نوعين
ب-1 قروض بدون ضمان : تمنح للمتعاملين الرئيسين مع البنك كونه متأكد من مركزهم المالي لأنه في الاصل البنك التجاري لايقدم قروضا بدون ضمان .
ب-2 قروض بضمانات مختلفة : ويمكن ذكر منها مايلي :
- قرض بضمان السلع مختلفة – قروض بضمان أوراق مالية
كلاهما لتجنب خطر عدم التسديد حيث يلجأ البنك لمنح القروض بضمان حقيقي أي يستولي على الأصل المعين للعميل ويستخلص منه مقدار دينه فإن زاد عن قيمته (قيمة القرض) أرجعها له .
ب-3 قروض بضمان شخصي : فيه يتدخل شخص آخر خلال المقترض ويتعهد بالسداد في حالة عجز المقترض عن التسديد وكملا خطة بالنسبة للقروض بضمانات المختلفة في حالة نقص قيمة الأصل عن قيمة الدين فإن البنك يشترك مع
الدائينين الآخرين للحصول على أموالهم من الأصول الأخرى غير المرهونة.
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 4، 2015 بواسطة عاقلة (157,740 نقاط)
انشاء الله تنحرق بنار جهنم يا "الاخلاق شعارنا" بديش اقول الله يسخطك..
())العرب فوق الجميع(()
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 4، 2015 بواسطة ورندا (151,320 نقاط)
إيطاليا في عام 1157م
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 4، 2015 بواسطة جواد (153,540 نقاط)
اول بنك انشاْ فى ايطاليا  عام 1157
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 5، 2015 بواسطة داود (149,400 نقاط)
إيطاليا عام 1157
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 5، 2015 بواسطة حمادة (153,490 نقاط)
القسم الاول _النقل والتغليف للاثاث
نقل عفش داخل وخارج المملكه مع الفك والتركيب والتغليف مع الضمان
بايدى فنيين متميزون وعمال مهره وسيارات حديثه
نقل من والى جميع مدن المملكه
نقل من الرياض الى جميع مدن المملكه
نقل الاثاث من والى جميع احياء الرياض
نقل الاثاث وسيارات مغلقه (كونتر 7 م ) للحفاظ على الاثاث
تخرين الاثاث والبضائع بمستودعات مؤمنه
تامين حفظات كروتنيه لتفليف الاثاث ونقل بامان بدون اتلاف
تامين فنيين متخصصين فى فك وتركيب الاثاث
خدمه الشحن من والى جميع مدن المملكه بسيارات الكترونيه حديثه من الباب الى الباب
تامين بلاستك الفقاعات لتغليف الزجاجيات والاشياء الحساسه
----------------------------------------------------------------------------------------------
القسم الثانى _مكافحه جميع انواع الحشرات
خبراء فى مكافحه جميع انواع الحشرات الطائره والزاحفه
مكافحه جميع انواع الحشرات المنزليه الطائره والزاحفه بمواد ايطاليه امنه على الصحه العامه والاطفال
مكافحه جميع انواع الصراصير (الامريكى _المحلى )
مكافحه جميع انواع الحشرات والقوراض (الفئران _الجرذان )
والثعابين والعقارب والحيات والوزغ (البرص )
مكافحه جميع انواع الافات الزراعيه بمواد امنه
مكافحه البق وانمل الابيض (ضمان 15 سنه)
----------------------------------------------------------------------------------------------------------
القسم الثالث _كافه اعمال النظافه
نظافه عامه _ نظافه مطابخ _نظافه عامه للثريات
غسيل خزانات مع العزل والتعقيم
شفط بيارات وتنظيفها مع المواد _غسيل مسابح مع التعقيم
تسليك مجارى بالضغط غسيل موكيت وسجاد بمواد ايطاليه
كافه اعمال النظافه العامه للفلل _نظافه عامه للقصور _والاستراحات
نظافه عامه لوجهات الحجر والرخام بالرمل والصاروخ
نظافه عامه لبيوت الشعر _غسيل كنب ومجالس ارضيه
لدينا فوجر لرش الدخان _جلى البلاط
جلى ارضيات السيراميك مع التلميع
نظافه وجهات الزجاج والحجر والخام بالرمل والصاروخ
اتصل نصل فورا فصحتك مسؤليتنا ورعيتك كشف تسربات المياه
وخطوط الغاز باحدث الاجهزه الالكترونيه باشراف فنيين متميزين بدون خسائر او اتلاف
وبدون تكسير
الجوال 0543005649
الجوال 0530406442
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 5، 2015 بواسطة اسماعيل رمضان (154,520 نقاط)
اربد
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 5، 2015 بواسطة صبا (149,700 نقاط)
بحكي لك قصه البنوك من زماااااااااااان
اول ما بدأت الحياه على الارض كانت التجاره مبنيه على المقايضه ... يعني لو معي جمل ومعك انت قمح وماء وغيرها ... اعطيك الجمل وتعطيني اللي معك ...
هذا الاقتصاد اول ما بدأ ..
بعد فتره .. رأت الناس انها صعب تحتفظ بالاشياء اللي معها مثل القمح وغيرها لأنها تتلف ..
بدأ عصر الذهب ... اصبح لكل شيء قيمه بالذهب ... واستمرت الحياه
بعد فتره رأو الناس ان الذهب وزنه ثقيل وصعب حمله في كل مكان خوفا عليه من السرقه ولقل حجمه ..
بعد فتره .. جاء شخص وقال للناس اعطوني الذهب اللي معكم وانا احفظه واعطيكم بداله ورق يساوي قيمه هالذهب .. <<< *<br /> هنا بعد فتره رأى الشخص اللي يحفظ فلوس الناس ان الناس ما تأخذ الذهب .. تجعله لديه ما تسحبه ... فقرر استثماره ...
وهذه باختصار هي فكره البنوك ... تضع لديها اموالك ... وهي تستثمرها ... الفكره بدأت من بدايه البشريه تقريبا .. لكن بشكل رسمي بدأت بعد عام 1100 ميلادي ... غير مؤكد التاريخ كم
الان ... الاقتصاد في اي دوله لا يساوي الذهب الذي لديها .. ابدااااا
الاقتصاد يساوي ( ما تملكه الدوله من عملات اجنبيه فقط ) ...
...