مصر .كل دعاوي الانقلابيين كاذبه لانها بلاشك تبرير لفعلهم الشنيع فاذا كان يتهم الرئيس باي شيئ وهو موثوق فهذا معناه تخوين

Question

ولايكون التخوين للرئيس ممن عينه لان الرئيس له حرية تحري مصالح الشعب وخصوصا مع من كانت لهم معهم علاقات متبادله ومصالح البلدين مشتركه لايمكن ان يصر احدهما بالاخر فمثلا سقط حسني عندما اراد ويزير داخليته ان يلبس حماس تهم لم تركبها واراد التعاون مع اسرائيل للتخطيط في الهجوم على حماس وما اصاب حسني الا دعوة اهل غزه فاخذه الله على  غره وهو لايشعر اليس من مصلحة مصر ان يتكلم الرئيس ويتصل بقادة غزه  ويسأل عن احوالهم خصوصا ومصر مسئولة عن مايصيب غزه من الحصار اليس الرئيس مرسي يعلم هم اهل غزه فكيف يحق ان يحاسب الرئيس من وزير عنده اذا انقلبت الايه واصبح الرئيس وزيرا والوزير رئيسا وهذا تخوين لايجوز وهو ما دى الى ان يخطط وزير الجيش مع قوى اجنبيه للاطاحة بالرئيس هنا من يخون ولاشك ان الجيش كان يتعمد الى ان لايوضح للرئيس الحقائق لان هناك مكر من مؤسسات الدوله ضده مما يصظره الى الوقف على العلاقات الخارجيه مع الاخوه الاشقاء كحماس بنفسه ومن يخون اذا جيش وامن كان يتأمر  على غزه  مع رئيسه السابق مبارك الذي اتفق مع اسرائيل لانهاء حماس اذا فالمسألة مخطط لها وحتى ايقاع الرئيس المنتخب في امور عسكريه خبئة وغيبة عن علمه لكي يتهم بأي خطوة يتخذها وربما يتهمون بانه يكلف الدوله نوعا من الطعام سعره اكثر من غيره ولم يسألوا انفسهم قادة الجيش كيف يسكن اكثر من مليون شخص في القاهره فوق المقابر وميزانيات الدوله تحول للخارج ووزير داخلية مبارك يفجر في السياح ويتهم الاخوان اذا اتهام الاخوان بما يفعله جيش وامن مبارك ليس وليدا في عهد مرسي والسيسي ليس جديدا على مؤسسة الجيش فاذا هو كان مزروعا على مرسي عندما قالوا له انه يستحق لانه معروف انه سينقلب او ينفذ مايريده حسني ضد اي رئيس ينتخب الله اكبر

تحديث للسؤال برقم 1

وكلمة الاخوان يحكموا سنه سمعناها من بعض القضاة الخونه عند تنصيب مرسي وقبلهم من اعضاء نافذين في الحيش والامن المصري الخائن ومسألة انه لايجوز تخوين الجيش فهذه هي الخيانة بعينها لان قصر النظر عن الخائن خيانة مشتركه ومشاركه له في الخيانه