السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

الخيانه حكمها فى الاسلام?

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 5، 2015 في تصنيف الفتاوى بواسطة شجر طيب (154,830 نقاط)

162 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 17، 2015 بواسطة أيهم (162,110 نقاط)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف حالك أخي العزيز على قلبي والمحترم ياســـــــر  , أتمنى ان تكون بخير .
وأن يجعل الله أيامك كلها خير , بأذنه انه هو القادر .
أمـــــــــــــــــــــــابــــــــــــــــعد .....
ســـــــــــؤلك ليــــــس كامل بل مجهـــــــــول لا هناك في الاسلام أنواع كثـــيره .
واحــــــــــكامها تختلف بختلف سؤال فيجب عليك أخــــي العزيز ياسر أن تعيد صياغة أسؤال
من جديد .
لـــــــــكي توضح لزائر وموجيب .
أخيـــــــــــــــر تحـــــــــــــــياتي لك ولعائلة جـــــــــــوجل المحترمه .
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 17، 2015 بواسطة قريبة من القلوب (160,650 نقاط)
لا اعلم
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 17، 2015 بواسطة حسنة المظهر (163,590 نقاط)
لماذا تبقى العرب، وحدهم، تقريبا، في ذيل الماراثون الحضاري، كالكسيح في سباق الأصحاء على المقدمة. لا تقل لي إن العلة ليست فينا. فالعلة فينا. نصوصا ونفوسا.
لنكف عن مط الحكاية المضجرة عن كيف أُستعمرنا. لنسأل:لماذا أُستعمرنا؟! بالتأكيد ليس لأننا قوم مسالمون وطيبون. إنما لأننا ضعفاء ومغفلون. فعندما كنا، في زمن غابر، أقوياء وأكفاء، مارسنا اللعبة نفسها في
استعمار الآخر، إلى درجة أن "جدنا"معاوية، برر احتلاله لجزيرة قبرص، في لحظة عجرفة لا مثيل لها، بالقول:لماذا لا آخذها وأنا أسمع صياح الديكة فيها{يقصد من قصره في الشام}. وقد صاغ مخيال التفوّق الإسلامي
حديثا منسوبا إلى سيد الأمة أنه قال، ما معناه، أن الله سيمّن على المسلمين بفتح الأندلس. وحسب المخيال نفسه كان على ملك أسبانيا لذريق أن يتجرأ قبل فتح الأندلس بفترة على الدخول إلى غرفة القصر المحرمة
ليطلع على ما بداخل صندوق مُحكم الإغلاق لم يفتح منذ أزمنة غابرة، فيعثر على تماثيل فرسان في ملابس عربية، علامة على دنو نهايته ونهاية دولته.
فماذا أصاب المسلمون، والعرب تحديدا، حتى صاروا على هذا المستوى من الفضيحة التاريخية الصارخة. ولماذا أصابهم ما أصابهم؟ وكيف ومتى؟ !لا تتحجج بالاستعمار والتدخل الخارجي. فلن نخرج بشيء. فالمشكلة في بنية
الذات الجماعية العارفة قبل أن تكون في موضوع المعرفة {الواقع التاريخي } المؤثر في إنتاج المعرفة الذكورية ـ الأبوية المهيمنة منذ ألف عام وعام . ألم يقول "جدنا" الشافعي: نعيب زماننا والعيب فينا. أي أن
مكونات الذات الجماعية العارفة للمسلمين، العرب تحديدا، بمحمولاتها ومصادراتها ومسلماتها الوثقية، من عقل تراثي نقلي، وتقاليد وعادات ثقافية، تملك سطوة ماضوية صارمة تتملك موضوع المعرفة في الحاضر. بمعنى
آخر، إذا سلمنا بالمنهج الجدلي التكويني بين الفكر(الذات العارفة) والواقع(موضوع المعرفة)، فإن للواقع فعله الفاعل في تغيير الأفكار، ومن ثم إعادة إنتاج الواقع في شكل أفكار جديدة، استجابة لمتغيرات اللحظة
التاريخية الماثلة وليس الغابرة؛فمنطق التاريخ الموضوعي يُرينا كيف أن متغيرات الواقع التاريخي الملموس تطرح نفسها كمقدمات موضوعية تؤثر بالضرورة في تغيير بنية الفكر، والتفكير العام. لكن هذا المنهج الجدلي
التاريخي البنيوي التكويني شبه معطل في الواقع العربي، أو قل معوَّق. فمنذ الحملة الفرنسية على مصر العام 1798، والمتغيرات والتحولات التاريخية الكبرى تطرح تحدياتها على الواقع العربي. وقد حدثت تغيرات
بارزة في بنية الفكر العربي الإسلامي، وطرائق التفكير العام، لكنها بقت على السطح ولم تستجيب إلى حجم المتغيرات في الواقع. أي أن الذات ـ العربية الإسلامية ـ العارفة لم تتحرر، إبستمولوجيا، بعد، من هيمنة
البنية المعرفية الماضوية، المتسلطة على الحاضر، بمنطقها في قياس الشاهد على الغائب، أي الحاضر على الماضي، بفعل مفاهيم ومناهج بائدة، وطرائق تفكير جامدة. والنتيجة تعطيل أو إعاقة عملية عقّلنة الحاضر
بمفاهيم الحاضر ومناهجه العلمية الحديثة. ومن هنا يمكن أن نفهم سر صدمة الحداثة التي لا زالت معظم المجتمعات العربية والإسلامية، تعاني منها، وكأنها مصابة بنوع من الشيزوفرينا الحضارية المزمنة، بين طرائق
الحياة الحديثة من جهة، وطرائق التفكير القديمة من جهة أخرى. بين عقلانية الدولة المدنية العصرية المشروطة بالحكم الدستوري والأداء الديموقراطي من ناحية، وعقلية نظام الحكم الاستبدادي، القائم على مكافيلية
قبلية تستمد شرعيتها من "شعرة معاوية".
فما منشأ بنية هذه العقلية المتحجرة الجاثمة على الحاضر والمستقبل؟!
لقد حدثت "خيانة" إبستمولوجية، لروح الإسلام الحضاري، في وقت مبكر. بالنسبة لي، فإن "الخيانة" التي أعنيها، حدثت في سقيفة بني ساعدة، فيما كان الرسول يُسلم أنفاسه الأخيرة. عندما تفجر الصراع السياسي القبلي
على مشروع الإسلام المحمدي. منذ تلك اللحظة، في تلك السقيفة، أخذ المسلمين في خيانة روح الإسلام التحررية، وعقلانيته الاجتهادية الإبداعية، ومنهجه السياسي الشوري، لصالح إسلام مُدجَّن على هوى أولي السلطة
والجاه وفقهاء الجمود على الموجود، خدمة لتسلط سياسي قبلي وراثي أنتج تاريخا استبداديا دمويا، وتراثا فكريا وثوقيا، يقدس الإجماع ويبغض الاجتهاد ويكفِّر الاختلاف.
إن هذا التشخيص يقوم على تفسير واقع تاريخي قديم وليس حكم قيمة معاصر مُسقط على ظروف زمن غابر. فربما لم يكن من الممكن أن يكون اجتماع بشر ذاك العصر بغير ما كانوا عليه. أي أنه لو لم تكن سقيفة بني ساعدة
لكانت سقيفة أخرى بالأحداث نفسها تقريبا. لكن ذلك لا يخل بالضرورة بمنهج التحليل التاريخي لعوامل الوهن البنيوية في "العقل العربي الإسلامي" المكوَّن والمكوِّن.
إذن هي "خيانة" سياسية ـ دينيةـ فلسفيةـ إيديولوجية للمشروع الإسلامي المحمدي في بعده الروحي(وليس العقائدي)، ومنطقه العقلاني{الحضاري}. فسيد الرسالة العظيم هو القائل:لا تكتبوا عني غير القرآن، ومن كتب عني
غير القرآن فليمحه، وحدثوا عني ولا حرج، ومن كذب عليّ متعمدا فليتبوأ مقعده في النار. . " لكن فقهاء السلطة التبريريين ومؤرخي بلاطها، مارسوا الكذب علي النبي متعمدين في الكثير مما دونوه، لكي يضفوا على
السلطة معرفة "مقدسة" تبرر استبدادها وإدامة نظام حكمها الوراثي.
ورغم ذلك، استطاعت الطاقة الروحية الحضارية الإسلامية دفع الحضارة العربية ـ الإسلامية إلى مركز قيادة حركة التاريخ، لبعضة قرون، كانت فيها حضارة مهيمنة كونيا، عسكريا واقتصاديا وثقافيا. لكن، في الوقت
نفسه، كانت"الخيانة" الإبستمولوجية تفعل مفاعيلها الإنحطاطية في الأذهان والأعيان، من خلال تراجع مكانة الاجتهاد العقلاني وأسئلته النقدية، إلى حد الاختفاء، تقريبا، من متن الحياة العامة، مقابل سيادة، شبه
مطلقة، للعقل النقلي وإجاباته قطعية الوثوق.
وبالتالي فإن ذلك الوهن الحضاري الذي تراكم على نحو مركب لقرون طويلة، منذ سقيفة بني ساعدة، والمستمر إلى الآن، هو ما جعل، ويجعل، العربي ـ المسلم موضوعا للاستبداد الداخلي والاستعباد الخارجي. فقد عاش
العرب، والمسلمون، طوال خمسة قرون ظلامية، خارج التاريخ، في ظلال هيمنة استبداد الخلافة العثمانية، التي انكمشت في إقليمها الأناضولي، مهزومة، أمام سادة جدد، من إنكليز وفرنسيس وطاليان. إلى سادة
اليوم:الأمريكان.
إذن سؤال النهضة الإشكالي نفسه لا يزال متموضعا في سؤاله الذي ما انفك يطرح نفسه منذ صدمة الحداثة الأولى:لماذا تأخرنا(نحن العرب ـ المسلمين) وتقدم غيرنا؟!وقد تقدمت خطابات نهضوية، ومشاريع سياسية
مختلفة:إسلام "ليبرالي"، ديموقراطية ليبرالية برعاية كولونيالية،، قومية اشتراكية علمانية، ماركسية لينينية، أصولية ماضوية. جمعيها طرحت نفسها بحسبانها صاحبة الجواب "الفاتق الراتق" لسؤال النهضة الإشكالي.
لكنها، جميعها، أشكل عليها الواقع التاريخي، الخارج على الضبط الإيديولوجي الشمولي.
إذ أن الغائب الدائم، كان، ولا يزال، جواب الديموقراطية الوافية. بما تعنيه من ديموقراطية سياسية واجتماعية واقتصادية وثقافية. واللحظة الديموقراطية الوحيدة، التي عاشتها بعض المجتمعات العربية، ولا يزال
بعض الكتاب العرب يتحسرون على زمانها، جرت في ظل الرعاية الكولونيالية في عصر الاستعمار الأوروبي للعالم العربي، ولم يكن بها شيء من الديموقراطية اللهم البرلمانات الشكلية والدساتير الصورية. والذين يروجون
اليوم لغنائية الحسرة واللوعة على الزمن"الليبرالي الجميل"، هم مثقفو "الخيانة الإبستمولوجية" في مستنسخات من ليبراليين جدد، يعرضون أنفسهم، في سوق العصر الأمريكي، كخبراء محترفين Professionals في تجميل
وجه اليانكي البشع، وتبرير المشروع الإمبريالي للقرن الأمريكي الجديد. وليس خطابهم الدعائي في الترويج للديموقراطية في العراق اليوم، في قبضة الاحتلال الانجلو أمريكي، إلا إعادة تمثيل لخطاب الليبراليين
القدامى في ترويج الديموقراطية الكولونيالية زمن الاستعمار الأوروبي الكلاسيكي{البريطاني، الفرنسي}. فالخطاب الكولونيالي القديم يكاد يتكرر حرفيا في لغة الخطاب الإمبريالي الأمريكي اليوم.
تتفق مختلف التيارات الفكرية والسياسية على ضرورة التغيير في العالم العربي. فحتى التيار الأصولي المتزمت، والمتطرف، يقدم نفسه على أنه فعل تغيير، وإن في اتجاه الماضي!
ولم أجد آية في القرآن أكثر استشهادا بها على حاجة إلى التغيير، مثل الآية الحادية عشر، الواردة في سورة الرعد:"إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم". فقد استشهد بها الخطاب الإسلامي "الليبرالي"،
والليبرالي الوطني، والأصولي الماضوي، والقومي العلماني، وحتى الماركسي اللينيني. !!
جميعهم رأوا أنهم يمتلكون التفسير الصحيح لمعنى الآية. فكيف فسرها كل اتجاه؟الإسلامي التنويري لم يخرج في تفسيرها لها عن منطق قياس الشاهد على الغائب. بمعنى قياس المعاصرة على الأصالة. والأصولي المتطرف مصر
على أن تغيير ما بالنفس يتم بتغيير الحاضر برؤية ماضوية زالت الشروط التاريخية{الاجتماعية والاقتصادية والسياسية والثقافية} التي أنتجتها. كما يتم التوسل بتلك الرؤية الماضوية كحجة لرفض مظاهر الحداثة،
بحسبانها أرجاسا من عمل شيطان الغرب "الكافر". بدءَ من رجس الثلاجة، وليس إنتهاءَ برجس التلفزيون. ولا يزال بعض أصوليّ الوهابية المتزمتة في مدينة"بريدا" السعودية، يمتطون الحمير تجنبا لرجس السيارة!
أما الليبرالي المستغرِب فقد فسرها على أنها ت
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 17، 2015 بواسطة بسام (150,850 نقاط)
أڜھٍډ أڹ ڵآ إڵھٍ إڵآ آڵڵھٍ ۅحډھٍ ڵآ ڜرۑڪ ڵھٍ ۅأڹ مٍحمٍډآً عبډھٍ ۅرڛۅڵھٍ ۅڿآٺمٍ آڵڹبۑۑڹ ۅآڵمٍرڛڵۑڹ ..
اضغطو جيد عشان اناس كلهم يقولون
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 18، 2015 بواسطة صهيب (151,560 نقاط)
والخيانة : الغدر وإخفاء الشيء، ومنه : يَعْلَمُ خَائِنَةَ الْأَعْيُنِ
وكان عليه الصلاة والسلام يقول :
اللهم إني أعوذ بك من الجوع فإنه بئس الضجيع ، ومن الخيانة فإنها بئس البطانة
قال الله تعالى :
( إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا )  
وقال النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
( أَدِّ الْأَمَانَةَ إِلَى مَنْ ائْتَمَنَكَ ، وَلا تَخُنْ مَنْ خَانَكَ )
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 18، 2015 بواسطة آلاء (154,760 نقاط)
ا تنسى ثورة 30/6 المقبل ضد المشرفين لتواطئهم مع الملحدين والكفرة وفساد المشرفين فى ادارة الموقع
يقول النبي صلى الله عليه وسلم " من راى منكم منكرا فليغيره بيده فإن لم يستطع فبلسانه فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان"
يوم
30/6 في شهرا
ثوره ضد المشرفين
لاتخاف علي دينك
فالواجب على الجميع
المشاركه معنا
ولاتخش  في الله  لومة لائم
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 18، 2015 بواسطة نورا (161,080 نقاط)
؟؟
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 18، 2015 بواسطة طويلة العنق (157,220 نقاط)
قال الرسول صلى الله عليه وسلم
( لا إيمان لمن لا أمانة له، ولا دين لمن لا عهد له)
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 18، 2015 بواسطة مباركة (157,190 نقاط)
إن الله لا يحب من من كان خوانا أثيما
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 18، 2015 بواسطة حسنة المظهر (163,590 نقاط)
يقول الحديث الشريف "من غشنا فليس منا" والخيانة بالطبع أشد وأنكى من الغش فهي تخرج فاعلها من الإسلام وتستحق التوبة
...